الأحد 25 فبراير 2018 10:36 مساءً
الأحد 25 فبراير 2018 12:53 صباحاً
الأربعاء 21 فبراير 2018 10:46 مساءً
الاثنين 19 فبراير 2018 11:37 مساءً
السبت 17 فبراير 2018 10:49 مساءً
الجمعة 16 فبراير 2018 11:51 مساءً
الجمعة 16 فبراير 2018 11:22 مساءً
الخميس 15 فبراير 2018 02:11 صباحاً
الثلاثاء 13 فبراير 2018 10:28 مساءً
الثلاثاء 13 فبراير 2018 10:27 مساءً
لسنا ممن يريد شق الصف ولا ممن يريد شماتة الأعداء ..
لكن كلمة الحق تأبى أن تُؤجل أو تُدخر أو تُخزّن
الشرعية كما هو معلوم ليس لها من الأمر شيئ وإنما للتحالف الكلمة الأولى والوسطى والأخيرة
في عدن الادانة وحدها للعمليات الارهابية لاتكفي فامر المدينة وصراعها مع الارهاب وادواته تجاوز حدود الادانة والترحم على الضحايا. في عدن المكلومة يواصل قطار الإرهاب حصد المزيد من ضحاياه كل شهر
يقف البريطانيون مدعومين بثقافة التسامح التي أسهمت في بناء مجتمع متعدد الثقافات والديانات والقوميات في مواجهة مع أيديولوجية الكراهية لأسباب دينية أو عرقية أو ثقافية ، والتي ما إن أخذت تتبلور
مع بوادر هزيمة المتمردين الحوثيين في العاصمة اليمنية، صنعاء، اندلعت المعارك في العاصمة المؤقتة عدن. وافتعال المعارك في الجنوب ليس مصادفة بل يعبر عن قلق الذين كانوا يراهنون على دوام الحرب في
كيف لما يكون الواحد مننا في الأساس مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وفجأة يلاقي نفسه محشور بين جماعات دينية مختلفة كلها تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ؟ولكن لكل
اعتقد السير بوعي او بدون وعي خارج اطار القنوات الرسمية والمؤسسية للدولة اينا كان ماضيها من خلال العمل على تاسيس اوعية ومصبات لجمع المال والاغداق
في أي محاولة لتوصيف أي ظاهرة يجد المراقب نفسه إزاء كم كبير من الدعاية والدعاية المضادة، التي تعمل على خلط الأوراق، وبلبلة الرؤية، وتمويه الحقائق الواضحة. وإزاء ثورة الشباب في اليمن، أو ثورة 11
تسمرت في مكاني ولم أستطيع دخول فصل الدراسة اليوم حينما صعقت بخبر اغتيال الاستاذ شوقي كمادي امام و خطيب مسجد الثوار في المعلاء، حدثت نفسي وكأني أكلم القتلة لماذا قتلوا شوقي في عدن، شوقي كمادي
عقب أسابيع من الترقب أصدر الرئيس هادي قرارا بإقالة محافظ البنك المركزي منصر القعيطي، ليعين بدلا عنه محمد زمام وزير المالية السابق.
تغيير محافظ البنك المركزي اليمني جاء بضغوط من اللجنة
السفاح المدعو العميد طارق قائد الحرس الخاص كان اول الهاربين من منزل عمه الرئيس المخلوع صالح تاركا مسؤوليته الرسمية والاسرية في حماية رأس عمه وزعيمه ليواجه مصيره وحيدا اثناء اقتحام قوات شريكه