الثلاثاء 16 ديسمبر 2014 05:34 مساءً
الثلاثاء 16 ديسمبر 2014 12:08 صباحاً
الاثنين 15 ديسمبر 2014 11:36 مساءً
الاثنين 15 ديسمبر 2014 04:44 مساءً
الاثنين 15 ديسمبر 2014 02:21 صباحاً
الاثنين 15 ديسمبر 2014 01:27 صباحاً
الاثنين 15 ديسمبر 2014 01:00 صباحاً
الأحد 14 ديسمبر 2014 09:57 مساءً
الأحد 14 ديسمبر 2014 05:17 مساءً
الأحد 14 ديسمبر 2014 04:57 مساءً
الرئيس هادي ومستشاروه يواصلون الحفر في "العاصمة الاتحادية" الافتراضية حيث ستدفن الجماعات المسلحة مشروعهم التفكيكي التفتيتي لصالح مشاريعها هي، مشاريعها الأكثر أصالة وبدائية! المدهش ان رجال
يبدو الأمر مضحكا ومحزنا معا عندما يتحدث عن التسامح زعيم سياسي كل تاريخه هو سلسلة من عمليات القتل والتصفيات الجسدية وتغذية الحروب القبلية ونزاعات الثأر والثأر السياسي.
في مقالته التي تناولتها
أدرك جيداً مدى شعور صحفي بجدية الخطر المُحدق بحياته ، ما الذي سينتابك وانت تنظر من خلف نافذة منزلك أو مقر عملك ، لترى ثلاثة مسلحين يبحثون عنك لتنفيذ مهمة السيد الزعيم الذي لم تروقه أخبار
في حفل مهيب أقامته المنظمة الأممية يوم 9سبتمبر الماضي تم تكريم أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح كقائد للعمل الإنساني ، وتسمية دولة الكويت مركزاً إنسانياً عالمياً ، فيكفي هنا
سنظل ننشد السلام والتعايش والوئام، وأي دعوة جادة لتحقيق هذا الهدف النبيل ليس من المنطق عدم التجاوب معها، وعندما عرض الأخ عبدالملك الحوثي رغبته في التعايش والتعاون مع الإصلاح رحبت بالدعوة، ثم
كذبوا علينا وقالوا اليمن تحتوي على 60 مليون قطعة سلاح بينما السلاح الوحيد المستخدم اليوم هو من قبل مليشيات "جيش الرب"، والانتهاكات الانسانية المسجلة حصرياً الان بأسماء هذه
أنْ تكون عميلاً، هذا ما يفعله عديدون. لكنْ، أنْ تكون عميلاً وتصف كل خصومك ومخالفيك في الرأي بأنهم "عملاء"، فهذا ما يفعله الحوثي. وسائل الدعاية الحوثية حولت مؤتمراً صحفياً عقدته السفارة
لم يكن الأمر أكثر وضوحاً في اليمن مما هو عليه اليوم، فقد فهم المنخرطون فيما يمكن اعتباره "الزيدية السياسية"، وهي هوية جهوية أكثر منها مذهبية، وينتمي إليها تيار واسع النفوذ ومهيمن على السلطة،
الحقائق التي كشف عنها الدكتور/عبدالكريم الإرياني المستشار السياسي للرئيس/عبدربه منصور هادي، في مقابلة صحفية أجرتها معه صحيفة سبتمبر التابعة لوزارة الدفاع، جاءت في بعض مضامينها صادمة
طبخة "بوغدانوف" السورية: تطبيع العلاقات بين دمشق وواشنطن وبدء صفحة جديدة عنوانها تكريس شرعية نظام الاسد والتعاون عسكريا ضد "الدولة الاسلامية".. فهل اقتربت من النضج.. وما هي حصة المعارضة؟
لا