من نحن | اتصل بنا | الخميس 02 مايو 2024 10:18 مساءً
منذ 8 ساعات و 30 دقيقه
رأس معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري صباح اليوم، بالعاصمة عدن، اجتماعاً لمجلس الوزارة حضره الوكلاء والوكلاء المساعدون ومدراء عموم الإدارات العامة بديوان عام الوزارة. وفي بداية اللقاء هنأ معالي الوزير أعضاء المجلس ومن خلالهم الى كل كوادر
منذ 8 ساعات و 32 دقيقه
يبدي أحمد، وهو اسم رمزي لطالب ثانوية عامة، استياءً من مظاهر الغش التي تشهدها معظم المراكز الامتحانية لطلبة المرحلتين الثانوية والأساسية في العاصمة المختطفة صنعاء ومدن أخرى، وذلك تحت إشراف مباشر من رؤساء لجان ومراقبين تابعين لجماعة الحوثي الانقلابية. ويتهم الطلبة الجماعة
منذ 9 ساعات و 10 دقائق
انتزع مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام، 797 لغمًا خلال الأسبوع الرابع من شهر أبريل 2024م، زرعتها المليشيات الحوثية الارهابية المدعومة ايرانياً في مختلف المحافظات. وأوضح المركز في بيان، ان الالغام المنزوعة، منها لغماً
منذ يوم و 6 ساعات و 53 دقيقه
زار السلطان محمد عبدالله آل عفرار رئيس المجلس العام لأبناء محافظتي المهرة وسقطرى  اليوم الأربعاء  صندوق صحة مهري  في مديرية الغيضة  للإطلاع  على عمل الصندوق وتلمس احتياجاتهم ..واستمع السلطان محمد عبدالله آل عفرار والوفد المرافق له من أعضاء الأمانة العامة
منذ يوم و 9 ساعات و 13 دقيقه
  نظمت اليوم "مؤسسة فتيات مأرب" في محافظة مأرب ورشة عمل لـ 20 مشارك من مشائخ ووسطاء وإعلاميين ومنظمات حقوقية والقطاع الخاص وشباب ناشطين، من المؤثرين والفاعلين في ملف فتح الطرقات المغلقة، ومناقشة آخر المستجدات في هذا الملف، وذلك بالشراكة مع "مؤسسة رنين اليمن".   الورشة
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
محليات
 
 

شيخ "الرضمة" العصي

عدن بوست - المصدر - عبدالحكيم هلال السبت 01 نوفمبر 2014 08:06 مساءً

بعد أن تمكنت من نشر مسلحيها في محافظة "إب"، وبعد أن ضمنت سيطرتها شبه الكاملة على مدينة "يريم"، ها هي مليشيات الحوثي قد توجّهت يوم الثلاثاء الماضي نحو مديرية "الرضمة"، الواقعة على حدود "يريم"، لتصفية حسابها مع المقاتل العنيد اللواء الشيخ عبد الواحد هزام الشلالي، الملقب أيضاً بالشيخ "الدعام".

 

 كان الخبر الأول والأهم الذي تناقلته الصحافة يوم (الثلاثاء) هو نبأ استشهاد نبيل عبد الواحد هزام، نجل الشيخ "الدعام"، العدو اللدود والخصم الشرس الذي عجز مسلحو مليشيا الحوثي في منطقته عن مواجهته وكسر كبريائه الوطني طوال حروبهم السابقة معه منذ منتصف العام 2013.

 

بعد تكرم اللواء "55" - التابع لما كان يُسمى "الحرس الجمهوري" (سابقاً) – بتسليمها مواقع عسكرية كانت تحت عهدته، كان أول ما قامت به المليشيا: أن وجّهت مدافعها وآلتها العسكرية المُهداة والمسلوبة صوب منزل العدو: الشيخ "الدعام"..

 

 وبالمقابل، كانت أول ردة فعل الشيخ الدعام (بعد ساعات قليلة فقط على انتشار خبر استشهاد نجله)، أن رد بكل شجاعة بالقول: "ليس عيباً أن نستشهد دفاعاً عن الدين والوطن والأرض والعرض.. نعيش كُرماء ونموت أعزاء رافعين الهامات.. والذلة للخونة والمرتزقة الذين سيعيشون حقراء ويموتون جبناء".

 

هكذا، بينما كان دوي المدافع مازال يصك المنطقة بينما كانت القذائف تدك منزله ومنطقته، كتب الشيخ - في صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك)- ذلك النعي الخاص الذي لا يليق سوى بعسكري مخضرم وعنيد مثله؛ كان نعياً ينضح بعبارات الوطن والكرامة والرفعة؛ خالياً من عبارات الحزن والرثاء المعتادة لفقد أب فلذة كبده.

 

لقد تعرّض المقاتل لضربتين قاصمتين: الخيانة، وفقد أعز ما لديه. ولقد تضمّن النعي تعريضاً بأولئك "الخونة والمرتزقة"، الذين لولاهم لما وصل القتلة إلى منزله لخطف عزيزه، لكنه في المحصلة لم يتحدّث عما فقده هو، بل عما سيفقده من وطن بسبب الخيانة.

 

في الحقيقة، لم يكن ذلك التعريض القوي الواضح سوى تصديق وتأكيد لمنشور سبقه بساعتين. منشور وجّه فيه نداءً للأحرار يحثهم على القتال، فيما أنه اختتمه بلعنة للخونة والجبناء ومن باعوا أنفسهم: "على جميع أحرار محافظة إب التوجّه إلى الرضمة ومقاتلة الحوثة في كل مكان، واللعنة على الخونة والجبناء والمبتاعين"، هكذا كتب في صفحته قبل ساعتين فقط من نعيه.

 

قلما خلت تصريحاته ومنشوراته وخطاباته من عبارات تمجّد: الوطن، القوة، الكرامة، الحرية والإباء،...، فيما أن بعضها لم تكن لتخلو من التعريض بالنقد أو تتسم بالرفض والغضب من دولة تخلت عن واجبها.

 

في مقابلة خاصة مع موقع "المصدر أونلاين"، نُشرت في أبريل الماضي، مزج تلك الثنائية في سياق واحد، بدأ بالنقد ليجعله مبرراً للعزة والكرامة. ورداً على سؤال لماذا تقاتلون؟ أجاب بقوة وحسم: "طالما أن الدولة ترفض القيام بواجبها، فسنقاتل من أجل عزتنا وكرامتنا، ومن أجل أن يعيش أبناؤنا أحراراً لا أن يصبحوا عبيداً يقبلون الركب كما يرديهم هؤلاء المارقون..".

 

ذلك أن سيرة عسكري مخضرم مثل الدعام: كان كبير المعلمين في الكلية الحربية في الثمانينيات من القرن الماضي، وقبلها كان مناضلاً ومحارباً مع ثورة سبتمبر 1962، وأحد الأشاوس الذين شاركوا في فك حصار السبعين يوماً على العاصمة صنعاء، لن تجعل منه غير ذلك العنيد الذي لم يكن ليترك سلاحه بسهولة دون أن يواجه من يصفهم بـ"المعتدين" على منطقته.

 

قبل أيام من انتصاف العام الماضي (2013) حمل الدعام سلاحه في وجه المسلحين الحوثيين في منطقته، حيث مسقط رأسه في قرية "الكتبة - بني قيس" بمديرية الرضمة كانت قد تعرضت طريقها لاستحداثات عسكرية على الأرض من قبل مليشيات الحوثي، إذ أرادت نقل تجربتها إلى هناك. لكن عسكرياً قديماً وشيخاً قبلياً كبيراً رفض هنا. وهناك التفت حوله القبائل والمقاتلون من أبناء المنطقة والمديرية لصد أولئك الذين لا يفرق الشيخ بينهم وبين "القاعدة"، التنظيم الإرهابي الذي عاث في البلاد دماراً وخراباً: "إن حرب اليوم هي حرب ضد التطرف والإرهاب، فلا فرق بين الحوثة والقاعدة فكلهم أعداء الوطن". كتب مناضل ثورة سبتمبر العظيمة تلك العبارة في 17 مايو الماضي على صفحته في "الفيسبوك".

