من نحن | اتصل بنا | الأحد 17 نوفمبر 2024 01:58 صباحاً
منذ 5 ساعات و 29 دقيقه
قام مدير عام الأمن والشرطة في محافظة المهرة العميد مفتي سهيل صموده بزيارة تفقدية إلى نقطة الدمخ في مديرية المسيلة، برفقة عدد من القيادات الأمنية. وكان في استقباله المقدم /علي ملهم مدير امن مديريه المسيله وقائد مركز الدمخ الامني.أشاد العميد صموده بالدور الذي تقوم به أفراد
منذ 9 ساعات و دقيقه
اختتم اليوم ، السبت 16 نوفمبر 2024 ، البرنامج التدريبي للمتخصصات في سيادة القانون بمحافظة عدن، الذي ينفذه البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة (UNDP) بالتعاون مع مؤسسة آفاق شبابية وبتمويل من الوكالة الكورية للتعاون الدولي (KOICA).يهدف البرنامج إلى تأهيل 500 امرأة من مختلف الجهات الرسمية
منذ 9 ساعات و 19 دقيقه
أصدر وزير الصحة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، اليوم، قراراً وزارياً، قضى بإنشاء المجلة الوطنية للبحوث الصحية (NJHR)، وذلك لدعم مساعي الوزارة وتعزيز المعرفة وتبادل المعلومات الصحية على المستويين الوطني والدولي. وطبقا للقرار تهدف المجلة إلى تعزيز البحث العلمي في مجالات الصحة
منذ 18 ساعه و 21 دقيقه
فرضت الولايات المتحدة الأمريكية، عقوبات جديدة على كيانات وأفراد مرتبطين بشركة تمول فيلق القدس وجماعة الحوثي.   وذكر بيان لوزارة الخزانة الأمريكية، أن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع للوزارة فرض عقوبات على 26 كياناً وفرداً مرتبطين بشركة القاطرجي، وهي تكتل سوري يُزعم
منذ 18 ساعه و 23 دقيقه
تظاهر آلاف اليمنيين، اليوم الجمعة، في عدد من المحافظات، تنديدا بجرائم الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، وتضامنا مع الشعب الفلسطيني.   وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 406 على التوالي، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

من هي الجهة التي ألصقت هجوم باريس باليمن ولماذا؟

عدن بوست - عربي12 الخميس 15 يناير 2015 02:23 صباحاً
من ضحايا الهجوم على الصحيفة شارلي إيبدو - أرشيفية

لم تتوقف الأفواه في اليمن عند عملية الهجوم الذي تعرضت له جريدة "شارلي إيبدو" الفرنسية في السابع من الشهر الجاري، بل يجري توظيفها سياسيا من بعض الأطراف اليمنية، لاستهداف تيار الإسلام السياسي بمختلف مكوناته الحزبية والاجتماعية والدينية بالبلاد، وذلك لجلب مزيد من الدعم الدولي في سياق الحرب المعلنة على القوى الإسلامية بشكل عام.

وعقب وقوع حادثة شارلي إيبدو، سارع مسؤول أمني موال لجماعة أنصار الله من الحوثيين الشيعة، إلى الادعاء بأن منفذي هجوم باريس، درسوا وتدربوا في مراكز دينية يمنية، ليأتي بعد ذلك تفاعل وكالات عالمية بهذا الخصوص. حيث نقلت وكالة رويترز الإخبارية عن مصدر أمني يمني أن "الجزائريين اللذين نفذا هجوم باريس تدربا في اليمن".

 فيما قالت وكالة  فرانس برس الإخبارية: "إن سعيد كواشي، أحد منفذي الهجوم، سافر إلى اليمن عدة مرات بين عامي 2009 و2011، ودرس في جامعة الإيمان بصنعاء، وهي مؤسسة تعليمية مثيرة للجدل يرأسها رجل الدين عبد المجيد الزنداني، قبل أن يتدرب في مخيمات تنظيم القاعدة في جزيرة العرب إلى الجنوب والجنوب الشرقي من البلاد"، بحسب زعمها، الأمر الذي نفته جامعة الأيمان في بيان لها.

