السبت 20 ديسمبر 2014 10:24 صباحاً
السبت 20 ديسمبر 2014 10:22 صباحاً
السبت 20 ديسمبر 2014 05:57 صباحاً
السبت 20 ديسمبر 2014 05:46 صباحاً
السبت 20 ديسمبر 2014 05:37 صباحاً
الجمعة 19 ديسمبر 2014 01:38 صباحاً
الجمعة 19 ديسمبر 2014 01:22 صباحاً
الجمعة 19 ديسمبر 2014 01:19 صباحاً
الخميس 18 ديسمبر 2014 11:52 مساءً
الخميس 18 ديسمبر 2014 07:38 صباحاً
وسط حالة التردي العام في المنطقة، هناك طرف واحد يربح، هو إيران. تجني طهران مكاسب من خراب سورية والعراق واليمن ولبنان، بل باتت الطرف الممسك بأهم الأوراق في البلدان الأربعة.
في سورية، تمتلك
حادثته طويلاً، عرضت ما قاله على آخرين، لم أتدخل في مجرى الحديث، وهأنذا أسوق الحوار كما هو لأترك للقارئ حرية الفهم، من دون أن أؤثر على عملية تلقيه، ومن دون أن أؤكد أو أنفي.
قال لي: بعض الأطراف
الإقليم الناري الذي يشير إليه العنوان، ليس إقليم آزال القبلي الحربي، الذي خرجت منه حركة الحوثي . كما أنه ليس إقليم سبأ ؛ حيث مجتمع البدو والقبيلة الحربي الذي يولد فيه الأطفال مقاتلين من المهد
وأنا أتابع برنامج حديث الثورة اليوم الجمعة بتاريخ٢٠١٤/١٢/١٩ م وعبده الجندي يقول إنه لايوجد تحالف مع المؤتمر والحوثيين، نعم لايوجد تحالف مع جناح الأحرار في المؤتمر، لماذا تحجبون ضوء الشمس
منذ توليه زمام الأمور في البلاد وهو يمارس هواية النوم على خاصرة الوطن والتقلب على فراش وثير من غباء النخبة.
إنه هادي ضلالنا الكبير وخديعتنا اللاهوتية، يمارس الرئاسة كما لو أنه دمية آلية كبيرة
بعد الإشتراكي والناصري، يأتي الدور على حزبي المؤتمر والإصلاح مهما بررت قيادتهما تأجيل موعد التغيير.
يتخلف واقع كل حزب عن آخر، لكن واقع البلاد يستوجب تغيير قيادتهم الحزبية بعدما اثبتت
منذ وصول هادي للسلطة كانت الآمال معلقة عليه للخروج من المأزق واحتواء الثورة المضادة للحرس القديم ولكنه بمرور الزمن كشف عن حقيقته بأنه مجرد نائب للرئيس السابق والرئيس الفعلي ، وقد كانت
لم تنتهي فعالية ضباط وقادة الجيش التي امتزجت فيها دموعهم المدرعة بموسيقى النشيد الوطني جراء محاولة اختطاف الجمهورية من قبل عصابات مران التخريبية حتى تتالت تحديات جماعات الموت واللعن على
مع أفول نجم العام 2013م ودعت اليمن احد أهم مؤرخيها ومثقفيها إن لم يكن أهمهم على الاطلاق ، ذاك هم المؤرخ الاستاذ عبد الملك الشيباني عليه رحمة الله الذي وافته المنية صباح الاربعاء 18 ديسمبر 2013م عن
عدن ام الدنيا ومدينة السلام هي ملاذ أبنائها ومعشوقتهم في الغربة .. عدن مدينة المساكين ومستقر الشاردين والغادين .. عدن في لفظها عشق ولسماعها رنين ولحروفها معان عميقة في نفوس محبيها .. عدن السهل