من نحن | اتصل بنا | السبت 19 أبريل 2025 04:37 صباحاً
منذ ساعتان و 51 دقيقه
تترأس بلادنا الدورة الحادية والخمسين لمؤتمر العمل العربي، الذي تنطلق أعماله صباح السبت المقبل في العاصمة المصرية القاهرة، وتستمر خلال الفترة من 19 إلى 26 أبريل الجاري، بمشاركة واسعة من وزراء العمل العرب، وممثلي منظمات أصحاب العمل والعمال، إلى جانب وفود من 21 دولة عربية أعضاء
منذ يوم و 18 ساعه و 8 دقائق
    لحج في اطار دعم وتعزيز القطاع الصحي بمحافظة لحج سلمت جمعية الهلال الاحمر اليمني بلحج وبدعم وتمويل من الهلال الاحمر التركي جهاز مناظير حديث الى هيئة مستشفى ابن خلدون العام بهدف الارتقاء بجودة الخدمات الطبية المقدمة للمرضى في المحافظة   وجرى تسليم الجهاز خلال حفل
منذ يومان و ساعه و 50 دقيقه
    أكد الدكتور عبدالله العليمي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، أن استقرار المملكة الأردنية الهاشمية وسلامتها يمثلان عاملاً محورياً في استقرار المنطقة بأسرها، مشيداً بالحكمة العالية التي أظهرتها القيادة الأردنية، وعلى رأسها جلالة الملك عبدالله الثاني بن
منذ يومان و 11 ساعه و 32 دقيقه
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء، العاصمة السياسية حينها...   فمنذ مرور (عشر) سنوات على اعتماد (عدن) عاصمة ومركز الحكم للبلد، لم تشهد أي شيء يبرهن أنها عاصمة حقيقية (للوطن) بأكمله كسائر عواصم الدول
منذ يومان و 11 ساعه و 40 دقيقه
  دشن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اليوم الثلاثاء توزيع مساعدات غذائية في محافظة المهرة، بتنفيذ من قبل الشريك المحلي ائتلاف الخير للإغاثة الإنسانية.   وخلال التدشين أشاد وكيل محافظة المهرة للشؤون الفنية المهندس أحمد عوض قويزان بجهود مركز الملك سلمان
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
عربي و دولي
 
 

أردوغان يصرخ في وجه الفيصل :​«كيف تدعي دولتكم الحكم بالشريعة ودعم المسلمين، وتقف مع إطاحة رئيس إسلامي منتخب في انتخابات حرة نزيهة»

عدن بوست - متابعات: الخميس 18 يوليو 2013 01:13 صباحاً
أردوغان، وسعود الفيصل وزير الخارجية السعودي

قال الكاتب الفلسطيني المعروف ورئيس تحرير جريدة القدس العربي سابقاً عبدالباري عطوان إن رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان يضع كل ثقله خلف الإخوان المسلمين حاليا، مشيراً إلى إن هذا الأمر أزعج حلفاءه السعوديين الجدد.

وأوضح عطوان في مقال له تحت عنوان :(عندما صرخ أردوغان في وجه سعود الفيصل)، إن انزعاج حلفاءه السعوديين الجدد دفع بالأمير سعود الفيصل وزير الخارجية السعودي، إلى الاتصال بأردوغان قبل أسبوع بحضور وزراء خارجية عرب، وخليجيين على وجه الخصوص، لإثنائه عن موقفه الداعم للإخوان في مصر، مشيراً إلى إن أردوغان صراخ بصوت عال في وجه محدثه السعودي قائلا:"كيف تدعي دولتكم الحكم بالشريعة الإسلامية ودعم الإسلام والمسلمين، وتقفون مع إطاحة رئيس إسلامي منتخب في انتخابات حرة نزيهة".

 

*نص مقال عطوان: عندما صرخ أردوغان في وجه سعود الفيصل

وليم بيرنز مساعد وزير الخارجية الأمريكي حط الرحال في القاهرة بحثا عن خريطة طريق تحمي المصالح الأمريكية في المنطقة بأسرها، أي الاطمئنان على وجود واستمرار إسرائيل دولة قوية مسيطرة في المنطقة وتدفق براميل النفط رخيصة إلى الغرب الصناعي، ولكن الأمر المؤكد انه سيعود إلى واشنطن أكثر قلقا بعد أن لمس بطريقة مباشرة أن حالة اللااستقرار التي تعيشها مصر حاليا، ومنذ الانقلاب العسكري، مرشحة للتفاقم، وليس الاحتواء ويمكن أن تمتد ألسنة لهبها إلى المنطقة بأسرها.

 

الدول الثلاث الكبرى في المنطقة، التي شكلت مفاصل استقرارها الرئيسية وهي، العراق وسورية ومصر باتت تعيش حاضرا قلقا، وصراعات طائفية وسياسية، وهذا يشكل الخطر الأكبر على إسرائيل التي كانت المستفيد الأكبر من الاستقرار العربي المصطنع المدعوم بديكتاتوريات فاسدة، فاسرائيل والغرب من خلفها، تعتبر حالة الفوضى العدو الأكبر لوجودها، لانها تستطيع ان تهزم دولا بسهولة بفضل تفوقها العسكري، ولكنها لا تستطيع هزيمة الفوضى وما يمكن أن تفرزه من جماعات ليس لديها ما تخسره إذا ما قررت توجيه صواريخها إلى تل أبيب، وهذا أمر سيحدث ان عاجلا أو آجلا.

 

دول الخليج الغنية نجحت في حصر ثورات ما يسمى بالربيع العربي خارج حدودها، وبما يحقق لها هذه الحصانة المطلوبة، مستخدمة أرصدتها المالية الضاربة، وتبادلت الأدوار في هذا الصدد، فدولة مثل قطر تدعم الإخوان المسلمين، مثلما هي الحال في مصر وسورية وتونس، ودول أخرى تحاربهم مثل، الإمارات والمملكة العربية السعودية، وفي الحالين يتأجج الصراع، ويتحول تدريجيا إلى حروب أهلية طائفية ومذهبية في الدول العربية المركزية الثلاث، ولكن من الصعب الاطمئنان الى ان لهيب هذه الحروب سيظل بعيدا عن مشعلي نارها، وصابي الزيت عليها.

 

الانقلاب العسكري على الشرعية في مصر لقي ترحيبا كبيرا مدعوما بعشرين مليار دولار من دول الخليج (السعودية والإمارات والكويت) وكان لافتا أن قطر التي تدعم المعارضة للحكم العسكري في مصر بزعامة الإخوان المسلمين لم تسحب ودائعها من البنك المركزي المصري، التي تقدر بسبعة مليارات دولار، واستمرت في تقديم المعونات النفطية أسوة بالدول الثلاث الأخرى.

 

النظام السوري الذي تتفق هذه الدول الأربع على دعم كل جهد عسكري ممكن لإسقاطه، وأنفقت من اجل ذلك ما يقرب من عشرة مليارات دولار حتى الآن لتمويل المعارضة وشراء صفقات أسلحة، هو المستفيد الأكبر ومعه حلفاؤه في ايران ولبنان وروسيا، لان تأجيج الصراع في مصر، ودعم طرف ضد آخر، أدى إلى تحويل الأنظار عن الأزمة السورية، وانصراف آلة التحريض الإعلامي، السلاح الأقوى فيها إلى مصر، وهذا الانقطاع في قوة الدفع الإعلامي (Momentum) هو أبرز الهدايا للرئيس بشار الأسد في هذا الشهر الفضيل، لان عودة الآلة الإعلامية الجبارة إلى عهدها والتحريض السابق سيحتاج إلى اشهر وربما أكثر.

 

نقطة أخرى لا بد من التوقف عندها، وهي أن الجبهة المعارضة للنظام السوري والعاملة على إسقاطه تتصدع بشكل متسارع، والفضل في ذلك يعود للانقلاب العسكري المصري، فتركيا أردوغان باتت تقف في الخندق المقابل لحلفائها السعوديين والإماراتيين في الأزمة المصرية، وتؤكد شرعية الرئيس المعزول محمد مرسي علنا، الأمر الذي أربك كل الحسابات في المنطقة.

 

الرئيس أردوغان يضع كل ثقله خلف الإخوان المسلمين حاليا، الأمر الذي أزعج حلفاءه السعوديين الجدد، مما دفع بالأمير سعود الفيصل إلى الاتصال به قبل أسبوع بحضور وزراء خارجية عرب، وخليجيين على وجه الخصوص، لاثنائه عن هذا الموقف، مما دفع باردوغان إلى الصراخ بصوت عال في وجه محدثه السعودي قائلا "كيف تدعي دولتكم الحكم بالشريعة الإسلامية ودعم الإسلام والمسلمين، وتقفون مع إطاحة رئيس إسلامي منتخب في انتخابات حرة نزيهة".

 

الثورة المصرية أطاحت بنظام ديكتاتوري فاسد وكادت أن تغير وجه المنطقة، ولكن تم إجهاضها وخطفها بانقلاب عسكري، وعملية الخطف هذه ودخول العسكر مجددا إلى الساحة السياسية قد يحدث أثرا عكسيا، أي المزيد من الفوضى غير الخلاقة، وهذا سيصب في نهاية المطاف، وبعد فترة زمنية قد تطول إلى إعادة رسم خريطة المنطقة، باضعاف إسرائيل واضمحلالها بالتالي، ونشوء نظام عربي جديد يرتكز على المثلث العراقي المصري السوري الذي قاد المنطقة وعلى مدى ثمانية آلاف عام إلى استقرار وحضارات راسخة.

telegram
المزيد في عربي و دولي
أعربت الجمهورية اليمنية عن إدانتها الشديدة للهجمات الدموية التي طالت مخيمي "زمزم" و"أبو شوك" للنازحين في مدينة الفاشر بولاية دارفور غربي السودان، والتي أسفرت عن
المزيد ...
على مدى أربعة أيام، شهدت محاور القتال حول القصر الجمهوري اشتباكات عنيفة، قبل أن تتمكن وحدات الجيش من اختراق الدفاعات عبر البوابة الشرقية. لم تهدأ معارك الخرطوم،
المزيد ...
أعلنت الرئاسة السورية توقيع اتفاق يقضي باندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن مؤسسات الدولة، والتأكيد على وحدة الأراضي السورية ورفض التقسيم.   وأوضحت الرئاسة أن
المزيد ...
توعد الرئيس السوري أحمد الشرع، مساء الجمعة، بتسليم فلول النظام الساقط الذين يصرون على الاعتداء على الشعب إلى محاكمة عادلة.   وفي كلمة متلفزة حول الأحداث الأخيرة
المزيد ...
هاجم الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضيفه ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، ووصف تصريحاته بأنها غير محترمة، وحذره من مغبة رفض وقف إطلاق النار مع روسيا.   وخلال
المزيد ...
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب -الأربعاء- إنه لا يعتقد أن حصول أوكرانيا على عضوية حلف شمال الأطلسي (الناتو) شيء عملي، مضيفا أن من غير المرجح أن تستعيد كييف كل
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
اتبعنا على فيسبوك