من نحن | اتصل بنا | الاثنين 13 أكتوبر 2025 07:29 مساءً
منذ 13 ساعه و 43 دقيقه
استقبل عضو مجلس القيادة الرئاسي، سيادة الرئيس الدكتور عبدالله العليمي، اليوم الاثنين، سفيرة المملكة المتحدة لدى اليمن، عبده شريف، لبحث العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، واستعراض مستجدات الأوضاع على الساحة الوطنية.وخلال اللقاء، أشاد الدكتور العليمي بالمواقف
منذ 14 ساعه و 7 دقائق
التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، اليوم الاثنين، سفير اليابان لدى اليمن، يويئتشي ناكاشيما.واستمع الدكتور العليمي خلال اللقاء إلى نتائج زيارة السفير الياباني إلى العاصمة المؤقتة عدن، واستعراض الجهود التي تبذلها الحكومة اليمنية في معالجة الوضع
منذ يوم و 9 ساعات و 27 دقيقه
أصدر أبناء وبنات المرحوم الحاج أحمد عبد الله سعيد الشيباني بيانًا جديدًا هو الثاني من نوعه، أكدوا فيه رفضهم واستنكارهم لما وصفوه بـ"التجاوزات والمغالطات" التي يرتكبها شقيقهم عبد الكريم أحمد عبد الله الشيباني، مؤكدين أن صبرهم قد نفد وأن ما يجري لم يعد خلافًا عائليًا بل
منذ يومان و 16 ساعه و 8 دقائق
قال الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي إن ‏ المجلس عمل خلال الفترة الماضية بدأب كبير لمواجهة التحديات المختلفة التي تمر بها البلاد.وأشار عبدالله العليمي إلى أن اجتماع المجلس اليوم الجمعة برئاسة فخامة رئيس المجلس د. رشاد العليمي جاء في إطار تواصل
منذ 3 ايام و 19 ساعه و 32 دقيقه
حذّرت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية (UKMTO) من تزايد حوادث التشويش الإلكتروني التي تستهدف أنظمة الملاحة في مناطق متفرقة من البحر الأحمر والخليج العربي.   وقالت الهيئة، في بيانٍ لها إن الاضطرابات طالت أنظمة تحديد المواقع العالمي (GNSS) ونظام التعريف الآلي للسفن
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

من “العند” وحتى “بلحاف”.. كيف يسعى الحوثيون و”المجلس الانتقالي” لإسقاط اتفاق الرياض؟!

عدن بوست - متابعات: الثلاثاء 31 أغسطس 2021 11:44 مساءً
 يتفق أطراف في اليمن أن إنهاء الحرب والوصول إلى “عملية سلام سياسية” يضر بمصالحها وخططها المحلية وداعميها الخارجيين لذلك فإنها تسعى لضرب الروافد التي تحاول حماية هذه العملية والحامل الوطني لها.
 
استهدف الحوثيون “قاعدة العند العسكرية” في محافظة لحج جنوبي البلاد، يوم الأحد في هجوم دامٍ أدى إلى مقتل وإصابة أكثر من 140 جندياً من “اللواء الثالث عمالقة”، الهجوم الذي تمّ بصاروخين باليستيين وطائرات مسيّرة متفجرة- زودتهم بها إيران-حسب ما تقول التقارير.
 
أما الحدث الثاني فكان تحركات داخل “القاعدة العسكرية الإماراتية” في ميناء بلحاف بمحافظة شبوة شرقي البلاد، دفعت القوات الحكومية إلى فرض طوق حول “المنشأة الغازية” بعد معلومات أن تلك القوات تسعى لإقلاق “الأمن” والقيام بعمليات داخل المحافظة التي تتمتع باستقرار منذ أغسطس/آب2019 عندما تم إخراج قوات “النخبة الشبوانية” التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات بعد معارك عنيفة.
 
استهداف قاعدة العند
تمثل قوات “العمالقة” محور التفاهمات الجديدة بشأن استكمال “اتفاق الرياض”، حيث تبذل السعودية جهوداً لاستكمال تنفيذ الاتفاق، بشقيه العسكري والأمني بعد تنفيذ الشق السياسي بإعلان الحكومة الجديدة في ديسمبر/كانون الأول 2020م.
حسب التفاهمات المطروحة فإن “قوات العمالقة هي جزء من القوات التي ستقوم بحماية المؤسسات العامة في مدينة عدن وباقي المحافظات الخاضعة لسيطرة المجلس الانتقالي الجنوبي”.
 
في ديسمبر/كانون الأول الماضي نشر التحالف العربي قوات من “العمالقة” في محافظة أبين، مع تصاعد التوتر العسكري بين الجيش الوطني والقوات التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي، مع خروقات استمرار خروقات الأخير والتحشيد العسكري، جاء انتشار “العمالقة” في ذلك الوقت بناءً على تفاهمات بين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي برعاية سعودية.
 
خلال تلك الفترة تعرضت تلك القوات لاستهداف من “المجلس الانتقالي الجنوبي”، استهدف بعض قياداته في عدن وأحرقت منازل آخرين.
 
قال مصدر مطلع لـ”يمن مونيتور” مساء الاثنين إن “اللواء الثالث عمالقة الذي يقوده أبو عائشة العوذلي، كان قد رفض قيام دورة تدريبية في (العند) لأن المعسكر مكشوف، وإذا كان الأمر مهماً فليتلقوا الدورة التدريبية في محافظة عدن في مقر التحالف الأكثر تأميناً”.
كان الحوثيون قد استهدفوا القاعدة العسكرية في يناير/كانون الثاني2019 بصواريخ باليستية وطائرات مسيرة، أدت إلى مقتل وإصابة العشرات بينهم قادة عسكريون بارزون.
 
وحسب المصدر فإن “المجلس الانتقالي رفض وجود تدريبات لهذا اللواء في محافظة عدن، ما أضطرهم لإقامة الدورة التدريبية في (العند)”.
 
وأضاف المصدر “أبلغوهم أن قاعدة العند مؤمنة وليست مكشوفة، وأنها بعيدة عن الاستهداف”. وتحدث المصدر شريطة عدم الكشف عن هويته لأنه غير مخول بالحديث لوسائل الإعلام.
 
إن تنفيذ الشقين العسكري والأمني من اتفاق الرياض يعني دمج القوات التابعة للمجلس الانتقالي التي دربتها الإمارات وعددها يتجاوز مائة ألف مقاتل، ضمن قوات وزارتي الداخلية والدفاع اليمنيتين، ما ينهي “أمنيات” المجلس بوجود قوات تابعة له تحقق أهداف “انفصال” جنوب البلاد.
 
لذلك فإن استكمال تنفيذ اتفاق الرياض، يعني تحوله إلى “طرف سياسي” ضمن الأطراف السياسية الأخرى الموجودة في شمال وجنوب اليمن، وهو أمرٌ لا يريده المجلس ولا الجهة التي تموله والتي انفقت على تدريب تلك القوات.
 
بالمثل فإن “تنفيذ اتفاق الرياض” سيؤدي إلى توحيد القوات، وإنهاء الخلافات في معسكر (التحالف/الحكومة الشرعية) لمواجهة الحوثيين، الذين يشعرون بأهمية بقاء هذه الخلافات قائمة حتى لا تتحول المعركة لتحرير المناطق من سيطرته. كما أن جماعة الحوثي تدرك أهمية وبقاء “ميليشيات مسلحة” في معسكر (التحالف/الحكومة الشرعية) لتبرير بقاءه كجماعة مسلحة حاملة للسلاح.
 
“منشأة بلحاف”
الأمر ذاته الذي حدث في “منشأة بلحاف”، خلال الأسابيع الماضية تقوم الإمارات باستخدام القاعدة العسكرية في “منشأة تسييل الغاز” كمعسكر تدريب كبير ل”النخبة الشبوانية” القوات التي طُردت في 2019، ضمن خروقات متعددة لـ”اتفاق الرياض”.
 
وقال مصدر أمني لـ”يمن مونيتور” يوم السبت، إن “القوات الحكومية نشرت نقاط تفتيش في محيط “منشأة بلحاف”، ومنعت الدخول والخروج، واعتقلت أفراداً (مطلوبين) كانوا بالقرب أو خارجين من القاعدة”.
 
يوم الأحد أعلنت القوات الخاصة بمحافظة شبوة القبض على “أنها ضبطت شحنة ألغام بحرية ومعدات بينها قوارب وملابس غواصين كانت قادمة إلى القوات الموالية للإمارات، وألقت القبض على عدد من الأشخاص -دون تحديد عددهم-“.
 
حسب المصادر الأمنية والسياسية في المحافظة التي تحدثت ل”يمن مونيتور” فإن المجلس الانتقالي الجنوبي -ومن خلفه الإمارات- “كان يستعد بالفعل لإشعال معركة للسيطرة على محافظة شبوة من الحكومة الشرعية، وكانت تلك القوات مستعدة للتحرك ضد القوات الوطنية”.
 
أبدى المسؤولون خشيتهم من محاولة “المجلس الانتقالي” شن حرب للسيطرة على “شبوة” حتى ينهي جهود استكمال تنفيذ “اتفاق الرياض”.
 
لذلك كما يقول المسؤولون تحرك “محافظ المحافظة محمد بن عديو ضمن مسؤولياته لحماية “المحافظة” الذي تحرك لإفشال المخطط المطروح كرجل مسؤول عن تنفيذ الاتفاق”.
يوم الاثنين، التقى “بن عديو” قائد قوات الدعم والاسناد في التحالف العربي اللواء ركن يوسف الشهراني (سعودي)، واستعرض تقريراً لخروقات اتفاق الرياض بينها تحشيد الإمارات لـ”المليشيات المسلحة” داخل منشأة بلحاف.
 
لماذا التخادم لاستهداف الاتفاق؟!
تتخادم “جماعة الحوثي” و”المجلس الانتقالي الجنوبي” في استهداف “اتفاق الرياض” -حتى بدون اتفاق مسبق بين الطرفين-، باستهداف روافد تنفيذه ومنها استهداف “قوات العمالقة” التي كانت تمثل محوراً لتنفيذ الاتفاق، واستهدف شبوة التي تمثل ما تبقى من “العملية السياسية” التي تعمل على توازن القوى ضمن “اتفاق الرياض”.
 
يهدف الحوثيون والمجلس الانتقالي، من خلال استهداف روافد تنفيذ الاتفاق “قوات العمالقة” التي ستساهم في الانتقال إلى “العملية السياسية” والحيلولة دون دمج القوات في وزارتي الداخلية والدفاع، إلى بقاءها كمشروعات طائفية ومناطقية لبقاء وإنتاج الحروب الصغيرة، وإنهاء أي فرص لمبادرات السلام وإنهاء الحرب والعودة إلى “العمل السياسي” في اليمن بعد سنوات من الحرب.
 
المصدر: يمن مونيتور
telegram
المزيد في اخبار تقارير
حذّرت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية (UKMTO) من تزايد حوادث التشويش الإلكتروني التي تستهدف أنظمة الملاحة في مناطق متفرقة من البحر الأحمر والخليج
المزيد ...
أعلنت الحكومة اليمنية، الخميس، اختتام مشاورات "بنّاءة" مع صندوق النقد الدولي حول المادة الرابعة، وذلك بعد انقطاع دام أحد عشر عاما وأكدت الحكومة أن استئناف هذه
المزيد ...
أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الجمعة، عن المزيد من الاجراءات الحمائية لموظفي العمل الانساني في اليمن، بما في ذلك نقل مكاتب منظمات الامم المتحدة
المزيد ...
  أكدت هيئة رئاسة مجلس الشورى، اليوم الإثنين، على تعزيز وحدة الصف الوطني، وتوحيد مؤسسات الدولة، وتعزيز الجهود للقضاء على الانقلاب الحوثي المدعوم إيرانيًا
المزيد ...
رحب الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي بالجهد الدولي الكبير الذي يسعى لمساندة اليمن وبناء قدرتها وتطوير امكانياتها في الأمن البحري.   وقال
المزيد ...
أعلنت المملكة العربية السعودية، مساء السبت، تقديم دعم مالي جديد للحكومة اليمنية، بقيمة مليار و380 مليونا ريال سعودي. وقالت الخارجية السعودية في بيان لها على منصة
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك