من نحن | اتصل بنا | الجمعة 25 أبريل 2025 02:05 صباحاً
منذ 11 ساعه و 56 دقيقه
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري في العاصمة المصرية القاهرة بخبيرة حماية الطفل باليونيسف السيدة أميره حسان للإطلاع على آخر المستجدات بشأن الخطة الوطنية لحماية الطفل ٢٠٢٥-٢٠٢٧. وخلال الاجتماع اطّلعت السيدة اميره حسان على آخر المستجدات
منذ يوم و 14 ساعه و 33 دقيقه
وجّه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ورئيس مؤتمر العمل العربي في دورته الـ51، التي اختتمت أعمالها في القاهرة مساء أمس، تحية إجلال وتقدير للشعب الفلسطيني على صموده وتمسكه بأرضه، كما تجلّى في المشهد التاريخي لعودة سكان غزة إلى ديارهم. وأكد
منذ يوم و 15 ساعه و 14 دقيقه
أشاد مجلس إدارة منظمة العمل العربية، إلى جانب رؤساء اللجان الفنية من وزراء الشؤون الاجتماعية والعمل، وممثلي منظمات أصحاب العمل، واتحادات النقابات العمالية في الدول العربية، بالجهود المتميزة التي بذلها معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ورئيس
منذ يومان و 20 ساعه و 8 دقائق
شاركت الجمهورية اليمنية، ممثلة بالهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة، في أعمال الاجتماع الـ60 للمجلس الفني لهيئة التقييس لدول مجلس التعاون الخليجي، والذي انعقد على مدى يومين، 21 – 22 أبريل 2025، في دولة الكويت، بمشاركة رؤساء هيئات التقييس الخليجية وممثلين عن
منذ يومان و 21 ساعه و 17 دقيقه
دشّنت المؤسسة العامة لمطابع الكتاب المدرسي، صباح اليوم، دورة تدريبية متخصصة في مجال "الأمن والسلامة المهنية"، تستهدف مهندسي وكوادر المؤسسة بفرع عدن في وحدتي المنصورة والمعلا، بالعاصمة عدن.   وتأتي هذه الدورة بالشراكة مع النقابة العامة للخدمات الإدارية والاجتماعية،
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
عربي و دولي
 
 

«ميدل إيست آي»: الغرب يقتل المدنيين كما يفعل تنظيم الدولة

عدن بوست - متابعات: الاثنين 30 نوفمبر 2015 08:11 صباحاً

نشر موقع “ميدل إيست آي” البريطاني، تقريرا حول إرهاب الطائرات بدون طيار، التي تقتل الأبرياء في الدول الإسلامية، عرض فيه نقاط التشابه بين المسوغات التي يعتمدها تنظيم الدولة لقتل المدنيين في الدول الغربية، وتلك التي يعتمدها دعاة الحرب على الإرهاب لقتل الأطفال والنساء، بضغطة زر من على بعد آلاف الكيلومترات.

 

وقال الموقع في تقريره الذي ترجمته “عربي21“، إن “الإرهابيين يؤمنون بأن عمليات القتل الجماعي التي يقومون بها؛ تتم لهدف سياسي نبيل، إذ إن المتعاطفين مع تنظيم الدولة يعتقدون أنهم يقاتلون الشيطان والدول الصليبية والكفار؛ من أجل إرساء الخلافة. وفي المقابل أيضا؛ فإن دعاة الحرب على الإرهاب؛ يعتقدون أنهم بصدد الدفاع عن الحضارة الغربية ضد البربرية والإرهاب، الذي يسعى لتدمير القيم ونمط الحياة الغربية”.

 

وأشار التقرير إلى أن كلا الإيديولوجيتين تصوران العدو على أنه في درجة أقل من الإنسانية، أو أنه شخص بربري يمثل خطرا محدقا، وبالتالي فإن استهدافه بالتدمير الشامل هو أمر مبرر، بل وضروري ولا مفر منه من أجل تحقيق أهداف سياسية نبيلة.

وأضاف أن الناس بعد هجمات باريس بدأوا يتساءلون في حيرة عن الأسباب التي تجعل “الإرهابيين” يقومون بعمليات قتل جماعي ضد مدنيين أبرياء، والإجابة تكمن في فكرة “نزع صفة الإنسانية”، إذ إن “القتل يصبح أسهل عندما يتم تصنيف الضحايا في درجة أقل من الإنسانية”.

 

ودعا التقرير إلى تخيل أن تلك الهجمات التي شنها تنظيم الدولة على المدنيين الأبرياء في باريس؛ تقع كل يومين في فرنسا أو إحدى الدول الأخرى الغربية، أو أن مجزرة شارلي إيبدو تقع مرة كل أسبوعين في الولايات المتحدة أو بريطانيا، وتوقع عشرات القتلى في كل مرة، مضيفا أن “مثل هذا السيناريو قد يؤدي إلى تصاعد الأصوات المطالبة بالانتقام، واتخاذ كل الإجراءات اللازمة لسحق الإرهابيين، بمشاركة كل الدول الغربية”.

 

واستدرك: “لكن عندما يتعلق الأمر بالضحايا المدنيين في العراق وسوريا؛ فإن نفس هذه الأحداث سيتم وصفها فقط بأنها مؤسفة، وبأنها أضرار جانبية، وسيتم تسويغها بأنها دفاع شرعي عن النفس”.

 

وأضاف التقرير أن تسويغ المجازر ضد المدنيين “أمر غير مقبول بأي حال من الأحوال، ويعبر عن إفلاس أخلاقي، وهذا بالضبط ما حدث في وزارة الدفاع البريطانية، أثناء إعلانها أن طائرات بدون طيار تابعة لسلاح الجو الملكي؛ قتلت حوالي 305 من عناصر تنظيم الدولة، منذ 9 تشرين الثاني/ نوفمبر 2014، دون أن توقع أي ضحية من المدنيين”.

 

وبيّن أن تصريح وزارة الدفاع البريطانية ينطوي على “مغالطة خطيرة، إذ إنها تدعي أنها لا علم لها بوقوع ضحايا من المدنيين خلال غارات جوية في العراق، وبأن كل الغارات تتم حسب قواعد الاشتباك والقوانين البريطانية، ولكن الواقع هو أن الجيش البريطاني ليست لديه أي آلية لاحتساب عدد الضحايا من المدنيين، بل إن الحكومة البريطانية ليس لديها أدنى فكرة حول عدد المدنيين العراقيين الذين قتلوا، منذ مشاركة بريطانيا في غزو العراق عام 2003”.

 

 

وقال التقرير في هذا السياق، إن بريطانيا لا تقوم بأي جهد للتعرف على الضحايا المدنيين خلال عملياتها، ليس فقط في العراق، بل أيضا في أفغانستان وباكستان ودول أخرى عديدة، “في خرق واضح وصريح لمعاهدة جنيف”.

 

وذكر أن “أسطورة الدقة، واستهداف القادة الإرهابيين من قبل الطائرات البريطانية؛ هي كذبة كبرى”، مشيرة إلى وثائق سرية حصل عليها موقع “ذي إنترسبت”، حول “العمليات الدقيقة” التي تنفذها الطائرات بدون طيار الأمريكية في أفغانستان، كشفت أن هذه الطائرات في 90 بالمئة من المرات “قتلت أشخاصا أبرياء، دون أن يتم التثبت من هوياتهم”.

 

وأضاف التقرير أن تلك الوثائق كشفت أن العديد من الأبرياء والمدنيين الذين يسقطون؛ يتم تصنيفهم على أنهم مقاتلون أعداء، رغم أنهم في غالب الأحيان يكونون من النساء والأطفال.

 

وبيّن أن شهادات أدلى بها أربعة من مشغلي الطائرات بدون طيار، الذين شاركوا في مهمات بالعراق وأفغانستان وباكستان، كشفت أن المجازر ضد المدنيين باستعمال الطائرات بدون طيار؛ أصبحت أمرا عاديا في ثقافة القوات الجوية، كما أن الأطفال يتم استهدافهم بشكل واضح حسب قاعدة “جزّ العشب قبل أن ينمو أكثر”.

 

وأشار التقرير إلى أن المسؤولين الأمريكيين يقومون باعتماد بطاقات لعبة الورق من أجل تصنيف أهدافهم، كما أنهم يعتبرون الغارات الناجحة بمثابة “الفوز بالجائزة الكبرى”، ويعتمدون معجما لغويا متعلقا بالرياضة والترفيه، “كأن الأشخاص المستهدفين ليسوا بشرا”.

 

واستدرك بالإشارة إلى أن مقاتلي تنظيم الدولة أيضا يعتمدون على الإيديولوجيا الدينية، ويستعملون معجما لغويا دينيا، ينزع عن المستهدفين صفة الإنسان، ويسميهم بـ”المرتدين” و”الكفار”، على عكس دعاة الحرب على الإرهاب الذين لا يحتاجون إلى تسويغات دينية، ويفضلون الاعتماد على الأفكار العلمانية، والتكنولوجيا العسكرية، والعنصرية المقننة، من أجل التشريع لاستهداف أعدائهم، “والنتيجة في كلتا الحالتين تكون مجازر جماعية وقتلا للأبرياء”.

 

وفي الختام؛ قال التقرير إن “مقاتلي تنظيم الدولة لا يخجلون من استهداف المدنيين في الدول الغربية، ولا يخفون نواياهم المتطرفة، ولكن الأخطر من ذلك هو أن السياسيين الغربيين يفضلون غالبا إخفاء نواياهم الدموية، وراء الخطابات السياسية والمؤسسات القانونية، التي تمكنهم من تسويغ قراراتهم، والتنصل من المسؤولية عن جرائم القتل الجماعي التي يذهب ضحيتها المدنيون”.

telegram
المزيد في عربي و دولي
أعربت الجمهورية اليمنية عن إدانتها الشديدة للهجمات الدموية التي طالت مخيمي "زمزم" و"أبو شوك" للنازحين في مدينة الفاشر بولاية دارفور غربي السودان، والتي أسفرت عن
المزيد ...
على مدى أربعة أيام، شهدت محاور القتال حول القصر الجمهوري اشتباكات عنيفة، قبل أن تتمكن وحدات الجيش من اختراق الدفاعات عبر البوابة الشرقية. لم تهدأ معارك الخرطوم،
المزيد ...
أعلنت الرئاسة السورية توقيع اتفاق يقضي باندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن مؤسسات الدولة، والتأكيد على وحدة الأراضي السورية ورفض التقسيم.   وأوضحت الرئاسة أن
المزيد ...
توعد الرئيس السوري أحمد الشرع، مساء الجمعة، بتسليم فلول النظام الساقط الذين يصرون على الاعتداء على الشعب إلى محاكمة عادلة.   وفي كلمة متلفزة حول الأحداث الأخيرة
المزيد ...
هاجم الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضيفه ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، ووصف تصريحاته بأنها غير محترمة، وحذره من مغبة رفض وقف إطلاق النار مع روسيا.   وخلال
المزيد ...
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب -الأربعاء- إنه لا يعتقد أن حصول أوكرانيا على عضوية حلف شمال الأطلسي (الناتو) شيء عملي، مضيفا أن من غير المرجح أن تستعيد كييف كل
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
اتبعنا على فيسبوك