الأربعاء 07 فبراير 2018 07:08 مساءً
الأحد 04 فبراير 2018 09:20 مساءً
الجمعة 02 فبراير 2018 11:19 مساءً
الجمعة 02 فبراير 2018 11:19 مساءً
الأربعاء 31 يناير 2018 11:56 مساءً
الأربعاء 31 يناير 2018 11:44 مساءً
الأربعاء 31 يناير 2018 12:30 صباحاً
الأحد 28 يناير 2018 10:48 مساءً
الأحد 28 يناير 2018 10:13 مساءً
السبت 27 يناير 2018 10:08 مساءً
في الأسبوع الماضي حقق الانفصاليون في جنوب اليمن عبر ما يسمى بالمجلس الانتقالي وبالتعاون مع بعض القوى الحليفة، نصرا عسكريا سهلا على القوات التابعة للرئيس هادي بعد معارك محدودة جرت في مدينة
بداية يحسن القول إن «المجلس الانتقالي الجنوبي» الذي دخلت قواته في معارك مع قوات الحكومة اليمنية في عدن خلال الأيام الفائتة، أنشأه ورأسه محافظ عدن المقال عيدروس الزبيدي مع عدد من القادة
في مؤتمر الرياض، مايو 2015 ، قلت : إذا أردتم النجاح فلا بد أن يعد جيش وطني واحد بعقيدة واحدة وقيادة واحدة، وهدف واحد.. وحذرت من تجار الحرب وأمراء الحرب ..غيري كثيرون ، قالوا، مرارا وتكررا ، مثل
مع بوادر هزيمة المتمردين الحوثيين في العاصمة اليمنية، صنعاء، اندلعت المعارك في العاصمة المؤقتة عدن. وافتعال المعارك في الجنوب ليس مصادفة بل يعبر عن قلق الذين كانوا يراهنون على دوام الحرب في
ميليشيات قضية صعدة وميليشيات القضية الجنوبية تغذوا من منبع واحد منذ سنوات هو الضاحية الجنوبية. تم استغلال القضيتين من قبل إيران على أكمل وجه.. استغلت إيران الفراغ الناشب والصراعات الحاصلة في
هرب الرجل في الوقت المناسب، فهو ينتمي إلى مجموعة من الناس لا تموت في الحروب. كتبت على صفحتي في تويتر في ٣١ أكتوبر الماضي: في المأساة يعيش البطل وتموت الجوقة. كان الجدل الحاسم في مسألة "هل قتل
لم يحقق المتمردون شيئا من انقلابهم.. مازال احمد بن دغر رئيسا للوزراء. .بعد كل ماجرى. لم يستطيعوا تجاوز بوابات منطقة معاشيق أو مهاجمتها لم يغيروا او يفرضوا واقعا جديدا خسروا قادة عسكريين كبارا
لم يكن مفاجئا ما يحدث اليوم في عدن..فالمجلس الانتقالي الذي تم إنشاؤه في مايو 2017 ، أعلن منذ البداية دون مواربه بأنه ينوي السيطرة على الجنوب، وأنه ينوي تكوين مجلس عسكري، ومن خلال المجلس
ليس المطلوب من الصحفي او المصور في حالات الحرب التي تحدث في تعز مرافقة المقاتلين ، يمكن الحصول على المعلومات والصور بطرق مختلفة خاصة مع توفر التلفونات ووسائل الإتصال الحديثة.
من المهم أن يعرف
إذا صح إن البيان الذي يتداوله ناشطو شبكة التواصل الاجتماعي صادر عن وزارة الداخلية فهذا يوحي أن من كتب البيان لا يريد فقط العودة إلى زمن الطاغية المخلوع، . . بل ويتجاوزه بمسافات في الإيغال في