من نحن | اتصل بنا | الخميس 02 مايو 2024 10:18 مساءً
منذ 10 ساعات و 15 دقيقه
رأس معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري صباح اليوم، بالعاصمة عدن، اجتماعاً لمجلس الوزارة حضره الوكلاء والوكلاء المساعدون ومدراء عموم الإدارات العامة بديوان عام الوزارة. وفي بداية اللقاء هنأ معالي الوزير أعضاء المجلس ومن خلالهم الى كل كوادر
منذ 10 ساعات و 16 دقيقه
يبدي أحمد، وهو اسم رمزي لطالب ثانوية عامة، استياءً من مظاهر الغش التي تشهدها معظم المراكز الامتحانية لطلبة المرحلتين الثانوية والأساسية في العاصمة المختطفة صنعاء ومدن أخرى، وذلك تحت إشراف مباشر من رؤساء لجان ومراقبين تابعين لجماعة الحوثي الانقلابية. ويتهم الطلبة الجماعة
منذ 10 ساعات و 54 دقيقه
انتزع مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام، 797 لغمًا خلال الأسبوع الرابع من شهر أبريل 2024م، زرعتها المليشيات الحوثية الارهابية المدعومة ايرانياً في مختلف المحافظات. وأوضح المركز في بيان، ان الالغام المنزوعة، منها لغماً
منذ يوم و 8 ساعات و 38 دقيقه
زار السلطان محمد عبدالله آل عفرار رئيس المجلس العام لأبناء محافظتي المهرة وسقطرى  اليوم الأربعاء  صندوق صحة مهري  في مديرية الغيضة  للإطلاع  على عمل الصندوق وتلمس احتياجاتهم ..واستمع السلطان محمد عبدالله آل عفرار والوفد المرافق له من أعضاء الأمانة العامة
منذ يوم و 10 ساعات و 57 دقيقه
  نظمت اليوم "مؤسسة فتيات مأرب" في محافظة مأرب ورشة عمل لـ 20 مشارك من مشائخ ووسطاء وإعلاميين ومنظمات حقوقية والقطاع الخاص وشباب ناشطين، من المؤثرين والفاعلين في ملف فتح الطرقات المغلقة، ومناقشة آخر المستجدات في هذا الملف، وذلك بالشراكة مع "مؤسسة رنين اليمن".   الورشة
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الثلاثاء 29 يناير 2013 10:35 مساءً

خواطر مواطن وعصابات الساسة

محمد الجماعي

إذا اتفقوا أكلونا، وإذا اختلفوا قتلونا.؟مقولة شهيرة تخص السياسيون العرب وهي اذا اختلفت  النخبة قتلت الشعوب و إذا اتفقوا أكلوا الشعوب قد يتفق مع هذه القاعدة البعض وقد يختلف البعض الأخرولأكن الوقع المعاش للموطن العربي في كل بلد هو من يثبت او ينفيذألك. والمتابع للساسة العرب يدرك تماماً انهم لا يفرقوا بين الخلاف والاختلاف ليس غباً ولاكن نتيجة اصابتهم في مرض فقدان المناعةالوطنية الذي تسبب فيه فيروس المصلحة الذاتية ,ببمنا سياسيو العالم اذا اختلفوا اتفقوا واذا اتفقوا بنوا الاوطان وشيدوا ارقى الحضارة الحديثة .كل يوم يلتم شملهم بينما  نحنو نسعى جاهدياً في تقسم المقسم اصلاً .الاختلافات السياسية التي تمر بها البلاد والتي نراها  تشتد كل يوم بين النخبة  السياسية ليس له علاقة في الوطن ولا في المواطن لا من قريب ولا من بعيد فالوطن والمواطن في مثل هكذا وقت وتحت هكذا ظرف يكون في أمس الحاجة الي التوافق والاتفاق وفي الأخص في هكذا مرحلة . عادتاً ما يكون الخلاف حالة صحية في حالة انيكون من اجل الوطن والمواطن وفي مثل هكذا خلاف سرعان ما يتفق الجميع وسرعان ما تتلاش الاختلافات وتتوحد الجهود ويلتم الشمل  علي اقرب طولة حورا .و عندما يكون الخلاف علي مصلحة الشعب يكون الشعب هو محور ارتكاز للجميع فقد تختلف وجهات النظر لاكن هناك محور ارتكاز الكل يعمل حوله وهذا النوع من الخلاف تجسده الديمقراطية الغربية . اما الديمقراطية العمياء في بلادنا العربية التي  يمارسها نخبة ما يسمي العمل السياسي فهي مرتكز للخلاف وانطلاقة نحو الفوضى الديمقراطية في مفهومهم هي القناع الذي يلبسه البعض من اجل الوصول الي اهوائه واطماعهوالتي يحصنون فيها توجهاتهم الخاطئة.  حقاً هناك عبث حقيقي في بلادي بسم الديمقراطية هناك عبث إعلامي حقيقي بسم حرية الكلمة . هناك انتهاك للحقوق الإنسان من من يدعون الانسانية .ان الخلاف الذي شق الصفوف من الداخل هو بسبب أهواء سياسية وتعصبًا أعمى، و الأهواء كم هو معروف ليس لها قواعد ولا تحكمها ضوابط والتعصب الاعماء يسلك بصاحبه كل الطرق بغية الوصول لذألك سوف نراء أصحابالأهواء والتعصب الأعمى يتخبطون من اليمين الي اليسار من الأعلاء الي الاسفل سوف تراء دعاة المدينة يصرخون كما تصرخ العناصر المتمردة في جبال صعده نرهم يدعون الي الطائفية بأقنعة المدنية . وقد خرج البعض من خيمة المظلومين في الستين  وتجه الي خيمة الظالمين في السبعين ومثل هذه التصرفات ليست غريبة في ضل غياب هدف سامي وكبير يسمو ويكبر صاحبهبحجم الوطن .فقد سقط البعض  في الطريق  قبل ان يكتمل اسقاط النظام . ان عدم الالتزامفي المبادي والأخلاقيات والاسس الديمقراطية هي احد الأسباب الرئاسية في فشل الديمقراطية العربية وهي كذالك احد العوامل الرئيسة في صناعة الدكتاتوريةالتي تهدد بعض دول الربيع العربي .وكذألك انقسام الشرق الاوسط الي دول جمهورية وملكية كان له دور كبير في عرقلة  المسار الديمقراطي بعد ان صبت دول الملكية النفطية امولها في طريق هذا المسار الذي يهدد نجاحه الاستقرار كم يضنونفهناك سياسية ملكية نفطية في الوقوف امام أي استحقاقات ديمقراطية تؤدي الي نجاح الدول الجمهورية في كل النوحي السياسية والاقتصادية وحتي الاجتماعية  ينفذهذه المهمةالأحزاب العربية التي تفشل في قيادة الجماهير فتلجا بسم الديمقراطية الي وسائل غير ديمقراطية  للوصول إلي مبتغاها وغالب ما يكون المبتغى في مثل هذه الطريقة خارج إطارالمصلحة العامة ونتيجتاً لهذا يراء البعض ان البلاد العربية بحاجة الي دكتاتورية بشرط ان تكون تنموية وغير فاسدة مواقتاً, وفي المقابل تتكفل الحكومات في ابتعاث نخبة العمل السياسي الي التعلم الأسس والمبدئ والأبجديات الديمقراطية في أي دولة ديمقراطية شرط ان تكون خارج حدود الوطن العربي وهذا ليس عيباً العيب ان نرهم يمزقون الاوطان ويعبثون بالدمقراطية اسماً ومسمى. ومن عجائب الاحزاب فيالوطن العربي انها اذا فشلت في الوصول الي السلطة سرعان ما تتحول الى لعب دور المشاغب والمعرقل . دون الرجوع إلى معالجات أسباب الفشل . فهي تؤمن في الديمقراطية التي توصلها الي السلطة فما دونها ليست من الديمقراطية في شيء. ودعوني اسوق لكم مثل حي ليس ببعيد عنا لازمان ولا مكن فقد اظهرت لنا الانتخابات الاخيرة في مصرعجائب ديمقراطية  فعندما كنت النتائج في صالح الاسلامين امنا السلفيون في الديمقراطية وعندما لم تكن النتائج في صالح اللبراليين كفرو في الديمقراطية .الحوار والتوافق والتصالح ولتسامح قيم عظما إذا انطلقت من تحت تأثير الضمير الحي  وكنت من اجل تحقيق المصلحة العامة للجميع اما اذا تحولات هذه الصفات العظمى الي مجرد ادوات سياسية يرد الكل توجهها لتحقيق اهدافه اواستحقاق تفرضه الإرادة الدولية بشقيها علينا فتصبح فقط مجرد أدوات للاعب السياسي. والتمرد الأخلاقي ومع صعوبة وقسوة المرحلة وخطورة الظرف هناك طامعون كلنا منهم يرد ان يجر عربة حصان الحوار بتجاه وصوب هدفه الاصغر. هل لكم ان تتصوري معي حوار يقاد اليه المتحاورين بقرارات وضغط دولي واستدراج سياسي . كيف لضمير لم يقد صاحبه الي طاولة للحوار ان يقود صاحبه الالتزام في مخرجات الحوار , هل نحنو أيضا بحاجه للقرارات مجلس الأمن في تنفيذ ما سينتج عنه الحوار .هل سنضطر الي نقل الرئاسة الي احد مكاتب مجلس الامن الدولي تدار فيه الامور اليمنام سيفتح مجلس الامن الدولي مكتب خاص له في اليمن .  تعودنا القول في ان الثورة اليمنية تعرضت لظلم والقمع من قبل صالح وقواته , مع ان القمع كان يزيد الثورة شرعية وقوة وكانظهور عبده الجنيدي وياسراليماني واحمد الصوفي والبركاني لا يضر الثورة فقد كانوا يكشفونللعيمان قبح جوهر نظام صالح فقد كان لهم دور كبير في تسريع عجلة الثورة . الظلم الحقيقي لثورة اليمنية هو من داخلها من قبل بعضمن القواء السياسية , والطائفية . فما عجزت عليها القواء السياسية في الميدان السياسي حاولت جر الثورة لتحقيقه . وما عجرا ان يحققه الحوثيون خلال سته حروب كإنو يردون انا يجرؤ الثورة الي تحقيقها . وما عجزاء عنه الحراك الجنوبي خلال ست سنين كإنو يردون ان يجرؤ ثورة الشباب الي تحقيقه. مع ان الثورة تبنة مطلب وطن وقضية شعب وأظهر تحقيقة الحكمة اليمنية , من أولئك وهؤلاء ظلمت الثورة منا بين اوليك وهؤولا ضاع دم الشباب هدراًو من اجل أولئك وهؤلاء جاءت المبادرة لتحل مشاكل القواء المتصارعة علي جر الثورة. حيث كنت المبادرة هي التي وإدة مولود الثورة التي تسابقا المصابون في  العقم  ل 33عام في احتضانه ودعاء انجابه . مولود الثورة كان من رحما المعانة والحرمان من بين ركام الفساد ومن تحت سوط الظلم خرج نور الثورة . لذألك سيسجل التاريخ . كما سجل عن ثورة 26سبتمر انها ظلمت من قبل الشعب سيسجل ان ثورة 11فبرير ظلمت من قبل النخبة السياسية ولن تستثني ظالم لثورة . ومع هذا الظلم تظل العدالة الثورة هي المصل الواقي من فيروسات النخبة . تضل جينات الثورة هي من نسل الظلم والحرمان وليست من نسل نخبة الحصانة وستمضي ثورة الشباب السلمية تحقق اهدفها هدفاً هدفا حتي تستكمل بناء اليمن الجديد 


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
اتبعنا على فيسبوك