من نحن | اتصل بنا | السبت 05 أكتوبر 2024 01:23 مساءً
منذ 18 ساعه و 39 دقيقه
تظاهر آلاف اليمنيين، اليوم الجمعة، في عدد من المحافظات، تنديدا بجرائم الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، وتضامنا مع الشعب الفلسطيني.   وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 364 على التوالي، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف
منذ 18 ساعه و 42 دقيقه
ضبطت الأجهزة الأمنية بمحافظة المهرة شرق اليمن، كمية كبيرة من مادة "القات" المطحون، كانت مموهه في طريقها إلى دول الجوار.   وذكر الإعلام الأمني التابع لوزارة الداخلية، أن شرطة مديرية شحن بمحافظة المهرة تمكنت من ضبط عشرات الكراتين محملة من القات المطحون على متن سيارة أثناء
منذ 18 ساعه و 46 دقيقه
قالت القيادة المركزية الأمريكية، إنها نفذت مساء الجمعة، 15 غارة جوية على أهداف تابعة لجماعة الحوثي في اليمن.   وذكرت المركزية الأمريكية، في بيان لها على منصة إكس، أنها شنت ضربات على 15 هدفاً حوثياً في مناطق خاضعة لسيطرة الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن اليوم حوالي
منذ 18 ساعه و 48 دقيقه
كشف موقع "ديكلاسيفايد" البريطاني، أن العدوان الإسرائيلي المميت الذي ضرب الحُدَيْدة اليمنية جرى باستخدام أسلحة شاركت بريطانيا في صنعها.   وقال الموقع في تقرير ترجمه للعربية إن الضربات الإسرائيلية التي وصفها بالعشوائية على ميناء الحُدَيْدة في اليمن، تمّت باستخدام أسلحة
منذ 18 ساعه و 51 دقيقه
وثقت منظمة سام للحقوق والحريات 32 جريمة إخفاء قسري وتعذيب تعرض لها المختطفون السياسيون، معظمهم في سجون مليشيا الحوثي، ووجهت لهم تهم كيدية أبرزها الانتماء إلى حزب الإصلاح.   جاء ذلك في تقرير استقصائي أصدرته المنظمة بعنوان "سنوات الجحيم"، واطلع "الصحوة نت" على
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
محليات
 
 

هل تنجح “مسقط” فيما أخفقت فيه “جنيف”؟

عدن بوست - عبدالله دوبله: الأحد 13 سبتمبر 2015 08:41 مساءً

ما أن أعلن المبعوث الأممي إلى اليمن، إسماعيل ولد الشيخ، عن جولة جديدة من المباحثات اليمنية، في مسقط، الأسبوع الجاري، بهدف تنفيذ القرار الدولي رقم 2216، سارعت الحكومة اليمنية إلى الموافقة على المشاركة، شرط الحصول على التزام صريح من “الحوثيين” و”صالح”، بتنفيذ القرار.

وكان ولد الشيخ، أعلن في بيان له بعد جلسة طارئة لمجلس الأمن، وتدوينة على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، الخميس الماضي، أن الحوثيين وممثلي الرئيس السابق علي عبد الله صالح، وافقوا على حضور مفاوضات مباشرة مع الحكومة، في العاصمة العمانية مسقط، الأسبوع الجاري.

وقال البيان الذي تلقت “الأناضول” نسخة منه، إن الهدف من المفاوضات، هو تنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 2216، ووقف إطلاق النار، واستئناف العملية السياسية الانتقالية وفق المبادرة الخليجية، ومخرجات الحوار الوطني.

الحكومة من جانبها، أعلنت مساء اليوم نفسه، موافقتها على حضور مفاوضات مسقط، لكنها طلبت من ولد الشيخ، الحصول على التزام علني وصريح ممن وصفتهم بـ”الانقلابيين” بالالتزام بالقرار الأممي دون قيد أو شرط، بحسب وكالة “سبأ” الرسمية.

وخلال الأيام الماضية، نشرت وسائل إعلام مقربة من “الحوثيين” و”صالح”، ما قالت إنها وثيقة من سبعة بنود تتضمن التوصل إلى اتفاق بين ممثلي الحوثيين وصالح من جهة والمبعوث الأممي من جهة أخرى، في مسقط، بالالتزام بالقرار 2216، على أن يتم استبعاد بند العقوبات منه، وهو ما لم تتأكد “الأناضول” من صحته. 

وكانت مسقط استضافت خلال الأشهر الماضية، اجتماعات بين ولد الشيخ وممثلين عن الحوثيين وصالح.

وفي يونيو/حزيران الماضي، احتضنت جنيف، الجولة الأخيرة من المباحثات اليمنية، دون التوصل لأي اتفاق، وحمّلت الحكومة، آنذاك، الطرف الآخر مسؤولية هذا الفشل، لـ”إصراره على إبقاء الحوار بين أطراف سياسية وبسقف مفتوح”.

فيما قال رئيس الوفد الحوثي، حمزة الحوثي، في مؤتمر صحفي، حينها، إن “الطرف الحكومي، حاول فرض أجندات يجعل من خلالها الأطراف المتشاورة في المؤتمر طرفين فقط، الأمر الذي تم رفضه من قبل المكونات السياسية”.

وتطرح هذه التطورات السياسية الأخيرة في الملف اليمني، تساؤلاً حول مدى نجاح مفاوضات مسقط المرتقبة فيما أخفقت فيه جنيف.

 الكاتب والمحلل السياسي اليمني عبدالله سليمان، يقول إن “مفاوضات مسقط، تأتي استجابة للضغوط الدولية على الحكومة للدخول في مفاوضات مباشرة مع الحوثيين وممثلي صالح، لإنجاز تسوية سياسية للأزمة التي تطورت لحرب أهلية، وتدخل عسكري عربي”.

وحول ما إذا تعذر حصول المبعوث الأممي على التزام صريح من الحوثيين وصالح بتنفيذ القرار 2216، رأى سليمان أن “الحكومة لن تتمنع عن الحضور، حرجاً من تلك الضغوظ، إلا أن شرطها هو تسجيل موقف بأن حضورها هو لأجل تنفيذ القرار لا غير”.

وفي 14 أبريل/نيسان الماضي، أصدر مجلس الأمن الدولي قراره رقم 2216 الذي يقضي بالانسحاب الفوري لقوات الحوثيين وقوات الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح من المناطق التي استولوا عليها وبتسليم أسلحتهم، والتوقف عن استخدام السلطات التي تندرج تحت سلطة الرئيس عبدربه منصور هادي، بالإضافة إلى فرض عقوبات على زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي، وشقيقه، وقائد ميداني آخر للجماعة، وعلى الرئيس السابق صالح، ونجله أحمد باعتبارهم “منقلبين” على العملية السياسية، والدخول في مفاوضات بهدف التوصل إلى حل سلمي.

وترى الحكومة في ذلك القرار، خارطة طريق متكاملة تلبي وجهة نظرها للحل السياسي، فيما يشترط “الحوثيون” و”صالح” اتفاقات جديدة تتجاوز قرار مجلس الأمن والاتفاقات السياسية السابقة المؤسِسة للعملية الانتقالية في البلد، كالمبادرة الخليجية، ومخرجات الحوار الوطني اللتان كانا شركاء فيهما.

ويرى الكاتب اليمني، صدام المزحاني، أن موافقة الحكومة على المشاركة في المفاوضات المباشرة مع الطرف الآخر “خطوة سياسية موفقة، لامتصاص الضغوط الدولية عليها وعلى التحالف العربي، الهادفة لوقف العمليات العسكرية، والاتجاه لإنجاز حل سياسي، خاصة مع الحشود العسكرية في مأرب(شرق)، واقتراب المعركة البرية من العاصمة صنعاء”.

وقال المزحاني في حديث مع “الأناضول”: “قد توفر مفاوضات مسقط فرصة لتجنيب العاصمة صنعاء ذات الكثافة السكانية الكبيرة المعركة البرية إن وافق الحوثيون وصالح على تسليمها سلمياً، وسحب مليشياتهم منها، كما ينص على ذلك القرار 2216، وإن رفضوا ستكون حجج الحكومة والتحالف العربي قوية أمام المجتمع الدولي لخوض معركة صنعاء لتنفيذ القرار بالقوة”.

وأردف: “من يتابع المواقف الدولية، سيجد أن الحكومة قد رمت الكرة مجدداً في مرمى الانقلابيين، وفي ملعب المجتمع الدولي أيضاً الذي لا يزال يُبدي الكثير من التساهل تجاه الحوثيين وصالح، على الرغم من تصنيفهم الصريح كانقلابيين على العملية الانتقالية في القرار الأممي”.

أما علي سيف حسن المحلل السياسي ورئيس منتدى التنمية السياسية(غير حكومي)، فاعتبر مفاوضات مسقط المرتقبة “امتداداً للحرب”.

وقال: “ما يحدد مسار مفاوضات مسقط، هو نتائج المعارك المتوقعة في مأرب، وفي محيط صنعاء بين قوات التحالف العربي والقوات الموالية للشرعية(الحكومة) من جهة، وبين مليشيا الحوثيين والقوات الموالية لصالح من جهة أخرى”.

ويحشد التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية، قوات عسكرية ضخمة في محافظة مأرب النفطية (40 كلم شرق صنعاء)، في خطة يقول مراقبون إنها تهدف إلى استعادة العاصمة على غرار عملية استعادة محافظات جنوبية أبرزها عدن، خلال الأشهر الماضية.

ومنذ 26 مارس/أذار الماضي يواصل التحالف، قصف مواقع تابعة لجماعة “أنصار الله” (الحوثي)، وقوات موالية لصالح، ضمن عملية أسماها “عاصفة الحزم” استجابة لطلب الرئيس هادي بالتدخل عسكرياً لـ”حماية اليمن وشعبه من عدوان الميليشيات الحوثية”، قبل أن يعقبها في 21 أبريل/نيسان بعملية أخرى أطلق عليها اسم “إعادة الأمل” قال إن من أهدافها شقًا سياسيًا يتعلق باستئناف العملية السياسية في اليمن، بجانب التصدي للتحركات والعمليات العسكرية للحوثيين، وعدم تمكينهم من استخدام الأسلحة من خلال غارات جوية.

 

الأناضول

telegram
المزيد في محليات
ضبطت الأجهزة الأمنية بمحافظة المهرة شرق اليمن، كمية كبيرة من مادة "القات" المطحون، كانت مموهه في طريقها إلى دول الجوار.   وذكر الإعلام الأمني التابع لوزارة
المزيد ...
أُختتمت بالعاصمة عدن، الخميس، الدورة التدريبية حول الدليل المحدث لنظام إدارة الحالة للأطفال المستضعفين والتي يشارك فيها 30 إختصاصياً اجتماعياً من مكتب الشؤون
المزيد ...
توفي وأصيب 316 شخصا بحوادث سير مختلفة في المحافظات المحررة، خلال سبتمبر الماضي، في ظل ارتفاع ضحايا الحوادث المرورية بجميع المحافظات اليمنية.   وقال مركز الإعلام
المزيد ...
عثر مواطنون على أربع جثث مقتولة ومقطعة بطريقة "وحشية" في منطقة السحول شمالي المدينة.   وقالت مصادر محلية إن الجثث تعود لامرأتين وطفلين، حيث قام الجاني بعد قتلهم
المزيد ...
اطّلع معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري على جملة المشاريع التنموية التي ستنفذها مؤسسة التواصل للتنمية الإنسانية خلال الفترة
المزيد ...
أكد معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، على عمق علاقات التعاون والشراكة مع منظمة اليونيسف في مختلف المجالات، داعياً الى استمرار
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
في 26 سبتمبر 1962، انطلقت شرارة واحدة من أعظم الثورات في تاريخ اليمن الحديث، ثورة 26 سبتمبر التي غيرت مجرى تاريخ
عندما قُتل حسين الحوثي في 2004، جاء أخوه يحيى، زميلنا في مجلس النواب، إلى المجلس، صباح انتشار الخبر، وذهبت إليه
لم يكن حزب التجمع اليمني للإصلاح الا في صدارة المشهد السياسي اليمني مذ ولد عملاقا في سبتمبر 1990م،ذاك انه يعبر
  تعد الدولة كيان سياسي مُنظم لايمثل جغرافية معينة من الوطن الواحد، بل جميع اجزائه ممثلة بحكومة تمارس
قدم الرئيس الى حضرموت بإيعاز من الشقيقة –والتي هي في عجلة من امرها لحلحة مشاكلها مع الحوثي وترضيته –
إن السلام والاستقرار هما الأساس الذي يعزز أركان الدولة ويحافظ على مؤسساتها وسيادتها فالوطن ملك للجميع،
  بعد إقدام #مليشيا_الحوثي_الانقلابية لأربع طائرات لشركة #طيران_اليمنية، يبرهن مدى سذاجة وحماقة القائمين
خلال الاسبوع الماضي وقعت حادثة او عملية عسكرية مهمة ومحورية في البحر الاحمر ورغم أهميتها الا انها لم تلقى
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
اتبعنا على فيسبوك