من نحن | اتصل بنا | السبت 23 نوفمبر 2024 11:11 مساءً
منذ 18 ساعه و 36 دقيقه
بحث وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، مع نظيره العماني بدر البوسعيدي، قضية موظفي الوكالات الإنسانية والبعثات الدبلوماسية المحتجزين في اليمن.  جاء ذلك في اتصال هاتفي أجراه بلينكن بنظيره العماني، بمناسبة العيد الوطني الرابع والخمسين للسلطنة، وذكرت الخارجية
منذ 18 ساعه و 48 دقيقه
    في مشهد إنساني مؤثر ومواصلة لمشروع توزيع مساعدات التمور، وزّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية مساعدات من التمور عدد 4000 كرتون بالتعاون مع شبكة النماء اليمنية للمنظمات الأهلية على الأسر النازحة والمتضررة في صحراء خب والشعف بمخيمات الصديهات والغران
منذ 18 ساعه و 54 دقيقه
في خطوة تضامنية مع الشعبين الفلسطيني واللبناني، نظمت اللجنة المنظمة لفعاليات نصرة غزة اليوم  السبت فعالية حاشدة في محافظة المهرة بمدينة الغيضة.ودعا رئيس اللجنة المنظمة لفعاليات نصرة غزة  حسين عبدالله  بن حفيظ جميع المواطنين في محافظة المهرة  إلى التفاعل مع
منذ يوم و 19 ساعه و 20 دقيقه
  افتُتح اليوم في مدينة اسطنبول في تركيا المعرض الدولي الرابع الذي ينظمه اتحاد منظمات العالم الإسلامي والذي شاركت فيه أكثر من مائة وخمسون منظمة مجتمع مدني تنشط في مجالات متنوعة وتوافدت من دول إسلامية عديدة.. في المعرض الذي افتتحه والي اسطنبول تحدث الأستاذ أيوب إقبال أمين
منذ يوم و 22 ساعه و 10 دقائق
شدد مجلس القيادة الرئاسي، الخميس، على ضرورة تسريع الجهود المبذولة لانفاذ خطة الانقاذ الاقتصادي، والتخفيف من المعاناة الإنسانية في البلاد، بالتزامن مع إنهيار قياسي للعملة الوطنية.       جاء ذلك خلال اجتماع لمجلس القيادة الرئاسي برئاسة الرئيس رشاد العليمي، رئيس
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
عربي و دولي
 
 

تعرف على قصص نساء دُمرت حياتهن بسبب شبكات التواصل الإجتماعي

عدن بوست-بي بي سي: الخميس 27 أكتوبر 2016 01:22 صباحاً

وجد تحقيق لهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" أن آلافاً من الشابات في مجتمعات محافظة شمال إفريقيا والشرق الأوسط وجنوب آسيا، تعرضن للفضيحة أو الابتزاز بصور شخصية أو جنسية.

ويلقي دانيل سيلاس آدامسون نظرةً على كيفية اصطدام الهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي وجهاً لوجه مع المفاهيم التقليدية للشرف والعار.

في عام 2009، أرسلت فتاة مصرية تبلغ من العمر 18 عاماً، تدعى غدير أحمد، مقطع فيديو إلى هاتف صديقها ظهرت فيه وهي ترقص في بيت صديقة لها. لم يكن ثمة أي محتوى جنسي في الفيديو، لكنها ظهرت فيه بملابس كاشفة وكانت ترقص دون أية كوابح.

أفعال انتقامية

بعد ذلك بثلاث سنوات، قام صديقها بنشر الفيديو على يوتيوب، كرد فعل انتقامي بعد انتهاء علاقتهما. أصيبت غدير بالذعر. كانت تعلم أن الأمر برمته (الرقص، والملابس، والصديق) لن يكون مقبولاً البتة من قبل والديها، وجيرانها والمجتمع الذي يطلب من النساء تغطية أجسادهن والتصرف باحتشام.

لكن في السنوات التي تلت إرسال ذلك المقطع، كانت غدير قد شاركت أيضاً في الثورة المصرية، وخلعت حجابها، وبدأت في التحدث عن حقوق المرأة. قامت غدير باللجوء للقضاء لشعورها بالغضب من محاولة رجل فضحها علناً.

وعلى الرغم من نجاحها في الحصول على حكم يدينه بتهمة التشهير، فإن مقطع الفيديو لا يزال موجوداً على يوتيوب، ومن ثم وجدت غدير نفسها عرضةً للهجوم على وسائل التواصل الاجتماعي من قبل رجال سعوا لتشويه سمعتها من خلال نشر روابط لذلك الفيديو.

اتخذت غدير قراراً شجاعاً في 2014، بعد أن سئمت من التعرض للاستغلال وتعبت من القلق حيال مَن مِن الممكن أن يرى الفيلم: نشرت غدير مقطعاً على صفحتها بفيسبوك، وكتبت تعليقاً مصاحباً للمقطع قالت فيه إنه قد حان الوقت للتوقف عن استغلال أجسام النساء لفضحهن وإسكاتهن. وقالت: شاهدوا الفيديو، فأنا راقصة جيدة، وليس لديّ سبب للشعور بالعار.

تهديد وابتزاز

غدير أكثر صراحةً من أغلب النساء العربيات، لكن حالتها ليست استثنائيةً. فقد وجد تحقيق لبي بي سي أن آلافاً من الشباب، أكثرهم من البنات والنساء، يتعرضون للتهديد والابتزاز أو الفضيحة بصور رقمية تتراوح من الغزل البريء إلى الجنس الصريح. هذه الصور تكون في حوزة رجال، إما حصلوا عليها بالتراضي، أو من خلال الاعتداء الجنسي، يستخدمونها لابتزاز المال، أو إجبار النساء على إرسال المزيد من الصور الفاضحة، أو إجبارهن على الاستسلام للاستغلال الجنسي.

إن الأفلام الإباحية المنشورة بدافع الانتقام مشكلة في كل بلاد العالم، لكن قوة الصور الجنسية كسلاح للتخويف تنبع من قدرتها على إلحاق العار بالنساء، وفي بعض المجتمعات يكون العار أمراً شديد الخطورة.

قالت إنعام آل آشا، خبيرة علم النفس وناشطة حقوق المرأة في عمان بالأردن: "للغرب ثقافة مختلفة؛ إن صورةً عارية قد تكون سبباً لإهانة فتاة. لكن في مجتمعنا، قد تكون الصورة العارية سبباً لموت الفتاة. وحتى لو لم تنته حياتها بدنياً، فإنها تنتهي اجتماعياً ومهنياً. يتوقف الناس عن مزاملتها وينتهي بها المطاف معزولةً ومنبوذةً".

هذه واحدة من سلسلة قصص تبحث في ظاهرة جديدة ومزعجة، وهي استغلال الصور الشخصية أو الجنسية لتهديد وابتزاز وفضح الشباب، خصوصاً من البنات والنساء، في بعض من أكثر مجتمعات العالم محافظةً.

صمت على الاستغلال

أكثر حالات الاستغلال تلك لا يبلغ عنها لأن نفس القوى التي تجعل المرأة عرضةً للاستغلال تكون حريصةً على إبقاء النساء صامتات. لكن المحامين والشرطة والنشطاء في عشرات البلدان أخبروا "بي بي سي" أن قدوم الهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي قد أشعلا فتيل وباء متخفٍ من الابتزاز والفضح على الإنترنت.

وقالت زهراء شراباتي، محامية أردنية، إنها قد تعاملت مع ما لا يقل عن 50 حالة تتضمن استخدام الصور الرقمية أو وسائل التواصل الاجتماعي لتهديد النساء أو فضحهن، وذلك خلال السنتين أو الثلاث سنوات الأخيرة. "لكن في كل الأردن، أظن أن العدد أكبر من ذلك بكثير. لن يقل العدد عن 1000 حالة تتضمن وسائل التواصل الاجتماعي. وأعتقد أن أكثر من فتاة قد قتلت نتيجة لذلك الأمر".

