من نحن | اتصل بنا | الجمعة 24 أكتوبر 2025 05:43 صباحاً
منذ يوم و 21 ساعه و 7 دقائق
    التقى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اليوم، كلاً من سفيرة جمهورية فرنسا لدى اليمن كاترين قرم كمّون، وسفير جمهورية كوريا لدى اليمن دو بونغ كيه، كلٌّ على حدة، لبحث مستجدات الأوضاع في اليمن والعلاقات الثنائية وسبل تعزيز التعاون المشترك مع
منذ يومان و 17 ساعه و 41 دقيقه
أقام المجلس الاستشاري الأسري اليمني، الأربعاء، ندوة توعوية حملت عنوان "الصحة النفسية حق للجميع"، جمعت بين المعرفة العلمية والتجارب العملية في أجواء من التفاعل والحوار الإيجابي.   استضافت الندوة نخبة من المختصات في مجالات متعددة، منهم الدكتورة إيناس المساوي، دكتوراه في
منذ يومان و 17 ساعه و 43 دقيقه
جددت الولايات المتحدة الأمريكية، الأربعاء، موقفها الثابت في دعم اليمن واستقراره، ومساندة مجلس القيادة الرئاسي في جهوده لاستعادة الدولة وتحقيق السلام العادل والمستدام.   جاء ذلك خلال لقاء وزير الخارجية وشؤون المغتربين، شائع الزنداني، مع سفير الولايات المتحدة
منذ يومان و 18 ساعه و دقيقتان
أصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة في محافظة حضرموت، اليوم الأربعاء، حكمًا في القضية رقم (89) لسنة 2023، قضى بإعدام ستة متهمين من الجنسية الإيرانية، بعد إدانتهم بتهريب ثلاثة أطنان من المخدرات من إيران إلى اليمن.     جاء ذلك في الجلسة العلنية التي عقدتها المحكمة برئاسة القاضي
منذ يومان و 20 ساعه و 8 دقائق
    أصدرت محكمة صيرة الابتدائية، اليوم الأربعاء، حكمًا قضائيًا بإعدام المتهم ريدان فارس عبدالعزيز مقبل قصاصًا، بعد إدانته بارتكاب جريمة القتل العمد بحق الشاب عارف فوزي غانم فرانس، في قضية حُسمت خلال 15 يومًا فقط من وقوع الجريمة.   وعُقدت الجلسة برئاسة القاضي نزار
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
عربي و دولي
 
 

نتائج الانتخابات التركية والمخاوف الغربية

عدن بوست - رويترز : الجمعة 06 نوفمبر 2015 03:08 مساءً

الحقيقة أن الرئيس التركى "رجب طيب أردوجان" قام بتوجيه ضربة قاصمة لمعارضيه فى أعقاب فوز حزب العدالة والتنمية بغالبية الأصوات فى الانتخابات الأخيرة التى جعلت الحزب يسيطر على البرلمان التركى للمرة الرابعة على التوالى.

وبهذا الفوز تمكن "أردوجان" من تثبيت أقدامه فى سبيل السيطرة على القرار السياسى التركى مما جعل الرئيس التركى قاب قوسين أو أدنى من الوصول إلى مكانة الزعيم السابق "مصطفى كمال أتاتورك".

 ويقول محللون أن الانتصار الأخير الذى حققه حزب العدالة والتنمية لن يقتصر تأثيره على الداخل التركى بل سيمتد تأثيره إلى مناطق ودول أخرى مثل أوربا وروسيا والولايات المتحدة الأمريكية.

     وبعد ظهور نتائج الانتخابات الأخيرة فإن الجمهورية التركية العلمانية والتى تم تأسيسها فى العام 1923 تحولت بشكل كبير عن المسار العلمانى الذى تأسست عليه, والواقع أن القوى الغربية كانت تنظر نظرة إعجاب للرئيس "أردوجان" وحزب العدالة والتنمية منذ بدأ الرجل الدخول إلى عالم السياسة حيث أصبح من الممكن الاقتناع بفكرة الإسلام السياسى الذى يقوم على الديمقراطية والتعددية, وقد تجلت ثمار ذلك التحول فى ظهور أصوات تُنادى بحصول تركيا على عضوية الاتحاد الأوربى وكذا طفرة اقتصادية أدت إلى جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية ووضع الاقتصاد التركى على الطريق الصحيح.

     لكن على الجانب الأخر فمنذ اندلاع الأزمة الاقتصادية العالمية فى العام 2008 وكذا اندلاع احتجاجات "جيزى بارك" فى مدينة "اسطنبول" ضد حكومة "أردوجان" فى العام 2013 والتى شهدت قيام السلطات التركية بإجراءات عنيفة ضد المعارضين على مرأى ومسمع من العالم فإن الكثير من المحللين الغربيين وصفوا "أردوجان" بالحاكم المستبد, وأخيراً فقد اضطر أردوجان إلى الدعوة لانتخابات مبكرة بعد فشل حزب العدالة والتنمية فى الحصول على الأغلبية فى الانتخابات التى جرت فى شهر يونيو الماضى وكذا إخفاق رئيس الوزراء "أحمد داود أوجلو" فى تشكيل حكومة ائتلافية بالتعاون مع أياً من الأحزاب الثلاثة التى جاءت خلف حزب العدالة والتنمية فى انتخابات يونيو.

     والحقيقة أن ما دفع بأردوجان فى اتجاه إجراء انتخابات مبكرة عوضاً عن تشكيل حكومة ائتلافية هو رغبته فى تغيير نظام الحكم فى البلاد من النظام البرلمانى إلى الرئاسى مع السيطرة على البرلمان عن طريق الأغلبية التى حصل عليها حزب العدالة والتنمية فى انتخابات الإعادة.

     ويرى مراقبون أن نتائج الانتخابات الأخيرة سوف تشجع "أردوجان" على الإمساك بزمام الحياة السياسية فى تركيا عبر تحويلها من النظام البرلمانى إلى النظام الرئاسى, والحقيقة أن فوز حزب العدالة والتنمية فى الانتخابات الأخيرة سوف يساعد أردوجان على تعديل الدستور بما يتناسب مع طموحاته السياسية.

     ومن المتوقع أن تشهد العلاقة بين "أردوجان" وبين التيار السياسى الكردى تدهوراً فى ظل الحكومة الجديدة لحزب العدالة والتنمية, وهناك أراء تقول أن السبب الرئيسى الذى دفع بأردوجان إلى إجراء انتخابات مبكرة هو حصول الأحزاب الكردية على نسبة لا بأس بها من الأصوات فى انتخابات يونيو مما دفع الرجل إلى الإعلان عن انتخابات مبكرة بغرض تقليص نفوذ الأكراد داخل البرلمان.

     وقد جاءت الانتخابات الأخيرة فى ظل حالة من التدهور الأمنى على الحدود التركية خاصة فيما يتعلق بالجماعات الكردية المتواجدة على الجانب الأخر من الحدود فى كل من سوريا والعراق مما أدى إلى حالة من القلق ليس فى الداخل التركى وحسب وإنما داخل دول أخرى فى الشرق الأوسط وكذا أوربا والولايات المتحدة, وقد امتدت حالة القلق تلك إلى داخل حلف شمال الأطلنطى (ناتو) الذى يعتبِر تركيا لاعباً أساسياً فى مواجهة الأطماع السياسية الروسية فى الشرق الأوسط وكذا فى مواجهة القضايا الشائكة مثل مشكلة تنظيم الدولة والحرب الأهلية فى سوريا وما نتج عنها من تدفق آلاف اللاجئين إلى أوربا عبر الأراضى التركية, ويقول مراقبون أن جميع تلك القضايا سوف تُجبِر القوى الغربية على التعامل مع "أردوجان" حيث أن تلك القوى أصبحت الآن لا تملك بديلاً آخر.

     والحقيقة أن نتائج الانتخابات الأخيرة لن تحمل معها العصا السحرية لحل المشكلات السياسية والأمنية التى تواجه تركيا وإنما ستكون نتائج تلك الانتخابات بمثابة نهاية مرحلة وبداية مرحلة أخرى من الصراع بين حزب العدالة والتنمية والتيار العلمانى, بل أن تلك الانتخابات ستكون بمثابة مرحلة أخرى من الصراع بين "أردوجان" وكل من الأكراد وتنظيم الدولة الإسلامية, وعلى الرغم من ذلك فإن الكثير من المراقبين يرون أن "أردوجان" بما يمتلك من الخبرة السياسية قادر على مواجهة تلك التحديات والخروج بتركيا من عنق الزجاجة فى ظل تحديات إقليمية ودولية لا تخفى على أحد.

رابط المقال:

http://blogs.reuters.com/great-debate/2015/11/02/why-the-west-should-worry-about-turkey/

 

بقلم: "بيتر مارينو"  Peter Marino""

ترجمة: أحمد سامى

telegram
المزيد في عربي و دولي
أكد أعضاء مجلس الأمن الدولي، دعمهم القوي لسيادة دولة قطر وسلامة أراضيها، بموجب مبادئ ميثاق الأمم المتحدة، ولدورها الحيوي الذي تواصل القيام به في جهود الوساطة في
المزيد ...
أعلن الجيش الإسرائيلي عن إطلاق صواريخ من إيران باتجاه إسرائيل، فيما دوت صفارات الإنذار في تل أبيب والقدس. ونقلت وسائل إعلام ان صواريخ اعتراضية إسرائيلية تتصدى
المزيد ...
سقطت صواريخ باليستية إيرانية وسط "تل أبيب" مساء الجمعة، في أول رد على العدوان الإسرائيلي الذي ضرب مناطق واسعة في إيران الجمعة. وفي ثلاث موجات متتالية، ضربت عشرات
المزيد ...
أعلن التلفزيون الإيراني اليوم الجمعة، مقتل القائد العام للحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي في الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مناطق واسعة من
المزيد ...
أعلنت إسرائيل في الساعات الأولى من صباح الجمعة، أنها شنت ضربة "استباقية" على إيران.   وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في بيان: "في أعقاب الهجوم الوقائي
المزيد ...
أعربت الجمهورية اليمنية عن إدانتها الشديدة للهجمات الدموية التي طالت مخيمي "زمزم" و"أبو شوك" للنازحين في مدينة الفاشر بولاية دارفور غربي السودان، والتي أسفرت عن
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك