الجمعة 14 ديسمبر 2012 12:04 صباحاً
الخميس 13 ديسمبر 2012 05:11 مساءً
الأربعاء 12 ديسمبر 2012 11:23 مساءً
الأربعاء 12 ديسمبر 2012 11:22 مساءً
الأربعاء 12 ديسمبر 2012 09:59 مساءً
الأربعاء 12 ديسمبر 2012 09:50 مساءً
الأربعاء 12 ديسمبر 2012 08:59 مساءً
الأربعاء 12 ديسمبر 2012 05:16 مساءً
الثلاثاء 11 ديسمبر 2012 03:41 مساءً
الاثنين 10 ديسمبر 2012 08:29 مساءً
مصيبة ساسة اليمن إن أكثرهم يتعامل مع القضايا المصيرية بمنطق الفهلوة والشطارة ،وعدم قراءة الواقع بوعي يكفل اتخاذ قرارات سليمة ،لذلك تبدو معالجاتهم دائما ناقصة وبعيدة عن جوهر
التحدي الأبرز الذي يواجه اليمنيين في وقتنا الراهن هو معركة استعادة الدولة.. وإلى ذلكم الحين يبدو جلياً أن هناك محاولات محمومة من قبل القوة الأبرز في العالم من أجل إحكام القبضة في اليمن
لست مهتماً بتهديد البرلماني جعبل طعيمان بإرسال مرافقيه لي إذا لم أعتذر له عما كتبته هنا قبل 3 أسابيع, ولم أهتم بإصدار بلاغ, والبحث عن تضامن نقابة الصحفيين ومنظمات الدفاع عن الحريات الصحفية,
الحديث عن تاريخ مدينتنا نبشٌ في قمامة ممتدة، أمسكت طويلاً بخناق السكان، احتلت الشوارع، الأحياء، الحارات، الأزقة، سدّت الطرقات، المنافذ، المداخل والمخارج. افترشت النفوس والأذهان، سكنت
اليوم تفاجأت جداً من حجم التفاعل الذي شهدته من قبل سكان صنعاء في المشاركة في حملة تنظيف المدينة ( شارك ) فعلا الشعب اليمني يريد ان يعيش بحرية و نظافة و رقي و لولا الظروف السيئة التي حطمت بلادنا
الاشتراكيون يتساقطون أخيرا..ظلت النزعة العلمية التحديثية حديث الاشتراكيين منذ تأسس حزبهم الاشتراكي الذي لم يكن أكثر من امتداد روسي وامبريالية فكرية توسعية سعت لتشكيل دماغ العقل اليمني
لن يتكرر هذا التاريخ ولن تتكرر هذه اللحظة ، لحظة زمن نادرة ، ترى كيف نعيشها ؟! .. كيف نحياها ؟! .. ماذا يدور في عقولنا ؟! .. ماذا نتمنى أن يحدث لنا ؟
لا شك إننا جميعاً نأمل خيراً .. ونتمنى أمناً
جميلة جدا تلك الحملة التي اطلقها امين العاصمة الاستاذ عبدالقادر هلال تحت عنوان شارك في نظافة بلدك وجميل جدا ايضا التفاعل الذي شهدناه من قبل المنظمات الحزبية والمدنية مع هذه الدعوه وكم هو اجمل
رتابة وسأم وفزع كبير من المجهول، الوقت يمضي بسرعة دونما توقف أو انتظار، حالنا لا يوحي بثمة استجابة وتكيف يمكنه كسر الإفراط بالتشاؤم المستبد فينا، واقفون، حائرون، تائهون، وجلون، إننا كمن أضاع
ارض نخاف ان يظل الساسة في خلاف في من يحكم الشعب وحين يتوافقون يجدون الشعب وقد استكمل النزوح والهجرة الي كل اسقاع الارض بحثاً عن لقمة العيش فلم يولن يجدو شعباً يحكموه . ان حركة الاغتراب