من نحن | اتصل بنا | السبت 23 نوفمبر 2024 11:11 مساءً
منذ 15 ساعه و 18 دقيقه
بحث وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، مع نظيره العماني بدر البوسعيدي، قضية موظفي الوكالات الإنسانية والبعثات الدبلوماسية المحتجزين في اليمن.  جاء ذلك في اتصال هاتفي أجراه بلينكن بنظيره العماني، بمناسبة العيد الوطني الرابع والخمسين للسلطنة، وذكرت الخارجية
منذ 15 ساعه و 30 دقيقه
    في مشهد إنساني مؤثر ومواصلة لمشروع توزيع مساعدات التمور، وزّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية مساعدات من التمور عدد 4000 كرتون بالتعاون مع شبكة النماء اليمنية للمنظمات الأهلية على الأسر النازحة والمتضررة في صحراء خب والشعف بمخيمات الصديهات والغران
منذ 15 ساعه و 36 دقيقه
في خطوة تضامنية مع الشعبين الفلسطيني واللبناني، نظمت اللجنة المنظمة لفعاليات نصرة غزة اليوم  السبت فعالية حاشدة في محافظة المهرة بمدينة الغيضة.ودعا رئيس اللجنة المنظمة لفعاليات نصرة غزة  حسين عبدالله  بن حفيظ جميع المواطنين في محافظة المهرة  إلى التفاعل مع
منذ يوم و 16 ساعه و دقيقتان
  افتُتح اليوم في مدينة اسطنبول في تركيا المعرض الدولي الرابع الذي ينظمه اتحاد منظمات العالم الإسلامي والذي شاركت فيه أكثر من مائة وخمسون منظمة مجتمع مدني تنشط في مجالات متنوعة وتوافدت من دول إسلامية عديدة.. في المعرض الذي افتتحه والي اسطنبول تحدث الأستاذ أيوب إقبال أمين
منذ يوم و 18 ساعه و 53 دقيقه
شدد مجلس القيادة الرئاسي، الخميس، على ضرورة تسريع الجهود المبذولة لانفاذ خطة الانقاذ الاقتصادي، والتخفيف من المعاناة الإنسانية في البلاد، بالتزامن مع إنهيار قياسي للعملة الوطنية.       جاء ذلك خلال اجتماع لمجلس القيادة الرئاسي برئاسة الرئيس رشاد العليمي، رئيس
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
عربي و دولي
 
 

محاكمة القيادي الفسطيني "محمد دحلان" بتهم فساد ونهب أموال

عدن بوست -وكالات: الجمعة 16 ديسمبر 2016 08:16 مساءً

يبدو أن رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس (أبو مازن)، استطاع التخلص من محمد دحلان -أقرب منافسيه للسلطة- فبعد انتخابه رئيسًا للحركة، أصدرت محكمة فلسطينية، يوم الأربعاء، حكما غيابيا بالحبس ثلاث سنوات، بحق القيادي السابق في حركة فتح، الذي أدين بتهم تتعلق بالفساد.
 
وإلى جانب الحكم بالحبس، قضت المحكمة “بإعادة مبلغ 16 مليون دولار أمريكي من أموال دحلان إلى خزينة السلطة الفلسطينية”، وفقا للمحامي سلامة هلسة، الذي يدافع عن دحلان أيضا، وحمّلت حركة فتح دحلان مسؤولية الفشل في الوقوف بوجه حركة حماس، التي طردت أنصار فتح والسلطة من قطاع غزة في العام 2007.
 
ورغم انتخابه عام 2009 عضوا في اللجنة المركزية لحركة فتح، فإن علاقته ساءت مع الرئيس الفلسطيني، واتهم بالتشهير، وبات ممنوعا من الترشح لرئاسة السلطة، وفي العام 2011، طُرد دحلان من اللجنة المركزية لفتح بتهمة الفساد، وغادر إلى مصر، ومن بعدها إلى دولة الإمارات.
 
الإيقاع بدحلان
 
تداول عدد من النشطاء الفلسطينيين، وثيقة منسوبة إلى مكتب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، بشأن خطاب موجه له من رئيس هيئة مكافحة الفساد، رفيق النتشة، يطالبه فيها بالتعجيل في تجهيز ملف اتهام ضد محمد دحلان، ومحاكمته بسرعة.
 
وبحسب الوثيقة، طالب رئيس هيئة مكافحة الفساد الفلسطينية، أبومازن بضرورة تجهيز ملف لدحلان، كي يتم إدانته ومحاكمته في أسرع وقت ممكن، سواء أمام محكمة جرائم الفساد، أو أي محكمة يراها الرئيس الفلسطيني مناسبة، لقطع الطريق أمام أصحاب هذه الأفكار المغلوطة، ولسهولة إنجاز المؤتمر الحركي، حسب تعبيره.
 