وقال لؤي زريقات، شرطي في الضفة الغربية، إن وحدة جرائم الإنترنت في الشرطة الفلسطينية قد تعاملت مع 502 من جرائم الإنترنت، شمل الكثير منها صوراً خاصةً لنساء. وقال مواطنه كمال محمود، الذي يدير موقعاً لمحاربة الابتزاز، إنه يتلقى أكثر من 1000 طلب للمساعدة كل عام من نساء من كل العالم العربي.

وقال كمال: "أحياناً لا تكون الصور جنسية.. إن صورة فتاة لا ترتدي الحجاب قد تكون سبباً للفضيحة. قد يستخدم رجل هذه الصورة للضغط على الفتاة لإرسال المزيد من الصور. تواجه دول الخليج ابتزازاً واسع النطاق، لا سيما البنات في السعودية والإمارات والكويت وقطر والبحرين. تخبرنا بعض الفتيات أن تلك الصور لو ظهرت للعلن فسوف يكُنّ في خطر حقيقي".

محاولة لمواجهة المستغلين

المشكلة خطيرة في السعودية إلى حد أن الشرطة الدينية قد أنشئت وحدةً خاصةً لملاحقة المبتزين ومساعدة النساء اللاتي يتعرضن للتهديد. وقال الدكتور عبد اللطيف آل شيخ، حين كان رئيساً للشرطة الدينية في 2014، لجريدة سعودية: "نتلقى مئات المكالمات يومياً من نساء يتعرضن للابتزاز".

لو ذهبنا أبعد ناحية الشرق، إلى الهند، فإن بافان دوجال، محام في المحكمة العليا الهندية، يتحدث عن "وابل" من القضايا المتعلقة بصور رقمية للنساء. يقول دوجال: "تقديراتي الظنية أننا نشهد آلاف الحوادث من ذلك النوع في الهند بشكل يومي".

وفي باكستان، تقول نهات داد، رئيس منظمة غير حكومية تهدف إلى جعل الإنترنت مكاناً أكثر أمناَ للنساء: "هناك حالتان أو 3 حالات لبنات أو نساء كل يوم" أي حوالي 900 حالة سنوياً، يتصلن بمنظمتها بسبب تعرضهن للتهديد.

وقالت داد: "عندما تكون النساء في علاقة يشاركن صورهن أو مقاطع فيديو لهن. لو انتهت العلاقة نهاية غير ودية، فإن الطرف الآخر يسيء استخدام تلك الصور ويبتز النساء، ليس فقط من أجل الاستمرار في العلاقة، ولكن من أجل فعل كل أنواع الأشياء الغريبة الأخرى".

لكن الأمر يذهب أبعد من الابتزاز. فنهات داد ترى رابطا مثيراً للقلق بين الهواتف الذكية والعنف الجنسي.

وقالت نهات داد: "لقد بد الأمر من الصور الحميمة، لكن صار للأمر الآن علاقة خطيرة بالاغتصاب ذاته. قبل مجيء وسائل التكنولوجيا تلك، عندما كان الجناة يغتصبون لم يكن لديهم أدنى فكرة عن كيفية إسكات المرأة... لكن التكنولوجيا الآن تجلب مظهراً جديداً لثقافة الاغتصاب ككل، وهي إسكات النساء عن طريق عمل فيديو ثم تهديدهن بنشره على الإنترنت لو تكلمن".

وكلما كانت عواقب الفضيحة أكثر تدميراً، زادت سلطة الجاني على الضحية.

