من نحن | اتصل بنا | الخميس 02 مايو 2024 10:18 مساءً
منذ 16 ساعه و 52 دقيقه
رأس معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري صباح اليوم، بالعاصمة عدن، اجتماعاً لمجلس الوزارة حضره الوكلاء والوكلاء المساعدون ومدراء عموم الإدارات العامة بديوان عام الوزارة. وفي بداية اللقاء هنأ معالي الوزير أعضاء المجلس ومن خلالهم الى كل كوادر
منذ 16 ساعه و 54 دقيقه
يبدي أحمد، وهو اسم رمزي لطالب ثانوية عامة، استياءً من مظاهر الغش التي تشهدها معظم المراكز الامتحانية لطلبة المرحلتين الثانوية والأساسية في العاصمة المختطفة صنعاء ومدن أخرى، وذلك تحت إشراف مباشر من رؤساء لجان ومراقبين تابعين لجماعة الحوثي الانقلابية. ويتهم الطلبة الجماعة
منذ 17 ساعه و 32 دقيقه
انتزع مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام، 797 لغمًا خلال الأسبوع الرابع من شهر أبريل 2024م، زرعتها المليشيات الحوثية الارهابية المدعومة ايرانياً في مختلف المحافظات. وأوضح المركز في بيان، ان الالغام المنزوعة، منها لغماً
منذ يوم و 15 ساعه و 15 دقيقه
زار السلطان محمد عبدالله آل عفرار رئيس المجلس العام لأبناء محافظتي المهرة وسقطرى  اليوم الأربعاء  صندوق صحة مهري  في مديرية الغيضة  للإطلاع  على عمل الصندوق وتلمس احتياجاتهم ..واستمع السلطان محمد عبدالله آل عفرار والوفد المرافق له من أعضاء الأمانة العامة
منذ يوم و 17 ساعه و 35 دقيقه
  نظمت اليوم "مؤسسة فتيات مأرب" في محافظة مأرب ورشة عمل لـ 20 مشارك من مشائخ ووسطاء وإعلاميين ومنظمات حقوقية والقطاع الخاص وشباب ناشطين، من المؤثرين والفاعلين في ملف فتح الطرقات المغلقة، ومناقشة آخر المستجدات في هذا الملف، وذلك بالشراكة مع "مؤسسة رنين اليمن".   الورشة
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الثلاثاء 16 سبتمبر 2014 10:10 صباحاً

إدانة الحصار وتسليم السلاح قبل أي شيء

علي أحمد العمراني

ذهب جمال بن عمر إلى صعدة قبل نهاية مؤتمر الحوار ليقول للحوثي بأن عليه تسليم السلاح قبل نهاية اغسطس من العام الماضي وإلا فإن نتائج مؤتمر الحوار لن تشمل الحوثي... وعلمت حينذاك إن كلام بن عمر كان واضحا وحازما وجادا مع الحوثي..! وهذا ما حدثني به مسؤل كبير جدا في ذلك الحين .. كان الموقف يعبر في ذلك الوقت يعبر عن موقف القيادة في صنعاء، وكان هو الموقف الصحيح الذي يعبر عن الحق، والواجب وحسن النوايا وعن مستقبل يسوده الأمن والسلام..

 

تللاشى الحديث بعد ذلك عن سلاح الحوثي، وكأن هناك من استحسن بقاء سلاح الحوثي ليحقق بعض أغراضه ضد خصوم أو منافسين محتملين.. ومعلوم التطورات التي حصلت بعد ذلك إبتداء بدماج ومروراً بعمران وانتهاء الان بحصار صنعاء....

 

أكثر من مرة ، قلت إن الدولة بكل مؤسساتها لم تقم بما عليها وما يمكنها لإيقاف عنف الحوثي وتهوره .. تصرفت الدولة في كل المراحل بركاكة واستنكانة وخنوع بما يغري كل خصومها الحاليين والمحتلمين ...

 

الحوثي ليس مشكلة كبيرة ويمكن أن يتصرف بشكل مختلف ويجنح للسلام لو وجد عزما وحزما ووضوحا لدى من يحكم صنعاء ..

 

قوة الحوثي لا تساوي واحد في الألف مما تملكه الدولة وما يمكنها حشده وقت الضرورة... قضايا الحوثي ودعاواه مصطنعة منذ كان يناصره المشترك ويحاربه علي عبد الله صالح.. وهي نفسها اليوم مفتعلة ومصطنعه ومستغلة بعد تغير المواقف والأدوار ...

 

موقف الدولة وحجتها تأتِي من خلال واجبها في حفظ الأمن والاستقرار وحماية المواطنين... لكنها لم تقم بذلك وقد تعرض مواطنيها لأصناف من العدوان والتشريد والهوان في أكثر من مكان ومناسبة .. ولا نزال نتذكر رد الفعل الهزيل تجاه إسقاط عمران وتدمير لواء عسكري وقتل قائده ..

 

حصار صنعاء أو التمهيد له الذي يلوح به الحوثي ويعد له مسالة غاية في الخطر، وجريمة لا تغتفر.. ونتذكر جميعا مواقفنا من حصار السبعين، وحصار 1948 ..فما بالنا اليوم نرى مواقف هزيلة لهامات كنا نعدها سامقة..

 

كنت احترم فخامة الرئيس ولا زلت، واحترامه واجب، غير إني أشعر بأن أداءه إزاء خطر الحوثي منذ دماج مرورا بعمران وانتهاء بحصار صنعاء هو دون المتوقع والواجب ودون المسؤولية .. ومع ذلك فهو لا يتحمل المسؤولية وحده ، ولعلي ممن يتحمل مسؤولية السكوت في تنبيهه إلى الان.. أما قادة الأحزاب فلم نسمع منهم ما يجب .. كنت اقدر أنهم سيقولون شيئا في الوقت المناسب وعلى النحو الصحيح، وبما يعكس مكانتهم ومسؤوليتهم ... لكن يبدو إن الكل منتظر حصته..! لا أحد يرغب أن يصدح بالحق حتى ولو تقسمت صنعا وتقاتل الناس فيها أو دمرت ، وحتى لو ضاعت وتمزقت اليمن ..

 

بإمكان الحوثي أن يعترض ويعتصم بالإدوات والوسائل المشروعة، ويمكنه أن يشكل الحكومة بمفرده يوما .. ويمكن أن يكون حوثي رئيساً لليمن ، وقد قلنا ذلك من قبل .. لكن ذلك سيكون حلما بعيد المنال لو تسبب الحوثي في مزيد من الخراب..!

 

ربما يتوصل الحوثيون والرئيس إلى اتفاق الان.. لكن بقاء السلاح الثقيل في يد الحوثي قد يسهل تكرار الحصار مستقبلا، تحت اي ذريعة، وعلى نحو أخطر.. ليس هذا فحسب لكن "سُنَّة" حصار صنعاء قد تأتي من أطراف أخرى عديدة مستقبلا..

 

وإذن لا بد من إدانة حصار صنعاء قبل اي شيء، وإجبار الحوثي على إعتذار تاريخي، لكي لا يتكرر ذلك من قبل الحوثي أو غيره في المستقبل ..

 

بقاء السلاح في يد الحوثي خطر حقيقي ويجب أن يكون التخلي عنه على رأس أجندة أي حوار وأي اتفاق ...

 

وبالتأكيد لا بد من نزع السلاح الثقيل أينما كان ومع وجد دون تمييز .. وحدها الدولة التي من حقها امتلاك السلاح الثقيل...


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
اتبعنا على فيسبوك