حملة مسيّسة وظالمة

في هذا الموضوع، قال الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي: "إنّ هناك حملة إعلامية مسيّسة وظالمة تستهدف اليمن بناءً على معلومات مغلوطة عقب الحادثة الإرهابية التي استهدفت مجلة شارلي إيبدو الفرنسية في السابع من الشهر الجاري".

ولفت هادي خلال لقائه الأربعاء سفيرة المملكة المتحدة في صنعاء جين ماريوت بأن "الشخص الذي قيل إنه جاء اليمن ليتعلم خلال ثلاثة أيام، كان مسجونا ورهن التحقيق لمدة عامين في فرنسا، متسائلاً بقوله: لماذا تأتي العناصر المشبوهة إلى اليمن ثم تعود دون أي مساءلة عن مهمتها؟".

وأكد الرئيس اليمني أن "الحملة الظالمة التي يتعرض لها اليمن؛ ربما كانت لأهداف ومقاصد لها ما بعدها، حيث يتم إرسال إرهابيين إليه من مختلف الأصقاع وهم مشبوهون لدى دولهم وأجهزة الأمن في بلدانهم".
 
 وأوضح منصور بأن "بلاده تتحمل أعباء ومشاكل جمة أثرت على الحياة العامة الاقتصادية والاستثمار جراء أعمال الإرهاب".

تضليل الرأي العام الفرنسي

من ناحيته، أكد عضو الدائرة الإعلامية في حزب الإصلاح (إخوان اليمن) عبد الملك شمسان أن "ترديد معلومات عن علاقة الفاعلين بمحافظة مأرب النفطية، وبعض الجامعات اليمنية الأهلية، جاء في أساسه من حديث مسؤول يمني موالي لجماعة الحوثي، لأحد الصحفيين اليمنيين من مراسلي الصحف الخارجية، غير أنه لم يكن تصريحا من مسؤول فرنسي، والهدف منه تضليل الرأي العام الفرنسي وإدارة الرئيس فرانسو أولاند واستمالتهم لما يخدم موقف الحوثي". 

واعتبر شمسان في حديث لـ"عربي21"  أن "هجوم شارلي جريمة بكل المقاييس، ومدانة بكل الشرائع، ولا تمت للإسلام بأي صلة"، مضيفا أنه "يجري حالياً، توظيف الهجوم في اتجاه منافسة الأطراف الدولية الأخرى على النفوذ في اليمن، في ظل احتمال قيام قوىً دولية أخرى بتوظيف الحدث على نحو قد يدفع فرنسا، لاتخاذ موقف معين متطابق مع هذه الأطراف في بعض قضايا ربما تكون مثار خلاف بينها"، وفق تعبيره
وقال عضو دائرة إعلام الإصلاح: "يجب أن لا يصل الأمر إلى أشكال التوظيف السياسي البعيد عن طابع الحدث الأصلي، خصوصاً وأن هناك انطباعا بأن فرنسا تحظى بسمعة جيدة لدى الرأي العام اليمني تتطلب تعزيزا وترسيخا".

تهم باطلة بدافع الكيد السياسي

من جهة أخرى، قال الكاتب والباحث السياسي محمد العمراني: "إن مساعي بعض الإطراف في اليمن، لم تتوقف، حيث تعكف على تسييس الهجوم الذي تعرضت له جريدة شارلي إيبدو الفرنسية، لتصفية حساباتها مع بعض الجهات الإسلامية في البلاد.

وأضاف في حديث لـ"عربي21" أن "من هذه الأطراف جماعة الحوثي وبعض المحسوبين عليها في بعض وسائل الإعلام والدوائر الأمنية؛ فهي تسعى وكما هو الحال مع مدير أمن صنعاء الموالي للجماعة، لإلصاق التهمة بجامعة الإيمان، وهي تهمة باطلة بدافع الكيد السياسي وضمن مخطط استهداف الجامعة". 

وسيطر مسلحو الحوثي على مقر جامعة الإيمان في صنعاء، في 21 من أيلول/ سبتمبر من العام الماضي، بعد خروج طلاب الجامعة منها، عقب تلقيهم بلاغاً من اللجنة الأمنية العليا (أعلى سلطة في البلاد) بأنها لا تستطيع حمايتهم من الحوثيين، وتعرضت بعد ذلك إلى أعمال نهب وسلب، وتم إحراق مكتبة تابعة للجامعة تعد أكبر مكتبة في اليمن.

واتهم  الكاتب العمراني"جهات يمنية، لم يُسّمها، باستغلال هجوم باريس، بهدف استئصال التيار الإسلامي في اليمن، عبر التناغم مع جهود جهات دولية في هذا الاتجاه". وفق تعبيره ، مشيراً إلى أن" جعل مثل هذه الأحداث، فرصة لمحاربة التيار الإسلامي؛ دليل إفلاس، تجسد مدى التنسيق الذي يجري بين جهات دولية  مع قوى يمنية معادية للإسلام، لضرب هذا التيار الوطني، ليتسنى لها تحقيق أهدافها وأهداف الجهات التي تقف وراءها".

وكان بيان صادر عن جامعة الإيمان  الاثنين الماضي، نفى الاتهامات التي أطلقها مدير أمن العاصمة صنعاء حول أن"منفذي هجوم باريس، قد درسا فيها كم زعم"، مؤكداً أن "هذا كذب وافتراء، فهو لم يدرس بالجامعة ولا علاقة للجامعة به؛ لا من قريب ولا من بعيد"، مشددة  على "تمسكها بحقها القانوني في مقاضاة كل من يلصق بها هذه التهم الباطلة" حسب البيان.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
تظاهر آلاف اليمنيين، اليوم الجمعة، في عدد من المحافظات، تنديدا بجرائم الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، وتضامنا مع الشعب الفلسطيني.   وتواصل قوات الاحتلال
المزيد ...
أفادت أسرة الشيخ عبدالله "الباني" أن العمل على استكمال ملف الطعن بقرار تحويل القضية إلى المحكمة العسكرية لا يزال متوقفًا، حيث ينتظر الفريق القانوني استجابة محامي
المزيد ...
أكد بيان مشترك لأمريكا وفرنسا وبريطانيا و8 دول أخرى، أن التغير المناخي يفاقم المشاكل المتعددة التي يعاني منها اليمن، في الوقت الذي أدى الصراع لنزوح أكثر من 4.5 مليون
المزيد ...
  بحث عضو مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، اليوم، على هامش مشاركته في قمة المناخ (COP29) المنعقدة في العاصمة الأذربيجانية باكو، مع ولي عهد المملكة
المزيد ...
  اكد عضو مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، التزام الحكومة اليمنية بقيادة استراتيجيات وطنية لمواجهة الآثار السلبية لتغير المناخ وذلك من خلال تعزيز
المزيد ...
  وصل عضو مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، اليوم، إلى العاصمة الأذربيجانية باكو، لرئاسة وفد اليمن المشارك في قمة المناخ (COP29)، والتي تُعد إحدى
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
تشكل عودة رئيس الوزراء الأسبق د. أحمد عبيد بن دغر إلى واجهة المشهد السياسي في اليمن تطورًا مهمًا على الساحة
المنهج التعليمي يعتبر الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تطوير قدرات الطالب
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
24 ساعة مضت على إعلان قناة الإخبارية السعودية قيادة مجلس حضرموت الوطني في نشرتها الرئيسية ليلة امس. تلقى
في 26 سبتمبر 1962، انطلقت شرارة واحدة من أعظم الثورات في تاريخ اليمن الحديث، ثورة 26 سبتمبر التي غيرت مجرى تاريخ
عندما قُتل حسين الحوثي في 2004، جاء أخوه يحيى، زميلنا في مجلس النواب، إلى المجلس، صباح انتشار الخبر، وذهبت إليه
لم يكن حزب التجمع اليمني للإصلاح الا في صدارة المشهد السياسي اليمني مذ ولد عملاقا في سبتمبر 1990م،ذاك انه يعبر
  تعد الدولة كيان سياسي مُنظم لايمثل جغرافية معينة من الوطن الواحد، بل جميع اجزائه ممثلة بحكومة تمارس
قدم الرئيس الى حضرموت بإيعاز من الشقيقة –والتي هي في عجلة من امرها لحلحة مشاكلها مع الحوثي وترضيته –
اتبعنا على فيسبوك