الاثنين 03 سبتمبر 2012 10:02 مساءً
الاثنين 03 سبتمبر 2012 05:56 مساءً
السبت 01 سبتمبر 2012 04:06 مساءً
السبت 01 سبتمبر 2012 02:51 مساءً
السبت 01 سبتمبر 2012 02:48 مساءً
الجمعة 31 أغسطس 2012 11:48 مساءً
الخميس 30 أغسطس 2012 12:58 صباحاً
الأربعاء 29 أغسطس 2012 11:09 مساءً
الأربعاء 29 أغسطس 2012 08:16 مساءً
الأربعاء 29 أغسطس 2012 03:20 مساءً
ما حدث في مسيرة "ميناءنا لنا" التي نظمتها جبهة انقاذ الثورة في عدن يحتاج من القائمين على الحراك إلى موقف واضح لنعرف ماذا يحدث في الجنوب..تجتاحني الأسئلة .. هل هم متطفلون على الحراك..؟ أم هم
أنصاف الحلول تأتي دائما بنتائج عكسية وهذه قاعدة ثابتة لا تتغير ولا يختلف عليها اثنان ....يحكمنا الان نصف مؤيد للثورة ونصف معادي لها ويعمل على الثأر منها....قولوا لي بربكم كيف ستنجح هذه
أثارت النقاط العشرين الخاصة التي أعلنتها اللجنة التحضيرية لمؤتمر الحوار الوطني الأسبوع الماضي الكثير من الجدل ما بين مرحب بها إجمالا وما بين رافض لها إجمالا وما بين مرحب ببعضها ورافض للبعض
السؤال الكبير المفترض طرحه والإجابة عليه بكل تجرد وشجاعة هو: هل يعي النظام الانتقالي في مصر أو تونس أو اليمن أو ليبيا؛ حجم المهمة التاريخية والسياسية المطلوب إنجازها من كل نظام جديد جاءت به
الأسبوع الماضي اتصلت بصديقي حسين زيد بن يحيى...طالبا منه الحضور على وجه السرعة للأهمية وأمر عاجل... الباشا بن يحيي حاول أن يستوضح ما هذا الأمر بالتلفون...وكنت مصرا على حضوره... وماهية ألا نصف ساعة
بقاء الرئيس صالح في اليمن يعني أزمات متلاحقة وسببٌ مباشرٌ للفوضى وعامل طرد للاستقرار، وبقاء التدهور على كل الأصعدة..!!
يقف اليمن على منزلقات خطيرة خلال هذه المرحلة بسبب عدم الوصول إلى التغيير
كنت في الخامسة عشرة من عمري يوم العدوان الغاشم على الجنوب, لقد كان يوماً أسوداً بكل المقاييس ولهذا حسنا فعلت لجنة الحوار بإقرار الاعتذار للجنوب (أرضاً وإنساناً) وقبل أن يصدر الاعتذار للجنوب
بعد ان أطاحت الثورة الشبابية بنظام المخلوس علي صالح بعد ثلاثة عقود من الألم والمعاناة والظلم والقهر والتخلف بدأت الجمهورية تخطو للأمام خطوات كبيرة يراها كل ذي عقل وشهد لها العالم كنجاح
قبل عامين كان صالح يخوض عملية حوار أزلية مع خصومه السياسيين. في 28 اكتوبر 2010 أنهى صالح المرحلة الأخيرة من الحوار، ألغى لجنة الأربعة، ومزق الصحيفة بما فيها "باسمك اللهم". بعد أربعة أشهر
اللجنة الفنية للحوار تؤكد بأن التهيئة للحوار الوطني تبدأ من الجنوب، مثلما هي الأحداث العظيمة التي ولدت فيه (الثورة) مثلاً. القضية الجنوبية ورقة سياسية مهمة لإعادة ترتيب البيت اليمني على أسس