من نحن | اتصل بنا | الخميس 02 مايو 2024 10:18 مساءً
منذ 16 ساعه و 59 دقيقه
رأس معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري صباح اليوم، بالعاصمة عدن، اجتماعاً لمجلس الوزارة حضره الوكلاء والوكلاء المساعدون ومدراء عموم الإدارات العامة بديوان عام الوزارة. وفي بداية اللقاء هنأ معالي الوزير أعضاء المجلس ومن خلالهم الى كل كوادر
منذ 17 ساعه
يبدي أحمد، وهو اسم رمزي لطالب ثانوية عامة، استياءً من مظاهر الغش التي تشهدها معظم المراكز الامتحانية لطلبة المرحلتين الثانوية والأساسية في العاصمة المختطفة صنعاء ومدن أخرى، وذلك تحت إشراف مباشر من رؤساء لجان ومراقبين تابعين لجماعة الحوثي الانقلابية. ويتهم الطلبة الجماعة
منذ 17 ساعه و 38 دقيقه
انتزع مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام، 797 لغمًا خلال الأسبوع الرابع من شهر أبريل 2024م، زرعتها المليشيات الحوثية الارهابية المدعومة ايرانياً في مختلف المحافظات. وأوضح المركز في بيان، ان الالغام المنزوعة، منها لغماً
منذ يوم و 15 ساعه و 21 دقيقه
زار السلطان محمد عبدالله آل عفرار رئيس المجلس العام لأبناء محافظتي المهرة وسقطرى  اليوم الأربعاء  صندوق صحة مهري  في مديرية الغيضة  للإطلاع  على عمل الصندوق وتلمس احتياجاتهم ..واستمع السلطان محمد عبدالله آل عفرار والوفد المرافق له من أعضاء الأمانة العامة
منذ يوم و 17 ساعه و 41 دقيقه
  نظمت اليوم "مؤسسة فتيات مأرب" في محافظة مأرب ورشة عمل لـ 20 مشارك من مشائخ ووسطاء وإعلاميين ومنظمات حقوقية والقطاع الخاص وشباب ناشطين، من المؤثرين والفاعلين في ملف فتح الطرقات المغلقة، ومناقشة آخر المستجدات في هذا الملف، وذلك بالشراكة مع "مؤسسة رنين اليمن".   الورشة
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اقتصاد
 
 

اليمن من بين اقل 10 دول نموا في العالم

عدن بوست - وكالات الأربعاء 19 سبتمبر 2012 04:27 مساءً

أدت أسعار الحبوب المرتفعة إلى تضخم فواتير استيراد الأغذية خلال العقد الماضي، ويعود ذلك جزئياً إلى القيود المفروضة على التصدير من قبل بعض الحكومات التي قلصت الإمدادات. وبينما تبدأ أسعار الحبوب في الارتفاع مجدداً، دعت دراسة جديدة صادرة عن منظمة التجارة العالمية إلى اتخاذ إجراءات لإعفاء الدول الفقيرة من قيود التصدير التي تفرضها الدول الأخرى.

وتسمح منظمة التجارة العالمية للدول بفرض قيود وحظر على الصادرات باعتبار ذلك تدبيراً مؤقتاً لمعالجة نقص المواد الغذائية الهامة، ولكن هذه القيود تؤثر على البلدان الفقيرة التي تشتري معظم الإمدادات الغذائية الخاصة بها، وذلك بطريقتين: إما من خلال رفع أسعار المواد الغذائية على المستوى العالمي، ما يجعل شراء الأغذية أكثر كلفة بالنسبة للبلدان الفقيرة، أو من خلال إجبار البلدان المستوردة للأغذية على البحث عن صفقات شراء من دول بعيدة. وأوضح ألبرتو فالديس، وهو باحث مشارك في الجامعة الكاثوليكية في شيلي بمدينة سانتياغو، والمؤلف الرئيسي للدراسة التي أجريت لصالح المركز الدولي للتجارة وبناء التنمية المستدامة ( ICTSD ) في جنيف، أن منظمة التجارة العالمية يمكن أن تساعد الدول الفقيرة عن طريق ضمان ألاّ تنطبق عليها قيود التصدير التي تفرضها الدول الأخرى.

وخلال أزمة الغذاء في عام 2008، شهدت أقل البلدان نمواً تضاعفاً في فواتير وارداتها الغذائية ثلاث مرات أكثر لتصل إلى 24 مليار دولار، بعد أن كانت 9 مليار دولار في عام 2000، وفقاً لدراسة أجراها مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية ( UNCTAD ). وأفادت دراسة أجراها البنك الدولي عام 2011 أن 44 مليون من مواطني البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل قد انضموا إلى صفوف الفقراء نتيجةً لارتفاع أسعار الغذاء في منتصف عام 2010 وأوائل عام 2011. وتأخذ أسعار الذرة العالمية اليوم في الارتفاع مرة أخرى، بسبب الجفاف الذي ضرب الولايات المتحدة، أكبر مصدّر للذرة في العالم.

دق ناقوس الخطر

قال توماس جين، أستاذ التنمية الدولية في جامعة ولاية ميشيغان، والذي يعمل حالياً في معهد إندابا لبحوث السياسة الزراعية في زامبيا: "إنها لمأساة ألاّ يتم إنتاج سوى 4 بالمائة من واردات بلدان إفريقيا جنوب الصحراء من الحبوب عن طريق المزارعين في بلدان إفريقية أخرى." وأضاف أن "نسبة الـ 96 بالمائة الأخرى تأتي من الأسواق الدولية. ولم يتحقق تقدم يذكر على مدى العقد الماضي في إقناع الحكومات بأن تكف عن استخدام الحظر التجاري الذي يعيق قدرة البلدان على الاعتماد أكثر على بعضها البعض للحصول على احتياجاتها من الحبوب المتبقية".

وفي النصف الجنوبي من قارة إفريقيا، فرضت ملاوي، التي لم يكن حصادها جيداً هذا العام، حظراً على صادرات الذرة. كما تفرض زامبيا، وهي منتج ذرة رئيسي في المنطقة، قيوداً غير رسمية على التصدير. وأكد أحد عمال الإغاثة في تلك المنطقة أن "العديد من البلدان التي تعاني من نقص بسيط تشعر بالقلق من أنها قد تضطر إلى زيادة إنفاقها من أجل الشراء في وقت لاحق، إذا استمرت الأسعار في الارتفاع، كما هو الحال بالنسبة لزامبيا".

وأشار جين إلى أن "وزارة الزراعة في زامبيا قد دقت ناقوس الخطر قائلةً أن وكالة الاحتياطي الغذائي، وهي بمثابة المجلس التسويقي الحكومي، قد لا تتمكن من شراء الكمية التي كانت قد دعت إلى شرائها لإضافتها إلى الاحتياطي الاستراتيجي الوطني والتي تبلغ مليون طن". هذا وطبّقت الحكومة نظاماً يوجب على السكرتير الدائم في وزارة الزراعة مراجعة كل طلب للحصول على ترخيص لتصدير حبوب الذرة، والحد من حجم صادرات الذرة القانونية. وأضاف جين أن "ناقوس الخطر دق في وقت مبكر جداً. فكانت وكالة الغذاء الاحتياطي قد اشترت ما يقرب من 700,000 طن متري، وهي كمية تكفي حتى موسم الحصاد المقبل في مايو [2013]. ولذلك، فإن السبب الذي يجعل الدولة تعرقل الصادرات في الوقت الذي تحتجز فيه أصلاً كمية ذرة تكفي لاستهلاكها الوطني الخاص وتستطيع أن تولد الإيرادات اللازمة لمزارعيها، ليس واضحاً. فتشير هذه الخطوة إلى أن زامبيا ليست مصدراً موثوقاً للإمدادات الغذائية بالنسبة لبقية دول المنطقة".

وتتسبب هذه القضية أيضاً بمشاكل لوكالات الإغاثة التي تحتاج إلى شراء الذرة غير المعدلة وراثياً من أجل تقديم مساعدات غذائية في المنطقة. ولا تسمح معظم بلدان المنطقة التي تحتاج إلى مساعدات غذائية بدخول المعونة الغذائية المعدلة وراثياً. وقال أحد عمال الإغاثة أن "زامبيا وملاوي هما أكبر موردينا وتوفران خياراً أرخص بكثير لشراء الذرة غير المعدلة وراثياً في المنطقة".

 

 

ومنذ أزمة عامي 2007/2008، طالب خبراء الأغذية والتجارة بمزيد من الوضوح بشأن موقف منظمة التجارة العالمية من فرض حظر وقيود على الصادرات، وخصوصاً في ما يتعلق بنطاق ومدة هذه التدابير. وقال جوناثان هيبورن، مدير برنامج الزراعة التابع للمركز الدولي للتجارة وبناء التنمية المستدامة: "ينبغي عادةً على أعضاء منظمة التجارة العالمية أن ينظروا في ما إذا كانت قيود التصدير ستؤثر على الأمن الغذائي للدول الأخرى، ويبلّغوا لجنة الزراعة بمنظمة التجارة العالمية عن هذه الخطوة في وقت مبكر". ومن بين أمور أخرى، من المتوقع أن تناقش اللجنة، التي من المقرر أن تجتمع قريباً، ما إذا كانت التدابير التي أدخلتها زامبيا تعتبر قيوداً على الصادرات الزراعية، وما إذا كانت الهند تدرس فرض حظر على صادرات القطاع الخاص من القمح.

طلب المساعدة

  في أبريل 2011، قدمت البلدان النامية المستوردة الصافية للأغذية ( NFIDCs ) اقتراحاً غير رسمي في منظمة التجارة العالمية بإدراج فقرة جديدة في مشروع اتفاق الدوحة لإعفائها، جنباً إلى جنب مع أقل البلدان نمواً، من قيود التصدير التي تفرضها بلدان أخرى. وكالات الأمم المتحدة ومعظم خبراء الغذاء يتفقون على أن القيود المفروضة على الصادرات تدفع باتجاه ارتفاع حاد في الأسعار، ما ساعد على رفع أسعار المواد الغذائية خلال أزمة عامي 2007/2008. كان ما لا يقل عن 23 بلداً قد حظرت أو فرضت قيوداً على تصدير الحبوب في ذلك الوقت، وفقاً لدراسة المركز الدولي للتجارة وبناء التنمية المستدامة.

لم يُعتمد الإعفاء المقترح من قبل منظمة التجارة العالمية. وبدلاً من ذلك، انتهى الأمر بذكر هذه المبادرة في ملخص الاجتماع الأخير لكبار المسؤولين في تلك السنة. وأوضح هيبورن، الخبير في المركز الدولي للتجارة وبناء التنمية المستدامة أنّ " بعض الوزراء عبروا عن دعمهم لبرنامج عمل بشأن الاستجابات المتعلقة بالتجارة لتأثير ارتفاع أسعار المواد الغذائية وتقلبات السوق التي من شأنها أن تدرس حالة أقل البلدان نمواً والبلدان النامية المستوردة الصافية بصفة خاصة. وذكر ملخص الاجتماع أيضاً بشكل عابر حقيقة أن العديد من الوزراء قد حثوا نظرائهم على الموافقة على عدم فرض قيود التصدير على المساعدات الغذائية التي يشتريها برنامج الأغذية العالمي."

وأضاف هيبورن في رسالة بالبريد الإلكتروني إلى شبكة الأنباء الإنسانية (إيرين) أن "بعض الدول حاولت منذ ديسمبر 2011 مناقشة كيفية تفسير الصياغة الموجودة بالفعل والمتعلقة بالقيود المفروضة على التصدير في اتفاقية منظمة التجارة العالمية بشأن الزراعة، في محادثات غير رسمية على هامش اجتماعات لجنة الزراعة. ولكنها اصطدمت بمعارضة من قبل الدول الأخرى التي لا ترغب في مناقشة هذه المسألة أكثر من ذلك". وتهدف جولة الدوحة للتنمية من مفاوضات منظمة التجارة العالمية، التي بدأت في عام 2001، إلى الحد من الحواجز التي تحول دون الوصول إلى الأسواق في جميع أنحاء العالم، كما تضع تنمية البلدان الفقيرة في قلب جدول أعمالها. وهي تركز على ثلاثة قطاعات رئيسية هي: الزراعة والملكية الفكرية والخدمات. وتتأرجح المحادثات بين التوقف والاستمرار على مدار السنوات العشر الماضية، وغالباً ما تتعثر القضايا بسبب الصراع على النفوذ بين البلدان الصناعية والصين والهند.

telegram
المزيد في اقتصاد
  كشفت مصادر مصرفية عن تحديثات أسعار صرف الريال اليمني أمام العملات الأجنبية في كلا من صنعاء وعدن اليوم السبت 13 أبريل 2024م.   وقالت المصادر محليه ان سعر شراء
المزيد ...
آخر تحديث لأسعار صرف الريال اليمني أمام الدولار الأمريكي والريال السعودي في كل من  صنعاء وعدن خلال تعاملات اليوم الاحد والتي جاءت على النحو التالي:   إليكم
المزيد ...
تواصل تراجع اسعار صرف العملات الاجنبية امام الريال اليمني اليوم السبت 23 مارس 2024 واصلت اسعار صرف العملات الاجنبية تراجعها امام الريال اليمني اليوم السبت 23 مارس
المزيد ...
ينشر موقع عدن بوست صرف وبيع الريال السعودي اليوم الأحد  17-3-2024 مقابل الريال اليمني حسب مصادر مصرفية وجاء على النحو التالي ادنى:   صنعاء شراء = 139.80   بيع =
المزيد ...
سجل الريال اليمني، صباح اليوم الثلاثاء، تطورًا مفاجئًا أمام العملات الأجنبية في العاصمة المؤقتة عدن. وشهد الريال اليمني في تداولات اليوم تحسنًا طفيفًا مقابل
المزيد ...
    أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني الخميس 07ديسمبر 2023م.   عدن:-      الريال السعودي: شراء:405 بيع: 406.5   الدولار الأمريكي: شراء: 1539 بيع:
المزيد ...
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
اتبعنا على فيسبوك