من نحن | اتصل بنا | الأحد 19 مايو 2024 09:25 مساءً
منذ 14 ساعه و 24 دقيقه
تفقد معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، اليوم، سير العمل بمشروع إعادة تأهيل شوارع والمساحات الخاصة بمستشفى المعاقين ومركز العلاج الطبيعي ومبنى صندوق رعاية المعاقين بالعاصمة عدن. وخلال الزيارة استمع الوزير الزعوري من القائمين على المشروع،
منذ 17 ساعه و 54 دقيقه
افتتح معالي وزير الصحة العامة والسكان قاسم بحيبح، اليوم الأحد، في عدن، ورشة خاصة بتحديد احتياجات المرافق الصحية، ينظّمها معهد الدكتور أمين ناشر العالي للعلوم الصحية، بدعم من مؤسسة اليمن للتدريب من أجل التوظيف. وتتضمن الورشة استعراض نتائج المسح الميداني لاحتياجات
منذ يوم و 12 ساعه و 13 دقيقه
بين ”مدينة عدن” المعلنة عاصمة مؤقتة للبلاد، ومحافظتي لحج وأبين (جنوب اليمن)، تتركّز سلطة “المجلس الانتقالي الجنوبي”، وبهذا “المثلث الجغرافي” يتحدث السكان عن فرض المجلس إتاوات وجبايات “غير قانونية” على الشركات والتجار والمواطنين. وطبقًا لتقرير صادر
منذ يومان و 15 ساعه
سطا قيادي في مليشيا الحوثي، على منزل أحد المواطنين بمحافظة إب، بقوة السلاح، في ظل أعمال نهب حوثية صادرت العديد من ممتلكات المواطنين في مختلف مديريات المحافظة.   وقالت مصادر محلية، إن قياديا حوثيا يدعى "عبدالملك محمد الجهمي" سطا على منزل مواطن يدعى "علي مصلح الغزالي"، في
منذ يومان و 15 ساعه و 3 دقائق
أكد ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، الأمير محمد بن سلمان، مواصلة المملكة العربية السعودية تقديم المساعدات الإنسانية والدعم الاقتصادي لليمن، ورعاية الحوار بين الأطراف اليمنية للتوصل إلى حل سياسي لإنهاء الأزمة.   جاء ذلك خلال الكلمة التي القاها ولي العهد ، اليوم
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

سيناريوهات الحوثيين في صنعاء (تحليل)

عدن بوست - صنعاء - عارف أبو حاتم: السبت 23 أغسطس 2014 10:46 مساءً

يجب أن لا نفصل بين ما يحدث في اليمن عن المتغيرات الدولية الطارئة: ففي ليبيا هزيمة مرةٌ لحفتر، وتقدم نموذجي للمسار السياسي بتونس، وعدم استقرار لمصر السيسي، وخروج سوريا من يد إيران، وإسقاط حليفها "المالكي" في العراق، كل ذلك دفع أمريكا إلى إعادة نظرتها للشرق الأوسط الجديد.

 

- الانتصار الجزئي لحماس غزة، وتصريحات مشعل بأن إيران "كانت تدعمهم" ودخول التيار التركي القطري على خط الأزمة كطرف مؤثر وضاغط على حماس، كان رسالة قوية بأن إيران فقدت ثقلها المهيمن على المنطقة، وأنها بدأت تشد الرحيل للخروج من المعادلة السياسية الدولية.

 

- كان على الإدارة الإيرانية ان تعوض خسارتها في العراق وغزة بحضور كثيف بصنعاء، لتعيد نفسها إلى المعادلة السياسية، وهذا ما يفسر تحرك الحوثيين لأول مرةٍ خارج إرادة أمريكا، وخلافاً لما تريد.

 

- أوصلت رسالة الدول العشر صوتاً دولياً قوياً لزعيم الجماعة الحوثية، وفيه لغة تهديد يفهمها تماماً، وأعقبوا رسالتهم بضغوط حازمة ومستمرة على الرئيس هادي بأن يتحرك سريعاً لإنقاذ هيبة الدولة، فسقوط العاصمة سيدخل البلد في دوام حرب أهلية لن تتوقف على مدى عشرات السنين القادمة.

 

- رفض الحوثيون مقترحات اللجنة الرئاسية، وتوسعوا في اليوم التالي "الجمعة" مستفيدين من نعومة تحرك الجيش وبلادة اللجنة الأمنية التي تسعى لتضليل الناس ببلاغات ليس فيها دليل قوة.

 

- تأدية الحوثيين لصلاة الجمعة في خط المطار ثم نصبهم لمخيمات مسلحة في مثلث بين وزارات الداخلية والكهرباء والاتصالات سيقود إلى إحدى طريقين:

 

أما أن يتدرجون في الاحتجاجات وصولاً إلى إغلاق وزارات الكهرباء والاتصالات وهيئة التوفير البريدي، ولاحقاً الداخلية، وسيقولون نحن نمارس العصيان المدني حتى تستجيب الدولة لمطالبنا، وسيقولون الشعب أغلق وزاراته، وهذه خطوة مهينة لقيمة الدولة أكبر من أي شيء، إذ ماذا بعد أن يأتي شاب من صعدة لإغلاق وزارات ومؤسسات حكومية.

 

وربما يقود ذلك إلى انقلاب دموي ضد الرئيس هادي، خاصة وهم الآن في أهم مثلث: على مقربة من الداخلية وبإمكانهم السيطرة عليها وعلى غرفة العمليات، ويمكنهم قطع الاتصالات والتحكم بالانترنت، والسيطرة على وزارة الكهرباء، والأهم من ذلك أنهم على بعد أقل من 2 كيلومتر من مقر القيادة العامة للقوات المسلحة في شارع الدفاع، ومن خلفهم مطار صنعاء وقاعدة الديلمي الجوية.

 

وعلى يسار مخيماتهم وكالة سبأ للأنباء، وعلى يمينها مقر الفضائية اليمنية... بمعنى أشد وضوحاً في دقائق يمكنهم السيطرة على دماغ الدولة ومنافذها، وإعلان البيان الأول.

 

أو السيناريو الآخر لتواجد المخيمات المسلحة في ذلك المثلث الهام –إحساسٌ ما يدفعني إلى تصديق هذا السيناريو- سيفتعل الحوثيون أي مشكلة مع حراسة منزل الشيخ عبدالله المتواجدين على بعد أمتار من مخيماتهم، وسيختلقون عذراً، كأن يقولون إن مرافق من حراسة الأحمر أطلق النار على أحد أصحابهم، وسيردون بعنف مبالغ، بحثاً عن رد مماثل، وإذا لم يجدون رداً سيظلون يردون بقوة بحثاً عن "الجاني المفتعل"، ثم سيهاجمون مقرات الإصلاح القريبة من الحصبة، بحجة إن إطلاق نار صدر منها، دفاعاً عن آل الأحمر، وهكذا ستتوسع دائرة حروبهم، حتى يعوضون في صنعاء ما فشلوا به في عمران، وهو جر الإصلاح إلى حرب تفقده مشروعه السياسي المدني، تلبيةً لرغبات خليجية.

 

وفي كل كر وفر سيظلون يعلنون نحن لا نقاتل الدولة ولا نهاجم مؤسساتها، وعلى الجيش أن يلتزم الحياد، حتى يصلون إلى منزلي اللواء علي محسن وحميد الأحمر في حدة جنوب العاصمة، وكعادتها الدولة ستظل متواطئة ومرحبة، وفي كل مرحلة تشكل لجنة رئاسية.

 

إذا ما تم هذا السيناريو فإن منازل اليدومي والزنداني وآل أبولحوم وزيد الشامي ستقع في قبضة الحوثيين في دقائق، ولا استبعد مطلقاً الثأر للزعيم المؤسس "حسين الحوثي" من الرئيس السابق.

 

وبعد أسابيع قليلة من الاقتتال سينسحب الحوثيون من صنعاء بعد أن يكونون قد وجهوا ضربات مميتة للإصلاح، ولن يثأر آل الأحمر والإصلاح من أحد، لأن من قاتلوهم هم مجاميع مرتزقة تجمعت من كل مكان.

 

عقب هذا السيناريو سيتربع طرفين لدودين فوق كرسي الانتصار، وسيبدأن بالاقتتال بينهما للظفر بالنصر المنفرد: هادي أو الحوثي.

 

مع احتمالية أخرى أن تكون كل تلك الزوبعة الحوثية استعراض عضلات في لحظة حرجة لإقناع الشارع اليمني أنه القوة الضاربة، فيما في السر يتفاوض مع اللجنة الرئاسية على تشكيل حكومة كفاءات ولجنة لدراسة الوضع الاقتصادي.

 

كل ذلك وارد ما لم يتدارك الرئيس هادي مسئوليته، ويجنب البلاد الانزلاق نحو حرب أهلية لن تقف حتى بعد مماته، خاصة وهو يحظى بكل هذا التأييد الدولي والشعبي.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
بين ”مدينة عدن” المعلنة عاصمة مؤقتة للبلاد، ومحافظتي لحج وأبين (جنوب اليمن)، تتركّز سلطة “المجلس الانتقالي الجنوبي”، وبهذا “المثلث الجغرافي”
المزيد ...
أكد ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، الأمير محمد بن سلمان، مواصلة المملكة العربية السعودية تقديم المساعدات الإنسانية والدعم الاقتصادي لليمن، ورعاية الحوار
المزيد ...
أكدت الولايات المتحدة الأمريكية، أن مهاجمة الحوثيين للسفن التجارية في البحرين الأحمر والعربي، أمرا مناقضا لوقف إطلاق النار وعملية السلام في اليمن الغارق بالحرب
المزيد ...
أعلنت جماعة الحوثي اسقاط طائرة أمريكية، في سماء محافظة مأرب شمال شرق صنعاء.   وقال الناطق العسكري للحوثيين يحيى سريع في بيان له على منصة إكس، إن جماعته تمكنت من
المزيد ...
بحث رئيس مجلس الوزراء الدكتور أحمد عوض بن مبارك، الجمعة، مع المعهد الملكي البريطاني للشؤون الدولية "تشاتم هاوس" القضايا المحلية والاقليمية والدولية وأبرز التطورات
المزيد ...
  نشر المستشار ايمن الحداد على صفحته في الفيسبوك، خبرا عن قيامه بمساعدة الشبكات الشبابية ولجان المقاومة في السودان للوصول الى اتفاق مبادئ.   وجاء في نص المنشور
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
اتبعنا على فيسبوك