من نحن | اتصل بنا | الجمعة 14 فبراير 2025 09:27 مساءً
منذ 23 ساعه و 14 دقيقه
    منحت جامعة عدن الباحثة منى على أحمد خدشي درجة الدكتوراة في تخصص علم الاجتماع بكلية الأداب وذلك بعد مناقشتها العلنية للأطروحة في قاعدة الدراسات العليا بالكلية.   ودارت الدراسة العلمية؛ في الإعلام الجديد ودوره في مكافحة السلوك الإنحرافي بالتطبيق على عينة من طلاب
منذ 23 ساعه و 36 دقيقه
تستعد وزارة الصحة العامة والسكان، تحضيراتها الفنية والعلمية والإدارية، لعقد المؤتمر الأول للنظام الصحي في اليمن، والذي سيعقد في العاصمة المؤقتة عدن خلال فبراير الجاري.وأوضح وزير الصحة العامة والسكان، الدكتور قاسم بحيبح في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، بأن المؤتمر
منذ يوم و 9 ساعات و 4 دقائق
  عينت جامعة عدن الدكتور علي باقطيان نائب عميد كلية الإعلام للشؤون الأكاديمية.   وفي قرار التعين الذي يحمل الرقم (35) لعام 2025م؛ أصدر رئيس الجامعة الدكتور الخضر ناصر لصور قرار تعين أ. مشارك د. علي عبدالله أحمد باقطيان نائبًا أكاديميًا.   وقضت المادة واحد من القرار بتعين
منذ يوم و 22 ساعه و دقيقتان
بحث معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، صباح اليوم في العاصمة عدن، مع الدكتورة إيمان الشنقيطي، نائب المنسق المقيم للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن، عدداً من القضايا المتعلقة بالعمل الإنساني والتنموي. وخلال اللقاء، شدد الوزير الزعوري
منذ يومان و 7 ساعات و 17 دقيقه
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب -الأربعاء- إنه لا يعتقد أن حصول أوكرانيا على عضوية حلف شمال الأطلسي (الناتو) شيء عملي، مضيفا أن من غير المرجح أن تستعيد كييف كل أراضيها، بينما رد الأوروبيون بأنهم يجب أن يكونوا جزءا من أي مفاوضات في الشأن الأوكراني.       وناقش ترامب
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
السبت 23 يونيو 2012 05:34 مساءً

لا للسلاح والمخدرات

واثق شاذلي

البطالة التي أنهكت شباب عدن جعلت مجموعات منهم تهرب من أزمتها إلى بلاوي اخطر منها كالمخدرات والسلاح.. عدن التي لم تكن تعرف أي صنف من أصناف المخدرات وكانت الأسر تحاول فقط إبعاد شبابها عن القات, حتى (الشمة) لم يكن ممكن أن ترى شابا يتعاطاها وموالعتها فقط من كبار السن (الشيوبة) الآن عرفنا شباب المخدرات و(المحببين) الذين يتعاطون الحبوب المخدرة ويحصلون عليها ببساطة من كثير من الصيدليات لصيادلة همهم الكسب وان دمروا شباب البلد, أين قانون الرقابة على الصيدليات.
 هناك شباب حاول الهروب من أوضاعه البائسة وقبل بحمل السلاح لأناس يعملون على حشد الشباب وتسليحهم لتنفيذ أهدافهم لا أهداف الشباب الذين يتحولون إلى ضحايا. منذ عرفنا أنفسنا وحمل السلاح بما في ذلك (الجنابي والسكاكين) في عدن ممنوع بحكم القانون وحكم المجتمع الذي يرفض ويستنكر تشكيل مجموعات الشباب المسلحة للقضاء على أمن وأمان محافظة عدن وأهلها. كان السلاح الوحيد المسموح بحمله في المدينة (إذا عد ذلك سلاحا) هي العصا (الباكورة) وهذه تباع في دكاكين مرخص لها رسميا ويشترط القانون وزنا معينا للعصا إذا زاد عن المحدد أصبحت محرمة ويمنع حملها ويعاقب من يرتكب ذلك الفعل. كان الأمن لا يتساهل إذا قامت معركة (مضرابة) بين مجموعتين استعمل فيها العصي فإن الأمن يأخذ الجميع إلى قسم الشرطة ويقوم بإجراءاته لتقديمهم في اقرب وقت إلى القضاء, الآن نسمع طلقات الكلاشنكوف بل وانفجار القنابل أحياناً داخل الأحياء صباحا وظهراً مساء وليلاً وحتى فجراً والأمن يسمع ويشاهد ولا يحرك ساكنا. 
 حمل السلاح أصبح أسهل من حمل علبة الكبريت في الجيب لإشعال السجائر, الشباب المأزوم يجد في حمل السلاح تعويضاً عما يعانيه... لا عمل ولا أمل... وقد يلقي بهمومه ويحاول نسيانها في ضباب المخدرات, لكن هؤلاء الشباب إذا ما عادوا إلى بيوتهم يجدون أنفسهم قد خالفوا النهج الذي سار عليه أجدادهم ويسير عليه آباؤهم ولا يجدون من هؤلاء الآباء وما بقي من الأجداد إلا الدموع يذرفونها كبداً وقهراً على حياة فلذات أكبادهم ومستقبلهم.
 شبابنا الذي لم يجد من الدولة وحكوماتها من يساعدهم ويعينهم على السير في الطريق القويم كان لهم وقفة مع أنفسهم, وفي مطلع شهرنا هذا يونيو أطلق "منتدى شباب المعلا للتغيير" حملة لمدة أسبوع ضد السلاح والمخدرات تحت شعار "المعلا بدون سلاح ومخدرات أجمل" كما نظمت مؤسسة "صناع الحياة في عدن" ورشة تنسيقية لمنظمات المجتمع المدني في عدن حضرها (60) مشاركاً ومشاركة برعاية منظمات دولية ومؤسسات وجمعيات سياسية وشبابية وهي إحدى حملات التوعية الكبيرة بأضرار المخدرات في عدن. 
 تحية لشباب عدن ودعوة لشباب الوطن بالابتعاد عن كل ما يسئ لهم ولأهلهم ووطنهم. إنهم بسمتنا وأملنا لمستقبل أفضل.

الأكثر قراءة
مقالات الرأي
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
اتبعنا على فيسبوك