من نحن | اتصل بنا | الجمعة 15 نوفمبر 2024 12:49 صباحاً
منذ 5 ساعات و 38 دقيقه
التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، اليوم، فخامة الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف، وذلك في إطار مشاركته في قمة قادة العالم للمناخ، التي تُعقد ضمن المؤتمر التاسع والعشرين لأطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP29).وفي بداية اللقاء، عبر
منذ 5 ساعات و 42 دقيقه
بحث عضو مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، اليوم، على هامش مؤتمر قمة المناخ الدولي (COP29) في العاصمة الأذربيجانية باكو، مع وزيرة شؤون التنمية البريطانية، أنيليز دودز، سبل تعزيز التعاون الثنائية، وتقديم الدعم للحكومة وجهودها في الوفاء بالالتزامات للمواطنين
منذ 6 ساعات و 10 دقائق
أكد مدير عام الأمن والشرطة بمحافظة المهرة العميد مفتي سهيل صموده، مواصلة الحملة الأمنية لملاحقة العناصر المتورطة في ترويج وتعاطي المخدرات، إلى جانب مكافحة وسائل الاصطياد المحرمة.جاء ذلك في كلمة للعميد صموده، اليوم، أمام القوة الأمنية المشاركة في الحملة التي تشهدها
منذ 7 ساعات و 10 دقائق
تعرض الدكتور نبيل الفقيه رئيس لجنة انتخابات الاتحاد العام لكرة القدم، لتهديدات وضغوط شديدة من قبل قوى متنفذه في العاصمة صنعاء.وأكد مصدر مقرب من الفقيه، ان التهديدات التي تلقاها، تهدف إلى تعطيل انتخابات الاتحاد العام لكرة القدم، المقرر اجراؤها في الثلاثين من نوفمبر الحالي
منذ 9 ساعات و 43 دقيقه
أعرب عضو الهيئة الإدارية لنقابة الصحفيين اليمنيين نبيل الأسيدي، عن استنكاره لقرار مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل في عدن القاضي بوقف نشاط النقابة، واصفًا القرار بأنه استمرار للانتهاكات الموجهة ضد النقابة منذ فترات طويلة، سواء في صنعاء أو عدن. وقال الأسيدي في تصريح خاص
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

محاولات صالح لمنع زيارة هادي للرياض

عدن بوست - عبدالملك شمسان: السبت 03 أغسطس 2013 10:23 مساءً

ما إن تقرر قيام الرئيس عبدربه منصور هادي بزيارة المملكة العربية السعودية على طريق عودته من الولايات المتحدة حتى ثارت ثائرة التخريب وارتفعت وتيرته حد الترتيب لاقتحام دار الرئاسة بالعاصمة صنعاء من قبل مجاميع من منتسبي ما كان يسمى بـ"الحرس الجمهوري".
وتبدو زيارة الرئيس للمملكة العربية السعودية واحدة من أبرز القواسم المشتركة بين أحداث صباح الجمعة في الثاني من أغسطس الجاري والتي كانت ترمي لاقتحام دار الرئاسة أثناء غياب الرئيس هادي وزيارته للولايات المتحدة التي تقرر فيها العودة إلى الرياض، وبين أحداث الثالث عشر من ذات الشهر العام الماضي والتي جرى فيها محاولة اقتحام وزارة الدفاع من قبل مجاميع من منتسبي الحرس الجمهوري أثناء غياب الرئيس هادي للمشاركة في قمة مكة المكرمة.
وربط مسؤول في الحكومة اليمنية في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» يومها بين محاولة قيام منتسبي الحرس باقتحام وزارة الدفاع وبين غياب كل من الرئيس عبدربه منصور هادي ووزير الدفاع الذي كان يومها في الإمارات العربية المتحدة.

وأضاف المصدر ذاته أن هناك مخططا للرئيس السابق ونجله لإرباك العملية السياسية والتسوية القائمة في ضوء المبادرة الخليجية، وأشار إلى أن المعلومات المتوافرة لدى الحكومة تشير إلى وجود مخطط للاستيلاء على عدد من المنشآت الحيوية المهمة بينها وزارة الدفاع والبنك المركزي وعدد من الوزارات.

وعبر متابعون عن غرابة تجمهر تلك المجاميع من قوات الحرس الجمهوري صباح الجمعة الماضية للمطالبة بحقوق مالية رغم أنه يوم إجازة.

وهي الغرابة التي تزداد باختيار ميدان السبعين مكانا للتجمهر بدلا من الاعتصام في معسكراتهم، أو أمام وزارة الدفاع أو رئاسة الوزراء.

وتزامن مع ذلك أعمال فوضى في نفذتها مجاميع من اللواء (13) في محافظة مأرب بأعمال فوضى، كما شهدت الليلة السابقة اعتداءات متكررة على الكهرباء بعد أسابيع من الكف عن هذا النوع من التخريب.

وتقول المؤشرات إن أحداث الجمعة الماضية كانت ترمي إلى أحد أمرين:

الأمر الأول: وجود مخطط لانقلاب عسكري وشيك، وأن هذه الأعمال ليست إلا مقدماته وبوادره، خاصة وأن مركز الإعلام التقدمي التابع لـ" يحيى محمد عبدالله صالح" قال في تغطيته للحدث إن حشودا من الجيش والأمن تحتل ميدان السبعين، متهما حرس الرئاسة باستخدام الرد العنيف وإسقاط أربعة مصابين بأسلحته الخفيفة والمتوسطة "في محاولة قمعهم".

وأضاف: "وفي تصريحات لـمركز الإعلام التقدمي الذي انفرد بالتواجد وتغطية الأحداث أكد المحتجون أنهم يطالبون بتسوية مرتبات أفراد القوات المسلحة والأمن ومنحهم الإكرامية الرمضانية كما جرت العادة سنوياً، وتحسين ظروفهم المعيشية، ونددوا بوزراء الداخلية والدفاع والمالية وهتفوا لرحيلهم من السلطة".

كما يؤكد هذا الاحتمال قيام صالح والحوثي في نهار ذات اليوم (الجمعة الماضية) بإخراج مجاميع كبيرة في مسيرة جابت عددا من شوارع العاصمة.

وردد المشاركون في المسيرة هتافات ضد الرئيس هادي الذي وصفته بصديق أمريكا وصديق إسرائيل. وكان لافتا تجدد هذه المسيرات أولا بعد فترة انقطاع، وتجدد الخطاب الموجه ضد الرئيس بشكل مباشر بعد أن كان الخطاب قد اقتصر خلال الأشهر الماضية على استهداف الحكومة.

الأمر الثاني: ويتمثل الأمر الثاني في عدم دلالة أحداث الجمعة عن مخطط وشيك للانقلاب، وأنها تريد في الوقت الراهن الإيحاء فقط بوجود هذا الانقلاب بهدف الضغط على الرئيس هادي وإجباره على العزوف عن زيارة المملكة العربية السعودية، والعودة رأسا إلى اليمن.

ويخشى صالح وعائلته من حدوث أي تقارب بين الرئيس هادي والإدارة السعودية صاحبة التأثير الأقوى في الشأن اليمني.

ويتأكد هذا الاحتمال بالنظر إلى هذه الأحداث التي جرت في ظل زيارة الرئيس هادي واتخاذه قرار زيارة الرياض في طريقه للعودة لليمن، ومقارنتها بمحاولة اقتحام وزارة الدفاع العام الفائت والمشار إليها في الأسطر الأولى.

وملفت للنظر أن صالح يعتبر زيارات هادي للرياض هي وحدها القادرة على توثيق علاقة الطرفين، ما يعني علم صالح بافتقاد هادي لأي قنوات أخرى لتحقيق هذا الهدف، وفي المقدمة القناة الدبلوماسية عبر وزارة الخارجية التي يديرها أبو بكر القربي الموالي له، أي صالح، والقناة الأمنية وعلى رأسها جهاز الأمن القومي الذي لا يبدو أن هادي فعل فيه شيئا من التغيير أكثر من تغيير رئيسه ووكيله (علي الآنسي، وعمار صالح).

وسواء كانت أحداث الجمعة الماضية بوادر انقلاب حقيقي يخطط له، أو لمجرد الإيحاء بوجوده، فإنها حلقة في سلسلة أعمال عنف وفوضى، وهو ما استشفته كل من الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا حين أعلنتا في ذات اليوم (مساء الجمعة) إغلاق سفارتيهما في اليمن.

كما تكشف هذه الأحداث أن صالح لم يفقد –حتى الآن- مبررات اعتماده وتعويله على القوة العسكرية التي لا يزال يحكمها ويديرها من خلال قياداتها الموالية له والتي لا تزال تحتفظ بمواقعها رغم قرار إلغاء اسم "الحرس الجمهوري".

