من نحن | اتصل بنا | الأحد 23 فبراير 2025 01:07 صباحاً
منذ 4 ساعات و 39 دقيقه
تشارك الجمهورية اليمنية بوفد كشفي مميز في فعاليات اللقاء الكشفي الدولي العاشر، الذي تنظمه مفوضية الشارقة بالتعاون مع الإقليم الكشفي العربي، تحت شعار "الكشفية والتنمية المستدامة"، وذلك بهدف تعزيز دور الشباب في تحقيق التنمية المستدامة. ويمثل اليمن في هذا الحدث الكشفي الهام
منذ 9 ساعات و 52 دقيقه
دشّن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي UNDP ، بالشراكة مع مؤسسة آفاق شبابية، المجموعة الثانية والثالثة من البرنامج التدريبي للمساعدات القانونيات في محافظة عدن، اليوم السبت 22 فبراير 2025م، بتمويل من الوكالة الكورية للتعاون الدولي KOICA.وخلال التدشين، عبّر مسؤول الشراكة في مشروع
منذ 20 ساعه و 39 دقيقه
استشهدت طفلة، إثر انفجار لغم زرعته مليشيات الحوثي الإرهابية أثناء رعيها الماشية في مديرية بيت الفقيه، جنوب محافظة الحديدة. وأوضح المرصد اليمني للألغام، في منشور على صفحته بموقع فيسبوك، أن اللغم الحوثي أدى إلى وفاة الطفلة عيشة بخيت البالغة من العمر 9 سنوات، على الفور، في
منذ 20 ساعه و 42 دقيقه
  أكدت الشركة اليمنية للغاز - صافر، على مضاعفة الجهود المبذولة لتغطية احتياجات السوق المحلية من مادة الغاز وضمان استقرارها خاصة مع اقتراب شهر رمضان المبارك.وأهابت الشركة في بيان نشرته وكالة سبأ، بالجهات المختصة القيام بالتعاون مع الشركة وممثليها ومندوبيها في المحافظات
منذ 20 ساعه و 47 دقيقه
شهدت مدينة الغيضة عاصمة محافظة المهرة، الجمعة تظاهرة حاشدة رفضًا للتدهور المستمر في الأوضاع المعيشية والاقتصادية، والانهيار الحاد للعملة الوطنية، وتفاقم معاناة المواطنين الذين باتوا على حافة المجاعة.     ورفع المتظاهرون لافتات أن كتب عليها "الشعب لم ولن يقبل العيش في
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

بعد اتساع الصراع بين فصائل الحراك ..مدير تحرير عدن بوست للجزيرة: نحذر من عنف مناطقي في الجنوب

سميرحسن- عدن: الثلاثاء 07 مايو 2013 03:13 مساءً

إتسعت هوة الخلاف بين فصائل المنادي بانفصال جنوب اليمنعن شماله، وسط مخاوف وتحذيرات من موجة عنف مصاحبة في الشارع الجنوبي وذلك بعد اشتباكات شهدتها مدينة الضالع الجنوبية بين فصيلين من أنصار الحركة الانفصالية سقط خلالها قتلى وجرحى.

ويشير باحثون ومحللون إلى أن الصراع في الجنوب أصبح يشهد تصاعداً مستمراً بسبب وجود فراغ سياسي تعيشه معظم محافظات الجنوب خلق صراعاً بين القوى الجنوبية على ملء هذا الفراغ.

ويرى الكاتب والمحلل السياسي، عبد الناصر المودع، أنه كلما زاد هذا  الفراغ حدث تكالب على السيطرة في الجنوب من قبل الانفصاليين أنفسهم فيما بينهم أو بين الانفصاليين والوحدويين.

وأشار بحديث للجزيرة نت إلى أنه في حال عدم تدخل السلطات للحد من تمدد القوى المتصارعة فإن الوضع بالجنوب مرشح لمزيد من التدهور والصراعات المسلحة، إضافة إلى الصراعات السياسية.

جولات عنف
وكان رئيس دائرة العلاقات الخارجية ، محمد غالب أحمد، قال بتصريح صحفي تناقلته عدة وسائل إعلام السبت الماضي إن الشارع الجنوبي يشهد هذه الأيام بدايات وتهيئة لجولات عنف "على ذمة رغبات عاطفية أنانية مغامرة تصيب القضية الجنوبية والحراك الجنوبي في مقتل".

وأشار إلى أن الصراع بدأ في الضالع قبل أسبوعين في مسيرتين لفصيلين انفصاليين احتفالاً بيوم الأسير الجنوبي، هتف المشاركون في كل منهما باسم الزعيم الذي يوالونه ويعتبرونه قائداً للجنوب، ثم حدثت مطاردات بينهما في شوارع المدينة.

وأضاف أحمد أن المشهد تكرر الأربعاء الأول من مايو/أيارالحالي ولكن هذه المرة باستخدام السلاح وسقط جرحى بسبب دعوة للعصيان المدني في أحد أسواق المدينة من قبل مجلس أعلى للحراك بالضالع، ورفضاً لها من قبل مجلس أعلى آخر للحراك في المدينة نفسها.

جانب من مسيرة للحراك الجنوبي بعدن (الجزيرة)

بعد مناطقي
كما شهدت محافظة الضالع، التي تعد معقلاً للجماعات المسلحة التابعة للحراك الانفصالي، نهاية الأسبوع المنصرم صدامات دامية بين فصيلين في أهم تكتلات الحراك الجنوبي أحدهما يتبع علي سالم البيض (آخر رئيس لليمن الجنوبي ونائب رئيس دولة اليمن الموحدة) والآخر لرئيس المجلس الأعلى للحراك السلمي الجنوبي، حسن باعوم.

وقال الصحفي المتخصص في شؤون الحراك الجنوبي في الضالع، إبراهيم علي ناجي، إن المدينة تشهد اتساعاً غير مسبوق في وتيرة الصراع بين أجنحة وفصائل الحراك، وإن الاشتباك الذي جرى بين أنصار فصيلين من الحراك أسفر عن مصرع شخصين ينتميان لأحدهما.

وحذر في حديث للجزيرة نت من اتخاذ الصراع الحالي بعداً مناطقياً وجهوياً في ظل ظهور جماعات مسلحة من داخل الأجنحة المتصارعة يقوم بعضها بأعمال سلب ونهب وقطع طرق, ويلقي كل منهما باللائمة على الطرف الآخر.

وأضاف أن هناك سباقاً محموماً بين فصائل الحراك في الضالع للتسلح في ظل الفراغ الأمني الذي تعيشه المدينة بعد انسحاب القوات الحكومية منها، خصوصاً أن بعضها أصبح يمتلك أسلحة متوسطة وأطقما عسكرية استولى عليها خلال مصادمات سابقة مع قوات الجيش.

ويصف قياديون بالحراك الجنوبي طبيعة الصراع الناشئ بين فصائل الحراك الجنوبي بأنه ناتج عن تباينات وتسابق بين قيادات مكونات الحراك على إظهار القوة للسيطرة على الشارع الجنوبي.

جانب من مسيرة للحراك الجنوبي (الجزيرة)

قيادات الخارج
وقال رئيس ما يسمى المجلس الوطني لاستعادة دولة الجنوب بمحافظة الضالع، محمد سعيد العقلة، إن ما حدث من اشتباك بالضالع أمر تم تلافيه، إلا أن الهوة ما تزال موجودة بين الفصائل لأن هناك من يغذي هذا التباين من القيادات الجنوبية بالخارج والتي تريد أن تبرهن بأنها الأجدر بقيادة الحراك.

وأشار في حديث للجزيرة نت إلى أن بداية هذا التباين كانت عام 2009 عند ظهور عدد من القيادات الجنوبية بالخارج التي كانت تحكم سابقاً جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية بالجنوب في محاولة منها ركوب موجة الحراك وقيادته.

وأردف بالقول إن تلك القيادات كانت بمثابة انتكاسة للحراك الجنوبي، وأوجدت تباينات كبيرة حيث عملت على التواصل مع أشخاص بشكل فردي من أجل أن يكونوا على رأس الهرم القيادي للحراك في إطار الصراع على الزعامة.

وقال أيضا "هناك تمزيق منظم ومقصود للحراك من قبل هذه القيادات التي نقلت صراعاتها السابقة إلى داخل مكوناته، وهو ما أدى إلى وجود هذا التباين بالرغم من أنها جميعها تنادي بمطلب واحد هو استعادة دولة الجنوب واستقلالها".

استغلال
من جهته نفى رئيس التجمع الديمقراطي الجنوبي (تاج) -وهو أحد فصائل الحراك- وجود أي  صراعات بين القوى الجنوبية، واصفاً ما يدور بأنها مجرد تباينات في كيفية الإدارة للوصول للهدف الذي تجمع عليه كل الفصائل وهو "التحرير والاستقلال واستعادة الدولة الجنوبية".

وقال صالح اليافعي بحديث للجزيرة نت إن هناك من وسائل إعلام صنعاء ونظام ما يسميه "الاحتلال" من يحاول استغلال هذا التباين إعلامياً للإيقاع بين قوى التحرير والاستقلال بالجنوب بتصوير الاختلاف على أنه صراع جنوبي قد يتحول إلى صراع مسلح.

ومع أنه يقر بوجود بعض التباينات والاختلافات، فإنه يرى أن لا دخل لذلك بجوهر القضية الجنوبية، واصفاً ذلك بأنه "مجرد خلل بنيوي تعود أسبابه لعوامل داخلية وخارجية نتيجة لتعجل العمل في ظل وجود فراغ تعاني منه الثورة الجنوبية يتمثل بالرؤية الواضحة والقيادة والتنظيم".

المصدر:الجزيرة
telegram
المزيد في اخبار تقارير
ألغت دولة الكويت الاعتراف بشهادة جامعة صنعاء، ومنعت التحاق الطلبة الكويتيين في الجامعة.   وذكرت وزارة التعليم العالي الكويتية منتصف يناير الماضي، نشرته الجريدة
المزيد ...
أعلنت الحكومة أن عدد ضحايا ألغام جماعة الحوثي منذ انقلابها على الدولة بلغ نحو 10 آلاف قتيل وجريح، غالبيتهم من الأطفال والنساء.   وقال وزير الشؤون القانونية وحقوق
المزيد ...
أعربت وزارة الخارجية اليمنية، عن إدانتها بأشد العبارات الممارسات التعسفية التي تقوم القوات الحوثية تجاه موظفي وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية العاملة في
المزيد ...
  أعلنت قبائل محافظة عمران، يوم الأحد، النفير العام، دعماً لقوات الجيش الوطني في مواجهة تصعيد مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران.جاء ذلك في حشد قبلي مسلح
المزيد ...
أدانت الجمهورية اليمنية، للتصريحات الاستفزازية الصادرة من الكيان الإسرائيلي، ضد المملكة العربية السعودية الشقيقة.   وقالت وزارة الخارجية في بيان إن المملكة
المزيد ...
جدد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، على عودة مؤسسات الدولة للعمل من الداخل، وحشد الطاقات في مواجهة التحديات الاقتصادية، وتأمين الخدمات الأساسية للمواطنين
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
اتبعنا على فيسبوك