من نحن | اتصل بنا | الجمعة 25 أبريل 2025 02:05 صباحاً
منذ 23 ساعه و 7 دقائق
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري في العاصمة المصرية القاهرة بخبيرة حماية الطفل باليونيسف السيدة أميره حسان للإطلاع على آخر المستجدات بشأن الخطة الوطنية لحماية الطفل ٢٠٢٥-٢٠٢٧. وخلال الاجتماع اطّلعت السيدة اميره حسان على آخر المستجدات
منذ يومان و ساعه و 44 دقيقه
وجّه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ورئيس مؤتمر العمل العربي في دورته الـ51، التي اختتمت أعمالها في القاهرة مساء أمس، تحية إجلال وتقدير للشعب الفلسطيني على صموده وتمسكه بأرضه، كما تجلّى في المشهد التاريخي لعودة سكان غزة إلى ديارهم. وأكد
منذ يومان و ساعتان و 25 دقيقه
أشاد مجلس إدارة منظمة العمل العربية، إلى جانب رؤساء اللجان الفنية من وزراء الشؤون الاجتماعية والعمل، وممثلي منظمات أصحاب العمل، واتحادات النقابات العمالية في الدول العربية، بالجهود المتميزة التي بذلها معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ورئيس
منذ 3 ايام و 7 ساعات و 20 دقيقه
شاركت الجمهورية اليمنية، ممثلة بالهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة، في أعمال الاجتماع الـ60 للمجلس الفني لهيئة التقييس لدول مجلس التعاون الخليجي، والذي انعقد على مدى يومين، 21 – 22 أبريل 2025، في دولة الكويت، بمشاركة رؤساء هيئات التقييس الخليجية وممثلين عن
منذ 3 ايام و 8 ساعات و 28 دقيقه
دشّنت المؤسسة العامة لمطابع الكتاب المدرسي، صباح اليوم، دورة تدريبية متخصصة في مجال "الأمن والسلامة المهنية"، تستهدف مهندسي وكوادر المؤسسة بفرع عدن في وحدتي المنصورة والمعلا، بالعاصمة عدن.   وتأتي هذه الدورة بالشراكة مع النقابة العامة للخدمات الإدارية والاجتماعية،
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
عربي و دولي
 
 

نتائج الانتخابات التركية والمخاوف الغربية

عدن بوست - رويترز : الجمعة 06 نوفمبر 2015 03:08 مساءً

الحقيقة أن الرئيس التركى "رجب طيب أردوجان" قام بتوجيه ضربة قاصمة لمعارضيه فى أعقاب فوز حزب العدالة والتنمية بغالبية الأصوات فى الانتخابات الأخيرة التى جعلت الحزب يسيطر على البرلمان التركى للمرة الرابعة على التوالى.

وبهذا الفوز تمكن "أردوجان" من تثبيت أقدامه فى سبيل السيطرة على القرار السياسى التركى مما جعل الرئيس التركى قاب قوسين أو أدنى من الوصول إلى مكانة الزعيم السابق "مصطفى كمال أتاتورك".

 ويقول محللون أن الانتصار الأخير الذى حققه حزب العدالة والتنمية لن يقتصر تأثيره على الداخل التركى بل سيمتد تأثيره إلى مناطق ودول أخرى مثل أوربا وروسيا والولايات المتحدة الأمريكية.

     وبعد ظهور نتائج الانتخابات الأخيرة فإن الجمهورية التركية العلمانية والتى تم تأسيسها فى العام 1923 تحولت بشكل كبير عن المسار العلمانى الذى تأسست عليه, والواقع أن القوى الغربية كانت تنظر نظرة إعجاب للرئيس "أردوجان" وحزب العدالة والتنمية منذ بدأ الرجل الدخول إلى عالم السياسة حيث أصبح من الممكن الاقتناع بفكرة الإسلام السياسى الذى يقوم على الديمقراطية والتعددية, وقد تجلت ثمار ذلك التحول فى ظهور أصوات تُنادى بحصول تركيا على عضوية الاتحاد الأوربى وكذا طفرة اقتصادية أدت إلى جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية ووضع الاقتصاد التركى على الطريق الصحيح.

     لكن على الجانب الأخر فمنذ اندلاع الأزمة الاقتصادية العالمية فى العام 2008 وكذا اندلاع احتجاجات "جيزى بارك" فى مدينة "اسطنبول" ضد حكومة "أردوجان" فى العام 2013 والتى شهدت قيام السلطات التركية بإجراءات عنيفة ضد المعارضين على مرأى ومسمع من العالم فإن الكثير من المحللين الغربيين وصفوا "أردوجان" بالحاكم المستبد, وأخيراً فقد اضطر أردوجان إلى الدعوة لانتخابات مبكرة بعد فشل حزب العدالة والتنمية فى الحصول على الأغلبية فى الانتخابات التى جرت فى شهر يونيو الماضى وكذا إخفاق رئيس الوزراء "أحمد داود أوجلو" فى تشكيل حكومة ائتلافية بالتعاون مع أياً من الأحزاب الثلاثة التى جاءت خلف حزب العدالة والتنمية فى انتخابات يونيو.

     والحقيقة أن ما دفع بأردوجان فى اتجاه إجراء انتخابات مبكرة عوضاً عن تشكيل حكومة ائتلافية هو رغبته فى تغيير نظام الحكم فى البلاد من النظام البرلمانى إلى الرئاسى مع السيطرة على البرلمان عن طريق الأغلبية التى حصل عليها حزب العدالة والتنمية فى انتخابات الإعادة.

     ويرى مراقبون أن نتائج الانتخابات الأخيرة سوف تشجع "أردوجان" على الإمساك بزمام الحياة السياسية فى تركيا عبر تحويلها من النظام البرلمانى إلى النظام الرئاسى, والحقيقة أن فوز حزب العدالة والتنمية فى الانتخابات الأخيرة سوف يساعد أردوجان على تعديل الدستور بما يتناسب مع طموحاته السياسية.

     ومن المتوقع أن تشهد العلاقة بين "أردوجان" وبين التيار السياسى الكردى تدهوراً فى ظل الحكومة الجديدة لحزب العدالة والتنمية, وهناك أراء تقول أن السبب الرئيسى الذى دفع بأردوجان إلى إجراء انتخابات مبكرة هو حصول الأحزاب الكردية على نسبة لا بأس بها من الأصوات فى انتخابات يونيو مما دفع الرجل إلى الإعلان عن انتخابات مبكرة بغرض تقليص نفوذ الأكراد داخل البرلمان.

     وقد جاءت الانتخابات الأخيرة فى ظل حالة من التدهور الأمنى على الحدود التركية خاصة فيما يتعلق بالجماعات الكردية المتواجدة على الجانب الأخر من الحدود فى كل من سوريا والعراق مما أدى إلى حالة من القلق ليس فى الداخل التركى وحسب وإنما داخل دول أخرى فى الشرق الأوسط وكذا أوربا والولايات المتحدة, وقد امتدت حالة القلق تلك إلى داخل حلف شمال الأطلنطى (ناتو) الذى يعتبِر تركيا لاعباً أساسياً فى مواجهة الأطماع السياسية الروسية فى الشرق الأوسط وكذا فى مواجهة القضايا الشائكة مثل مشكلة تنظيم الدولة والحرب الأهلية فى سوريا وما نتج عنها من تدفق آلاف اللاجئين إلى أوربا عبر الأراضى التركية, ويقول مراقبون أن جميع تلك القضايا سوف تُجبِر القوى الغربية على التعامل مع "أردوجان" حيث أن تلك القوى أصبحت الآن لا تملك بديلاً آخر.

     والحقيقة أن نتائج الانتخابات الأخيرة لن تحمل معها العصا السحرية لحل المشكلات السياسية والأمنية التى تواجه تركيا وإنما ستكون نتائج تلك الانتخابات بمثابة نهاية مرحلة وبداية مرحلة أخرى من الصراع بين حزب العدالة والتنمية والتيار العلمانى, بل أن تلك الانتخابات ستكون بمثابة مرحلة أخرى من الصراع بين "أردوجان" وكل من الأكراد وتنظيم الدولة الإسلامية, وعلى الرغم من ذلك فإن الكثير من المراقبين يرون أن "أردوجان" بما يمتلك من الخبرة السياسية قادر على مواجهة تلك التحديات والخروج بتركيا من عنق الزجاجة فى ظل تحديات إقليمية ودولية لا تخفى على أحد.

رابط المقال:

http://blogs.reuters.com/great-debate/2015/11/02/why-the-west-should-worry-about-turkey/

 

بقلم: "بيتر مارينو"  Peter Marino""

ترجمة: أحمد سامى

telegram
المزيد في عربي و دولي
أعربت الجمهورية اليمنية عن إدانتها الشديدة للهجمات الدموية التي طالت مخيمي "زمزم" و"أبو شوك" للنازحين في مدينة الفاشر بولاية دارفور غربي السودان، والتي أسفرت عن
المزيد ...
على مدى أربعة أيام، شهدت محاور القتال حول القصر الجمهوري اشتباكات عنيفة، قبل أن تتمكن وحدات الجيش من اختراق الدفاعات عبر البوابة الشرقية. لم تهدأ معارك الخرطوم،
المزيد ...
أعلنت الرئاسة السورية توقيع اتفاق يقضي باندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن مؤسسات الدولة، والتأكيد على وحدة الأراضي السورية ورفض التقسيم.   وأوضحت الرئاسة أن
المزيد ...
توعد الرئيس السوري أحمد الشرع، مساء الجمعة، بتسليم فلول النظام الساقط الذين يصرون على الاعتداء على الشعب إلى محاكمة عادلة.   وفي كلمة متلفزة حول الأحداث الأخيرة
المزيد ...
هاجم الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضيفه ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، ووصف تصريحاته بأنها غير محترمة، وحذره من مغبة رفض وقف إطلاق النار مع روسيا.   وخلال
المزيد ...
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب -الأربعاء- إنه لا يعتقد أن حصول أوكرانيا على عضوية حلف شمال الأطلسي (الناتو) شيء عملي، مضيفا أن من غير المرجح أن تستعيد كييف كل
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
اتبعنا على فيسبوك