كما يعوض عن الجزء الذي فقده من القوة العسكرية بالتحالف مع الحوثي الذي ارتبط معه بتحالف ضد الرئيس هادي، خاصة منذ الانتخابات الرئاسية الأخيرة، ويخطط الطرفان المتحالفان للانقلاب من خلال أعمال العنف والفوضى في العاصمة صنعاء وعدد من المدن.

ولا تزال التقارير تتوالى مؤكدة تزويد صالح للحوثي بالسلاح ومنحه مواقع هامة في قوات ما كان يسمى بــ"الحرس الجمهوري" فضلا عن تجنيد الآلاف من أتباعه.

وتمثل القوات العسكرية التي أعلنت قياداتها الانضمام للثورة القوة الأولى التي فقدها صالح، فيما يتمثل ما فقده كقوة ثانية في موقع وزير الدفاع.
وعلى أن وزارة الدفاع قد أسندت إلى صديق عبدربه منصور هادي اللواء محمد ناصر أحمد خلال رئاسته قبل سنوات، إلا أنه لم يكن يخشاه في تلك الفترة حين أسندها إليه الوزارة، إذ كان يسيطر على الجيش والقوات المسلحة من خلال أبنائه وأقاربه.

وكان حريصا في المراحل الأخيرة على إبعاده، إلا أنه لم يتمكن من تغييره بفعل استماتة عبدربه منصور في الاستحواذ على هذه الوزارة من خلال اللواء ناصر.

وكانت آخر فرص صالح في إبعاد اللواء ناصر من وزارة الدفاع في فترة تقاسم الحكومة بين كل المؤتمر الشعبي العام واللقاء المشترك عقب توقيع المبادرة الخليجية، إذ كان هادي رئيس فريق المؤتمر الشعبي المخول باختيار الوزارات التي يريدها، وكانت القائمة التي تضم وزارة الدفاع هي خياره بإجماع الفريق باستثناء سلطان البركاني -عضو الفريق الموالي لصالح والمقرب منه.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
أكد بيان مشترك لأمريكا وفرنسا وبريطانيا و8 دول أخرى، أن التغير المناخي يفاقم المشاكل المتعددة التي يعاني منها اليمن، في الوقت الذي أدى الصراع لنزوح أكثر من 4.5 مليون
المزيد ...
  بحث عضو مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، اليوم، على هامش مشاركته في قمة المناخ (COP29) المنعقدة في العاصمة الأذربيجانية باكو، مع ولي عهد المملكة
المزيد ...
  اكد عضو مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، التزام الحكومة اليمنية بقيادة استراتيجيات وطنية لمواجهة الآثار السلبية لتغير المناخ وذلك من خلال تعزيز
المزيد ...
  وصل عضو مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، اليوم، إلى العاصمة الأذربيجانية باكو، لرئاسة وفد اليمن المشارك في قمة المناخ (COP29)، والتي تُعد إحدى
المزيد ...
  زار عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اليوم، مقر قيادة القوات المشتركة لتحالف دعم الشرعية، حيث كان في استقباله، قائد القوات المشتركة الفريق
المزيد ...
  قال المتحدث باسم التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن العميد تركي المالكي، "إن منفذ الجريمة الغادرة بحق الضباط السعوديين في سيئون، لا يمثل الشرفاء من منسوبي
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
تشكل عودة رئيس الوزراء الأسبق د. أحمد عبيد بن دغر إلى واجهة المشهد السياسي في اليمن تطورًا مهمًا على الساحة
المنهج التعليمي يعتبر الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تطوير قدرات الطالب
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
24 ساعة مضت على إعلان قناة الإخبارية السعودية قيادة مجلس حضرموت الوطني في نشرتها الرئيسية ليلة امس. تلقى
في 26 سبتمبر 1962، انطلقت شرارة واحدة من أعظم الثورات في تاريخ اليمن الحديث، ثورة 26 سبتمبر التي غيرت مجرى تاريخ
عندما قُتل حسين الحوثي في 2004، جاء أخوه يحيى، زميلنا في مجلس النواب، إلى المجلس، صباح انتشار الخبر، وذهبت إليه
لم يكن حزب التجمع اليمني للإصلاح الا في صدارة المشهد السياسي اليمني مذ ولد عملاقا في سبتمبر 1990م،ذاك انه يعبر
  تعد الدولة كيان سياسي مُنظم لايمثل جغرافية معينة من الوطن الواحد، بل جميع اجزائه ممثلة بحكومة تمارس
قدم الرئيس الى حضرموت بإيعاز من الشقيقة –والتي هي في عجلة من امرها لحلحة مشاكلها مع الحوثي وترضيته –
اتبعنا على فيسبوك