من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 30 أبريل 2025 03:28 مساءً
منذ 6 ساعات و 33 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
منذ 6 ساعات و 37 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء ، سفيرة مملكة هولندا لدى بلادنا جانيت ، تطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها وبما يخدم مصلحة الشعبين والبلدين الصديقين ، وتطرق اللقاء إلى مستجدات
منذ 10 ساعات و 48 دقيقه
وجّه معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، تهنئةً لكافة العمال في بلادنا بمناسبة عيدهم العالمي، الأول من مايو.  وفيما يلي نص الكلمة: بسم الله الرحمن الرحيم يحتفل العالم في الأول من مايو من كل عام بعيد العمال، وبهذه المناسبة العظيمة، أتقدم بأسمى
منذ يومان و 23 ساعه و 36 دقيقه
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
منذ يومان و 23 ساعه و 45 دقيقه
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات الحضرمية.وأكد باتيس في منشور له على منصة " إكس "، أن هذا الوعي يشكل شعلة متقدة بين النخب والمجتمع، متجاوزًا حدود
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
محليات
 
 

تسونامي الجفــــاف يجتاح أغلب مناطق الأزارق بالضالع

عدن بوست - خاص - علي عواس: الثلاثاء 16 أبريل 2013 09:40 مساءً

المياه أساس الحياة ولا غنى لنا عنها في حياتنا اليومية ، وبدونها تتعطل حركة الزمن وتتحول إلى فصول من العذاب والجحيم ــــ عند ندرة وجودها ـــ وتنفر الكائنات الحية ـــ إذا لم توجد ـــ ..        

نحن لا نريد طرقات ولا كهرباء مع أننا بأمس الحاجة  إليها ــ فقط نريد ماء ــ ، ماء ، ماء .... !!

بهذه العبارة المختصرة كان رد أغلب أبناء مديرية الأزارق لمحافظ المحافظة اثناء لقاءه الاخير بهم رغم أن اللقاء بهذه الشخصيات  لم يؤتي ثماره.

من يصدق أن تصل الأمور إلى ما وصلت إليه .. ! طوابير من النساء والأطفال والرجال على بئر سطحية .. وأين ذلك في عاصمة المديرية ..ناهيك عن مختلف مناطق المديرية وبالذات الجبلية التي وصلت إليها موجة الجفاف مبشرة بنزوح جماعي منها .. وكم يتساءل الموطن .. عن وظيفة الحكومة ممثلة بمدير المديرية والمجلس المحلي .. ؟ وكما يقول الشاب فهد محمد إن كان عند هؤلاء ذرة من المسئولية فليقدموا استقالاتهم  ويتركوا المواطن يبحث عن المجهول .. !

ويقول المواطن / محسن علي محسن : كنا نخشى الموت جوعاً بسبب الغلاء المتزايد في الأسعار والآن  صار همنا توفير الماء ، وتحول خوفنا من أن نموت عطشاً .. ويضيف قائلاً : تخرج النساء والأطفال عند الساعة الرابعة قبل الفجر والبعض طوال الليل وتكن الحصيلة لكل فرد لا يزيد على ( 50 ) لتر فقط بعد التقاسم بالتساوي .

ولكون المديرية تشكوا من الجفاف بشكل عام اقتصر بنا الأمر في أخذ نموذج لمنطقة ( جبل عواس) والتي تعد من القرى ذات الكثافة السكانية بالمديرية حيث وصلت مأساتهم ذروتها وبلغت القلوب الحناجر    ـــ إذا جاز لنا التعبير ــ وذلك بحثاُ عن الماء .. ولأن المنطقة جبلية وذات كثافة سكانية عالية كان الناس يعتمدون على ما تجود به السماء من أمطار ولشحة الأمطار في العوام الأخيرة وجد المواطن نفسه أمام واقع يعجز الإنسان أن يعبر عنه .. وصل سعر دبة الماء سعة ( عشرون لتراً ) إلى مائتان ريال ، ولك أخي القارئ أن تتصور استحالة العيش في ظل متطلبات المعيشة والفقر والحرمان الذي تعيشه المنطقة .

في عاصمة المديرية...!!

قبل اعوام وبعد متابعات مضنية تم حفر بئر بعمق ( 190متر ) فقط رغم أن شرط المقاول يرسوا على ( 400ــــ 600) متر ، ومع هذا قبل المواطنين رغم التكتم الشديد على التقرير واستمرار ابتزاز  المواطنين ، وتم دفع بشارة وجود الماء .. ولكن المفاجأة كانت بقيام جهات نافذة ومستغلة في حرمان المنطقة من المشروع والاستفادة منه .. فأحياناً يتذرع بأن التقرير أظهر زيادة الكبريت في الماء ، وأحياناً أن المشروع تابع للصندوق الدولي ، وتارة  أن المضخة لم تأتي بعد .ووصل الامر الى طمر البئر والاستغناء عنها.. وهات يا أعـذار وروتين ، رغم أوامر الجهات المختصة .

فماذا يريد المحافظ طالب ياترى من أبناء الأزارق ..؟  وهل ينتظر اعتصام مفتوح ـــ وهو من حقهم ـــ على باب منزله .. ؟ أم ما ذا يريد .. ؟ 

وبحسب المواطنيين انه مهما كانت الأعذار والمبررات التي يتذرع بها القائمون ومسئولي مياه الريف .. لن تقبل .. ولن تكون مقبولة  .. مقارنة  بالحالة الكارثية التي وصلت إليها المنطقة والمناطق المجاورة .

أحد التربويين في المنطقة وهو الأستاذ / احمد مثنى السبعي يقول :  إن المعاناة بلغت حداً لا يطاق ، وإننا قد بحت أصواتنا ونحن نطالب بالماء ، ولكن لا حياة لمن تنادي .

ويضيف حتى الجمعيات الخيرية حصرت العمل الخيري في بناء المساجد فقط .. فأين هذه الجمعيات وأصحاب الأيادي البيضاء .. ؟ فلماذا لا يقومون بتوفير المياه وحفر ولو بئر واحد بدلاً من بناء ثلاثة مساجد في قرية واحدة .. !! وأردف قائلاً : لا يفهم كلامنا بأننا ضد بناء المساجد ، ولكن نحن نطالب بما هو أهم .. فكيف أقوم بصلاتي وأنا لا أجد شربة الماء ، فضلاً عن الغسل والوضوء .. ؟

وعن الحكومة أيضاً .. فهي تعمل مشاريع  ـــ إما فاشلة أو متعثرة ـــ ونعتبرها أيضاً مشاريع ثانوية  .. وهي بالفعل ثانوية مقارنة بالماء الذي هو كل شيء .. فما فائدة مشاريع  الحفاظ على التربة مع عدم وجود الماء للشرب ... ؟؟

ماذا قالت لجنة المشاريع ... ؟؟

اللجنة التي تابعت المشروع من البداية ، وهم أشخاص مختارون من أبناء المنطقة وضحوا الكثير من العقبات والصعاب التي واجهتهم ولا زالت تواجههم من قبل مسئولين نزعت من قلوبهم الانسانية والرحمة وأصبحوا متعطشين لأكل الأموال والرشوات فقط ..

همسة في أذن محافظ المحافظة ..

هل يعلم بأن المشاريع التي تنفذها ( مياه الريف ) يتم فيها جبايات غير قانونية ابتداءً بمصاريف وتحسينات العمال ونفقات  .. وصولاً إلى خذ رشوات ودفع مبالغ بغرض إيصال معدات المقاولين وبشارة وجود ماء ، ومبالغ من أجل أن يظهر التقرير سليماً ... ؟؟ فهل يعلم بذلك أم أن السكوت هو بحد ذاته علامة رضا ... ؟؟؟

الخاتمة ... وبعد كل هذه المعاناة والتي رسم فصول قتامتها مسئولين ونافذين.. لم يكن في خلدهم يوم من الأيام خدمة الوطن والمواطن كما يزعمون .. وإنما كان شعارهم منذ البداية: ( أدفع ثم ادفع ثم ادفع .. ) .

ونحن بدورنا نطرح هذه المشكلة امام المحافظ وحكومة الوفاق وخاصة ان مشكلة الجفاف تعتبر تسونامي من نوع آخر متمثل بالجفاف الذي يهدد حاضر ومستقبل المنطقة برمتها .. نضعها بين يدي السلطة المحلية بالمديرية  والمحافظة ...

telegram
المزيد في محليات
وجّه معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، تهنئةً لكافة العمال في بلادنا بمناسبة عيدهم العالمي، الأول من مايو.  وفيما يلي نص
المزيد ...
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات
المزيد ...
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري في العاصمة المصرية القاهرة بخبيرة حماية الطفل باليونيسف السيدة أميره حسان للإطلاع على آخر
المزيد ...
أشاد مجلس إدارة منظمة العمل العربية، إلى جانب رؤساء اللجان الفنية من وزراء الشؤون الاجتماعية والعمل، وممثلي منظمات أصحاب العمل، واتحادات النقابات العمالية في
المزيد ...
شاركت الجمهورية اليمنية، ممثلة بالهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة، في أعمال الاجتماع الـ60 للمجلس الفني لهيئة التقييس لدول مجلس التعاون الخليجي،
المزيد ...
بحث معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ورئيس مؤتمر العمل العربي في دورته الـ51، الدكتور محمد سعيد الزعوري، مع مدير عام مركز العمل الإسلامي التابع لمنظمة التعاون
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك