"توضيح عن حقيقة" قصة صورة سلمى الخولاني المثير للجدل
أستغربت أدارة تحرير موقع الحياد نت من السقوط الاعلامي الذي تمارسه بعض المواقع الاخبارية اليمنية على حساب الحقيقة وعبرت أدارة الموقع عن أسفها لزج قضية انسانية في أطار المكايدات ومحاولة تسجيل حضور أعلامي على حساب الحقيقة بعد أن حققت قصة فتاة يمنية أقدم زوجها على قتلها أنتشار أعلامي واسع نشرها الحياد نت وكان موقع شباب برس أول من تناول خبر النفي تحت عنوان ماهي حقيقة الصورة المنسوبة لـ "سلمى الخولاني " وما صحة مقتلها وتناقلت عنه العديد من المواقع الاخبارية حشد نت يمن فويس ويحمل خبر النفي العديد من التناقضات وهما ما يعد فضيحة اعلامية إضافة إلى أفتقار خبر النفي على دليل وأحد عقلاني وشبه مقنع الحياد نت يتناول خبر النفي كما جاء في شباب برس ويدحض كل الافتراءات نص ماجاء به موقع شباب برس العنوان ماهي حقيقة الصورة المنسوبة لـ "سلمى الخولاني " وما صحة مقتلها - تفاصيل تناولت عدداً من المواقع الأخبارية الإلكترونية اليمنية يوم امس خبر مفاده قيام شخص من محافظة إب بقتل زوجته التي تدعى ( سلمى الخوﻻني ) بحجة نشر صورها على نطاق واسع بصفحتها على الفيس بوك ، وارفقت هذه الصورة في الخبر على انها للزوجة القتيلة ، لكن مصادر مطلعة ردت بأن هذه الصورة ليست لسلمى وان سلمى لم تقتل ، فيما اكد الكثير ان الصورة ليست لشابة يمنية وانما لفتاة سورية متداول صورتها في عدد من الصفحات ، وتمت دبلجتها بالفوتوشوب مع منظر للطبيعة اليمنية ويلاحظ الخبير ان الصورة للفتاة في استديو وليست في الهواء الطلق ، مكتفين بالقول " اذا لم تستحي فاصنع ماشئت" .. وعزت تلك المصادر تسويق الخبر الى نوايا تستهدف صاحب الصفحة على فيس بوك المرفق رابطها في تلك الاخبار ، المصادر اسفت الى ما وصل اليه حال بعض المواقع المحسوبة على الاعلام الالكتروني اليمني. الفقرة الاولى من الخبر توضح مدى الزيف والتدليس الذي يقوم بها شباب برس (تناولت عدداً من المواقع الأخبارية الإلكترونية اليمنية يوم امس خبر مفاده قيام شخص من محافظة إب بقتل زوجته التي تدعى سلمى الخوﻻني ) لم يقول الخبر وبإمكانكم الرجوع إليه في موقع الحياد نت أن الفتاة تدعى سلمى الخولاني وهو بذالك يقولنا مالم نقل وأنما وصف حساب سلمى الخولاني بالحساب الوهمي الذي يعود لأحد الأشخاص الذي قام بعملية أستعادة صور الفتاة الضحية ونشر صورها مما تسبب في مقتلها وبهذا الصدد نطالب شباب برس أثبات ملكية الحساب على الفيس بوك لسلمى الخولاني أو اثبات هذا الأسم الوهمي والحساب الوهمي وسنقوم بتقديم أعتذار له الفقرة الثانية لكن مصادر مطلعة ردت بأن هذه الصورة ليست لسلمى وان سلمى لم تقتل ، فيما اكد الكثير ان الصورة ليست لشابة يمنية وانما لفتاة سورية متداول صورتها في عدد من الصفحات ، وتمت دبلجتها بالفوتوشوب مع منظر للطبيعة اليمنية ويلاحظ الخبير ان الصورة للفتاة في استديو وليست في الهواء الطلق ، مكتفين بالقول " اذا لم تستحي فاصنع ماشئت" في تناقض واضح وصريح مع الفقرة الاولى تحول الحديث بعد أن كان يتحدث أن الصور تعود لسلمى الخولاني تحول الحديث إلى أن الصور تعود لفتاة سورية مدبجلة بالفوتشوب ونحن بدورنا نوضح للقارئ الصور موجودة بالعشرات على حساب تحت أسم أسماء الخولانى على الفيس بوك بالامكان العودة إليهن وبإمكان خبراء الفوتشوب التأكد منهن إضافة إلى أننا نوجه تحدي لشباب برس أن يأتينا بالصور قبل عملية الفوتشوب مع أننا نجزم بأن الصور حقيقية ولامجال للتشكيك ولكن من باب التوضيح وفضح الافتراءات الكاذبة الفقرة الثالثة وعزت تلك المصادر تسويق الخبر الى نوايا تستهدف صاحب الصفحة على فيس بوك المرفق رابطها في تلك الاخبار ، المصادر اسفت الى ما وصل اليه حال بعض المواقع المحسوبة على الاعلام الالكتروني اليمني. الفقرة الثالث تأتي بتناقض ثالث وتقول أن الهدف هو أستهداف صاحب الصفحة التى تدعى أسماء الخولاني ونحن بصدد ذالك نقول عليكم أن تثبتوا لنا أن الأسم للصحفة ليس وهمي ومستعارويقف خلفه القاتل الحقيقي وأنها تعود لفتاة اسمها سلمى الخولاني ونحتتم القول القول اذا لم تستحي فاصنع ماشئت ونكرر أسفناً للسقوط الاعلامي الذي وقع فيه شباب برس وندعو زملاء المهنة لتحري الدقة والمصداقية والكف عن محاولة تسجيل ظهور اعلامي على حساب الحقائق وقضايا الناس ومعاناتهم الخبر كما جاء في الحياد نت في حادثة مؤلمة هي الأولى من نوعها تشهدها اليمن أقدم زوج من محافظة إب على قتل زوجته نتيجة تداول صورتها على نطاق واسع في موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك تدليلاً على الجمال اليمني وقال مقربون من الفتاة للحياد نت أن الفتاة باعت جوالها لأحد أصحاب محال الالكترونية وكان لها صور شخصية قامت بمسحها أثناء بيع جوالها ولكن هناك شخص أخر أستخدم برنامج لأستعادة الصور المحذوفة وأنشاء حساب في موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك بأسم سلمى الخولاني ويقوم بنشر الصور مما أدى إلى حصوله على الألاف من الاعجابات نتيجة للجمال التى تتمتع به ومما أدى بااخرين إلى أستخدام الصورة للتدليل على الجمال اليمني واضاف المقربون أن الزوج أثناء دخوله أحد المقاهي تفاجئ بصور زوجته على حساب أحد الأشخاص مما أدى إلى الدخول معه في مناوشات وأصر صاحب الحساب على أن الصور تعود لحبيبته وتربطه علاقة قوية بها ويطالبه بتطليقها مما أدى بالزوج إلى الانفعال ومغادرة المقهى والذهاب للمنزل ليقوم بطعن زوجته بسكين حاد حتى فارقت الحياه الحياد نت ينشر صورة البنت الحقيقة لفترة مؤقته لتنويه من يستخدم الصورة في الفيس بوك ليقوم بحذفها كما يدعى زواره للتبلغ على الحساب التالي.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها