الجمعة 05 أبريل 2013 05:09 مساءً
الجمعة 05 أبريل 2013 03:50 مساءً
الخميس 04 أبريل 2013 10:25 مساءً
الخميس 04 أبريل 2013 09:24 مساءً
الخميس 04 أبريل 2013 09:14 مساءً
الخميس 04 أبريل 2013 08:57 مساءً
الأربعاء 03 أبريل 2013 09:55 مساءً
الأربعاء 03 أبريل 2013 07:44 مساءً
الاثنين 01 أبريل 2013 10:29 مساءً
الاثنين 01 أبريل 2013 09:12 مساءً
كل دول وحكومات العالم تحترم شعوبها ، كل حكام العالم يحترمون شعوبهم ، كل شعوب العالم تحررت ولكل شعب هويته الوطنية المستقلة الشعب الوحيد في العالم دون هوية وطنية هو شعب بلاد الحرمين الذي سلبت
لا أصدق أن أسرا سورية تجوب شوارع وأحياء صنعاء طلبا للعون والمساعدة لا أصدق أن نخذل أهلنا الفارين الينا على هذا النحو نحن أهل النصرة والنجدة والكرم اللامحدود من العار أن تنكسر روح سوريا
الى عدن خذوني ولا تسألوني لماذا ؟ الى عدن خذوني بإذن القلب خذوني الى هناك لأرى احبتي وأهلي وناسي ..الى لؤلؤة الله في ارضه خذوني ,,إنها حكاية العاشقين ,وسكن الحب ,ومرفأ العلم ,ورايات الحب والسلام
في لحظة إحباط عجزت عن انتشالي منها نتائج انتخابات رئاسة لجان مؤتمر الحوار الوطني المبشرة -على الأقل ظاهرياً- وجدت نفسي أعيد التفكير بشأن الدولة المدنية التي خصصت لها إحدى لجان المؤتمر التسع،
يتمتع الحراك الجنوبي بقاعدة شعبية عريضة من كل الفئات العمرية , ولا تتأخر هذه القاعدة عن إظهار صدق حبها للجنوب من خلال تنفيذ الفعاليات التي يخالطها أحيانا شيء من التسرع والشطط الذي لا داع له
أربعون يوما تفصلنا عن رحيلك الدامي أيها الصديق الصدوق وجدي، أربعون نهارا بالغة البؤس و أربعون ليلة كالحة السواد، كلها تقف بيننا و بين الفجيعة المؤلمة التي اختطفتك غدرا و غيلة من بين أبنائك و
كالعادة الغالبة في التقارير الحكومية في القضايا ذات الحساسية السياسية؛ جاء تقرير اللجنة الوزارية المكلفة بتقصي الحقائق حول أعمال العنف الأخيرة في حضرموت من نوعية: «لا تشلوني ولا
أستطيع القول إن شباب الإصلاح أكثر انفتاحا أو تقبلا للآخرين من غيرهم ، هذه ملاحظة قد لا تكون دقيقة لكنها ليس خاطئة على الإطلاق .
سألت مرة أصدقائي الاشتراكيين ، هل تعتقدون بأن شباب الإصلاح
يُعاني المغترب اليمني الأمرين في بلاد المهجر وخصوصاً في دول النفط العربي الموسومة لفظاً بحق الجوار فجارها ذو القُربي يلكن الفُصحـى وجارها الجُنب لو تعلمون من هو فالامر ربما بل هو
على خطاك نمضي ايها القائد العظيم .. بدأ بثورته مع الناس واستمر عليها الى ان تمت تصفيته لحساب من لا يريدون خيرا لهذا البلد.
عاش الزبيري ثائرا ومات ثائرا ، لم ينجر الى صف الثورة دهفتني ولا الى صف