من نحن | اتصل بنا | السبت 23 نوفمبر 2024 11:11 مساءً
منذ 22 ساعه و 11 دقيقه
بحث وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، مع نظيره العماني بدر البوسعيدي، قضية موظفي الوكالات الإنسانية والبعثات الدبلوماسية المحتجزين في اليمن.  جاء ذلك في اتصال هاتفي أجراه بلينكن بنظيره العماني، بمناسبة العيد الوطني الرابع والخمسين للسلطنة، وذكرت الخارجية
منذ 22 ساعه و 23 دقيقه
    في مشهد إنساني مؤثر ومواصلة لمشروع توزيع مساعدات التمور، وزّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية مساعدات من التمور عدد 4000 كرتون بالتعاون مع شبكة النماء اليمنية للمنظمات الأهلية على الأسر النازحة والمتضررة في صحراء خب والشعف بمخيمات الصديهات والغران
منذ 22 ساعه و 28 دقيقه
في خطوة تضامنية مع الشعبين الفلسطيني واللبناني، نظمت اللجنة المنظمة لفعاليات نصرة غزة اليوم  السبت فعالية حاشدة في محافظة المهرة بمدينة الغيضة.ودعا رئيس اللجنة المنظمة لفعاليات نصرة غزة  حسين عبدالله  بن حفيظ جميع المواطنين في محافظة المهرة  إلى التفاعل مع
منذ يوم و 22 ساعه و 54 دقيقه
  افتُتح اليوم في مدينة اسطنبول في تركيا المعرض الدولي الرابع الذي ينظمه اتحاد منظمات العالم الإسلامي والذي شاركت فيه أكثر من مائة وخمسون منظمة مجتمع مدني تنشط في مجالات متنوعة وتوافدت من دول إسلامية عديدة.. في المعرض الذي افتتحه والي اسطنبول تحدث الأستاذ أيوب إقبال أمين
منذ يومان و ساعه و 45 دقيقه
شدد مجلس القيادة الرئاسي، الخميس، على ضرورة تسريع الجهود المبذولة لانفاذ خطة الانقاذ الاقتصادي، والتخفيف من المعاناة الإنسانية في البلاد، بالتزامن مع إنهيار قياسي للعملة الوطنية.       جاء ذلك خلال اجتماع لمجلس القيادة الرئاسي برئاسة الرئيس رشاد العليمي، رئيس
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
عربي و دولي
 
 

الناخبون الأتراك يتوجهون غداً إلى صناديق الاقتراع لانتخاب رئيسٍ جديدٍ للبلاد وتوقعات بفوز رئيس الوزراء الحالي اردوغان

عدن بوست -صنعاء: الأحد 10 أغسطس 2014 04:08 مساءً

 يتوجه غداً الأحد، أكثر من 52 مليون ناخب تركي بمختلف أطيافهم وانتماءاتهم العرقية والحزبية، إلى صناديق الاقتراع، لانتخاب رئيساً جديداً للبلاد، في انتخابات رئاسية، يرى مراقبون أن الملف الاقتصادي حسمها لصالح رئيس الوزراء الحالي رجب طيب أردوغان، وفي ظل احتقان وتجاذبات سياسية لم تعرفها تركيا منذ سنوات.

 

ويتنافس في هذه الانتخابات 3 مرشحين هم رئيس الوزراء الحالي رجب طيب أردوغان مرشح حزب العدالة والتنمية الحاكم، وأكمل الدين إحسان أوغلو المرشح التوافقي لعدد من أحزاب المعارضة، أبرزها الشعب الجمهوري والحركة القومية، أكبر حزبين معارضين، وصلاح الدين دميرطاش مرشح حزب الشعوب الديمقراطي.

 

ومن المقرر أن يختتم المرشحون الثلاثة حملاتهم الانتخابية اليوم السبت عند الساعة السادسة مساءً (15:00 بتوقيت جرينتش).

 

وتُعد هذه الانتخابات الرئاسية الأولى في تاريخ تركيا بعد أن كان يتم انتخاب رئيس البلاد عن طريق البرلمان وفق التعديلات الدستورية التى جرت عام 2010م.

 

وبحسب اللجنة العليا للانتخابات التركية، فإنه يحق لنحو 52 مليون و894 آلف و115 ناخباً تركياً الإدلاء بأصواتهم في 165 ألفاً و108 صندوق إقتراع.

 

وستتضمن ورقة الاقتراع لأول مرة صور المرشحين والموضوعة وفق القرعة والتي أجرتها اللجنة العليا للانتخابات، لتكون الصورة الأولى لأردوغان وتحل صورة دميرطاش ثانياً وأخيراً صورة إحسان أوغلو.

 

ومن المقرر أن تُعلن النتائج الأولية من قبل اللجنة العليا للانتخابات في 11 أغسطس الجاري، وفي حال تقرر إجراء جولة ثانية يعتبر هذا التاريخ، موعداً لبدء الدعاية الإنتخابية، فيما تعلن اللجنة النتائج النهائية للجولة الأولى في 15 أغسطس، وفي حال إجراء جولة ثانية فستكون في 24 من الشهر ذاته.

 

وقد ألّمح أردوغان المرشح الرسمي لخوض الانتخابات الرئاسية، إلى إمكانية تغيير النظام المعمول به في تركيا من نظام برلماني إلى نظام رئاسي.

 

وقال في برنامج تلفزيوني ان "الرئيس التركي الجديد الذي سيختاره الشعب بنفسه، بعد انتخابه، سيصبح في مكانه تجعله يتخذ قراراً بشكل أقوى في مسألة صلاحياته الدستورية، فقد يمكنه تغيير النظام في تركيا من برلماني إلى رئاسي، فهو الذي سيقرر هذا".

 

وكان أردوغان قد ركز في برنامجه الانتخابي وحملته على رؤيته لما سماه /تركيا الجديدة/ التي تتضمن الاستمرار في برنامج حزب العدالة والتنمية الحاكم منذ عام 2002م والقاضي بتطوير كافة مناحي الحياة في البلاد لتصبح من بين أكبر 10 قوى عالمية بحلول عام 2023م، عندما تحتفل تركيا بمرور 100 عام على تأسيس الجمهورية الحديثة على يد مصطفى كمال أتاتورك.

 

ويبدو أن أردوغان الذي يخوض انتخابات "شبه محسومة" لصالحه في ظل اجماع استطلاعات الرأي على فوزه بنسبة تتخطى حاجز الـ 50 في المائة من الجولة الأولى، سيصبح رئيس تركيا حتى عام 2019م، بحسب محللين.

 

ويشيرون إلى أن اردوغان يظهر وكأنه بات يفكر كيف يمدد فترته الرئاسية لخمسة أعوام جديدة، أي حتى عام 2024م، وهو ما يسمح به القانون التركي في حال استطاع الحفاظ على شعبيته الجماهيرية.

 

ويؤكد المحللون أن هذا الطموح يتوافق مع ما خطط له منذ تسلم حزبه مقاليد الحكم عام 2002م، حيث وضع آنذاك خطة النهوض بتركيا، وسار على هذا الطريق محققاً إنجازات أكبر من التي كانت مرسومة بحسب حزب العدالة والتنمية والحكومة المنبثقة عنه.

 

وأعطى أردوغان الذي يخوض أول انتخابات بالاقتراع المباشر من قبل الشعب، مساحة واسعة ووعوداً كبيرة بتطوير الرفاه الاقتصادي، مرتكزاً على النجاحات التي حققتها حكومته في هذا الاطار طوال السنوات الماضية.

 

وقبل ساعات من بدء العملية الانتخابية انتقد المرشح أكمل الدين إحسان أوغلو بشدة سياسة بلاده تجاه العالم العربي، وقال "إن بلاده ضربت عرض الحائط بسياسات الحياد حيال أزمات المنطقة التي كانت تتبعها".

 

وتعهد اوغلو في حال فوزه بهذه الانتخابات، بالعمل على إعادة العلاقات مع السعودية إلى أفضل أحوالها، كون التفاهم مع المملكة معناه استقرار المنطقة أمنياً وسياسياً واقتصادياً.

 

وأعرب عن ثقته في أن نصف الشعب التركي على الأقل يؤيده، وأن الكثير من أنصار حزب العدالة والتنمية الحاكم سوف يصوتون له، بدلاً من التصويت لأردوغان رئيس الحكومة ومرشح الحزب الحاكم /العدالة والتنمية/ والذي اتهمه أوغلو بأنه المسئول عن /تدني الخطاب السياسي/ في البلاد.

 

ووجه أوغلو انتقادات شديدة لما اسماه بسياسة "تكميم الأفواه" التي تعتمدها الحكومة التركية .. متحدثاً عن خوف كبير لدى الناس يمنعهم من الشكوى.. ومحذراً من تحول البلاد إلى نظام حكم الشخص الواحد في ظل أردوغان "الذي يعد أن العمل السياسي حق حصري له".

 

ووفقاً لاستطلاع للرأي نشرته شبكة /سكاي نيوز/ العربية فإن المرشح دميرطاش لن يحصل في أفضل الأحوال على أكثر من 10 في المائة من أصوات الأتراك، لكنه صاغ برنامجاً قائماً على تسوية واحدة من أهم القضايا في تركيا خلال العقود الأخيرة، وهي القضية الكردية.

 

وقال تقرير لشبكة /سكاي نيوز/ إن دميرطاش لا يخفي مساندته ودعمه للأكراد منذ زمن بعيد، ويؤكد وفقاً لتصريحات له بإنه "يسعى ليضمن للأكراد ممارسة الحقوق التي حرموا منها ومحاربة الظلم الذي تعرضوا له" على حد تعبيره.

 

ويعتمد على كونه المرشح الأكثر ليبرالية بين المرشحين الثلاثة، والأكثر إصراراً على تعزيز حقوق المرأة والأقليات.

 

وقد وصلت يوم الأربعاء الماضي إلى مطار /إيسانبوغا/ الدولي في أنقرة، الدفعة الأولى من أوراق اقتراع الأتراك المقيمين في الخارج في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية التركية، والتي بدأت في المراكز الانتخابية المقامة يوم 31 يوليو المنصرم.

 

وكانت قد استمرت حتى 3 أغسطس الجاري، وبلغ عدد الناخبين الأتراك الذين يحق لهم التصويت خارج البلاد مليونين و783 ألف و660 ناخباً، وجرى تخصيص 103 مراكز انتخابية لهم في 54 دولة.

 

وأكملت وكالة /الأناضول/ التركية للأنباء استعداداتها لتغطية هذه الانتخابات، وبات طاقمها جاهزاً لتغطية أخبار عملية الاقتراع والتصويت والأحداث التي تسبقها وتليها بمصداقية وسرعة، سيتم خلالها استخدام خرائط ومنحنيات توضحية.

 

وستقوم وكالة الأناضول ببث نتائج التصويت بـ 7 لغات مختلفة هي التركية والإنجليزية والعربية واللغة البوسنية (الصربو- كرواتية) والروسية والكردية باللهجتين (الكرمانجية والصورانية) والفرنسية.

 

وفيما يتعلق بنتائج الإنتخابات الرئاسية فإن استطلاعات الرأي تشير أيضاً إلى أن إردوغان سيحصل على نسبة تتراوح بين 54 إلى 55 في المائة، بينما سيحصل أكمل الدين إحسان أوغلو على نسبة تتراوح ما بين 35 و39 في المائة .

 

كما تشير الاستطلاعات الى ان النسبة الباقية والتي تتراوح بين 6 إلى 8 في المائة، ستذهب إلى المرشح الكردي صلاح الدين ديمرطاش.

 

ومن المتوقع أن تكون نسبة الأصوات التي سيحرزها إردوغان في الانتخابات الرئاسية القادمة مؤشراً على سرعته في إحداث التغيير بالنظام السياسي التركي نحو الجمهورية الرئاسية.

 

ويقود إردوغان وحزبه العدالة والتنمية تركيا والتي يقدر عدد سكانها بنحو 76 مليون نسمة منذ العام 2002م وبوصوله إلى سدة الرئاسة سيتمكن رئيس الوزراء من الاستمرار في تسلم مقاليد الحكم خلال ولايتين إضافيتين من 5 سنوات.

 

ويعتبر مراقبون هذه الإنتخابات بمثابة محطة حاسمة في تاريخ حزب العدالة والتنمية، فهي إما أن تكون بداية لمرحلة جديدة يتطلع إردوغان فيها إلى قيادة تركيا خلال العقد المقبل، وإما أن تكون بداية العد التنازلي لمسيرة صعود حزب العدالة والتنمية في ظل استحقاقات حزبية وسياسية داخلية وأخرى إقليمية ودولية.

 

إلا أن مراقبين يرون بأن إردوغان سيتمكن في النهاية من الحفاظ على موقعه، على الرغم من أنه سيظل يواجه ضغوطاً قوية من المعارضة.

 

telegram
المزيد في عربي و دولي
قال جهاز الدفاع المدني الفلسطيني، الأربعاء، إن الجيش الإسرائيلي يرتكب مجازرا غرب مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، إثر توغل مفاجئ لآلياته وإطلاق نار عشوائي صوب خيام
المزيد ...
أعلنت وزارة الصحة في غزة، الاثنين، ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية المتواصلة على القطاع إلى 40 ألفا و139 شهيدا، و92 ألفا و743 مصابا، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول
المزيد ...
قال المدير العام للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة إسماعيل الثوابتة إن الأعداد الحقيقية للشهداء في القطاع قد يكون تجاوز 50 ألف شهيد، في ظل وجود آلاف المفقودين تحت
المزيد ...
استشهد نحو 100 شخص، فيما سقط عشرات الجرحى، فجر السبت، في مجزرة جديدة ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي، في حي الدرج وسط مدينة غزة، وذلك عقب استهدافه مدرسة "التابعين"
المزيد ...
عبرت العديد من الدول عن إدانتها لاغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية في طهران اليوم الأربعاء، وحذرت من تداعيات الحادث على
المزيد ...
نعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) رئيس مكتبها السياسي القائد إسماعيل هنية، الذي قضى إثر غارة صهيونية غادرة على مقر إقامته في طهران، بعد مشاركته في احتفال تنصيب
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
تشكل عودة رئيس الوزراء الأسبق د. أحمد عبيد بن دغر إلى واجهة المشهد السياسي في اليمن تطورًا مهمًا على الساحة
المنهج التعليمي يعتبر الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تطوير قدرات الطالب
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
24 ساعة مضت على إعلان قناة الإخبارية السعودية قيادة مجلس حضرموت الوطني في نشرتها الرئيسية ليلة امس. تلقى
في 26 سبتمبر 1962، انطلقت شرارة واحدة من أعظم الثورات في تاريخ اليمن الحديث، ثورة 26 سبتمبر التي غيرت مجرى تاريخ
عندما قُتل حسين الحوثي في 2004، جاء أخوه يحيى، زميلنا في مجلس النواب، إلى المجلس، صباح انتشار الخبر، وذهبت إليه
لم يكن حزب التجمع اليمني للإصلاح الا في صدارة المشهد السياسي اليمني مذ ولد عملاقا في سبتمبر 1990م،ذاك انه يعبر
  تعد الدولة كيان سياسي مُنظم لايمثل جغرافية معينة من الوطن الواحد، بل جميع اجزائه ممثلة بحكومة تمارس
قدم الرئيس الى حضرموت بإيعاز من الشقيقة –والتي هي في عجلة من امرها لحلحة مشاكلها مع الحوثي وترضيته –
اتبعنا على فيسبوك