الأحد 24 يونيو 2018 01:46 صباحاً
الخميس 21 يونيو 2018 04:42 مساءً
الأحد 10 يونيو 2018 02:03 صباحاً
الأحد 10 يونيو 2018 01:52 صباحاً
الأحد 10 يونيو 2018 01:45 صباحاً
الأحد 10 يونيو 2018 01:41 صباحاً
الاثنين 04 يونيو 2018 10:47 مساءً
الاثنين 04 يونيو 2018 01:37 صباحاً
الجمعة 01 يونيو 2018 08:37 مساءً
الأربعاء 30 مايو 2018 12:01 صباحاً
على مدى شهر رمضان الماضي كتب الصحفي اللبناني الكبير سمير عطا الله مقالات في أخيرة " الشرق الأوسط " بعنوان " وجوه من رمضان " كتب عن شخصيات عربية رأى أنها أثرت الحياة العربية مذكرا بجهود هؤلاء
في قرية من قرى اليمن محافظة اب مخلاف العود وادي بنا ، قرية حضرية من جملة القرى التي عانت ما عانته جرى الحرب العبثية الظالمة ونوائب ظلم حكام الهضبة الشمالية على مدى سنين.
هذه القرية كانت حالة
شاركت في تغطية أخبار مظاهرات 2005 في صنعاء و التي اندلعت بعد جرعة سعرية نفذتها أجهزة السلطة ضد الشعب، خرج الناس و انتشرت وحدات الجيش جوار الجامعة الجديدة و في ميدان التحرير، الدبابات أخذت
ثلاثة أعوام مضت على الرحيل، لكنها عجزت عن تغييبه خارج الوعي المجتمعي والذاكرة الجمعية، حيث مازال حضوره البهي وذكراه العطره بما خلفها من سمعة طيبة ومواقف وطنية هي امتداداً لمواقف أسرته التي
"ما قالوا من أجل صلاح؟"
سؤال أمي المتكرر والموجع الذي لم أَجِد له إجابة!
أحاول طمأنتها باستمرار وبأنك ستعانقها يوما ما، فتذرف دمعة متبوعة بحشرجة وصوت مخنوق..
تردد امي على مسامعي دوما اننا معها
اهتز عرش دثينة لموته، بل اهتزت اليمن كلها، فمحمد حسين عشال كان رجلاً بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، فلقد كان سنداً لكل محتاج، وكان للمرضى خير معين، ولطلبة العلم مشجعاً ومساعداً، لا أقول هذا
قليلون ممن يتقلدون وظائف كبيرة في العمل الرسمي والسياسي ثم يتركون هذا العمل في قمة عطائهم للتفرغ للعمل الخيري والمدني أو التعليمي والتربوي .
هناك نماذج قليلة في العالم العربي يمكن ان يشكل
منذ حرب صيف 94 م وحتى اللحظة، لا تزال مسيرة الرئيس عبدربه منصور هادي العسكرية والسياسية مثاراً لتساؤلات وتكهنات جمّة، مرتكزها تأثيره في مسارات تلك الأحداث التي عصفت باليمن أثناء وبُعيد تلك
تعود ذكرياتي مع الرفيق والصديق العزيز عبدالرحمن شجاع إلى ما قبل حوالي 56 سنة . وذلك عندما قدمت إلى تعز قادماً من عدن في شهر مارس 1963م. أي بعد قيام ثورة 26 سبتمبر بحوالي 6 أشهر . تلك الثورة التي ألهبت
من سوء حظ اليمنيين في الوقت الحالي أن من يقرر مصيرهم أما يمنيين عديمي المسئولية يريدوا أن يستثمروا التدخل السعودي/الإماراتي لتقوية مراكزهم وتنفيذ أجنداتهم الخاصة، أو أجانب لا يفقهون بالشأن