من نحن | اتصل بنا | الأحد 23 فبراير 2025 01:07 صباحاً
منذ 56 دقيقه
تشارك الجمهورية اليمنية بوفد كشفي مميز في فعاليات اللقاء الكشفي الدولي العاشر، الذي تنظمه مفوضية الشارقة بالتعاون مع الإقليم الكشفي العربي، تحت شعار "الكشفية والتنمية المستدامة"، وذلك بهدف تعزيز دور الشباب في تحقيق التنمية المستدامة. ويمثل اليمن في هذا الحدث الكشفي الهام
منذ 6 ساعات و 9 دقائق
دشّن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي UNDP ، بالشراكة مع مؤسسة آفاق شبابية، المجموعة الثانية والثالثة من البرنامج التدريبي للمساعدات القانونيات في محافظة عدن، اليوم السبت 22 فبراير 2025م، بتمويل من الوكالة الكورية للتعاون الدولي KOICA.وخلال التدشين، عبّر مسؤول الشراكة في مشروع
منذ 16 ساعه و 57 دقيقه
استشهدت طفلة، إثر انفجار لغم زرعته مليشيات الحوثي الإرهابية أثناء رعيها الماشية في مديرية بيت الفقيه، جنوب محافظة الحديدة. وأوضح المرصد اليمني للألغام، في منشور على صفحته بموقع فيسبوك، أن اللغم الحوثي أدى إلى وفاة الطفلة عيشة بخيت البالغة من العمر 9 سنوات، على الفور، في
منذ 16 ساعه و 59 دقيقه
  أكدت الشركة اليمنية للغاز - صافر، على مضاعفة الجهود المبذولة لتغطية احتياجات السوق المحلية من مادة الغاز وضمان استقرارها خاصة مع اقتراب شهر رمضان المبارك.وأهابت الشركة في بيان نشرته وكالة سبأ، بالجهات المختصة القيام بالتعاون مع الشركة وممثليها ومندوبيها في المحافظات
منذ 17 ساعه و 4 دقائق
شهدت مدينة الغيضة عاصمة محافظة المهرة، الجمعة تظاهرة حاشدة رفضًا للتدهور المستمر في الأوضاع المعيشية والاقتصادية، والانهيار الحاد للعملة الوطنية، وتفاقم معاناة المواطنين الذين باتوا على حافة المجاعة.     ورفع المتظاهرون لافتات أن كتب عليها "الشعب لم ولن يقبل العيش في
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

لأول مرة في اليمن ..مجلة أمريكية..حين قرر نجلي أقوى زعماء القبائل اليمنية عقد قرانهما

عدن بوست - آدم بارون: السبت 04 مايو 2013 06:02 مساءً

بصفة عامة، فإنه من الصعب أن نتخيل مسألة أكثر مللاً من متابعة مجموعة من الأشخاص وهم يناقشون آلية توزيع دعوات حفل الزفاف لكن مع مرور الوقت، حين جلست قابعاً في منزل الشيخ حمير الأحمر مطلع الشهر الجاري، شاهد نائب رئيس مجلس النواب والعشرات من مشايخ القبائل وطاقم مكتب شقيقه (الشيخ حميد) وهم يتجادلون ويناقشون التفاصيل الدقيقة لتوزيع كافة المهام المناطة بهم، أصابني الذهول إلى درجة الاحراج.

تركز الحوار الدائر على الضيوف الذين سيحصلون على الدعوة بشكل شخصي/مباشر، وكذا من هو الشخص المعني بتسليم الدعوات الشخصية.

طبعاً الموضوع بحد ذاته لم يكن أمراً مثيراً بالنسبة لي، ما أثار اهتمامي هي الشخصيات رفيعة المستوى المنخرطة في الترتيبات الجارية.

تطرق المشاركون كل دقيقة إلى أسماء الشخصيات الأكثر نفوذاً في البلاد؛ جلست متكئاً بصمت، تساءلت مع نفسي هل بإمكاني قراءة الموقف والخروج برؤية جوهرية حول تعاملات النخب اليمنية المضجرة.

وبعد مرور ستة أيام، دُشنت مراسيم زواج نجلي شقيق الشيخ حمير، السياسي والشيخ القبلي حميد الأحمر، وشملت المراسيم حفل استقبال حضره الآلاف من الضيوف.

تتعارض المناسبة مع الرؤية المتكررة التي تعطي انطباعاً للخارج أن المجتمع اليمني قاب قوسين أو أدنى من الدخول في هوة صراع أهلي دموي، وهي نافذة تعطي للمراقب لمحة عن آليات العادات والتقاليد الثقافية التي تحافظ على تماسك النسيج الاجتماعي على الرغم من اتساع رقعة التمزق.

ويعتلي آل الأحمر موقعاً خاصاً في أوساط الأسر القبلية البارزة. فعن بطريرك العائلة الراحل-- الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر، يمكننا القول بأنه كان أكثر المشايخ في جيله نفوذاً وأكتسب تقديراً واحتراماً كبيرين – تنوه الذاكرة/المقولة الشعبية بأن نفوذ وتأثير الشيخ كانت في المرتبة الثانية بعد الرئيس السابق علي عبدالله صالح الذي بنى تحالف مع الشيخ حتى وفاته عام 2007م.

الجدير ذكره أن أكبر أبناء الزعيم القبلي العشرة-- الشيخ صادق، خلف والده في قيادة كونفدرالية قبائل حاشد، لكن حتى من بين أخوته المعروفين، يحتل الشيخ حميد في أغلب الأوقات دائرة الضوء/الاهتمام الأكبر.

اسم عائلة والده وحدها ضمنت بزوغ نجم الشيخ حميد منذ ولادته. إلا أنه لعب دوراً فاق ذلك الذي ورثه عن والده في إنشاء إمبراطورية تجاريه شاسعة للغاية جعلت النشطاء المعارضون له والذين يتهمونه بالفساد يستخدمون خدمة شركته للهواتف المحمولة.

ويعود مركزه السياسي المرموق إلى كونه قرر في الماضي الخروج عن دائرة أسرته في معارضة صالح، حيث كان حميد أول من خرج على صالح من بين أشقائه العشرة، بل فعل ذلك ووالده لا يزال على قيد الحياة.

أكسبته دعواته الجريئة والحادة للتغيير سخط الرئيس السابق وحلفائه، حيث يتهمون الشيخ بالبحث عن السلطة لنفسه. ويتهم السواد الأعظم من مناصري صالح، الشيخ حميد بتنسيق المظاهرات المستوحاة من الربيع العربي الذي أطاح في نهاية المطاف برجل اليمن القوي عام 2011م.

ذكر لي أحد الأصدقاء قبل أيام معدودات من العُرس "إذا كنت تعتقد أن حميد يدير الأمور في الوقت الراهن، انتظر حتى ترى ما سوف يحدث في هذا العُرس". نوهت نبرة صديقي إلى كونه يعارض توجهات حميد القبلية والسياسية، وفي الحقيقة أصاب حديثه كبِدَ الحقيقة.

في الواقع، حفل زفاف ضخم في اليمن أصبح أمراً ضرورياً ومقبولاً في حقبة ما بعد صالح التي تشوبها الترنحات السياسية، والعُرس كان فرصة واضحة للعيان لإظهار القوة والنفوذ.

انتشرت أنباء الحفل عشية الزفاف في أركان العاصمة صنعاء. وحين خرجتُ صباح الخميس، لاحظ جاري أنني لبست الزي التقليدي الرسمي اليمني – وهو ثوباً ناصع البياض وقد نُظِف بمذيبات عضوية غير مائية، ووشاح مطرز وسترة مخيطه وخنجر المراسيم (الجمبية) – وسرعان ما أدرك ما هي وجهتي.

"عُرس بيت الأحمر اليوم، أليس كذلك؟" استفسر الرجل الذي يدير المتجر المجاور لمنزلي وهو مؤيد وفي للرئيس السابق، وأضاف مبتسماً "انقل تحياتي للشيخ صادق". وسرعان ما تجاوزتني قهقهة النكتة، لقد كنت متعباً بسبب مشاركتي مساء البارحة في حفل السمرة للعريسين، وهي جزء من مارثون الاحتفالات الممتدة لسبعة أيام.

كنت قررت سابقاً أن أشارك لساعة زمن، لكن العروض التقليدية ألصقتني فوق مقعدي. كانت السمرة مثل مناسبة العُرس، جلسة قات، مثلها مثل أغلب المناسبات الاجتماعية التي يرتادها الذكور في اليمن. يتكأ الضيوف على الأرائك المنخفضة التي إكتظت بها القاعة الضخمة ويدردش الجالسون مع الضيوف من حولهم ويستمتعون بنغمات الموسيقى التقليدية.

احتشد رجال القبائل لإلقاء الهتافات التاريخية (الزامل) الترحيبية وبنبرة وصوت واحد لتعلن وصول العريسين؛ وتناوب الضيوف خلال السمرة تبادل القصائد والأشعار التقليدية التي مزجت السياسة اليمنية بتأملات الأفراح.

أنا متأكد أن المراقبين رأوا أنني كنتُ مستمتعاً بما حولي، لكن عم العريسين الذي كان جالساً إلى جواري كان قلقاً من أنني كنت متضايق. من الصعب أن تجد أي شخص في العالم يأخذ مبادئ وكرم الضيافة على محمل الجد مثل رجال القبائل اليمنية.

سألني الشيخ عبدالله حميد، أكبر العريسين سناً – بقمة التواضع والبساطة – "بماذا تفكر وما رأيك؟ بكل صراحة سنكون سعداء عندما ننتهي من كل هذا" واستفسر حين هممت بالخروج من السمرة "هل سوف تحضر يوم الخميس؟" لم اتمالك نفسي وضحكت قائلاً "هل لدي خيار آخر؟" قلته ممازحاً. "أنا متأكد أن أغلبية اليمنيون سيشاركون"، أردفتُ موضحاً.

وصلت إلى قاعة العُرس برفقة عدد من الأصدقاء، كان واضحاً للعيان ومن خلال مشاهدة مدخل المناسبة بأننا سنشهد حفل زفاف ناجح بل ومذهل – حيث مُنِعت دخول الأسلحة إلى القاعة بدون أية مقاومة تُذكر.

عادةً يشارك الضيوف في مثل هذه الأفراح، خاصة الشيوخ برفقة حاشية مدججة برشاشات الكلاشينكوف. استُثني القليلون من إجراء منع حمل السلاح، حتى أبناء الأحمر اقتصرت حراستهم على مرافقين اثنين بالمسدسات ومن دون السلاح الرشاش، وترك الضيوف أسلحتهم وحراساتهم عند مدخل القاعة.

أحد أبناء عمومة آل الأحمر رفض التخلي عن حراسته فتُرِك خارج بوابة القاعدة لكي يستقبل ويرحب بالضيوف.

أُقيم العُرس في كبرى قاعات مركز صنعاء للمؤتمرات التي تفوق مساحتها قاعات الأفراح التقليدية في صنعاء بحوالي ثلاث مرات، وعلى الرغم من ذلك، اكتظت القاعة بالضيوف.

شارك في العُرس 9427 ضيف مدعو – من أعضاء مجلسي النواب والوزراء وكبار القيادات الأمنية والعسكرية، وحوالي 700 شيخ. أي أن مجموع المشاركين بلغ حوالي 10000.

أبرز بروتكول في أعراس كبار الشخصيات يكمن في الحضور والمرور السريع لمجرد الظهور. أنا أيضاً حرصت على التواجد والظهور، فتحركت نحو الشيخ حميد الذي على الرغم من محاصرة الضيوف له – حيث ظهرت عليه علامات الإرهاق – لاحظني والتفت إلي بزاوية عينه ووجه مرافقيه بإفساح المجال لمروري. قدمت له التهاني والتبريكات وبسرعة انتقلت إلى طابور المهنئين للعريسين.

( الاعراس اليمنية تجربه شاقة للعُرسان اللذين يضطرون للوقوف لساعات طويله على أقدامهم لتحية مواكب المهنئين وهم لا يعرفون أغلبية الحضور). تختفي العرائس عن الأنظار، فهن لا يظهرن في القاعة، وإنما يشاركن في حفل استقبال بموقع آخر. في المجتمع اليمني المحافظ لا يختلط الجنسين في مناسبات الأفراح.

والعرائس في هذه المناسبة ينحدرن من عائلات قبلية نافذة.

الجدير ذكره أن أغلبية الزيجات في اليمن تُرَتب مسبقاً وهي وسيلة ملحوظة في تعزيز العلاقات بين النخب. إن الصرعات المسلحة و الاختلافات السياسية السابقة مع آل الأحمر لا تعني أنك لن تتلقى دعوة للمشاركة في العُرس.

الشيخ ناجي الشايف، زعيم قبائل اتحاد بكيل المعارض لحاشد وأحد أشد أنصار صالح، حضر العُرس. واحتراماً وتقديراً لمكانته وكبر سنه كان واحداً من المشايخ الثلاثة الذين تم استثنائهم من حظر السلاح.

والعجيب في الأمر أنني اصطدمت صدفة بمسؤول أشار لي في فصل الخريف المنصرم بأن خصومه لعقود طويلة من آل الأحمر هم "صورة مصغرة" تعكس سلة الاختلالات في السياسة اليمنية.

شارك في العُرس قيادات عسكرية ساهمت في محاصرة مجمع آل الأحمر داخل العاصمة خلال أحداث 2011م التي شهدت اشتباكات عنيفة بين الحكومة ورجال القبائل.

وفي الوقت نفسه، تمركز جنود من وحدات الحرس الجمهوري المنحل على تل قريب يشرف على القاعة. وعقب خروجنا من الاحتفال، سألني أحد الأصدقاء، "أين بإمكانك أن ترى ما رأيته اليوم في مكان آخر؟" مشيراً بإصبعه للضيوف المثيرين للاهتمام. وأضاف قائلاً "هؤلاء يتحدثون عن الرجل بشكل مشمئز، لكنهم جميعاً حضروا عُرس ابناءه ويتمنون الخير لهما".

الحفاظ على الشرف هو أحد المقومات الرئيسية لمنظومة الحكم القبلية في اليمن، لكن مناسبات الأفراح لأبناء الأُسر النافذة في اليمن تُظهِر أن الشرف لا يدعو إلى القضاء كلياً على الخصم اللدود – في أغلب الاوقات المسألة عبارة عن حفظ ماء الوجه. إن قرار إرسال دعوات الزفاف إلى كل حدب وصوب قد لا يمثل في حقيقة الأمر النوايا الكريمه – جزء مني يرى أن هذه الدعوات ومشاركة الضيوف هي أشبه بـــ"التحدي العدواني السلبي" إذ يحاول كل طرف الظهور أنه أكبر من الآخر. وخلافاً للنوايا وما يصاحبها، لا يسعني إلا الإقرار بأن هذه البوادر الودية هي وسيلة للتنفيس في ظل البيئة السياسية المحفوفة بالمخاطر.

ختاماً، قال لي شيخ من إحدى الضواحي الريفية في صنعاء "قل ما شئت عن اليمنيين .. كلٌ حتى وإن احتدم القتال .. سوف يأخذ فترة استراحة للمشاركة في عُرس نجل الغريم".

*المصدر: مجلة فورن بوليسي الأمريكية (السياسة الخارجية)

telegram
المزيد في اخبار تقارير
ألغت دولة الكويت الاعتراف بشهادة جامعة صنعاء، ومنعت التحاق الطلبة الكويتيين في الجامعة.   وذكرت وزارة التعليم العالي الكويتية منتصف يناير الماضي، نشرته الجريدة
المزيد ...
أعلنت الحكومة أن عدد ضحايا ألغام جماعة الحوثي منذ انقلابها على الدولة بلغ نحو 10 آلاف قتيل وجريح، غالبيتهم من الأطفال والنساء.   وقال وزير الشؤون القانونية وحقوق
المزيد ...
أعربت وزارة الخارجية اليمنية، عن إدانتها بأشد العبارات الممارسات التعسفية التي تقوم القوات الحوثية تجاه موظفي وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية العاملة في
المزيد ...
  أعلنت قبائل محافظة عمران، يوم الأحد، النفير العام، دعماً لقوات الجيش الوطني في مواجهة تصعيد مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران.جاء ذلك في حشد قبلي مسلح
المزيد ...
أدانت الجمهورية اليمنية، للتصريحات الاستفزازية الصادرة من الكيان الإسرائيلي، ضد المملكة العربية السعودية الشقيقة.   وقالت وزارة الخارجية في بيان إن المملكة
المزيد ...
جدد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، على عودة مؤسسات الدولة للعمل من الداخل، وحشد الطاقات في مواجهة التحديات الاقتصادية، وتأمين الخدمات الأساسية للمواطنين
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
اتبعنا على فيسبوك