أبناء المهرة وسقطرى يصدرون بيانا هاما بخصوص تصريحات باصرة (نص)
تعقيبا على تصريحات وزير التعليم السابق صالح باصرة الاخيرة عن مشروع الدولة اليمنية القادمة اصدر المجلس العام لأبناء المهرة وسقطرى بيان وصف بالهام وقال البيان أبناء المهرة وسقطرى مع لملمت الشأن اليمني وأنصاف كل مظلوم وتحقيق إرادته السياسية وضد التهميش والإقصاء لأي مكون ومظلوم سواء شارك في الحوار أو لم يشارك فاليوم يوم الحوار وأحترام إرادة الشعوب الثائرة على الظلم والطغيان فمن قام بالثورة التي أطاحت بحكم الاستبداد والإقصاء لكافة الشعوب.
نص البيان:
كشف لنا وزير التعليم العالي السابق باصرة عن مبادرة قادمة تنص على دولة اتحادية من عدة أقاليم ولم يحد الأقاليم لكي يجعل الشارع في بلبلة وحيص بيص كسابقة بازياد وكأن ليس في الحوار الامن كان اسمه مبدؤ بحرف الباء ولماذا هذه التصاريح وماهو المقصد منها اذا كان القصد ترويض الشارع المهري السقطري بالقبول بالأنضمام والاندماج في أقليم حضرموت فهذا من سابع المستحيلات ثم ليكون في علم باصرة ومن هو على شاكلته من إن ممثل أبناء المهرة وسقطرى المجلس العام لأبناء المهرة وسقطرى غير ممثل في الحوار وقد صرح السلطان عبدالله بن عيسى بن عفرار وعقلاء أبناء المهرة وسقطرى ومفكريها وأصحاب القاعدة الشعبية الجارفة والكلمة المسموعة التي سوف يقوم بها كافة أبناء المهرة وسقطرى بأن كل مخرجات الحوار مرفوضة جملة وتفصيلا أذا لم تلبي رغبة أبناء المهرة وسقطرى وتحقق إرادتهم السياسية في قيام أقليم المهرة وسقطرى بقيادة السلطان عبدالله بن عيسى بن عفرار على كامل التراب المهري السقطري وعلى حدود ماقبل عام 1967م وكل أبناء المهرة وسقطرى مع لملمت الشأن اليمني وأنصاف كل مظلوم وتحقيق إرادته السياسية وضد التهميش والإقصاء لأي مكون ومظلوم سواء شارك في الحوار أو لم يشارك فاليوم يوم الحوار وأحترام إرادة الشعوب الثائرة على الظلم والطغيان فمن قام بالثورة التي أطاحت بحكم الأستبداد والإقصاء لكافة الشعوب لقادر على القيام بثورة أخرى وثانية تقلع كل فاسد ومستبد وظالم وفي نيته تكميم أفواه الشعوب الثائرة والأصوات الهادرة والوقوف حجر عثرة أمام تحقيق مطالبها ومنها شعب المهرة وسقطرى فلن ولن يرضى بغير تحقيق إرادتة وقيام أقليم المهرة وسقطرى في ظل الدولة القادمة التي سوف يسفر عنها الحوار الوطني الشامل
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها