الأربعاء 24 أبريل 2013 09:40 مساءً
الأربعاء 24 أبريل 2013 04:43 مساءً
الأربعاء 24 أبريل 2013 03:20 مساءً
الاثنين 22 أبريل 2013 10:53 مساءً
الاثنين 22 أبريل 2013 05:19 مساءً
الاثنين 22 أبريل 2013 05:12 مساءً
الأحد 21 أبريل 2013 09:24 مساءً
الأحد 21 أبريل 2013 09:22 مساءً
الأحد 21 أبريل 2013 03:32 مساءً
الأحد 21 أبريل 2013 12:44 مساءً
المكان : عدن حاضرة اليمن السعيد , الزمن : القرن 21 العام 2013م بالتحديد 23 ابريل الساعة 10:30 ليلاً , عندما كنت اكتب هذه الاسطر على ضوء مصباح يدوي صغير لا يضيء إلا مساحة الورقة التي اكتب عليها , بينما
صوت العقل هو ما ينبغي أن يحكم العلاقات اليمنية- السعودية, وهو ما وجدت العشرات من اليمنيين المقيمين في المملكة الذين التقيتهم خلال جولة شملت معظم مدن ومناطق المملكة مجمعين عليه.
الأغلب
إذا كان العالم كله يتغير باستمرار فإن الأشخاص أيضا حتما لابد أن يعتريهم التغيير بما يواكب التغيير العام على أن يكون ذلك التغيير نحو الأفضل لا الأسوأ، ولعلنا في المشهد السياسي اليمني لم
نحن ثرنا لإنصاف المظلومين وإعادة الحقوق، فإذا بنا نرى مؤتمر الحوار وقد تربع فيه كل ذي ناب ينهش في الوطن وأصبح مفوضاً برسم مستقبله، ونرى تجاراً يصعدون على أكتافنا ويتحدثون باسم الضعفاء
من يعترضون على التوافق والمحاصصة نوعان من الناس النوع الاول هم من المستفيدين من النظام السابق وخائفين من ضياع ما بسطت عليه ايديهم، والنوع الثاني من يزعمون انهم مستقلين وهم فعليا ضمن احزاب
اليوم قررت أن أطلق مجموعة إشاعات مغرضة ليس إلا . الإشاعات هي من صنعي بوصفي ( احد أعداء الوطن وممن يحطمون مداميك السلم الاجتماعي وينظرون بالنظارة السوداااااء ) . الإشاعة الأولى تقول أن شوقي على
اليمن شعبا ونظاما وثورة وحوارا ومرحلة على عتبات الدولة الاتحادية الفيدرالية فيما وزراء حكومة الثورة لا يبدو من ممارستهم لسلطاتهم المؤقتة الممنوحة لهم بانهم افضل من اسلافهم الوزراء الذين
لا شك ان انطلاق ثورة الشباب السلمية أثمرت في تحقيق التغيير من داخل النظام وذلك بمجيء الدكتور علي احمد الاعوش كنائب عام بدلا عن الدكتور العلفي الذي استمر في منصبه حوالي 15 عام بشكل مخالف لقانون
"الأسير الفلسطيني المضرب عن الطعام سامر عيساوي يبدأ الإضراب عن الماء"، عنوان خبر في إحدى وكالات الأنباء طالعته و أنا أشرع في كتابة هذه المقالة، و رأيت فيه مدخلا مهما للموضوع بعد ما ترددت كثيرا
الثوار الذين نهضوا وثاروا وبددوا ظلمات الاستبداد وأنهوا عهود الظلم والطغيان ، فصنعوا أعظم معجزة وخلقوا أثمن فرصة للإصلاح والتغير، هؤلاء الثوار ينتظرهم اليوم التحدي الأكبر.
إذ أن إسقاط