السبت 15 ديسمبر 2018 06:05 مساءً
السبت 15 ديسمبر 2018 06:02 مساءً
الجمعة 14 ديسمبر 2018 05:44 مساءً
الجمعة 14 ديسمبر 2018 05:41 مساءً
الجمعة 14 ديسمبر 2018 06:46 صباحاً
الأحد 09 ديسمبر 2018 06:34 مساءً
الأحد 09 ديسمبر 2018 06:26 مساءً
الأحد 09 ديسمبر 2018 06:02 مساءً
الأحد 09 ديسمبر 2018 05:56 مساءً
الخميس 06 ديسمبر 2018 07:18 مساءً
((الناظر الى تركيبة المجلس الانتقالي الجنوبي و عناصره ، قبل النظر إلى تركيبته القانونية و مدى مشروعيتها من عدمها ، سوف يتساءل : ما هو تصورهم لمشروع دولة المستقبل و هم الذين ما زالوا في مربع
اتفاق السويد بين اليمنيين المتحاربين، خطوة كبيرة، لكن الشكوك أكبر حيال وفاء المتمردين الحوثيين به. ولولا أن قوات الحكومة اليمنية والتحالف وصلت إلى محيط الحديدة، الميناء والمدينة، ما سارع
خلال الأسابيع الماضية عادت الحرب اليمنية، مرة أخرى، إلى الواجهة الدولية، لكنها حضرت بوصفها مأزقاً سعودياً أكثر من كونها مأساة يمنية. راكم بن سلمان متتالية معقدة من الأخطاء على المسرح الدولي،
في تعامله مع أحداث ( مجزرة ) خاشقجي ( رحمه الله ) , أثبت التخبط السعودي الشامل أن إدارة شؤون الحكم أمر عسير وشائك , ويحتاج إلى دراية وإحاطة وحكمة . وهو أمر افتقدته تماما منظومة السلطة الشابة في
أتفق العالم أن ما جرى في اليمن في الحادي و العشرين من سبتمبر عام 2014 هو انقلاب على السلطة الشرعية المتخبة شعبيا عبر صناديق الإقتراع و المنبثقة توافقيا عن المبادرة الخليجية و أليتها التنفيذية..و
مرة أخرى يندب الانتقالي حظه، ويلوح بالخيار العسكري، ويعلن عدم التزامه بأي نتائج قد تفضي عنها مشاورات السويد، يأتي ذلك بعد يومين من جلوس الأطراف اليمنية الفاعلة على طاولة الحوار في العاصمة
الذي لا يعرف الحوثيين قد يظن أن في الأمر جديدا.. أبدا لا جديد.. واقصد لا جديد في شأن تحقيق سلام مستدام طرفه الآخر الحوثيون .. قد يتحقق شيء في مجال تبادل الأسرى والمختطفين والمخفيين ومن في حكمهم،
بذل المبعوث الأممي الثالث إلى اليمن، البريطاني مارتن غريفيث، جهودا مضنية لجمع الحكومة الشرعية والمليشيات الانقلابية إلى طاولة السلام في السويد هذه المرة، لاجتماع مشاوراتٍ قيل عنها غير
عشية مشاورات السلام في ستوكهولم هناك ضغوط دولية كبيرة باتجاه توقيف الحرب في اليمن.
ويبقى السؤال المهم هو: هل هذه الضغوط هي بهدف إنهاء الحرب وتحقيق السلام وحل الأزمة اليمنية، أم هي مجرد استخدام
في مقابلة مع الشيخ عبد الله الأحمر مع مجلة الرجل ، قبل وفاته بسنوات، سألته المجلة عن موقف قبائل حاشد عند مقتل والده ، وشقيقه من قبل الإمام أحمد ، فأجاب : ولا كان منهم شيء..! واستدرك : لكنهم وقفوا