الاثنين 19 مارس 2018 11:40 مساءً
السبت 17 مارس 2018 10:57 مساءً
الاثنين 12 مارس 2018 09:42 مساءً
الاثنين 12 مارس 2018 09:39 مساءً
السبت 10 مارس 2018 11:12 مساءً
الخميس 08 مارس 2018 12:19 صباحاً
السبت 03 مارس 2018 11:44 مساءً
الجمعة 02 مارس 2018 10:41 مساءً
الجمعة 02 مارس 2018 10:40 مساءً
الاثنين 26 فبراير 2018 11:42 مساءً
في الظروف التي تغيب فيها الانتصارات الكبيرة تصبح الانتصارات الهامشية محطة لاستعادة الزخم المعنوي، ولكن دون إفراط في الإستمتاع ببهجة اللحظة.
إدمان الانتصارات الهامشية بطبيعتها مشكلة، فهي
جرت خلال العامين الماضيين مياه كثيرة تحت الجسر في اليمن، جرت أحداث، جرت مواقف، وامتزجت دماء كثيرة بدمع غزير.
وفي هذه الحالة من عدم الاستقرار الأمني والروحي والفكري والسياسي، وفي خضم كل تلك
الشرعية هي السلطة الفعلية والفاعلة والتي معنية باسقاط الإنقلاب والتواصل مع المحيط الخارجي والتعاون مع كل من يقدم الدعم لتحرير البلاد من تسلط المليشيا الإنقلابية الإمامية.
لقد استمرأت
يعرض الفيلم الألماني الأحدث "الفصل الدراسي الصامت" قصة تعود إلى العام ????م. في ذلك العام قرر طلبة فصل دراسي في "ستالين شتادت"، شرق ألمانيا، الوقوف دقيقة حداد عند بداية الحصة الدراسية. هكذا تجري
تضمن البيان السعودي البريطاني الصادر عن زيارة ولي العهد السعودي الامير محمد ين سلمان ، في جانب ، منه الوضع في اليمن . تناولت الفقرات المتعلقة بالوضع في اليمن عناوين هامة لخصت الرؤيا
قبل ثورة فبراير ٢٠١١ التي تمخض عنها إزاحة الرئيس السابق علي عبدالله صالح (حكم اليمن ٣٣ عاما) كانت التقييمات الدولية لليمن أنها دولة فاشلة وكان القلق كبيراً من إنهيار الدولة، ولذلك كان تدخل
اليوم إن سألت أي فرد ممن شاركوا ـ فعليا ـ في دك البنيان وسحل الإنسان , أو ممن ساهموا ـ تصفيقا ـ في صنع نكبة الجنوب ومحنة أهله , بداية سبعينيات القرن الماضي . فإنك ستجد منهم جميعا جوابا موحدا من
حتى تضحك .. لا بُدّ أن تضحك! في منتصف تسعينيات القرن الماضي أعلن رجلان في صنعاء عن إنشاء حزب أسمياه " حزب الله " أحدهما أعلن نفسه رئيسا للحزب والآخر أمينًا عامًا للحزب كانا يحضران مقيلنا مرةً في
رموزنا اليوم هم علي خامنئي وأيمن الظواهري! مأساة ألا يكون لنا رموز، لكن الكارثة أن يكون هؤلاء هم رموزنا. أن يتحدث هؤلاء باسم السماء، وأن يعلن وزير العدل الإيراني أن "أحكام خامنئي هي أحكام
لا تضاد بين القلم و السيف، و أحسب أنهما يتكاملان ! و لماذا أتحفظ فأقول : ( أحسب ) بل أجزم أنهما يتكاملان.
كان الشاعر محقا حين قال :
لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى