الثلاثاء 22 يناير 2019 05:59 مساءً
الجمعة 18 يناير 2019 06:00 مساءً
الأربعاء 16 يناير 2019 07:12 مساءً
الأربعاء 16 يناير 2019 07:01 مساءً
الأربعاء 16 يناير 2019 06:52 مساءً
الأربعاء 16 يناير 2019 06:14 مساءً
الأحد 13 يناير 2019 06:55 مساءً
السبت 12 يناير 2019 06:20 مساءً
الجمعة 11 يناير 2019 06:43 مساءً
الخميس 10 يناير 2019 05:51 مساءً
عشرة أيام هي حصيلة زيارتي مع أسرتي لمحافظة عدن . 10أيام تجولت في أحيائها ، وجالست مختلف شرائحها نتبادل أحاديث متنوعة ، مستمعا لهم أكثر من متحدث إليهم . ومن خلاصة ذلك الإنصات أيقنت تماما أن عدن
خسرت من وقتي هذا اليوم 14 دقيقة كاملة للإستماع لحوار مباشر أجراه تلفزيون "ابوظبي" مع مدير امن عدن شلال علي شايع .. 14 دقيقة كانت كافية لكتابة قصة قصيرة او محادثة حسناء تحدثك عن يومها وتلوين
#جمهورية_جمهورية لن يكون هناك شيء في نهاية المطاف سوى الجمهورية اليمنية بشعارها وعلمها وحضورها وشخصها ولن يسمح العالم لليمن ان تتفتت لان في ذلك خطر على المحيط الاقليمي قبل ان يكون هناك خطر على
الديمقراطية قبل أن تكون موقف يجسده المرء تجاه أي قضية تطرح أمامه ليقول رأيه بشأنها فإنها أولاً معلومة يجب أن يحصل عليها ليكون إختياره مسئولاً . النخب التي تخفي المعلومة ، أو تفشل في نقلها على
حينما تمتلك قيادة وحكومة الشرعية قرارها المستقل فانه سيكون بامكانها عقد التحالفات الخارجية التي تصب في مصلحة البلد ..اما الان فلايمكن الرهان علي شي مادام القرار مصادر هذا من ناحية ..ومن ناحية
فرض الإرادات .. عقدة استحكمت عقولنا وسادت كثقافة فيما بيننا ساسة وقادة ونخب وغيرهم! أصبنا بها منذ عشية الاستقلال عام 1967م عندما استلمنا دولة يقودها ثلة من الشباب في مقتبل العمر.. لا يمتلكون من
تابعت -كما يتابع المتابعون- الضجيج الذي يحدث منذ أيام حول أكذوبة “اتفاق” تم في السويد، والحقيقة التي يجب ألا نسمح بتجاوزها أنه لم يحدث في السويد أي اتفاق مطلقا، سوى ما تم توقيعه في ملف
مع نهاية الحرب السادسة بين الحوثيين والجيش اليمني إبان عهد الرئيس الراحل علي عبدالله صالح، ومع موافقة الحوثيين حينها على شروط ستة للحكومة اليمنية لوقف الحرب، وبعد وقف المعارك نزلت لجنة
تستغرب كيف ينساق بعض نشطاء التواصل الاجتماعي مع حملات موجهة بسهولة مفرطة! قبل أيام تابعنا حملة استهدفت "بنك الكريمي" وهو المؤسسة الخاصة الأكثر حضورا خلال الحرب الراهنة. الكريمي يمتلك أكثر من
مازلتُ واجماً منذ البارحة مازلت تائهاً حائراً بعد أن رأيت صور جريمة قتل الفتيان أو بالأحرى الأطفال الأربعة احترقت وأنا أتساءل ..مَنْ أخاطب في مثل هكذا جريمة؟ ومن ارتكب هذا الجريمة أصلاً على