من نحن | اتصل بنا | الاثنين 28 يوليو 2025 08:52 مساءً
منذ يوم و 9 ساعات و 35 دقيقه
في خطوة نحو تعزيز الشمول المالي وتحفيز النمو الاقتصادي المحلي، جرى صباح اليوم الأحد الموافق 27/يوليو2025 افتتاح فرع مقر (بنك الأمل) بحلته الجديدة بحضور وكيل محافظة حضرموت الأستاذ حسن سالم الجيلاني، والاستاذ/ عمر باجرش نائب رئيس مجلس الإدارة بمعيه مدير فرع البنك المركزي
منذ 3 ايام و 20 ساعه و 21 دقيقه
شهدت عدة مدن يمنية، اليوم الجمعة، تظاهرات حاشدة تضامناً مع غزة وتنديداً بجرائم الاحتلال الإسرائيلي وسياسة التجويع ضد أبناء القطاع وكذلك بالصمت الدولي والعربي. وخرج الآلاف في العاصمة صنعاء بمسيرات شعبية حاشدة، عبّر المشاركون فيها عن تضامنهم الكامل مع أهالي قطاع غزة، الذين
منذ 3 ايام و 20 ساعه و 24 دقيقه
حذرت قوات الجيش، الجمعة، من المرور في الطريق الصحراوي بين محافظات مأرب والجوف وحضرموت. ونقل موقع الجيش، عن مصدر عسكري بوزارة الدفاع ورئاسة هيئة الأركان دعوته لجميع المواطنين بتجنب استخدام الطرق الصحراوية بين محافظتي الجوف ومأرب وحضرموت، حرصاً على سلامتهم، مرجعا السبب
منذ 3 ايام و 21 ساعه و 42 دقيقه
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه تفاصيل شحنة الأسلحة التي ضبطت بجهود ذاتية لقوات البحرية في المقاومة الوطنية وأجهزة استخباراتها، قبل أن تصل إلى مليشيات #الحوثي المقدمة لهم من #إيران، بمشاركة كبيرة
منذ 5 ايام و 6 ساعات و 24 دقيقه
    أصدر محافظ البنك المركزي اليمني، أحمد أحمد غالب، اليوم الخميس، قرارًا جديدًا يقضي بإيقاف تراخيص خمس من منشآت الصرافة المخالفة، بناءً على تقرير النزول الميداني المرفوع من قطاع الرقابة على البنوك.   وشمل القرار إيقاف التراخيص الممنوحة لمنشآت: العريش إكسبرس،
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

وزير أردني سابق:البيض اضطر عام 90م إلى «إهداء» دولته الماركسية إلى صالح ليدمجها في نظامه القبلي بعد اقتتال رفاق نضاله على السلطة

