الاثنين 25 مارس 2013 01:47 مساءً
الأحد 24 مارس 2013 11:47 مساءً
الأحد 24 مارس 2013 08:07 مساءً
الأحد 24 مارس 2013 04:47 مساءً
الأحد 24 مارس 2013 01:34 مساءً
السبت 23 مارس 2013 07:57 مساءً
السبت 23 مارس 2013 05:20 مساءً
الجمعة 22 مارس 2013 11:15 مساءً
الجمعة 22 مارس 2013 09:18 مساءً
الجمعة 22 مارس 2013 09:16 مساءً
اتابع من خارج الوطن الحبيب ومثلي جميع المغتربين اليمنيين باهتمام بالغ وبشكل يومي جلسات مؤتمر الحوار الوطني عبر الفضائية اليمنية وبينما نشاهد وقائع جلسات مؤتمر الحوار ومشاركات اعضاءة
تناقلت صفحات الفيس بوك أخبار الاعتداءات السعودية و تمدد قواتهم لأراضينا دون ذكر مصادرها و هناك من أورد عبارة ( سري للغاية )
من أين جاءوا بهذا السري للغاية ؟
أين مصادرهم ؟
نحن لا
لأول مرة يتملكني شعور جارف برغبة الانصات والمشاهدة لمجريات جلسات مؤتمر الحوار ، كيف لا يراودني مثل هذا الشعور ؟ أنني اسمع وارى اليمن بكل تنوعه وتعدده واطيافه وافاقه ومشكلاته واوجاعه ومخاوفه
إلى جانب النقاط العشرين تعد هيكلة الجيش والأمن من أهم القضايا التي كان يفترض حسمها قبل الحوار الوطني،الفترة الزمنية للحوار والمتحاورين تتيح فرص جديدة وثمينة لإصدار قرارات حاسمة للبدء الجدي
ما حدث بالامس من استهداف لمنزل وزير النقل الدكتور واعد باذيب وما اعقبها اليوم من محاولة اغتيال لاحد اعضاء مؤتمر الحوار الوطني عن قائمة الحوثي قتل فيها ٢ من مرافقيه يعد تصعيدا ممنهج ومؤشرا
بمجرد سماعي لما استطعت متابعته من كلمات ومداخلات للمشاركين في مؤتمر الحوار الوطني سواء منهم ممثلو قوى وأطياف سياسية أو شباب ونساء ومنظمات، يتبادر إلى ذهني سؤال مهم وعاجل تتوالد عنه عدة
أتابع وباهتمام قضية شراء الطاقة الإسعافية لعدن وذهلت وأنا أمام التفاصيل التي تتحدث عن المماطلة المتعمدة لتعطيل انفاذ مناقصة تلك الإتفاقية تمثل أمامي ماعانيناه في العام الماضي , من انطفاءات
- كيف أقنعه بأن هادي القابع في منزله ليس بطلاً ؟
- كيف أقنع عامل على رصيف البطالة أنه أكثر مقاومة من حسن نصر الله ، وأكثر تعباً من عبدالقادر هلال ، وأكثر نقائاً من عبد الكريم الأرياني ؟
- كيف
من السذاجة التفكير بأن معركتنا من أجل الدولة المدنية الحديثة والمستقلة عن التبعية ستنتصر مع رحيل طاغية أو في صندوق الاقتراع، بعد عقود من تجريف العقول وشراء الذمم وتغييب القيادات وهدم النخب
لقد كانت اللوحة في يوم 18 مارس الجاري جدا بديعة في هذا البلد الغالي , ليس فقط في قاعة رئاسة الجمهورية بصنعاء ولكنها كانت كذلك لاتقل روعه في بقية محافظات الوطن وأروع مافيها هذا المواطن البسيط حجر