الأربعاء 22 أكتوبر 2014 04:50 مساءً
الثلاثاء 21 أكتوبر 2014 06:31 مساءً
الثلاثاء 21 أكتوبر 2014 05:21 مساءً
الاثنين 20 أكتوبر 2014 09:34 مساءً
الاثنين 20 أكتوبر 2014 02:40 صباحاً
الاثنين 20 أكتوبر 2014 01:52 صباحاً
الاثنين 20 أكتوبر 2014 12:57 صباحاً
الاثنين 20 أكتوبر 2014 12:54 صباحاً
الأحد 19 أكتوبر 2014 09:23 مساءً
السبت 18 أكتوبر 2014 09:06 مساءً
إنادي وبصوت عالي باستعادة قيمة ما طفحه العسكر من الكدم والفول وتوابعه واعتبرها جزء من الأموال المنهوبة .
هؤلاء ياسادة أكلوا كدم الوطن واستهلكوا فوله ، ثم لما حانت المعركة باعوه .
لنا الحق كشعب
حاول التجمع اليمني للإصلاح طيلة العمر السياسي للقاء المشترك إخفاء عورات العديد من القوى السياسية في تكتل اللقاء المشترك , وظل يدفع بها إلى واقع المشهد السياسي بشراكة سياسية صادقة قلما تجد لها
قال الله عزَّ وجل:(( حتى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَن نَّشَاءُ ۖ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ
قال الله عزَّ وجل:(( حتى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَن نَّشَاءُ ۖ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ
أخيرا توصل الحوثيون وحليفهم الوثيق الرئيس المخلوع، إلى تسويق عدوٍ مستدام، هو تنظيم القاعدة، يبرر لهذا الحلف استكمال مهمة تصفية قوى الثورة السلمية، والقضاء على النظام الانتقالي، ووأد حلم
- اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية إلا في اليمن يلبسك قضية .
- سألني ابني ما التغيير ؟ فقلت له التغيير أننا كنا نقول كلمة عشر وصرنا نقول كلمة ودول عشر.
- سامحه يارب فهو يعتقد أن اليمن حزبه أو جماعته.
-
سؤال افتراضي يدور في أذهان اغلب اليمنيين بما فيهم الموجودين ضمن دائرة الفعل الحاضر ، اليمن الى اين؟ اليمن .. ماذا بعد! ، ماذا بعد فشل المرحلة التي افشلها هادي ، وماذا بعد استلام سلطات الدولة من
أعتقد أنه لا يزال هناك الكثير ممن لا يزالون مصدومين من دراماتيكية السقوط السريع والمفاجئ للعاصمة اليمنية صنعاء يوم 21 سبتمبر/أيلول الماضي في يد مليشيات الحوثي "علنا"، وقوات من وحدات النخبة
ركزنا علي الحوثيين واعطيناهم دورا اكبر مما هم عليه وخلقنا قابلية رهيبة للرعب منهم، في حين تركنا شياطين كثر تنساح تحت هذا الغطاء.
هذا شغل دولة كما عبر الفنان عبد الرحمن المنتظر في اغنيته
لم يحصل رئيس يمني على دعم إقليمي ودولي، وتأييد محلي كما حصل عليه الرئيس الحالي/عبدربه منصور هادي، وربما لن يحصل عليه أي رئيس قادم. ومع ذلك فلم تسقط هيبة الدولة وترتخي قبضتها وتتساقط محافظات