السبت 23 نوفمبر 2019 06:06 مساءً
الاثنين 18 نوفمبر 2019 06:59 مساءً
الاثنين 18 نوفمبر 2019 06:54 مساءً
الاثنين 18 نوفمبر 2019 06:12 مساءً
السبت 16 نوفمبر 2019 03:08 صباحاً
الجمعة 15 نوفمبر 2019 06:10 مساءً
الأربعاء 13 نوفمبر 2019 08:26 مساءً
الاثنين 11 نوفمبر 2019 05:39 مساءً
الاثنين 11 نوفمبر 2019 05:36 مساءً
الاثنين 11 نوفمبر 2019 05:35 مساءً
لم يتخيل أحد أن هذا الفتى الصغير الذي يجلس إلى جوار جدته الكينية سيصبح أول رئيسٍ أسود للولايات المتحدة الأمريكية بعد سنواتٍ قليلة أي في 2008! بل إنه وبعد 4 سنوات سيكتسح كل منافسيه البيض وسيفوز
لاتسلني عن حال "عدن"، فهذه المدينة التي نراها اليوم ليس لها صلة بعدن.. عدن التي نعرفها غادرت وستعود .. سينتظرها الناس ذات يوم على مشارف ضواحيها. في مطارها مينائها.. على ضفاف سواحلها. ستترجل
بعد مرور الأسبوع الأول على توقيع اتفاق الرياض في الخامس من الشهر الجاري، دون عودة الحكومة الشرعية إلى عدن، تتضاءل الآمال بإمكانية أن يحقق هذا الاتفاق اهدافه على الأرض، أو أن يعكس نوايا حقيقية
أتت التوجيهات لانتقالي المهرة بجمع ما يمكنهم جمعه للتظاهر رفضاً لتواجد الميسري ولكن هذه المرة ليس نفيراً من أجل القصاص لأبواليمامة بل لمحاربة الإرهاب كما يقولوا. في كل يوم يمر تنفضح حقيقتهم
نصت الفقرة الرابعة من المبادئ التي تستند عليها الاتفاقية على "الالتزام بحقوق المواطنة الكاملة لكافة أبناء الشعب اليمني ونبذ التمييز المناطقي والمذهبي ونبذ الفرقة والانقسام".
ورغم أن هذه
الإعلام شيء كارثي في تاريخ الشعوب إذا لم يٌحسن استخدامه وإذا لم يوكل أمره إلى "أهله". وفي "عدن" أوكلت "الإمارات" إعلامها والمجلس الانتقالي إلى غير أهله فجازوها بما جازى الحمار "أمه". في الحرب
تعددت الآراء الشخصية حوله كثيرا، وتباينت الموافق الفردية نحوه بقوة، واختلفت فيه تحليلات عدد غير قليل من السياسين بين مؤيد ومعارض.. أتحدث هنا عن اتفاق الرياض الموقع في الخامس من نوفمبر 2019 م بين
تُفضي التفاهمات السياسية في اليمن حيال إعادة صياغة السلطة إلى اندلاع دورات الصراع المحلية، إذ يكاد يكون ذلك نمطاً واضحاً، حيث تأتي هذه الاتفاقيات بحلول آنية، صاغتها تفاهمات فوقية لا تعكس
العراق اليوم واليمن غدًا ثورة ضد الطائفية والفساد والتقاسم لم يتخيل أحد أن ينفجر الشعب العراقي كما نراه اليوم بركانا ثائرًا يزلزل طائفية السلطة وفسادها ويحرق رموزها 6000 جريح ومئات
حسنا : كان المولد ناجحا ثم ماذا ؟ هل ستظل ناجحا هكذا في المناسبات ، بينما هناك حياة بأسرها معطوبة ومعطلة ؟ دعك من الذي خلص إليه بعضنا أو كلنا بشأن مشروعية السلطة من عدمها أنت أنت ،