من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 09 يوليو 2025 11:31 مساءً
منذ 19 ساعه و 44 دقيقه
قام الفريق الركن محمود الصبيحي، مستشار رئيس مجلس القيادة للأمن والدفاع صباح اليوم بزيارة رسمية إلى مكتب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في العاصمة عدن وكان في استقباله لدى وصوله المكتب السيد محمد رفيق نصري، رئيس مكتب المفوضية، وعدد من المسؤولين
منذ 19 ساعه و 50 دقيقه
دعا معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، المفوضية السامية لشؤون اللاجئين والجهات المانحة إلى تقديم الدعم اللازم لتعزيز جهود الوزارة في معالجة قضايا اللاجئين، وبناء قدرات كوادرها لتمكينها من مراجعة السياسات وتحليلها، وتطوير أنظمة الحماية
منذ 3 ايام و 58 دقيقه
ترأس السلطان محمد عبد الله آل عفرار، رئيس المجلس العام لأبناء محافظتي المهرة وسقطرى، اجتماعاً هاماً للأمانة العامة للمجلس، شدد فيه على ضرورة توحيد الصفوف والتصدي للمؤامرات والمخططات الخارجية التي تستهدف محافظة المهرة.وأكد السلطان آل عفرار خلال الاجتماع على أهمية الحفاظ
منذ 4 ايام و ساعه و 34 دقيقه
أكد معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري أن المجتمع بات يعيش حالة من الفقر المدقع، حيث أصبحت الغالبية العظمى من المواطنين ضمن "الطبقة المسحوقة" التي تحتاج بشكل مُلِح إلى المساعدات الاجتماعية، مشيراً إلى أن البلاد تمر بظرف اقتصادي وإنساني بالغ
منذ 4 ايام و 20 ساعه و 41 دقيقه
في خطوة متميزة تعبر عن التزامها العميق بتعزيز التعليم والتنمية، دشنت مؤسسة أفق للتعليم والتنمية اليوم السبت مشروع بناء مدرسة المستقبل النموذجية في مدينة تعز.يتكون هذا الصرح التعليمي الطموح من أربعة أدوار، دور ارضي وثلاثة ادوار متكررة، ويمتد على مساحة إجمالية قدرها (1502)
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
عربي و دولي
 
 

السودان: الجيش يستعيد السيطرة على القصر الجمهوري في الخرطوم

عدن بوست - متابعات : الجمعة 21 مارس 2025 09:51 مساءً

على مدى أربعة أيام، شهدت محاور القتال حول القصر الجمهوري اشتباكات عنيفة، قبل أن تتمكن وحدات الجيش من اختراق الدفاعات عبر البوابة الشرقية.

لم تهدأ معارك الخرطوم، وظلت أنظار السودانيين مشدودة نحو القصر الجمهوري ترقبا لمصيره، بعد أن تحوّل إلى ساحة لأعنف المواجهات منذ اندلاع الحرب في أبريل 2023. وبعد قرابة عامين من القتال، أعلن الجيش السوداني استعادته في خطوة وُصفت بـ"التاريخية"، لكن ما الذي دار خلف أسواره؟ وكيف حُسمت المواجهة؟
 
كيف استعاد الجيش القصر الجمهوري؟
 
على مدى أربعة أيام، شهدت محاور القتال حول القصر الجمهوري اشتباكات عنيفة، قبل أن تتمكن وحدات الجيش من اختراق الدفاعات عبر البوابة الشرقية. ووفق مصادر عسكرية لـ"العربية.نت"، نُفِّذ الهجوم وفق خطة محكمة شملت قصفا مدفعيا مكثفا وإنزالات برية عبر محورين رئيسيين: الأول من الشوارع الخلفية التي كانت تحت نيران القناصة، والثاني عبر نفق قديم يُعتقد أنه يعود إلى الحقبة الاستعمارية البريطانية.
 
 
وفي الليلة الأخيرة للهجوم، تسلّلت وحدات من القوات الخاصة عبر هذين المحورين، وسط مقاومة شرسة من قوات الدعم السريع التي زرعت متفجرات في الممرات لإبطاء التقدم. لكن مع اشتداد الضغط العسكري، انسحبت القوات المتمردة باتجاه السوق العربي وسط الخرطوم، حيث لاحقتها وحدات الجيش، معلنة السيطرة الكاملة على القصر والمنشآت المجاورة.
 
وفي بيان رسمي، أكّد الجيش أنه دمّر القوة المتبقية داخل القصر، واستولى على أسلحة وعتاد، واصفا العملية بأنها "ملحمة بطولية خالدة"، مع استمرار العمليات العسكرية في مختلف الجبهات.
 
تفاعل واسع على وسائل التواصل الاجتماعي
 
فور إعلان استعادة القصر، اجتاحت منصات التواصل الاجتماعي موجة من التفاعلات، حيث تصدّر وسم #القصر_الجمهوري قائمة الأكثر تداولًا في السودان. وبينما اعتبر البعض الحدث نصرا استراتيجيا يعزّز موقف الجيش، رأى آخرون أنه مجرد مرحلة في صراع لا يزال مفتوحا على احتمالات عديدة.
 
على الصفحات الداعمة للجيش، انتشرت صور ومقاطع فيديو تُظهر جنودًا يحتفلون داخل القصر، وسط هتافات التكبير وعبارات مثل "القصر عاد إلى أصحابه" و"النصر قادم". كما أُعيد نشر الأناشيد الوطنية، بينما قارن البعض بين القصر في حقبته الذهبية وحاله اليوم بعد الدمار الذي لحق به.
 
في المقابل، حذر محللون من تصعيد محتمل في المعارك، خاصة مع انسحاب قوات الدعم السريع إلى مواقع استراتيجية أخرى داخل العاصمة.
 
القصر الجمهوري.. صندوق أسرار السلطة في السودان
 
لم يكن القصر الجمهوري مجرد مقر للحكم، بل كان شاهدا على لحظات مفصلية في تاريخ السودان، حيث تعاقبت عليه الحكومات، وسقطت بين جدرانه أنظمة، ما جعله أشبه بـ"الصندوق الأسود" لأسرار السلطة في السودان.
 
من سراي الحكمدارية إلى معقل الصراع
 
حين وضع الأتراك العثمانيون حجر الأساس للقصر عام 1826، كان إعلانا رمزيا لسيطرتهم على السودان. شُيّد أولا بالطوب الأخضر (اللبِن)، قبل أن يُعاد بناؤه لاحقا بالطوب الأحمر، مستخدما أنقاض مملكة سوبا المسيحية، في مشهد يجسّد تعاقب الحضارات وصراع القوى على هذه الأرض.
 
 
وبعد سقوط الدولة المهدية في 1899، أعاد البريطانيون بناء القصر على الطراز القديم ليكون مقرا لحكامهم حتى فجر الاستقلال عام 1956، عندما رفرف علم السودان الحر لأول مرة فوق ساريته.
 
عهد الانقلابات والمؤامرات
 
لكن القصر لم يكن شاهدا على الاستقلال فحسب، بل كان أيضا مسرحًا لانقلابات وأحداث دموية غيّرت مسار السودان. ففي يوليو 1971، تحوّل إلى سجن للرئيس الأسبق جعفر نميري خلال انقلاب قاده الرائد هاشم العطا، قبل أن يستعيد نميري السلطة وينفّذ إعدامات بحق قادة الانقلاب.
 
وعلى مر العقود، ظل القصر مركزا للمكائد السياسية، حيث سقطت حكومات، وتغيّرت أنظمة، في مشهد يعكس صراع السلطة المستمر في السودان.
 
الأهمية الإستراتيجية لاستعادة الجيش السوداني السيطرة على القصر الرئاسي بالخرطوم
 
القصر الجديد.. تحفة صينية وسط نيران الحرب
 
في عام 2015، افتُتح القصر الجمهوري الجديد بتصميم حديث بتمويل صيني، ليكون مقرا للرئاسة السودانية. لكنه بعد أقل من عقد، تحوّل إلى أنقاض بفعل الحرب، وأصبحت ردهاته ساحة للمعارك، حيث استُبدلت خرائط السياسة بخطط الاقتحام، وتحولت قاعات الاجتماعات إلى مواقع للاشتباكات المسلحة.
 
هل تغيّر هذه المعركة مسار الحرب؟
 
اليوم، وكأن التاريخ يعيد نفسه، لكن بصورة أشد مأساوية. لم تعد الجيوش الغازية تأتي من وراء البحار، ولم يعد الثوار يرفعون رايات التغيير، بل بات الصراع بين أبناء الوطن الواحد، في حرب لم تُبقِ إلا على الرماد والدمار.
 
 
ورغم أن استعادة القصر تمثل انتصارا استراتيجيا للجيش، تبقى الأسئلة الكبرى بلا إجابة: هل يُشكل هذا الحدث نقطة تحول حقيقية في الحرب أم أن السودان سيظل عالقا في دوامة الصراع دون أفق واضح للحل؟
telegram
المزيد في عربي و دولي
أعلن الجيش الإسرائيلي عن إطلاق صواريخ من إيران باتجاه إسرائيل، فيما دوت صفارات الإنذار في تل أبيب والقدس. ونقلت وسائل إعلام ان صواريخ اعتراضية إسرائيلية تتصدى
المزيد ...
سقطت صواريخ باليستية إيرانية وسط "تل أبيب" مساء الجمعة، في أول رد على العدوان الإسرائيلي الذي ضرب مناطق واسعة في إيران الجمعة. وفي ثلاث موجات متتالية، ضربت عشرات
المزيد ...
أعلن التلفزيون الإيراني اليوم الجمعة، مقتل القائد العام للحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي في الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مناطق واسعة من
المزيد ...
أعلنت إسرائيل في الساعات الأولى من صباح الجمعة، أنها شنت ضربة "استباقية" على إيران.   وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في بيان: "في أعقاب الهجوم الوقائي
المزيد ...
أعربت الجمهورية اليمنية عن إدانتها الشديدة للهجمات الدموية التي طالت مخيمي "زمزم" و"أبو شوك" للنازحين في مدينة الفاشر بولاية دارفور غربي السودان، والتي أسفرت عن
المزيد ...
على مدى أربعة أيام، شهدت محاور القتال حول القصر الجمهوري اشتباكات عنيفة، قبل أن تتمكن وحدات الجيش من اختراق الدفاعات عبر البوابة الشرقية. لم تهدأ معارك الخرطوم،
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك