من نحن | اتصل بنا | الأحد 19 أكتوبر 2025 08:39 صباحاً
منذ 13 ساعه و 4 دقائق
  شهدت جبهات محافظة تعز منذ مطلع أكتوبر الجاري تصعيدا واسعا من قبل مليشيا الحوثي الإرهابية، تخللته مواجهات متقطعة وعمليات قنص، وقصف مدفعي في إطار محاولات يائسة للتسلل وزرع عبوات.   وبحسب المركز الإعلامي لقيادة محور تعز، تركز التصعيد في جبهات شرق وشمال شرق المدينة، وفي
منذ 13 ساعه و 6 دقائق
  أُصيبت امرأتان، اليوم السبت، برصاص قناصة تابعين لمليشيا الحوثي الإرهابية في منطقة الشقب شرقي محافظة تعز.   وقالت مصادر محلية إن المواطنة زينب أحمد عقلان صالح (56 عامًا) والمواطنة إصلاح عبدالجبار عبيد إبراهيم (36 عامًا) أصيبتا أثناء تواجدهما في حي نجد المرقب شرق الشقب،
منذ 13 ساعه و 7 دقائق
    نفت مصلحة الجمارك الأنباء المتداولة بشأن رفع سعر الدولار الجمركي، مؤكدة أن تلك المزاعم عارية عن الصحة، وأن سعر الصرف والرسوم الجمركية ثابتان ولم يطرأ عليهما أي تغيير.   وأوضحت المصلحة في بيان لها أن تأخر بعض الشاحنات في المنافذ لا يرتبط بأي قرار جمركي جديد، وإنما
منذ يوم و 4 ساعات و 13 دقيقه
    أدانت وزارة حقوق الإنسان، جريمة استهداف مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من النظام الإيراني، بطائرة مسيّرة، سيارتي إسعاف في منطقة الفاخر شمال محافظة الضالع، أثناء قيامهما بواجبهما الإنساني في نقل الجرحى، ما أسفر عن  استشهاد المسعف أحمد محسن الجبيلي وإصابة عدد
منذ يوم و 4 ساعات و 17 دقيقه
اعتبرت الحكومة اليمنية (المعترف بها دوليا) اتهامات زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي للموظفين الأمميين بالتجسس خطيرة. ونقلت وكالة رويترز عن صالح السقاف، مدير مكتب التخطيط والتعاون الدولي في محافظة مأرب، قوله إن الاتهامات الصادرة عن زعيم جماعة الحوثي “خطيرة، ومحاولة لعزل
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
عربي و دولي
 
 

هكذا انتصرت قطر .. وهكذا تواضعت الرياض ..دلائل المصالحة ووحدة الصف الخليجي- قراءة من خلف الكواليس

عدن بوست - موقع هافنغتون بوست - ديفيد هيرست السبت 03 مايو 2014 10:07 مساءً

من إذن كسب حرب الكلمات الدبلوماسية التي كادت تأتي على مجلس التعاون الخليجي وتحوله إلى أثر بعد عين؟

هل انسحب السعوديون من شفير الهاوية أم أن قطر هي التي تراجعت؟ من الذي رَمش أولاً؟

بصيغة مبدعة في الإبهام، وافق مجلس التعاون الخليجي على تبني “آليات من شأنها ضمان إطار جماعي للتأكد من أن سياسات أي من الدول الأعضاء في مجلس التعاون الخليجي لن تؤثر على مصالح وأمن واستقرار تلك الدول وأنها لن تنال من سيادتها”.

يمكن أن يعني ذلك – تقريباً – أي شيء.

يتركز النزاع الذي صاحب سحب السفراء من الدوحة والتهديد بفرض حصار بري وبحري على هذه الدولة الخليجية على قضيتين: استضافة قطر لأعضاء بارزين في جماعة الإخوان المسلمين ومعارضتها للانقلاب العسكري في مصر.

أما الخلافات حول ما كان يجري بشأن المجموعات المسلحة التي دعمتها كل واحدة من الدول الخليجية في سوريا وليبيا فبدت هامشية مقارنة بقضية مصر، وبالدعم القطري لحركة إسلامية يُنظر إليها على أنها تشكل تهديداً وجودياً للملكيات المحافظة في الخليج.

كانت مصر هي محور المطالب الرئيسة التي كان وزير الخارجية السعودي قد أصر عليها، وهي: طرد الإخوان المسلمين من قطر، وإغلاق قناة الجزيرة مصر، وإغلاق مكاتب مراكز الأبحاث الأمريكية الكبرى في الدوحة مثل مركز بروكينغز. فإلى ماذا آلت أمور هذه المطالب؟

بوسع السعوديين الادعاء بأنهم حصلوا من قطر على التزام بعدم توفير ملجأ آمن للأشخاص الذين يعتبر وجودهم مهدداً لأمن دولة أخرى عضو في مجلس التعاون الخليجي، فتوقيع قطر على مثل هذا التعهد سهل نسبياً، لكن التعهد بعدم توفير ملجأ آمن من المفترض أن ينطبق بنفس الدرجة على محمد دحلان ومحمود جبريل وأحمد شفيق المقيمين في أبو ظبي.

على أرض الواقع، لم يطرأ تغيير يذكر، فالشيخ يوسف القرضاوي، الزعيم الفكري لجماعة الإخوان المسلمين، ما يزال في موقعه في الدوحة.

وكل ما حدث أن هذا العالم المصري المولد الذي كان قد وجّه في خطبه نقداً لاذعاً لكل من العربية السعودية والإمارات، صرّح في رسالة تصالحية أعدت بعناية بأنه “يحب” البلدين.

أما الجزيرة مصر فما تزال تبث دونما انقطاع، ومعهد بروكنغز ما يزال حتى الآن يعمل كعادته.

الشيء الآخر الذي سقط من البيان الخليجي هو أي ذكر لمصر ذاتها.

علينا تذكر أن سعود الفيصل كان قد طالب بما لا يقل عن تغيير كامل في السياسة الخارجية لدولة خليجية ذات سيادة.

ولكن ها هي السياسة الخارجية لقطر لم تتغير، ومع ذلك بدا الجميع باسماً في مقر اجتماع مجلس التعاون الخليجي.

لا بد أن جهة ما قد عدلت من مواقفها، ولا يبدو أن هذه الجهة هي قطر بحسب الدليل المتوفر.

وطبقاً لما قاله مصدر مقرب من محادثات مجلس التعاون الخليجي، فإن البيان الجديد لمجلس التعاون كان دليلاً على أن السعوديين “أعادوا تقييم” سياساتهم.

وهناك مؤشرات أخرى على ذلك.

لم يحل سحب السفراء دون أن يلتقي أمير قطر وكذلك رئيس وزرائه عبد الله بن ناصر بن خليفة آل ثاني بالمسؤوليين السعوديين، واتفق الطرفان على ضرورة وضع حد للتوتر الحاصل بين بلديهما.

وذلك بالضبط ما حدث أثناء اجتماع مجلس التعاون الخليجي.

المؤشر الثاني على حدوث تبدل في السياسة السعودية تجلى أدبياً من خلال نشر قصيدة نظمها باللهجة النبطية للخليج أمير دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم.

ويذكر أن أمير دبي كان منذ زمن طويل على خلاف مع جاره الصقوري ولي عهد أبو ظبي والحاكم الفعلي للإمارة محمد بن زايد.

احتفت القصيدة التي عنون لها بــ “العهود” بوحدة شعوب الخليج، وكأنما أرادها الشيخ طريقة للتعبير عن رفضه لقطع العلاقات مع قطر.

إذا كان السعوديون قد غيروا فعلاً من موقفهم، وإذا صحت أخبار التقارب الحاصل بين الرياض والدوحة، فثمة شخصان مهددان بالعزلة والإقصاء، وهما محمد بن زايد والرئيس المصري المرتقب زعيم العسكر عبد الفتاح السيسي.

أما محمد بن زايد، فقد خسر أفضل حلفائه حينما ضحى الملك عبد الله بالأمير بندر الرئيس السابق للاستخبارات السعودية كثمن لضمان موقع لابنه متعب في سلسلة المتعاقبين على ولاية العهد.

تلك كانت دوافع الملك الأولية وراء تنصيبه أخاه غير الشقيق الأمير مقرن ولي عهد ثانيا على العرش.

لطالما كان بندر خارج دائرة المقربين، إلا أن من المفارقات العجيبة أن التعيينات الجديدة تمنح الخاسرين في معركة الولاية على العهد -ولي العهد الحالي الأمير سلمان ووزير الداخلية محمد بن نايف- نفوذاً أكبر بشأن الكيفية التي يمكن للمملكة من خلالها إدارة السياسات الأمنية والخارجية.

من الجدير بالملاحظة أن هذه الأصوات أكثر براغماتية وأقل حماسة مما كانت عليه حال الطيار العسكري السابق بندر.

ولن يكون مستغرباً أن نسمع في القادم من الأيام أن سعود الفيصل نفسه قد أزيح من منصبه كوزير للخارجية.

منذ وقت طويل لم تسنح الفرصة لدول الخليج النافذة أن تتوصل فيما بينها إلى نوع من الاتفاق.

ولا ريب أن من السخافة استمرار هذه الدول في التنافس فيما بينها من خلال معارك تشنها بالوكالة على بعضها البعض في صراعات محتدمة في أرجاء العالم العربي كما هو حاصل الآن في كل من تونس وليبيا ومصر وأخيراً سوريا.

لم يعد ثمة شك في أن هذه ليست لعبة كبيرة وإنما واحدة صغيرة وغير فعالة.

telegram
المزيد في عربي و دولي
أكد أعضاء مجلس الأمن الدولي، دعمهم القوي لسيادة دولة قطر وسلامة أراضيها، بموجب مبادئ ميثاق الأمم المتحدة، ولدورها الحيوي الذي تواصل القيام به في جهود الوساطة في
المزيد ...
أعلن الجيش الإسرائيلي عن إطلاق صواريخ من إيران باتجاه إسرائيل، فيما دوت صفارات الإنذار في تل أبيب والقدس. ونقلت وسائل إعلام ان صواريخ اعتراضية إسرائيلية تتصدى
المزيد ...
سقطت صواريخ باليستية إيرانية وسط "تل أبيب" مساء الجمعة، في أول رد على العدوان الإسرائيلي الذي ضرب مناطق واسعة في إيران الجمعة. وفي ثلاث موجات متتالية، ضربت عشرات
المزيد ...
أعلن التلفزيون الإيراني اليوم الجمعة، مقتل القائد العام للحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي في الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مناطق واسعة من
المزيد ...
أعلنت إسرائيل في الساعات الأولى من صباح الجمعة، أنها شنت ضربة "استباقية" على إيران.   وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في بيان: "في أعقاب الهجوم الوقائي
المزيد ...
أعربت الجمهورية اليمنية عن إدانتها الشديدة للهجمات الدموية التي طالت مخيمي "زمزم" و"أبو شوك" للنازحين في مدينة الفاشر بولاية دارفور غربي السودان، والتي أسفرت عن
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك