من نحن | اتصل بنا | الاثنين 22 أبريل 2024 09:14 مساءً
منذ يوم و 19 ساعه و 56 دقيقه
      شارك زير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، اليوم، في اجتماعات نشاط التقييم المشترك لأنشطة التحصين في اليمن والمنعقدة بالعاصمة المصرية القاهرة.   ويناقش الاجتماع الذي ينضم بالتعاون مع حلف اللقاح العالمي (جافي) ومنظمتي الصحة العالمية واليونيسيف، أداء
منذ يوم و 19 ساعه و 59 دقيقه
  قال نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي إنه بوفاة الشيخ العلامة عبدالمجيد بن عبدالعزيز الزنداني يفقد اليمن والأمة الإسلامية واحدا من أبرز رجالات الفقه والعلم والفكر والسياسة. مشيرا في تغريده على منصة إكس الى مسيرة الشيخ الزنداني الحافلة بالعطاء
منذ يومان و 19 ساعه
  تسلمت وزارة الصحة العامة والسكان، اليوم، بمدينة المكلا في محافظة حضرموت، دعما يشمل معدات وتجهيزات طبية، مقدمة من جمهورية الصين الشعبية الصديقة، وذلك بحضور نائب وزير الصحة العامة والسكان الدكتور عبدالله دحان، وأمين عام المجلس المحلي في محافظة حضرموت صالح العمقي،
منذ 3 ايام و 10 ساعات و 23 دقيقه
  في إطار التعاون المستمر مع الجهات المعنية لتعزيز الجهود المبذولة في اطار تطوير البنية التحتية الصحية في اليمن وتحسين الرعاية الصحية للمتضررين من النزاعات العسكرية، قام رئيس الشبكة الوطنية للمبادرات المجتمعية والشبابية، المستشار أيمن الحداد، بزيارة مركز عمر بن
منذ 3 ايام و 21 ساعه و 39 دقيقه
قالت ألمانيا اليوم السبت إنها سترسل فرقاطة جديدة إلى البحر الأحمر في أغسطس المقبل للمساعدة في تأمين حركة المرور البحرية، التي تعطلت منذ أشهر بسبب هجمات المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران.   وقال وزير الدفاع بوريس بيستوريوس إن هامبورغ ستحل محل هيسن التي غادرت المنطقة
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
السبت 23 نوفمبر 2019 06:06 مساءً

قصة للنخب اليمنية المتقاسمة!

خالد الرويشان

لم يتخيل أحد أن هذا الفتى الصغير الذي يجلس إلى جوار جدته الكينية سيصبح أول رئيسٍ أسود للولايات المتحدة الأمريكية بعد سنواتٍ قليلة أي في 2008! بل إنه وبعد 4 سنوات سيكتسح كل منافسيه البيض وسيفوز بدورةٍ رئاسية ثانية وصولا ل 2016!


بعد 400 سنة من العبودية والكفاح والنضال والعذاب أصبح هذا الفتى سليل أسوأ عبودية عرفها التاريخ رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية!

اليوم تمر 400 سنة على وصول أول دفعة مختطفة من الأفارقة للأرض الأمريكية كي يصبحوا عبيدا في مزارعها
أي مِن سنة 1619 حتى 2019

عندما أعلن الرئيس إبراهام لينكولن تحرير العبيد وتحريم العبودية أعلنت ولايات الجنوب الانفصال احتجاجا على القرار! وفي إثر ذلك اندلعت حربٌ أهلية استمرت 4 سنوات بين شمال وجنوب الولايات المتحدة وكان ذلك خلال سنوات 1861 - 1865
وانتصرت وحدة الولايات المتحدة الأمريكية! وفي الواقع أن الانتصار كان لفكرة المواطَنة المتساوية!
لم يكن الحل في التمايز والانفصال!
كما لم يكن الحل في اتفاق نخبة متقاسمة!
ولا كان الحل في مبادرات كاذبة وحوارات زائفة!
ولحسن حظ الولايات المتحدة فإنه لم يكن بجوارها جيران سيئو النية!

وانتصرت فكرة المواطنة المتساوية
لكن ذلك كان مجرد محطة على طريقٍ طويل
فقد ظل النضال محتدما وداميا ومنهكا ضد التمييز العنصري في الجامعات والمدارس والمطاعم والشوارع وحتى القطارات والحافلات لمدة قرنٍ على الاقل بعد إعلان تحريم العبودية!
لم تكن الأرض مفروشةً بالورود أمام السود!
ففي نيويورك مثلا وحتى سنة 1966 كان ما يزال يُكتب على بعض أبواب المطاعم " ممنوع دخول الكلاب والسود "!

لكن هذا الفتى الأسود البسيط لم يدخل المطعم فحسب! بل دخل البيت الأبيض رئيسا بعد سنوات! وكان ذلك بعد أن انتخبه 320 مليونا من الأمريكيين الذين يشكل البيض حوالي 85% منهم! كان هذا الحدث النوعي المهم في سنة 2008

المواطنة المتساوية القائمة على احترام القانون هي ذروة التقدم الإنساني
وهي ما يحكم عالمَنا اليوم
وهي سبب استقرار الدول وتقدم الشعوب

التمييز العنصري والمذهبي والديني والمناطقي فيروس تفتيت الشعوب وقنبلة تدمير الدول!
تأمّلوا أحوالنا فحسب!
ثم تأملوا أحوال غيرنا من الشعوب المستقرة .. وابحثوا عن السبب!
تأملوا مثلا جنوب إفريقيا نيلسون مانديلا
في رأس الأسباب ستجدون المواطنة المتساوية!
لن يستقر أي شعب بالتمييز العنصري والتمايز المناطقي والمذهبي!
ولا حل إلا الكفاح والنضال من أجل المواطنة المتساوية واحترام القانون .. لاحل آخر!



شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
ما نراه من حراك أجتماعي وسياسي وأحتجاجات جماهيرية ومبادرات لتأسيس كيانات مدنية وقبلية في أجزاء مختلفة من شرق
اتبعنا على فيسبوك