الاثنين 15 أبريل 2019 07:31 مساءً
الاثنين 15 أبريل 2019 07:29 مساءً
الاثنين 15 أبريل 2019 06:41 مساءً
الأحد 14 أبريل 2019 06:58 مساءً
الأحد 14 أبريل 2019 06:35 مساءً
السبت 13 أبريل 2019 07:12 مساءً
السبت 13 أبريل 2019 06:54 مساءً
الخميس 11 أبريل 2019 07:01 مساءً
الخميس 11 أبريل 2019 06:55 مساءً
الخميس 11 أبريل 2019 06:45 مساءً
أخيرا، استعاد معسكر الشرعية في اليمن، السلطة التشريعية التي ظلت في قبضة الحوثيين طيلة أربعة أعوام الماضية.
لم يكن لهذا التحول الهام في مسار المواجهة السياسية بين الشرعية اليمنية وخصومها
دخل الحوثيون صنعاء في سبتمبر 2014، وعلى الفور أصدروا "الإعلان الدستوري" الذي ألغى الدستور ومجلس النواب، وسلم البلاد لـ"اللجنة الثورية العليا" التي يرأسها محمد علي الحوثي، وبعدها وضعوا الرئيس
للشيطان أعمال وعادات في شهر شعبان ، لم تختلف ولم تتغير في الجاهلية والإسلام ، و هو الشهر الثامن من السنة القمرية ، يأتي بعد رجب وقبل رمضان وكانت تسمية هذا الشهرِ كباقي الشهورِ في عصرِ ما قبلَ
احتفى العالم بالاتفاق المزعوم في استوكهولم، بالسويد، بين الحكومة الشرعية والحوثيين في 13 ديسمبر (كانون الأول) 2018، إلا أن اليمنيين وحدهم كانوا يدركون أن ما يقال عن هذا الاتفاق أنه مجرد «ضحك
-الحدث الذي يثير جدلاً إنما هو دليل على حيويته . فالمواقف المتباينة منه ، في إطار المكونات التي تحمل قضية واحدة ، لا تعني أكثر من اختلاف في التقديرات لأسباب عدة منها ما تضخه انفعالات الزمن من
من الأساليب القذرة التي ينتهجها بني هاشم تسليط أرذل اليمنيين على أخوانهم الذين لم يستطيعوا بني هاشم التأثير عليهم ويدفعوا هؤلاء القذرين للبطش باليمنيين بلا رحمة بعدها يأتي الهاشمي ويقدم
قال لي :" لازلنا بإنتظار تعليقك على انعقاد مجلسة النواب في سيئون ..
قلت له :" ماذا يمكن ان يقال؟ فبالتئام مجلس النواب اليوم ونجاح عقد جلسته يكون الرئيس هادي وإدارته قد نجحوا مجددا في اعادة
في لحظات الصمت واليأس والإحباط أمرُّ على بعض القصائد لعلي أجد فيها قبس من نور هؤلاء المجانين الذين كتبوا لنا الشعر وصوروا لنا الواقع كما يرونه بأعينهم، و رسموا لنا المستقبل وكأنهم ينقشون
أثناء زيارتنا لصعدة عام 2012 ضمن وفد التحضير لمؤتمر الحوار الوطني، وكنا قد انتقلنا من مبنى إلى مبنى حتى استقر بنا الحال في رابع مبنى من المباني المخصصة لانتظار اللقاء بالسيد، جلس إلى جواري شاب
يذهب الجميع إلى هناك، الرئيس، وأعضاء البرلمان، والحكومة، وقادة العمل السياسي وممثلي السلك الدبلوماسي، وإعلاميين، ومثقفين، وحتى مواطنين أرادوا العيش لحظة الحدث. يذهب الجميع إلى سيئون، مدينة