من نحن | اتصل بنا | الاثنين 21 أبريل 2025 03:50 مساءً
منذ ساعه و 33 دقيقه
كرّم دولة رئيس مجلس الوزراء الدكتور أحمد عوض بن مبارك، صباح اليوم، مؤسسة التواصل للتنمية الإنسانية ممثلة برئيسها التنفيذي الأستاذ رائد إبراهيم، تقديراً لإسهاماتها التنموية الفاعلة، ودورها الحيوي في دعم قطاعي الصحة والتعليم في اليمن.وأشاد رئيس الوزراء بجهود المؤسسة
منذ 6 ساعات و 23 دقيقه
    دشن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اليوم الأحد في مدينة المكلا توزيع مساعدات غذائية للفئات الأشد احتياجًا في مديريات ساحل حضرموت، بتنفيذ من قبل الشريك المحلي ائتلاف الخير للإغاثة الإنسانية.   وخلال التدشين أشاد وكيل محافظة حضرموت للشؤون الفنية
منذ 19 ساعه و 22 دقيقه
    اجرى النائب العليمي ، اتصالا هاتفيا بالاخ محمد فؤاد عبدالكريم، عزاه فيه و اخوانه بوفاة والده عضو مجلس النواب فؤاد عبدالكريم الذي وافاه الأجل بعد حياة حافلة بالعطاء والعمل الوطني المخلص في المجال البرلماني والتعليمي والاجتماعي.   وعبر نائب رئيس مجلس القيادة، عن
منذ يوم و 15 دقيقه
كرمت قيادة اللواء الاول حماية رئاسية والمقاومة الجنوبية في صيرة مدير شرطة السير بالعاصمة عدن العميد عدنان محفوظ القلعة ونخبة من رجال المرور المناوبين في شوارع المديرية، وذلك في الحفل الذي أقيم صباح اليوم بحضور قائد معسكر 20 المقدم شائف علي الزُبيدي وقائد مقاومة صيرة علي
منذ يوم و 18 ساعه و 11 دقيقه
انطلقت صباح اليوم فعاليات مؤتمر العمل العربي في دورته الـ 51 الذي يعقد بالقاهرة تحت رعاية فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، بمشاركة 18 وزير عمل عربي، و440 من المشاركين ممثلي أطراف العمل الثلاثة من الحكومات وأصحاب الأعمال والعمال، وممثلين عن جامعة الدول العربية ومنظمات عربية
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
عربي و دولي
 
 

نقابات العمال في تونس تحذر الحكومة من «ثورة موظفين»

عدن بوست - المنجي السعيداني: الاثنين 29 سبتمبر 2014 04:44 صباحاً
جانب من مظاهرة قرب وزارة الداخلية في تونس أول من أمس طالب المشاركون فيها بحل مشكلة الفضلات في جزيرة جربة (أ.ف.ب)

لم تفض المفاوضات الجارية بين الحكومة التونسية والاتحاد العام التونسي للشغل (نقابة العمال) بشأن زيادة الأجور إلى حل يرضي الطرفين. وبدت المواقف متناقضة إلى حد كبير، فالحكومة عرضت زيادة في أجور موظفي القطاع العام لا تتجاوز حدود 30 دينارا تونسيا في الشهر (نحو 15 دولارا أميركيا) واشترطت تطبيق الزيادة ابتداء من سنة 2015، مما أربك حسابات نقابة العمال التي دعت الحكومة إلى مراجعة موقفها ومراعاة تدهور القدرة الشرائية في تونس وغلاء المعيشة الذي طال الطبقات المتوسطة والفقيرة.

وأضافت نقابة العمال إلى هذه الدعوة، الإشارة إلى أن عدم زيادة الأجور قد يفضي في القريب العاجل إلى ما سمتها «ثورة الموظفين» في تحذير مبطن لحكومة مهدي جمعة. وفي هذا الشأن، قال سامي الطاهري المتحدث باسم الاتحاد التونسي للشغل لـ«الشرق الأوسط» إن الحكومة الحالية نسفت العقد الاجتماعي بتأجيلها التفاوض حول زيادة أجور موظفي القطاع العام. وأضاف أن الاتحاد يعترض على الطريقة التي مررت بها الحكومة موقفها في شكل قرار مفتقد للتشاور والحوار. وأوضح الطاهري أن الدخول في مفاوضات من أجل الزيادة في أجور العاملين في القطاع العام والوظيفة العمومية، استحقاق وضرورة يفرضها تدهور القدرة الشرائية لمعظم التونسيين، معتبرا نسف الحوار تعسفا وضربا للاستقرار الاجتماعي، على حد تعبيره.

وجاء رد فعل القيادات النقابية حادا على خلفية تأكيد نضال الورفلي المتحدث باسم رئاسة الحكومة بأنه «لن تجرى مفاوضات عامة للزيادة في الأجور في القطاع العام خلال سنة 2014 وأن هذه المفاوضات ستجرى مع الحكومة التي ستفرزها الانتخابات المقبلة». وأدى هذا التصريح إلى انتقادات حادة من قبل نقابة العمال التي اتهمت الحكومة بتصدير الأزمة إلى الحكومة المقبلة.

وتسابق عدة قطاعات إنتاجية عقارب الساعة من أجل الفوز بامتيازات مادية خلال ما تبقى من عمر الحكومة الحالية، الذي سينتهي دستوريا بعد الفراغ من الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، أي نهاية السنة الحالية.

وأقرت الحكومة خلال الأشهر الماضية زيادات قدرت بنسبة 7 في المائة إثر فتح أبواب المفاوضات مع ممثلي القطاع الخاص، فيما تعطلت لغة الحوار بشأن الزيادة في أجور العاملين في القطاع العام.

وسبقت سلسلة من الاحتجاجات الاجتماعية المتبوعة بإضرابات، الإعلان الرسمي عن تدهور العلاقة بين الحكومة والمركزية النقابية. وشهدت قطاعات الصحة والضمان الاجتماعي والاتصالات والتعليم العالي والشباب والطفولة إضرابات، أو التهديد بشن إضرابات في حال امتناع الحكومة عن تنفيذ سلسلة من الاتفاقيات المبرمة بينها وبين القيادات النقابية.

وتخشى الحكومة التونسية الحالية من امتداد رقعة الاحتجاجات إلى مدن تونسية أخرى، وهو ما أشارت إليه هيئة الانتخابات بشأن المخاطر التي تتهدد العملية الانتخابية، الانتخابات الرئاسية يوم 23 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، والانتخابات البرلمانية يوم 26 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، وتعطيل هذين الاستحقاقين من خلال سلسلة من الاحتجاجات الاجتماعية.

وكانت آخر الاحتجاجات «يوم الغضب» الذي شهدته أول من أمس مدينة صفاقس (350 كلم جنوب العاصمة التونسية) للمطالبة بوضع حد للتهميش المستمر للمنطقة عبر تعطيل ورفض إنجاز المشاريع الكبرى المبرمجة بالمنطقة في مختلف المجالات. وهددت جمعية «صفاقس تحلم» التي قادت الاحتجاجات بسلسلة من التحركات الشعبية خلال الفترة المقبلة، وقالت إنها ستتخذ نسقا تصاعديا بهدف الضغط على السلطات المركزية لدفعها إلى الالتفات إلى المنطقة وتقدير حجمها الاقتصادي والاجتماعي وبالتالي الكف عن مواصلة تهميشها والتعجيل بإنجاز مجموعة من المشاريع البرية التي بقيت حبرا على ورق.

وتقول الأطراف المحتجة في مدينة صفاقس إن عدة مشاريع لم تر النور، من بينها مشروع تبارورة (مشروع بيئي) ومشروع المدينة الرياضية ومشروع المترو الخفيف ومشروع المستشفى الجامعي الجديد.

من ناحية ثانية، لا تزال الحكومة في وضع محير تجاه المشكلة البيئية في جزيرة جربة جنوب شرقي تونس، على خلفية غلق مصب الفضلات المراقبة بقلالة منذ شهر أبريل (نيسان) 2012، وهو ما أدى إلى تراكم الفضلات بطريقة عشوائية في إحدى أهم المدن التونسية التي تعيش على الأنشطة السياحية. ومن المنتظر أن تشهد الجزيرة إضرابا عاما عن العمل يوم 30 سبتمبر (أيلول) الحالي، بهدف لفت انتباه السلطات إلى فداحة المشكلة البيئية التي تهدد بكارثة صحية.

وينادي سكان جزيرة جربة بنقل المصبات المراقبة إلى مدينة جرجيس المجاورة. وأحرقوا في فترة سابقة تجهيزات المصب المراقب بمدينة قلالة بعد أن شكوا من تسرب أمراض خطيرة جراء معالجة قرابة 55 ألف طن من الفضلات سنويا في الجزيرة.

وفي تطور آخر ذي صلة، ألغت الجامعة العامة للصحة إضرابا مدته 3 أيام ويمتد من 30 سبتمبر (أيلول) إلى الثاني من أكتوبر المقبل، وذلك بعد التوصل إلى اتفاق مع وزارة الصحة أفضى إلى زيادات في أجور معظم موظفي الصحة العامة وكوادرها وتراوحت الزيادة بين 77 و104 دينارات تونسية (بين 48 و65 دولارا أميركيا).

 

 

صحيفه الشرق الاوسط

telegram
المزيد في عربي و دولي
أعربت الجمهورية اليمنية عن إدانتها الشديدة للهجمات الدموية التي طالت مخيمي "زمزم" و"أبو شوك" للنازحين في مدينة الفاشر بولاية دارفور غربي السودان، والتي أسفرت عن
المزيد ...
على مدى أربعة أيام، شهدت محاور القتال حول القصر الجمهوري اشتباكات عنيفة، قبل أن تتمكن وحدات الجيش من اختراق الدفاعات عبر البوابة الشرقية. لم تهدأ معارك الخرطوم،
المزيد ...
أعلنت الرئاسة السورية توقيع اتفاق يقضي باندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن مؤسسات الدولة، والتأكيد على وحدة الأراضي السورية ورفض التقسيم.   وأوضحت الرئاسة أن
المزيد ...
توعد الرئيس السوري أحمد الشرع، مساء الجمعة، بتسليم فلول النظام الساقط الذين يصرون على الاعتداء على الشعب إلى محاكمة عادلة.   وفي كلمة متلفزة حول الأحداث الأخيرة
المزيد ...
هاجم الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضيفه ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، ووصف تصريحاته بأنها غير محترمة، وحذره من مغبة رفض وقف إطلاق النار مع روسيا.   وخلال
المزيد ...
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب -الأربعاء- إنه لا يعتقد أن حصول أوكرانيا على عضوية حلف شمال الأطلسي (الناتو) شيء عملي، مضيفا أن من غير المرجح أن تستعيد كييف كل
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
اتبعنا على فيسبوك