الخميس 11 أبريل 2013 09:19 مساءً
الخميس 11 أبريل 2013 01:46 مساءً
الخميس 11 أبريل 2013 01:41 مساءً
الخميس 11 أبريل 2013 01:39 مساءً
الخميس 11 أبريل 2013 01:39 مساءً
الأربعاء 10 أبريل 2013 06:39 مساءً
الأربعاء 10 أبريل 2013 06:35 مساءً
الأربعاء 10 أبريل 2013 05:41 مساءً
الأربعاء 10 أبريل 2013 02:44 صباحاً
الثلاثاء 09 أبريل 2013 07:42 مساءً
تمرد على الشرعية الدستورية والشعبية وقضى على الوحدة الوطنية وهدد أمن البلاد وسيادتها بانشقاقه عن الجيش ورفع السلاح في وجه الدولة ووقوف مع الانقلابين ، انه اللواء علي محسن ، المجرم ..
الحوار الذي يؤدي إلى الانفصال وحق ما يسمى تقرير المصير ليس حوار لأن الحوار يبحث أساسا في كيفية الحيلولة دون تحقيق إرادة القوى الإقليمية الساعية لتفكيك البلاد ، كما أن الانفصال عملا لا
..رحلة أوجلان تركيا وميسي كتلونيا وجنوب جرنج والبيض يتناقل أبناء الضالع مقولة لمجنونهم السياسي الشهير (حوات)، أثناء تأزم الوضع بين علي عبدالله صالح وعلي سالم البيض قبيل اندلاع حرب صيف 94م، ان
يخطئ من يظن أن علي محسن الأحمر كان مجرد قائد عسكري، لقد كان الرجل أباً لكل ذي فكر، وملاذا لكل ذي غبن، وأذنا لكل ذي رأي. ها هو اليوم يغادر مقر الفرقة الأولى مدرع الى منصبه الجديد كمستشار لرئيس
على منوال العبارة الشهيرة «حبني بالغصب»؛ تريد جهات سياسية وحزبية عديدة في مؤتمر الحوار الوطني أن تزج بالبلاد في مشكلة يمكن أن نسميها: «كفِّرني بالغصب»، والمقصود بها مطلب إدانة
الوطواط كائن غريب الاطوار ، فمع أنه يتمتع بمزية الطيور ، وحاسة تجعله يزاحم النحلة في ذوقها ورحيقها ، ويفوق اليعسوب في حدسه واستشعاره ؛ إلا إنه فُطر العيش في جنح الظلام ، وفي سواده
هجوم وسائل اعلام المؤتمر الشعبي العام على رئيس الوزراء محمد سالم باسندوة هو من باب الدفاع عن المآسي التي لحقت بالبلد نتيجة حكم هذا الحزب لاكثر من ثلاثة عقود كلما اقترب الاستاذ محمد باسندوة من
منذ تعيين المهندس وحيد علي رشيد محافظاً لعدن في مارس 2012م وماكنة التحريض ضده لم تهدأ أو يصمت ضجيجها المتواصل، ترافق ذلك التحريض مع مخطط لإغراق المدينة في أكوام القمامة و انطفاءات الكهرباء و
تصاعد حالة القلق والخوف لدى إخواننا المغتربين في المملكة العربية السعودية والتي تلمسها ليس في أحاديثهم والمبالغ في بعض تفاصيلها أحياناً, يقابله حالة لامبالاة لدى وزارة الخارجية كوزارة مخولة
في الغرب المتقدم "جدا" والمتحرر "جدا" والموضوعي "جدا"...كل هذه المتتاليات من الأوصاف العبقرية المتبوعة بـ"جدا" لم تصمد أمام خرافة "الهولوكوست".. بشكل مريع "جدا" إذ تسقط كل المسلمات العقلية عند