ردود أفعال غاضبة

حكت امرأة شابة من ريف تونس حكايتها للبي بي سي من سجن للنساء في الساحل الشمالي للبلاد. بدأت القصة عندما اعتدي عليها وصورت عاريةً على يد أحد أصدقاء والدها. تركتها الصور تحت رحمة المعتدي عليها، الذي أخضعها لشهور من العنف الجنسي، بينما كان في الوقت ذاته يبتزها للحصول على المال. لكن الكيل فاض بأمل عندما هدد الرجل باغتصاب أختها الصغرى، فدعته لبيتها وقتلته بالساطور، وهي الآن تقضي عقوبة بالسجن 25 عاماً.

شابة أخرى في السادسة عشرة من عمرها تعرضت للاغتصاب الجماعي في المغرب أحرقت نفسها في يوليو/تموز من العام الجاري، بعد أن هددها مغتصبوها بنشر صور الاعتداء على الإنترنت. كان المتهمون الثمانية يحاولون تخويف أسرة الفتاة من أجل إسقاط الاتهامات ضدهم، لكنهم بدلاً من ذلك دفعوا الفتاة للانتحار إذ عانت من حروق من الدرجة الثالثة وماتت في المستشفى.

ومع ذلك، فإن استخدام الهواتف الذكية في تسجيل الاعتداء الجنسي أكثر ما يكون انتشاراً في الهند وباكستان.

فقد وجدت جريدة التايمز الهندية في شهر أغسطس/آب 2016 أن مئات، وربما آلاف مقاطع فيديو الاغتصاب تباع يومياً في المتاجر في جميع أنحاء ولاية أوتار براديش الشمالية. وقال أحد أصحاب المتاجر في أكرا للجريدة: "الأفلام الإباحية أصبحت جزءاً من الماضي. هذه الجرائم الحقيقية هي الموضة الآن". وسمع واحد آخر، بحسب الجريدة، يخبر الزبائن بأنهم قد يعرفون الفتاة في "آخر فيديو ساخن".

في مثال واحد حققت فيه البي بي سي، انتحرت امرأة تبلغ من العمر 40 عاماً، بعد أن انتشر في قريتها، عن طريق خدمة رسائل "واتساب"، فيديو تعرضها للاغتصاب الجماعي.

ناشدت المرأة كبار القرية مساعدتها لكنها، بحسب أحد زملائها، لم تتلق أي دعم من الناس الذين لم يعتقدوا أنها شرفها قد تلطخ فحسب جراء ذلك الاعتداء، وإنما اعتبروها مسؤولة عنه أيضاً.

لكن قوة هذه الصور في المجتمعات المحافظة تعمل في كلا الاتجاهين.

لقد فهمت بعض النساء أنه لو كان بالإمكان استخدام هذه الصور أسلحةً لفضح النساء، فمن الممكن أيضا استخدامها للهجوم على الثقافات الأبوية أو تحديها.

مواجهة

عندما نشرت غدير أحمد فيديو الرقص على فيسبوك لم تكن تقوض فحسب من محاولات إذلالها، ولكن كانت ترفض فكرة كون مقطع الفيديو مصدراً للفضيحة من الأساس.

فقد قالت غدير: "بالأمس حاولت مجموعة من الرجال فضحي عن طريق نشر مقطع فيديو خاص بي وأنا أرقص مع أصدقاء. إنني أكتب هذا الكلام لأعلن أنني أنا، فعلاً، من يرقص في ذلك الفيديو. وأنا لا أشعر بالعار من جسمي".

شابة أخرى من شمال إفريقيا تدعى أمينة سبوي، ذهبت إلى أبعد من ذلك عندما نشرت، عام 2011، صورةً لها عارية الصدر على فيسبوك. كتبت أمينة على صدرها العاري: "جسمي ملك لي وليس مصدراً لشرف أي إنسان آخر". أشعلت تلك الصورة عاصفة من الجدل في تونس.

ومؤخراً، استخدمت قنديل بالوخ، القادمة من إحدى قرى إقليم البنغاب، وسائل التواصل الاجتماعي للحصول على الشهرة من خلال نشر صور "سيلفي" مستفزة على الإنترنت. تحدت قنديل، المعروفة بكيم كارديشيان باكستان، الأعراف الاجتماعية الباكستانية بتبنيها الثقافة جنسية الطابع للإنترنت وانتهى بها الأمر مخنوقة على يد شقيقها في شهر يوليو/تموز لجلبها العار للأسرة.

إن قوة الهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي يبدو أنها لم تغب عن السلطات في السعودية، التي تقوم بحملات لتوعية الفتيات بمخاطر مشاركة صورهن على الإنترنت، جنباً إلى جنب مع المطاردة العنيفة للرجال الذين يسيئون استخدام صور النساء. هذه خطوة مهمة، على إحدى المستويات، لحماية النساء في السعودية، لكن الحاجة الملحة لتلك الاستجابة قد تعكس أيضاً الاعتراف بأن التكنولوجيا لديها القوة لتغيير أنماط السلوك وطرق التفكير، وأنها قد فتحت، بالفعل، جبهةً جديدة في المعركة المتعلقة بما يستطيع النساء، وما لا يستطعن فعله بأجسامهن.

telegram
المزيد في عربي و دولي
قال جهاز الدفاع المدني الفلسطيني، الأربعاء، إن الجيش الإسرائيلي يرتكب مجازرا غرب مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، إثر توغل مفاجئ لآلياته وإطلاق نار عشوائي صوب خيام
المزيد ...
أعلنت وزارة الصحة في غزة، الاثنين، ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية المتواصلة على القطاع إلى 40 ألفا و139 شهيدا، و92 ألفا و743 مصابا، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول
المزيد ...
قال المدير العام للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة إسماعيل الثوابتة إن الأعداد الحقيقية للشهداء في القطاع قد يكون تجاوز 50 ألف شهيد، في ظل وجود آلاف المفقودين تحت
المزيد ...
استشهد نحو 100 شخص، فيما سقط عشرات الجرحى، فجر السبت، في مجزرة جديدة ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي، في حي الدرج وسط مدينة غزة، وذلك عقب استهدافه مدرسة "التابعين"
المزيد ...
عبرت العديد من الدول عن إدانتها لاغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية في طهران اليوم الأربعاء، وحذرت من تداعيات الحادث على
المزيد ...
نعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) رئيس مكتبها السياسي القائد إسماعيل هنية، الذي قضى إثر غارة صهيونية غادرة على مقر إقامته في طهران، بعد مشاركته في احتفال تنصيب
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
تشكل عودة رئيس الوزراء الأسبق د. أحمد عبيد بن دغر إلى واجهة المشهد السياسي في اليمن تطورًا مهمًا على الساحة
المنهج التعليمي يعتبر الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تطوير قدرات الطالب
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
24 ساعة مضت على إعلان قناة الإخبارية السعودية قيادة مجلس حضرموت الوطني في نشرتها الرئيسية ليلة امس. تلقى
في 26 سبتمبر 1962، انطلقت شرارة واحدة من أعظم الثورات في تاريخ اليمن الحديث، ثورة 26 سبتمبر التي غيرت مجرى تاريخ
عندما قُتل حسين الحوثي في 2004، جاء أخوه يحيى، زميلنا في مجلس النواب، إلى المجلس، صباح انتشار الخبر، وذهبت إليه
لم يكن حزب التجمع اليمني للإصلاح الا في صدارة المشهد السياسي اليمني مذ ولد عملاقا في سبتمبر 1990م،ذاك انه يعبر
  تعد الدولة كيان سياسي مُنظم لايمثل جغرافية معينة من الوطن الواحد، بل جميع اجزائه ممثلة بحكومة تمارس
قدم الرئيس الى حضرموت بإيعاز من الشقيقة –والتي هي في عجلة من امرها لحلحة مشاكلها مع الحوثي وترضيته –
اتبعنا على فيسبوك