من نحن | اتصل بنا | الأحد 19 مايو 2024 09:25 مساءً
منذ 14 ساعه و 38 دقيقه
تفقد معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، اليوم، سير العمل بمشروع إعادة تأهيل شوارع والمساحات الخاصة بمستشفى المعاقين ومركز العلاج الطبيعي ومبنى صندوق رعاية المعاقين بالعاصمة عدن. وخلال الزيارة استمع الوزير الزعوري من القائمين على المشروع،
منذ 18 ساعه و 8 دقائق
افتتح معالي وزير الصحة العامة والسكان قاسم بحيبح، اليوم الأحد، في عدن، ورشة خاصة بتحديد احتياجات المرافق الصحية، ينظّمها معهد الدكتور أمين ناشر العالي للعلوم الصحية، بدعم من مؤسسة اليمن للتدريب من أجل التوظيف. وتتضمن الورشة استعراض نتائج المسح الميداني لاحتياجات
منذ يوم و 12 ساعه و 27 دقيقه
بين ”مدينة عدن” المعلنة عاصمة مؤقتة للبلاد، ومحافظتي لحج وأبين (جنوب اليمن)، تتركّز سلطة “المجلس الانتقالي الجنوبي”، وبهذا “المثلث الجغرافي” يتحدث السكان عن فرض المجلس إتاوات وجبايات “غير قانونية” على الشركات والتجار والمواطنين. وطبقًا لتقرير صادر
منذ يومان و 15 ساعه و 14 دقيقه
سطا قيادي في مليشيا الحوثي، على منزل أحد المواطنين بمحافظة إب، بقوة السلاح، في ظل أعمال نهب حوثية صادرت العديد من ممتلكات المواطنين في مختلف مديريات المحافظة.   وقالت مصادر محلية، إن قياديا حوثيا يدعى "عبدالملك محمد الجهمي" سطا على منزل مواطن يدعى "علي مصلح الغزالي"، في
منذ يومان و 15 ساعه و 18 دقيقه
أكد ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، الأمير محمد بن سلمان، مواصلة المملكة العربية السعودية تقديم المساعدات الإنسانية والدعم الاقتصادي لليمن، ورعاية الحوار بين الأطراف اليمنية للتوصل إلى حل سياسي لإنهاء الأزمة.   جاء ذلك خلال الكلمة التي القاها ولي العهد ، اليوم
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الأحد 10 نوفمبر 2013 05:32 مساءً

المغترب «اليمني »وحكومة الوفاق .

محمد الجماعي

اين نجحت حكومة الوفاق ؟ حتى إن «نجاحها »هنا كان علي حساب «فشلها» هناك حتي يمكن لنا ان نجد لها نوع من التبرير. في الاماكن التي فشلت فيها ، الحكومة اذا فشلت هنا فلا يمكن ان تنجح هناك، والعكس من ذالك إذا "نجحت" هنا فلا يمكن ان "تفشل"هناك ،فالحكومة اما ان تكون قوية فيكون لديها مصفوفة متكاملة من "النجاح"تسعى لتحقيقها افقياً ،وعمودياً وبتصاعد مستمر وكل يوم يمر تتضح ملامح ذالكم النجاح او إما ان تكون ضعيفة وينتج عن ذالكم الضعف مصفوفة متكاملة من "الفشل"فتراها تعمل علي انهيار الدولة ولكن رويداً رويدا من كل الاتجهات افقياً وعمودياً وحتي طولاً وعرضاً كما هو الحال مع "حكومتنا" الموقره نعوذ بالله من قاصد شراًً اذا مدح، يدرك "المغترب اليمني" جيداً وبقناعة تامه انه لا جدوى من الإستغاثه في" حكومة" هي ماتكون بأمس الحاجه الي من يغيثها او في الاصح يغيث "الشعب" منها . فمن لم يكن فيه خيراً في اوساط "شعبه" في الداخل لن يكون مصدر للعون "لمغتربيه" في الخارج .من فشل في فرض هيبته في وطنه ،لايمكن ان يفرض احترامه علي حكومات الخارج . كذالك يدرك "المغترب اليمني" إن إستجداء الدولة اليمنية الضعيفة الفاشلة الفاسده، المرتهنة بدول الخليج المتخمه في الحقد علي "الشعب اليمني" وطلبها منهم مراعاة أبناء الجالية "اليمنيه"والتسهيل والتعاون معهم حتي لو في هذا الظرف الصعب الذي تمر به اليمن . كذالك لا يجدى ولا يمكن ان يسمعو لذالك فليس هناك ماء وجه "للحكومة اليمنية" تجعل" الحكومات الخليجية "تصغي لهم مجرد إصغاء .فالكرامة اليمنية كسياستنا الخارجيه مسحوقة بفضل سياسة الانبطاح التي إنتهجها "حكام اليمن" في التعامل مع دول مجلس التخمه الخليجي وغيرها .هذه حقيقة مسلم بها من ذو إغتيال ابراهيم الحمدي وحتي ذهاب عبد ربه، و الشعب في الداخل والخارج علي موعد إنتظار ماذا بعد عبد ربه؟ وحده المغترب اليمني وبجهوده الذاتيه يواجه كل التحديات التي تتفنن "الحكومات المتلاحقه "في صناعتها سواءً كان ذالك علي المستوي الداخلي المتمثل في "الجانب الاقتصادي" او على المستوى الخارجي من خلال " الجانب السياسي" والعلاقات السياسية القائمة علي الانبطاح مع الخارج .لم يراهن المغترب اليمني في يومٍ من الايام علي "حكومة" لا تمتلك ابسط مقومات الرهان عليها حتي في حماية خطوط كهرباء ،وانابيب النفط. او حتي حماية صحفي و سائح اجنبي دخل البلد، كان المطلوب من" الحكومة "كاملة نحو المغتربين المرحليين من " المملكه "فقط هو إيجاد وسائل نقل لنقل المرحلين "اليمنين" الذين زحفو تحت حر الشمس وفوق رمال الصحراء مئات الكيلومترات علي اقدامهم . التي هي اطهر من ذالكم الوجوه الصنمية التي تدعي انها تخدم الوطن والمواطن ،هذا ابسط ما كان يمكن ان تقدمه الحكومة لهؤلا المظلومين الذين هاجرو من اجل طلب الرزق . الجديد والجدير ذكره هنا هو وجود وزارة مختصه في المغتربين كان او قانون لها فقره (أ) تنص علي تسميتها وزارة شؤون المغتربين وعندما يحاول ان يتولصل معها" المغترب" يشكو إليهم حالته يبكي علي حالة هذه الوزارة وتهون مصيبته امام مصيبة هذه الوزارة ،فهل هذه الوزارة لم تتمكن من النجاح ام لم تٌتمكن كما يدعي منتسبوها .المشكلة انك لن تستطيع ان تحصل حتي علي إجابة شافيه من وزيرها او طاقم وزارته . فعندما تقصدهم شاكياً لهم وضعك تعود باكياً علي وضعهم، ويعود"المغترب" وحيداً ليستكمل نضاله من أجل حياة افضل فيقاوم بجهده الذاتي المعتاد من ذو عقود زمنيه .تاركاً وراءه "حكومة "تدعي زوراً وبهتاناً انها تخدمه من خلال الفشل الذي حققته، ويستمر نضال المغتربين منفردين حتي إشعار أخر...


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
اتبعنا على فيسبوك