من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 22 أبريل 2025 05:52 مساءً
منذ 11 ساعه و 8 دقائق
شاركت الجمهورية اليمنية، ممثلة بالهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة، في أعمال الاجتماع الـ60 للمجلس الفني لهيئة التقييس لدول مجلس التعاون الخليجي، والذي انعقد على مدى يومين، 21 – 22 أبريل 2025، في دولة الكويت، بمشاركة رؤساء هيئات التقييس الخليجية وممثلين عن
منذ 12 ساعه و 16 دقيقه
دشّنت المؤسسة العامة لمطابع الكتاب المدرسي، صباح اليوم، دورة تدريبية متخصصة في مجال "الأمن والسلامة المهنية"، تستهدف مهندسي وكوادر المؤسسة بفرع عدن في وحدتي المنصورة والمعلا، بالعاصمة عدن.   وتأتي هذه الدورة بالشراكة مع النقابة العامة للخدمات الإدارية والاجتماعية،
منذ 21 ساعه و 12 دقيقه
سجلت المحافظات الخاضعة للحكومة الشرعية تفشيًا مقلقًا لحمى الضنك، حيث بلغت الإصابات المؤكدة أكثر من 3600 حالة، بينها 19 حالة وفاة، منذ بداية العام الجاري 2025، وفقًا لبيانات رسمية صادرة عن نظام الإنذار المبكر للأوبئة.   وبحسب تقرير لنظام الإنذار المبكر، فقد تصدرت العاصمة
منذ 21 ساعه و 13 دقيقه
أعلنت جماعة الحوثي، الإثنين، ارتفاع ضحايا القصف الأمريكي على سوق بصنعاء إلى 46 قتيلا وجريحا في صفوف المدنيين. وقالت وزارة الصحة بحكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليا، إن ضحايا "العدوان" الأمريكي على سوق وحي فروة الشعبي بمديرية شعوب بأمانة العاصمة ارتفع إلى 46 قتيلا
منذ 21 ساعه و 16 دقيقه
شنت مقاتلات أمريكية، الإثنين، سلسلة من الغارات العنيفة على مواقع مفترضة للحوثيين بمحافظة الحديدة غرب اليمن. وقالت وكالة سبأ الحوثية، إن طيران "العدوان" الأمريكي شن منذ الصباح 25 غارة على مديرية التحيتا.   وتأتي هذه الغارات بعد ساعات من قصف بعدة غارات استهدف مواقع للحوثيين
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
عربي و دولي
 
 

حرب اليمن تشغل البريطانيين

عدن بوست -لندن: الجمعة 29 يوليو 2016 12:08 صباحاً

تناولت صحيفة "ذي اندبندنت" مسألة "التنقيحات" و"التصحيحات" التي أجرتها الخارجية البريطانية في مواقف رأس ديبلوماسية لندن السابق، فيليب هاموند، قبل ساعات من حلول العطلة البرلمانية. وهي "تصحيحات" تشمل ستّة بيانات "محرجة" صدرت عن هاموند أيام تولّيه حقيبة الخارجية، بحسب الصحيفة.
وبحسب التقرير، الذي أعدّته ديان آبوت، فإن التنقيحات المشار إليها شملت "شطب تأكيدات فيليب هاموند بأن بريطانيا تجري تحقيقات في الانتهاكات المزعومة حول انتهاك السعودية للقانون الدولي الإنساني في اليمن"، فضلاً عن مزاعم أكّد فيها أنه "لم يتم العثور خلال التحقيق على أي دليل بشأن ارتكاب جرائم حرب أو أية انتهاكات للقانون الدولي". وأضافت بوت، أنه "لم يفت أولئك المتابعين للصراع في اليمن بأن حكومتنا تواجه إجراء قانونياً حول مبيعاتها من الأسلحة لصالح المملكة العربية السعودية". كما لفتت الكاتبة إلى منح قرار المحكمة العليا البريطانية، الصادر في الثلاثين من يونيو الماضي، مهلة ثلاثة أيام لإجراء مراجعة بشأن جلسة استماع قضائية، لصالح منظّمة "مناهضة تجارة الأسلحة"، وذلك لـ"تحديد ما إذا كانت مبيعات الأسلحة التي وافقت عليها الحكومة إلى المملكة العربية السعودية تنتهك قوانين تصدير الأسلحة في المملكة المتحدة".
وفي التقرير الذي حمل عنوان "حكومتنا تواجه إجراء قانونياً بشأن مبيعاتها من الأسلحة إلى المملكة العربية السعودية وتحاول إصلاح ما الذي سبق وقاله هاموند"، لفتت آبوت إلى أن حكومة لندن تسعى إلى ترقيع تصريحات وزير خارجيتها السابق في هذا الخصوص، بسبب الخوف من إمكان اضطرارها إلى إيضاح الصورة أمام الرأي العام فيها حول ما قامت به "من أجل ضمان أن المملكة العربية السعودية لن تعمد إلى استخدام القنابل والطائرات البريطانية في جرائم حرب مزعومة ضدّ المدنيين اليمنيين"، لا سيما وأن الدلائل بشأن تلك الانتهاكات الجارية للقانون الدولي الإنساني في اليمن متداولة على نحو كبير، وبإمكان أي مراقب محايد أن يلحظ أن تلك الجرائم تحدث (هناك)، على حدّ تعبير بوت. التنقيحات المشار إليها شملت شطب تأكيدات فيليب هاموند بأن بريطانيا تجري تحقيقات في الانتهاكات
وتحدّث التقرير عن هجمات شنّتها قوّات "التحالف العربي"، الذي تقوده السعودية، على المدارس والموانىء والمصانع ومرافق المياه على امتداد الجغرافيا اليمنية، محصية نحو 69 مرفقاً صحّياً جرى استهدافها من قبل تلك القوّات، بينها ثلاثة مستشفيات تديرها منظّمة "أطبّاء بلا حدود"، التي أخذت على عاتقها معالجة أكثر من 43 ألف جريح منذ بدء الحرب في مارس العام 2015، فضلاً عن عدد غارات التحالف "العشوائية"، والذي بلغ بحسب إحصاءات منظّمة "الأمم المتّحدة" نحو 119، إلى جانب توثيق منظّمة "هيومن رايتس ووتش" نحو 36 غارة جوية عشوائية أودت بحياة 550 مدنياً، ورصدت المنظّمة مخلّفات أسلحة بريطانية في غير مكان جرى قصفه من قبل طائرات التحالف.
ولم يتوقّف تقرير "ذي اندبندنت" عند ذكر هذه الأرقام، إذ لحظ أن "دخول المملكة العربية السعودية جوّاً إلى الحرب الأهلية في اليمن في مارس العام الماضي"، قد خلّف قطاعاً صحّياً يمنيا في "حالة خراب"، إلى جانب جعله "أربعة من بين كل خمسة يمنيين" في حاجة إلى الخدمات الإنسانية، فيما "نصف سكّان البلاد يقفون عند حافّة المجاعة".
في الشقّ القانوني، أوردت بوت أنه، وبموجب قانون تصدير الأسلحة البريطاني، "يتوجّب على الحكومة منع وحظر بيع الأسلحة إلى الدول التي هي موضع شكّ من أن تقوم بانتهاك القانون الدولي الإنساني، لا سيما من خلال الغارات الجوّية العشوائية". ورأت بوت أنه إذا ما كان لدى الحكومة أدلّة على حصول مثل هذه الجرائم، فيمكن للمحكمة أن تدين الحكومة البريطانية وتثبت أنها "متورّطة ومتواطئة" حيال الأمر. بحسب الكاتبة، وبعد الإشارة إلى التنقيحات والتصحيحات التي جرت في بعض المواقف الرسمية لوزير الخارجية البريطاني السابق، فيليب هاموند، إذا "لم تقم المملكة المتحدة بفعل شيء من أجل التحقيق في الانتهاكات المحتملة، فإن قوانين تصدير الأسلحة عندنا لا تساوي الورق الذي طُبعت عليه"، لأن "نظام ضبط تصدير الأسلحة لدينا مصمّم خصّيصاً لوقف قتل المدنيين بغير داع، عبر أسلحة بريطانية".
إلى جانب ذلك، أبدت الكاتبة تخوّفها من أن تقوم بريطانيا بمحاولة تقويض هذه الضوابط على الصادرات التسليحية أو التحايل عليها من أجل مواصلة السماح لشركات الأسلحة ببيع منتوجاتها إلى المملكة العربية السعودية، التي أنفقت نحو 2.8 مليار جنيه إسترليني على شراء أسلحة بريطانية الصنع منذ بدء الحرب في اليمن.
وقد ختمت بوت تقريرها بالقول "آمل أن تنشر لجنة ضبط صادرات الأسلحة تقريرها بخصوص مبيعات السلاح البريطاني إلى المملكة العربية السعودية بسرعة"، مضيفة "ربما يكون أعضاء اللجنة قادرين على الانتظار حتّى انتهاء عطلتهم الصيفية قبل أن يصدروا توصياتهم إلى الحكومة، ولكن الأشخاص الذين يعانون منذ فترة طويلة في اليمن، لا يمكنهم ذلك".

telegram
المزيد في عربي و دولي
أعربت الجمهورية اليمنية عن إدانتها الشديدة للهجمات الدموية التي طالت مخيمي "زمزم" و"أبو شوك" للنازحين في مدينة الفاشر بولاية دارفور غربي السودان، والتي أسفرت عن
المزيد ...
على مدى أربعة أيام، شهدت محاور القتال حول القصر الجمهوري اشتباكات عنيفة، قبل أن تتمكن وحدات الجيش من اختراق الدفاعات عبر البوابة الشرقية. لم تهدأ معارك الخرطوم،
المزيد ...
أعلنت الرئاسة السورية توقيع اتفاق يقضي باندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن مؤسسات الدولة، والتأكيد على وحدة الأراضي السورية ورفض التقسيم.   وأوضحت الرئاسة أن
المزيد ...
توعد الرئيس السوري أحمد الشرع، مساء الجمعة، بتسليم فلول النظام الساقط الذين يصرون على الاعتداء على الشعب إلى محاكمة عادلة.   وفي كلمة متلفزة حول الأحداث الأخيرة
المزيد ...
هاجم الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضيفه ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، ووصف تصريحاته بأنها غير محترمة، وحذره من مغبة رفض وقف إطلاق النار مع روسيا.   وخلال
المزيد ...
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب -الأربعاء- إنه لا يعتقد أن حصول أوكرانيا على عضوية حلف شمال الأطلسي (الناتو) شيء عملي، مضيفا أن من غير المرجح أن تستعيد كييف كل
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
اتبعنا على فيسبوك