الاثنين 13 أكتوبر 2014 05:57 مساءً
الأحد 12 أكتوبر 2014 02:24 مساءً
الأحد 12 أكتوبر 2014 01:35 صباحاً
السبت 11 أكتوبر 2014 02:21 صباحاً
السبت 11 أكتوبر 2014 12:55 صباحاً
الجمعة 10 أكتوبر 2014 11:08 مساءً
الجمعة 10 أكتوبر 2014 05:54 مساءً
الجمعة 10 أكتوبر 2014 05:25 مساءً
الخميس 09 أكتوبر 2014 06:26 صباحاً
الخميس 09 أكتوبر 2014 02:17 صباحاً
نحن الحالمون يا صنعاء ببزوغ الفجر الجميل .. نحن من أتينا لنشتم من عبق الرقي والنهضة في التعليم والفنون . . لننهل من جامعاتك. . من معاهدك. . سكنا مساكنك . . وكنا من جنوب لطالما ينشد بعض أبناءه فك
مثلت ثورة الـ14 من أكتوبر نقطة تحول في تاريخ شعبنا الذي تمرد على الغزاة وأعلن عن مقاومته الباسلة لهم ليتوج نضاله وتضحياته بجلاء المستعمر الأجنبي, ولم يكن ذلك ليكون لولا تضحيات جسام صنعت النصر
بدا بن مبارك حزيناً ومكروباً وهو يقدّم اعتذاره عن منصب رئيس الوزراء. بالنسبة لبن مبارك فإن إجباره على ذلك هو خذلان للرئيس، سيندم عليه اليمنيّون زمناً. في الأيام التي سقطت فيها صنعاء لم يكتب بن
لا زال امام ربيع الشعوب العربية معارك مؤلمة قبل ان تحقق اهداف ثورات الحرية والكرامة.
بعد فشل موجة الثورات المضادة في الاطار المحلي على تحقيق هدف الفوضى ، جاءت موجة الثورات المضادة الثانية في
عبد ربه منصور الرئيس الانتقالي الذي تم اختياره لادارة مرحلة انتقالية على اساس الشراكة والتوافق وهذا يعني ان يكون على مسافة واحدة من كل الاطراف ويكون بمثابة بوصلة لتحديد الاتجاه الصحيح ، هكذا
سبتمبر في اليمن قدر له أن يكون شهر التحولات فاليمنيون بين عهدين سبتمبر 1962م وسبتمبر 2014 وما بينهما نصف قرن من الفساد والظلم والحروب والارتهان للخارج الإقليمي والدولي وجعل اليمن حقل تجارب
لولا عدم كفاية الفلوس لكان لهذا العيد بالذات سبلة أطول من الطريق التي تفصل بين المدن والأرياف.
الهواء هنا في الريف منعش والخضرة تطرب الروح وزخات المطر تطرز الدقائق واللحظات والهروب من كوابيس
يجدر بالجميع إدانة هذه الجرائم بلغة قاطعة واضحة لا تقبل أي تأويلات أو تفسيرات أو تبريرات تحرف الوعي بعيدا عن هذا الإجرام السافر الذي يغتالنا ليل نهار، ليكن موقفا رافضا على نحو مطلق لهذه
على مَن يشعر بالحاجة إلى معرفة ما يريده الحوثيون، أي «انصار الله« في اليمن التمعن في نصّ رسالة التهنئة التي وجّهها عبدالملك بدر الدين الحوثي إلى «الأمّة الإسلامية والشعب اليمني«
شخص يمتشق بندقيته فيخرج للنَّاس وكأنه علي حيرو زمانه.. فعلي حيرو هذا ذاع اسمه وصيته في عدن إبان الستينات؛ لكنه وعند مقارنة أفعاله إذاك بأفعال علي حيرو الضالعي في وقتنا الراهن فبكل تأكيد