 

وبخلاف حمله السلاح، حافظ الدعام على صفحته الفيسبوكية تلك كملجئه الوحيد لقول كل ما يريد توضيحه ونشره في سياق المعركة. ربما أدرك أهمية ما تقوم به تلك الصفحة، بعد أن تخلت عنه الدولة وأصدقاؤه الكبار فيها، وحزبه أيضاً. كان، بل وما زال حتى وقت قريب يؤكد أنه قيادي في حزب المؤتمر الشعبي العام، بل وصديق مقرب من رئيس حزبه، علي عبد الله صالح،  رئيس الدولة السابق.

 

لذلك، وحين ترددت أنباء، قبل أيام، أن صديقه "صالح" هاتفه وطلب منه ترك مليشيات الحوثي وسبيلها لتسيطر على "الرضمة"، كما فعل مع أتباعه ومواليه في محافظات ومناطق أخرى (قيل إنه عرض عليه 200 مليون ريال)، ما كان منه إلا أن أصدر بياناً، نشر في 18 أكتوبر، تحت اسم مدير صفحته، لينفي تلك المعلومات التي اعتبرها غير صحيحة. مع أنه ختم بيانه بدعوة "جميع أبناء المحافظة الأوفياء الوقوف ضد مؤامرة جر المحافظة إلى الانزلاق في حرب عبثية مع الحوثيين والقاعدة على وجه سواء..".

 

لكنه مع ذلك، ظل طوال الفترة الماضية يحذر الجميع، بما فيهم حزبه، من "أشرار الفرس" وتلك صفة أخرى يروقه أن يطلقها عليهم، ضمن درزينة صفات ازدرائية متنوعة يسوقها في خطاباته وتصريحاته.

 

في كلمة مسجلة (فيديو) نشرت في شهر نوفمبر 2013، مع بداية اجتياح الحوثي منطقة "دماج" بمحافظة صعده، ألقى الشيخ الدعام كلمة تضامن فيها مع أبناء دماج. ودعا الجميع إلى الوقوف صفاً ضد تلك المليشيات، محذراً الأحزاب على رأسها حزبه (المؤتمر الشعبي العام) من تلك الجماعة. وفي نداء خاص قال: ".. وإن على كافة الأحزاب ألاّ تفكر أن الحوثي سيسلمهم، سواء حزب المؤتمر الشعبي أو الإصلاح أو السلفيين أو أي حزب آخر أو الاشتراكيين أو الحراك الجنوبي أو غيرهم.. وعلى كل قحطاني (يتقحطن) ويقعوا رجال ويطهروا بلادهم من أشرار الفرس والمجوس الخبثاء في هذه الأرض الطاهرة..". واختتم بحماسة: "وستكون نهاية الحوثي على أيدينا جميعاً".

 

بل حتى صديقه (صالح) سيكون في نظره "خائناً وعدواً" في حال قام بدعم أولئك القتلة. أكد ذلك ضمن مقابلته التي أشرنا إليها مع "المصدر"، وقال إن كل من يقف أو يدعم هذه الجماعة في قتلها أبناء الشعب اليمني يعتبر "خائناً وعدواً". وحين سئل: حتى لو كان صديقك علي عبد الله صالح؟ أجاب: حتى لو كان "علي عبد الله صالح".

 

كثيراً ما استغرب الدعام، في تصريحاته ومنشوراته ومقابلته، من موقف الدولة المتخاذل. وفي مقابلته السابقة مع "المصدر أونلاين" أيضاً اتهم الدولة بالتواطؤ مع الحوثيين خلال حربهم في دماج. قال إن الدولة ساعدت الحوثي بعد أن حاصره أبناء دماج وقُطعت عليه الطريق من حرض وحوث ودماج، مستدركاً: "ولولا أن تدخلت الدولة، بدلاً من إرسال ألوية عسكرية للسيطرة على تلك الطرق، قامت بفتحها له". وأكد أيضاً: "كان الحوثي في أزمة، فتحوا له الطرق وقالوا له تفضل، دمّر بيوت الأحمر ودمّر الجوامع والمدارس".

 

وفي 7 يوليو الماضي، يوم اقتحام مليشيات الحوثي محافظة عمران وسيطرتهم عليها، ناشد الدعام، رئيس الجمهورية بضرورة التدخل. طالبه بسرعة توجيه ضربة قوية لمليشيات الحوثي، كتب منشوراً في صفحته جاء فيه: "أطالب من الأخ الرئيس عبد ربه منصور هادي سرعة توجيه ضربة قوية لمليشيات الحوثي وحماية المواطنين وقبائل اليمن وجعل الجيش اليمني يقوم بواجبه وإخضاع الحركة الحوثية الإرهابية، حيث وقد تطاولت على الدولة والقبيلة ومُخرجات الحوار..".

 

طوال الفترة الماضي لم يتوانَ الرجل عن إبداء شدة كبيرة في تصريحاته ضد جماعة الحوثي. فإلى جانب أنه يطلق عليها كافة الأوصاف التي تؤلم الجماعة، لم يتوقف عن تهديدها وتحذيرها من مصيرها النهائي الموعود بانتهائها، سواء على أيدي قبائل الرضمة أم كافة أبناء الوطن الذين سيلفظونها حتماً كحركة عنيفة تحمل أفكاراً عُنصرية استكبارية وتفريقية تقضي على التعايش وترفض المساواة بين أفراد الشعب الواحد.

 

ورداً على سؤال "المصدر أونلاين": كيف ينظر إلى مستقبل الحركة الحوثية بصفته خبيراً عسكرياً، أجاب جازماً: "مليشيات الحوثي منتهية إذا توحّد الشعب اليمني، ولا مستقبل لهذه الحركة العنصرية، فهي تحمل عوامل اندثارها بيدها، طالما وهي تقف في مواجهة تطلعات الشعب اليمني وتدمير مكتسباته".

 

 ولشدته وبسالته وحنكته العسكرية، فضلاً عن تماسكه ومقاتليه في منطقتهم، عجز الحوثيون عن فرض سيطرتهم على المنطقة لتنفيذ مخططهم. ذلك المخطط الذي كشفه الدعام في مقابلته مع موقع "المصدر أونلاين"، من أنهم يسعون إلى السيطرة على جبال الرضمة لفرض سيطرتهم على خط (صنعاء – عدن) الإستراتيجي. لذلك لجأ الحوثيون أكثر من مرّة إلى إبرام اتفاقات صلح معه عبر وساطات قبلية، لكنه يتهمهم دائماً بخرقها.

 

كانت آخر اتفاقيتين وُقِّعتا معه الفارق بينهما شهر ونصف تقريباً. الأولى وقعت في 21 مايو الماضي، بعد تدخل قرابة عشرة وسطاء من كبار مشايخ محافظة إب، لكنها سرعان ما انهارت، لتتجدد المواجهات بعدها بعنف أشد، بيد أن وساطة قبلية أخرى تدخلت في 11 يوليو الماضي لتجبر الطرفان على توقيع اتفاقية جديدة مدتها ستة أشهر. هذه الأخيرة فرضت على الدعام تسليم مواقعه الإستراتيجية التي سيطر عليها خلال المواجهات إلى قوات الجيش، تلك التي للأسف الشديد خانته بالأمس وأعادت تسليمها لأعدائه..!!

 

وبين الاتفاقيتين، اتهم الدعام - أواخر يونيو الماضي - الحوثيين بمحاولة اغتياله بسيارة مفخخة. كانت السيارة انفجرت في 27 يونيو جوار مقر الحوثيين في منطقة "نقار الذاري"- معقلهم الأكبر في الرضمة. قال الدعام في بيان خاص به صدر بعد الحادث بيومين أن السيارة كانت تعد لتفجير منزله واغتياله.