ويبدو من الوثيقة المؤرخة في نهاية نوفمبر 2014، التي تداولها عدد من النشطاء الفلسطينيين، أن رئيس هيئة مكافحة الفساد الفلسطينية أكد لرئيس السلطة أنه التقى عددًا كبيرًا من شباب حركة فتح في الأردن، مشيرًا إلى وجود انقسام بينهم،بشأن وحدة الحركة، وضرورة تعزيز قوتها، من خلال إنهاء الخلافات الداخلية، وعلى رأسها مشكلة النائب في المجلس التشريعي، محمد دحلان.
 
وأكد رئيس هيئة مكافحة الفساد الفلسطينية -وفقًا للوثيقة- أن هناك خطورة على تماسك ومستقبل حركة فتح، لا سيما أن الحركة مقبلة على عقد المؤتمر السابع، داعيًا الرئيس الفلسطيني لمحاكمة محمد دحلان، وتجهيز ملف له لإدانته، ومحاكمته بأسرع وقت ممكن.
 
إبعاد معارضيه
 
قالت صحيفة «نيويورك تايمز»، في تقرير لها عن المؤتمر السابع لحركة فتح: «خرج رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، منتصراً ومحققاً كل ما كان يصبو إليه، من عقد مؤتمر حركة «فتح» السابع في رام الله، أخيراً، حيث بقي ممسكاً بزمام السلطة والحكم، والتصرف بمستقبل الشعب الفلسطيني، إضافة إلى التخلص من معظم خصومه السياسيين، إذا لم نقل جميعهم. وعلى الرغم من تعرضه للانتقادات في الداخل والخارج، بذل عباس ما بوسعه لترسيخ السلطة بيده، التي نالها قبل نحو عقد من الزمن».
 
أضاف التقرير: «ولم يضيّع الأعضاء، الذين تم انتقاؤهم بعناية، أي وقت، ليعيدوا انتخاب عباس رئيساً لـ«فتح»، وهي الطرف الذي يسيطر على السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية، بصورة رسمية. وقال المتحدث باسم «فتح»، محمود أبوالهيجا، للصحفيين، الذين لم يُسمح لهم بالدخول إلى قاعة المؤتمر لحظة التصويت: «الجميع صوّتوا بكلمة نعم».
 
وتابع: «ويعتبر هذا المؤتمر، الأول الذي عقدته «فتح» منذ سبع سنوات، في الوقت الذي يواجه فيه الفلسطينيون مشكلات اقتصادية، واشتباكات عنيفة بين جهات فلسطينية متنافسة، إضافة إلى استمرار الاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية، ويشكو المنتقدون من أن قيادة محمود عباس تزداد عزلة وبعداً عن حياة الفلسطينيين، لكن عباس كان رده بعقد مؤتمر «فتح»، ليظهر للعالم أنه لا يزال يسيطر على السلطة الفلسطينية، كي يملأ قيادة الحركة بشخصيات حليفة له».
 
قيادات ترغب في التغيير
 
تقرير «نيويورك تايمز» أكد أنّ أنصار عباس قالوا إن التغيير في القيادات السياسية أمر ضروري، وأعربوا عن أملهم أن يتم ضخ دماء جديدة في القيادة، وقال حاتم عبدالقادر، الوزير الفلسطيني السابق في السلطة: «نحن بحاجة إلى استراتيجية جديدة، لأننا نواجه وضعاً صعباً جداً»، وأضاف «نحن بحاجة إلى الخروج من الصندوق والتحرر. ونحن بحاجة إلى أمل جديد».
 
ويعتبر عباس، البالغ عمره 81 عاماً، الذي خضع لعلاج مشكلات في القلب أخيراً، من الشخصيات الأساسية في حركة «فتح» منذ بضعة عقود، وكان المساعد الأول للزعيم الراحل ياسر عرفات، كما أنه عضو الفريق المفاوض، الذي توصل إلى اتفاق أوسلو مع إسرائيل في تسعينات القرن الماضي.
 
وصعد عباس إلى سدة قيادة الشعب الفلسطيني، بعد رحيل عرفات عام 2004، وخلال 12 عاماً من قيادة عباس، التي بدأت باعتبارها فترة حكم لمدة أربع سنوات، عمد عباس إلى توجيه انتقادات قوية لخصومه، كما أنه تم طرد بعضهم من مناصب معينة في الحركة، وأحياناً أخرى تم اعتقالهم.
 
وكان عباس، ذات يوم، هو المفضل بالنسبة للأمريكيين والعرب، بيد أنه تزايد نفورهم منه في الآونة الأخيرة، وهو عالق الآن بين مطرقة الفلسطينيين، الذين يعتبرونه مقرباً جداً من الإسرائيليين، وبين سندان الإسرائيليين، الذين يقولون إنه لم يعد شريكاً حقيقياً لصنع السلام. وأصبحت دولته المنشودة، منقسمة بين الضفة الغربية، التي يحكمها في ظل الاحتلال الإسرائيلي، وقطاع غزة، الذي تسيطر عليه حركة المقاومة الإسلامية (حماس) منذ عقد من الزمن.
 
وتحدث عباس، في خطاب طويل خلال المؤتمر، عن جهوده في إيجاد المصالحة بين الفصائل الفلسطينية، وأمل أن يكون هذا المؤتمر خطوة باتجاه المصالحة مع «حماس». لهذا عمد المؤتمر لدعوة أحد قادة «حماس»، أحمد حاج علي، العضو في المجلس التشريعي الفلسطيني، لإلقاء كلمة في المؤتمر. الذي قال في كلمته «نحن شركاء في هذا الوطن، وفي قضيتنا وكفاحنا وقراراتنا. ونحن في (حماس) مستعدون أن نقدم كل ما تتطلبه منا هذه الشراكة معكم، ومع جميع الفصائل الأخرى».
 
وتساءل بعض الناشطين الفلسطينيين، عما اذا كان عباس سيستغل المؤتمر كي يتخلى عن واحد على الأقل من المناصب والألقاب التي يحملها، وهي ثلاثة، قائد «فتح»، ورئيس منظمة التحرير الفلسطينية، ورئيس السلطة الفلسطينية، بيد أنه أوضح تماماً أنه لن يفعل ذلك.
 
لكن الأمر الذي انتظره الجميع ، وضع عباس خطة تهدف إلى اختيار خليفته، بيد أنه لم يفعل، وذلك بعد رفض كل الدعوات، التي أطلقتها الدول العربية والناشطون الفلسطينيون، كي يعيّن خليفة له. وبالنظر إلى انفصال «حماس» بقطاع غزة، فإنه ليس من المؤكد، من الذي سيخلف الرئيس الفلسطيني عباس، إذا أصبح بحال لا تسمح له أن يحكم أراضي السلطة.

telegram
المزيد في عربي و دولي
قال جهاز الدفاع المدني الفلسطيني، الأربعاء، إن الجيش الإسرائيلي يرتكب مجازرا غرب مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، إثر توغل مفاجئ لآلياته وإطلاق نار عشوائي صوب خيام
المزيد ...
أعلنت وزارة الصحة في غزة، الاثنين، ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية المتواصلة على القطاع إلى 40 ألفا و139 شهيدا، و92 ألفا و743 مصابا، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول
المزيد ...
قال المدير العام للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة إسماعيل الثوابتة إن الأعداد الحقيقية للشهداء في القطاع قد يكون تجاوز 50 ألف شهيد، في ظل وجود آلاف المفقودين تحت
المزيد ...
استشهد نحو 100 شخص، فيما سقط عشرات الجرحى، فجر السبت، في مجزرة جديدة ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي، في حي الدرج وسط مدينة غزة، وذلك عقب استهدافه مدرسة "التابعين"
المزيد ...
عبرت العديد من الدول عن إدانتها لاغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية في طهران اليوم الأربعاء، وحذرت من تداعيات الحادث على
المزيد ...
نعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) رئيس مكتبها السياسي القائد إسماعيل هنية، الذي قضى إثر غارة صهيونية غادرة على مقر إقامته في طهران، بعد مشاركته في احتفال تنصيب
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
تشكل عودة رئيس الوزراء الأسبق د. أحمد عبيد بن دغر إلى واجهة المشهد السياسي في اليمن تطورًا مهمًا على الساحة
المنهج التعليمي يعتبر الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تطوير قدرات الطالب
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
24 ساعة مضت على إعلان قناة الإخبارية السعودية قيادة مجلس حضرموت الوطني في نشرتها الرئيسية ليلة امس. تلقى
في 26 سبتمبر 1962، انطلقت شرارة واحدة من أعظم الثورات في تاريخ اليمن الحديث، ثورة 26 سبتمبر التي غيرت مجرى تاريخ
عندما قُتل حسين الحوثي في 2004، جاء أخوه يحيى، زميلنا في مجلس النواب، إلى المجلس، صباح انتشار الخبر، وذهبت إليه
لم يكن حزب التجمع اليمني للإصلاح الا في صدارة المشهد السياسي اليمني مذ ولد عملاقا في سبتمبر 1990م،ذاك انه يعبر
  تعد الدولة كيان سياسي مُنظم لايمثل جغرافية معينة من الوطن الواحد، بل جميع اجزائه ممثلة بحكومة تمارس
قدم الرئيس الى حضرموت بإيعاز من الشقيقة –والتي هي في عجلة من امرها لحلحة مشاكلها مع الحوثي وترضيته –
اتبعنا على فيسبوك