الخميس 14 مارس 2013 04:40 مساءً
الخميس 14 مارس 2013 04:11 مساءً
الخميس 14 مارس 2013 04:00 مساءً
الاثنين 11 مارس 2013 03:45 مساءً
الاثنين 11 مارس 2013 12:46 صباحاً
الاثنين 11 مارس 2013 12:27 صباحاً
الأحد 10 مارس 2013 10:06 مساءً
الأحد 10 مارس 2013 10:01 مساءً
الأحد 10 مارس 2013 01:38 مساءً
السبت 09 مارس 2013 01:53 مساءً
لا أدري ما الذي دفع محمود ياسين للهجوم علي تحت ذريعة الدفاع عن بشرى ..!! ولا أدري كيف سمحت بشرى المقطري لذاتها أن تصبح منديل يستخدمه البعض كواق لرشحه القذر ، محمود ياسين مأساته انه شخص لا يفهم
لوخرجنا المخبا وفتشنا صفحات التاريخ لاكتشفنا أن هتلر كانت تدعسه مرته وأن الحجاج بن يوسف الثقفي الذي أرعب الأمة وقتل في يوم واحد مائة الف شخص كانت تلجمه زوجته وتمتطيه كالحمار. في الصف الرابع
لا يخفى على ذوي اللب والبصيرة من العقلاء في البلاد أن الحوار لإخراج اليمن مما تعانيه هو الوسيلة الناجعة للخروج من دوامة الصراعات والتباينات ، بل هو – في اعتقادي -الفرصة
شوربان بات ذكياً وبارعاً في قراءته لكف ضحاياه، فرغم فاقة وفقر هؤلاء إلا أنهم يدفعون بجود وسخاء ونفس راضية مبتهجة بما سمعته من طالع، كيف لا تغمرهم البهجة والرضاء؟ وكيف لا ينفقون برضاء وسرور ما
بحسب المعلومات المؤكدة فإن محافظة الضالع اجبرت على عدم المشاركة في مؤتمر الحوار الوطني اذ اقصيت من التمثيل فيه عدا بضع ممثلين عن الاحزاب فقط اما الشباب وبقية المكونات فقد تم اقصائهم من
السيد علي سالم البيض رئيس ما كان يُسمي قبل العام 1990م بجمهورية اليمن الديمقراطية نائب الرئيس في المشروع الحضاري الوحدوي هذا الصفات التي لا يمكن إغفالها ولا يمكن لاياً كان تجريدها من
أحمد الحبيشي.. أسم عريق جغرافيا وفيه خضرة وبهاء جبل حبيش في محافظة إب الخضراء، لكنه حاليا وفي ظل الطقس الساحلي تساقطت أوراقه وبدا أكثر تعريا وزاد من انكشافه اعتماده على شلة صبيان و(مفسبكين)
أعلن تضامني الكامل مع المبعوث الدولي جمال بن عمر وهو يتعرض لأكبر عملية تتويه ومماطلة و(دلع) من قبل القادة الجنوبيين في الخارج والداخل معا. الرجل حلحل ملفات كبيرة وشائكة وملغومة، أجبر الرئيس
الفعل الذي يدعوا للغرابة هو اختطاف جنديين من الأمن المركزي من قبل مسلحون من الحراك التهامي ونحن نعرف ان تهامة هي البقعة الوحيدة على ارض اليمن التي تنبذ العنف وتنبذ السلاح وتحويل الحراك
غضبٌ تهاميٌ مكبوتٌ يأبى ذووا السلطة والنفوذ من الدولة والأحزاب والقبيلة(مدنيون وعسكريون) إلا انفجاره وفق المسار المثخن بالجراح والآلام وزعزعة الاستقرار، كما مر في سيناريو قضيتي الجنوب