 

 حيث جاء في بيان المنشور على صفحته في "الفيسبوك" في 29 يونيو: "قامت تلك الجماعة المتطرفة بتفخيخ سيارة بشحنة من مادة تي إن تي شديدة الانفجار وتجهيز تلك السيارة لاستهداف منزل اللواء الشيخ عبد الواحد هزام الشلالي الدعام والتي باءت بالفشل وانفجرت بمن قاموا بتجهيزها وهذه حكمه إلهية لكي يفضح قُبح تلك الفئة الضالة".

 

الآن، ها هي مليشيات الحوثي، بعد سيطرتها على العاصمة صنعاء في 21 سبتمبر الماضي، وتوسعها في محافظات أخرى بينها محافظة "إب"، حيث باتت تسيطر شبه كُلياً على مدينة يريم المحاددة للرضمة، باتت أقوى بكثير مما كانت عليه في تلك الفترة السابقة التي خاضت فيها معاركها مع قبائل الرضمة بقيادة الشيخ الدعم..

 

لذلك كان أول ما قامت به بعد ضمان السيطرة هو خرق اتفاقية هدنة الـ6 أشهر، الأخيرة. لقد شرعت - بدءاً من الثلاثاء الماضي - في الانتقام.

 

من الواضح أن أسلوب المؤامرة ذاته (كـ:عمران، وهمدان وصنعاء..) يتكرر هنا أيضاً، حيث يسلم الجيش مواقعه وأسلحته للمليشيا..

 

الخاتمة

في وقت متأخر من مساء الثلاثاء،الذي اقتحمت فيه مليشيات الحوثي مديرية الرضمة، أشيع أن عسكرياً مُخضرماً ومناضلاً سبتمبرياً جسوراً وشيخاً عنيداً "قُتل".

 

 لم يكن الخبر صحيحاً، نفى الدعام في صفحته. وقال إنه ما يزال حاملاً سلاحه في مقدّمة الصفوف. لكن خبراً مثله لن يكون بمستبعد حدوثه في أي لحظة، طالما وقد أعدت المليشيا عدتها للانتقام من خصمها العصي، وحشدت لمبتغاها كل ما يمكنها من تحقيق الهدف، كما فعلت من قبل في تصفية كل خصومها المحترمين.

 

"وإن قُتل فهو شهيد -أطال الله في عمره وجعله شوكة في حلوق المعتدين"، أضاف المناضل الدعام ذلك في منشوره السابق.

 

telegram
المزيد في محليات
رأس معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري صباح اليوم، بالعاصمة عدن، اجتماعاً لمجلس الوزارة حضره الوكلاء والوكلاء المساعدون ومدراء عموم
المزيد ...
انتزع مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام، 797 لغمًا خلال الأسبوع الرابع من شهر أبريل 2024م، زرعتها المليشيات
المزيد ...
زار السلطان محمد عبدالله آل عفرار رئيس المجلس العام لأبناء محافظتي المهرة وسقطرى  اليوم الأربعاء  صندوق صحة مهري  في مديرية الغيضة  للإطلاع  على عمل
المزيد ...
  نظمت اليوم "مؤسسة فتيات مأرب" في محافظة مأرب ورشة عمل لـ 20 مشارك من مشائخ ووسطاء وإعلاميين ومنظمات حقوقية والقطاع الخاص وشباب ناشطين، من المؤثرين والفاعلين في
المزيد ...
      اكد وزير الدفاع الفريق الركن محسن الداعري العمل على تعزيز التلاحم ورفع مستوى التنسيق وتنظيم التعاون بين مختلف الوحدات والتشكيلات العسكرية لهزيمة
المزيد ...
قال الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي أن زيارته لمحافظة لمأرب مع فخامة رئيس مجلس القيادة الرئاسي تأتي تقديراً وعرفاناً لهذه المدينة العظيمة
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
اتبعنا على فيسبوك