من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 27 أغسطس 2025 02:28 مساءً
منذ 9 ساعات و 8 دقائق
  أغلقت مليشيا الحوثي الإرهابية المتحف الوطني في صنعاء ومتحف الموروث الشعبي أمام الزوار، متحججة بعجزها عن تسديد فواتير الكهرباء، في حين تُضاء آلاف المقابر التي استحدثتها الجماعة لقتلاها بالكهرباء على مدار 24 ساعة.   وقالت "الهيئة العامة للآثار والمتاحف"، التابعة
منذ 9 ساعات و 14 دقيقه
  أعلن البنك المركزي اليمني، اليوم الاثنين، عن إيقاف تراخيص ثلاث منشآت صرافة وإغلاق مقراتها في العاصمة المؤقتة عدن، وذلك ضمن مساعيه المتواصلة لتنظيم القطاع المصرفي والحد من المخالفات الجسيمة التي تهدد استقرار السوق.   وأوضح البنك، في القرار رقم (27) لسنة 2025م، أن الإغلاق
منذ يوم و 46 دقيقه
أعلنت مقاومة كريتر، بقيادة القائد علي هشام، عن دعمها الكامل لجهود الحكومة في مكافحة الفساد وغسل الأموال. جاء ذلك في بيان صادر عن المقاومة، أكدت فيه على أهمية تكاتف جهود الجميع للقضاء على الفساد.وأكد البيان أن المقاومة ستكون يدًا واحدة مع الحكومة في هذه المعركة المصيرية،
منذ يوم و ساعه و 54 دقيقه
اطّلع معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، رئيس مجلس إدارة صندوق رعاية وتاهيل المعاقين الدكتور محمد سعيد الزعوري اليوم على سير العمل بصندوق رعاية وتأهيل المعاقين المركز الرئيس بالعاصمة عدن وما يقدمه من خدمات ورعاية لذوي الإعاقة. واستمع الوزير الزعوري خلال الزيارة من
منذ يوم و 21 ساعه و 19 دقيقه
أعلنت وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، في العاصمة عدن، عن إيقاف فتح أي حسابات جديدة لمنظمات المجتمع المدني لدى شركات ومنشآت الصرافة المرخصة من البنك المركزي في عدن، مع تجميد الحسابات القائمة، وإلزام المنظمات المعنية بمراجعة الوزارة لاستكمال إجراءات نقل أرصدتها إلى البنوك
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
عربي و دولي
 
 

البنك الدولي يحذّر من نضوب مياه اليمن

عدن بوست - صنعاء - جمال محمد: الخميس 27 نوفمبر 2014 06:12 صباحاً

حذّر البنك الدولي من بدء نضوب المصادر الطبيعية العميقة للمياه الجوفية النظيفة في اليمن، ملاحظاً أن خزاناتها المائية تنفد بوتيرة أسرع من معدل تجددها، في وقت تنحسر فيه مياهها الجوفية بمقدار ستة أمتار سنوياً في المناطق الجبلية المزدحمة خارج صنعاء وتعز وذمار وعمران وصعدة.

ولفت في تقرير حول «الآثار المستقبلية لتغيّر المناخ في اليمن»، إلى أن اليمنيين يقولون إن «ما يُستهلك حالياً من المياه يعادل استخدام عشرة أجيال مستقبلية». وأظهر أن نصيب الفرد من موارد المياه المتجددة في اليمن «يبلغ 86 متراً مكعّباً سنوياً وهو ليس أقل معدل في المنطقة، لكن اليمن الذي يُعدّ أحد أفقر بلدان المنطقة فهو من بين الأقل قدرة على التكيف». واعتبر أن «ما يشهده اليمن اليوم ليس سوى غيض من فيض بالنسبة إلى أجزاء أخرى من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مع اجتماع تغيّر المناخ والنمو السكاني السريع، ليزيدا من وطأة الضغوط على الموارد الأساسية لحياة البشر».

وفي ما يبدو أن عدد سكان منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا البالغ 355 مليوناً سيتضاعف بحلول عام 2050، أوضح البنك الدولي أن عدد سكان اليمن «يبلغ 24 مليوناً، وهو ليس بالعدد الكبير بعد لكنه ينمو سريعاً». ورأى أن هذا النمو السكاني إلى جانب التوسع في زراعة القات «أدّيا إلى زيادة كبيرة في استخدام المياه، إذ قدّر بنحو 3.9 بليون متر مكعّب عام 2010، في مقابل إمدادات متجددة من المياه لا تتجاوز 2.5 بليون متر مكعب». ويُعوّض العجز البالغ 1.4 بليون متر مكعّب من المياه بما تضخّه الآبار الأنبوبية الحديثة أو الفتحات الجوفية العميقة، ما يفضي إلى استنزاف مخزون المياه الجوفية.

وفي المناطق الريفية عندما تجفّ الآبار تتفاقم التوترات الاجتماعية إلى صراعات محلية، وتؤدي عمليات النزوح الجماعية الناجمة عن شح المياه إلى الهجرة وإلى إذكاء أخطار اندلاع صراعات أوسع نطاقاً. وتزداد الأخطار الناجمة عن السيول المفاجئة في المدن الكثيفة السكان خصوصاً بالنسبة إلى فقراء الحضر.

وأدت زراعة نبات القات إلى تعقيد مشاكل المياه في اليمن، ويغطي القات 38 في المئة من مناطق اليمن المروية، وتُقتلع في بعض المناطق المحاصيل الغذائية وتُستبدل بالقات. ومنذ العام 1970، زادت كميات المياه المستخدمة في الري 15 مرة، بينما تقلّصت الزراعة البعلية (التي تعتمد على المطر) بنحو 30 في المئة. وبسبب النقص في المياه، لا يصمد أكثر من نصف الاستثمارات في المناطق الريفية أكثر من خمس سنوات.

وأشار تقرير البنك الدولي إلى أن الحكومة اليمنية «سعت إلى وضع إطار حديث لإدارة المياه، لكن مئات الآلاف من الأسر المحلية تستخدم المياه في شكل مستقل، ولم تحظ النُهُج التنظيمية لإدارة المياه من القمة إلى القاعدة بالقبول المجتمعي. فيما حققت إدارتها من القاعدة إلى القمة نجاحاً كبيراً مع تشكيل جمعيات شعبية تطالب بخدمات أفضل وبحماية مصادر المياه من التلوث».

وحذّر التقرير من احتمال «تعرّض اليمن بسبب موقعه الجغرافي (جنوب خط عرض 25 شمال خط الاستواء)، لمزيد من الأمطار نتيجة ارتفاع حرارة الأرض. لكن الزيادة في هطول المطر ربما تسبب أحوالاً مناخية أكثر حدة، مع انطلاق عواصف شبيهة بالرياح الموسمية من خليج عدن».

وفي عام 2008، تسبّبت السيول في جنوب شرقي اليمن (اللسان الممتد من خليج عدن) في دمار وخسائر قدّرت بنحو 1.6 بليون دولار، ما يعادل ستة في المئة من الناتج المحلي.

وفي عالم ترتفع فيه الحرارة أكثر من درجتين مئويتين، يمكن أن تضرب موجات الحر المناطق الساحلية المنخفضة في اليمن وجيبوتي ومصر، وتتسرّب مياه البحر إلى مكامن المياه الجوفية العذبة في المناطق الساحلية، ما يرفع درجة ملوحة المياه والتربة.

وفي صنعاء وتعز، يحصل السكان على المياه من المواسير مرة واحدة في الأسبوع على الأكثر. وإلا فهم يُضطرون إلى شرائها بأسعار تُعد باهظة بالنسبة إلى العامل العادي، فيما يمثل جلب المياه تحدياً يومياً بالنسبة إلى الآخرين. وقالت سيدة من منطقة حراز (غرب صنعاء)، «في منطقتنا التي لا تحصل على خدمة المياه المنقولة عبر الأنابيب، نمضي خمس ساعات في عملية جلب المياه كل يوم. محاصيلنا تجف، بينما ننتظر المطر بفارغ الصبر».

وفي بعض البلدات الواقعة في المرتفعات اليمنية، لا يتجاوز نصيب الفرد من مياه البلدية المتاحة أكثر من 30 ليتراً في اليوم.

ويستفيد تقرير جديد للبنك الدولي بعنوان «خفّضوا الحرارة، مواجهة الواقع المناخي الجديد»، من بيانات المناخ، لوضع سيناريوات شتى في حال استمرار المعدلات الحالية من ارتفاع الحرارة في العالم.

وأوضح رئيس مجموعة البنك الدولي جيم يونغ كيم، أن التقرير «يؤكد ما ردده العلماء دائماً بأن الانبعاثات السابقة ربما وضعت كوكب الأرض على طريق لا عودة فيه من ارتفاع حرارة الأرض». كما ستصبح المناطق الواقعة شمال خط عرض 25 شمالاً «أكثر جفافاً» وفق التقرير، مشيراً إلى أنها «تضم معظم مناطق المغرب والجزائر وتونس وليبيا ومصر وكل مناطق لبنان والأراضي الفلسطينية وسورية والعراق وإيران، وفي الحقيقة معظم أجزاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا».

ورجّح أن «تتراجع معدلات الأمن الغذائي ما يزيد حاجات المنطقة للحبوب المستوردة. وربما ينكمش موسم زراعة القمح في تونس بنحو أسبوعين في حال ارتفعت الحرارة درجتين، وبنحو شهر في حال زادت أربع درجات. وسيكون الحزام الزراعي نهاية هذا القرن، انحسر بمقدار 75 كيلومتراً شمالاً في مناطق كثيرة في المغرب والمشرق العربيين.

ويعتقد العلماء أن اتخاذ الخطوات الصحيحة حالياً سيحدث فارقاً، وقال كيم «الجيد هنا هو قدرتنا على اتخاذ الإجراءات التي تقلص معدلات تغيّر المناخ وتشجع النمو الاقتصادي، ومن ثم وقف انزلاقنا إلى هذا المنحدر الخطير». وأضاف أن على زعماء العالم تقديم حلول في متناول اليد، مثل فرض أسعار على الانبعاثات الكربونية ما ينقل مزيداً من الاستثمارات إلى مجال النقل العام النظيف والطاقة الأنظف، ومواقع العمل التي تتسم بكفاءة استخدام الطاقة.

الحياة اللندنية

telegram
المزيد في عربي و دولي
أعلن الجيش الإسرائيلي عن إطلاق صواريخ من إيران باتجاه إسرائيل، فيما دوت صفارات الإنذار في تل أبيب والقدس. ونقلت وسائل إعلام ان صواريخ اعتراضية إسرائيلية تتصدى
المزيد ...
سقطت صواريخ باليستية إيرانية وسط "تل أبيب" مساء الجمعة، في أول رد على العدوان الإسرائيلي الذي ضرب مناطق واسعة في إيران الجمعة. وفي ثلاث موجات متتالية، ضربت عشرات
المزيد ...
أعلن التلفزيون الإيراني اليوم الجمعة، مقتل القائد العام للحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي في الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مناطق واسعة من
المزيد ...
أعلنت إسرائيل في الساعات الأولى من صباح الجمعة، أنها شنت ضربة "استباقية" على إيران.   وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في بيان: "في أعقاب الهجوم الوقائي
المزيد ...
أعربت الجمهورية اليمنية عن إدانتها الشديدة للهجمات الدموية التي طالت مخيمي "زمزم" و"أبو شوك" للنازحين في مدينة الفاشر بولاية دارفور غربي السودان، والتي أسفرت عن
المزيد ...
على مدى أربعة أيام، شهدت محاور القتال حول القصر الجمهوري اشتباكات عنيفة، قبل أن تتمكن وحدات الجيش من اختراق الدفاعات عبر البوابة الشرقية. لم تهدأ معارك الخرطوم،
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
اتبعنا على فيسبوك