عدن بوست - الشرق الاوسط - صالح القلاب: الخميس 04 أبريل 2013 02:30 مساءً

حذر وزير الاعلام الأردني السابق صالح القلاب الجيش السوري الحر والثوار السوريين من خطورة تحول ثورتهم إلى المصير الذي آلت اليه ثورة اليمن الجنوبي على الاستعمار البريطاني. وقال ان كل رفقاء النضال في اليمن الجنوبي قد ماتوا في اقتتالهم الدموي على السلطة ولم يبقى منهم إلا علي سالم البيض الذي قال انه اضطر بعد مذبحة رفاق الحزب الاشتراكي الحاكم سابقا بالجنوب في13 يناير1968 و انهيار الاتحاد السوفيتي
إلى تسليم دلولته الجنوبية الماركسية إلى الرئيس اليمن السابق علي عبدالله صالح ليدمجها في اطار نظام حكمه القبلي باليمن الشمالي.
واوجد القلاب في مقال نشره بصحيفة الشرق الأوسط مقارنة بين التحديات التي تواجهها اليوم الثورة السورية وتحديات اليمن الجنوبي بعد ثورة 14 اكتوبر ضد الاستعمار البريطاني.. ونظرا لاهمية المقال نعيد نشر نصه:
من الصعب، بل هو شبه مستحيل، حصر أسماء وأعداد كل القوى والتشكيلات الحقيقية والوهمية التي تدعي وتقول إنها «الثورة السورية»، وبالطبع فإن هذا غير مستغرب؛ فالمشكلة تعود لأن حكم الأسد، الوالد والولد، الذي استطال لنحو نصف قرن، قد دمر الحياة السياسية في سوريا، وأذاب كل الأحزاب والجماعات والمجموعات، التي بقيت قائمة وموجودة حتى تسلم حزب البعث الحكم والسلطة في عام 1963، وشتت شملها حتى بما في ذلك «الإخوان المسلمون» الذين برزوا متأخرين، والذين اجتذبوا أضواء وسائل الإعلام إليهم في نهايات سبعينات القرن الماضي وبدايات ثمانيناته، وبخاصة عندما انحازوا إلى صدام حسين ونظامه في ذروة الصراع بين «البعثين»؛ البعث السوري والبعث العراقي، الذي كانت مجازر حماه في عام 1982 انعكاسا له وأحد تجلياته الدامية.
لم يكن أي من هذه التشكيلات، التي تتزاحم الآن على ادعاء أنها «الثورة»، وعلى أنها هي الموجودة على الأرض في الداخل، يتوقع أن يبدأ «الربيع العربي» على هذا النحو المبكر في سوريا، ولعل ما لا خلاف عليه هو أن ما كان قائما قبل مارس (آذار) عام 2011 هو مجرد معارضة ناعمة جدا، وعبارة عن مجموعات «ثقافية» كانت بعد انتقال الحكم من الوالد إلى الولد تراهن على أن بشار الأسد «الشاب المنفتح بحكم دراسته في بريطانيا، وبحكم اقترانه بفتاة تعتبر بريطانية ولادة ودراسة وتأثرات اجتماعية وحضارية»!! سوف يأخذ البلاد والعباد في قفزة ديمقراطية وحداثية وتحديثية نحو المستقبل المنشود، إنْ على الصعد الاقتصادية، وإنْ بالنسبة للتجربة السياسية التي في ظل حكم الحزب الواحد الأوحد قد توقفت عند لحظة معينة من التاريخ، هي لحظة التجربة «الستالينية» المرعبة.
قبل الوحدة السورية - المصرية التي عنوانها «الجمهورية العربية المتحدة» كانت هناك أحزاب حقيقية وفعلية، رغم كل الانقلابات العسكرية التي تلاحقت، كتجسيد لـ«الصراع على سوريا» إقليميا ودوليا، وأولها انقلاب حسني الزعيم الذي هو، حسب مايلز كوبلاند في كتابه «لعبة الأمم»، انقلاب أميركي تخطيطا وتمويلا، وآخرها الانقلاب الصامت على أديب الشيشكلي الذي أعقبته انتخابات برلمانية توصف بأنها كانت نزيهة ونظيفة، شاركت فيها أحزاب كان لها حضورها السياسي في المجتمع السوري، من بينها حزب الشعب، وحزب الكتلة الوطنية، والحزب السوري القومي الاجتماعي، والحزب الشيوعي، وحزب جماعة الإخوان المسلمين، وبالطبع حزب البعث الذي فاز بعدد كبير من مقاعد البرلمان الذي أسفرت عنه هذه الانتخابات.
ولعل ما تجب الإشارة إليه هنا هو أن سنوات الوحدة السورية - المصرية «الجمهورية العربية المتحدة» القصيرة العمر، كانت مقبرة للحياة الحزبية والسياسية في سوريا؛ فالمعروف أن جمال عبد الناصر كان قد اشترط أن يحل حزب البعث نفسه قبل أن يوقع اتفاقية هذه الوحدة، وأنه قد اعتمد على عبد الحميد السراج للقضاء على كل الأطياف الحزبية والسياسية وإذابتها كما أذاب جسد الأمين العام للحزب الشيوعي، الذي كان سورياً ولبنانياً في الوقت نفسه، فرج الله الحلو.
إن قدر سوريا، التي كانت السباقة في العالم العربي إلى التعددية الحزبية، وإلى الحياة البرلمانية، وإلى الحريات الصحافية، أن تصبح ساحة لتصفية الحسابات الإقليمية والسياسية، وأن تبتلى بظاهرة الانقلابات العسكرية التي بدأت بانقلاب حسني الزعيم في عام 1949، وتوقفت عند انقلاب حافظ الأسد في عام 1970، وأن تبتلى أيضا بتجربة «الجمهورية العربية المتحدة» المشوهة القصيرة العمر، والتي كان لها الدور الأكبر في تدمير الحياة الحزبية والسياسية السورية، وبالتالي تسليم هذا البلد العربي الطليعي إلى حكم الحزب الواحد، الذي هو حزب البعث الذي كما هو معروف قد تسلم السلطة في انقلاب الثامن من مارس عام 1963، وبقي ينفرد بها كواجهة لضباط النزعة الطائفية المعروفين حتى الآن.
وبهذا فإن المشكلة التي تواجهها الثورة السورية الآن هي كل هذا الانفجار التنظيمي المربك بالفعل، وهي كل هذه الأيدي الممتدة من الخارج، وحقيقة أن هناك مخاوف فعلية من أنْ تصاب هذه الثورة بعد «التحرير» بما أصيبت به ثورات عربية سابقة، وهو الاقتتال الداخلي والتصفيات الجسدية المتلاحقة.. اللهم إلا إذا استطاع الجيش السوري الحر أن يحمي بنيته التنظيمية وقراراته من كل هذه التدخلات، وأنْ يتوحد فعليا قاعدة وقيادة، ويفرض نفسه على كل هذه القوى والتشكيلات، ويقود البلاد في مرحلة انتقالية قصيرة تأخذ سوريا إلى تجربة الديمقراطية والحريات العامة، وإلى انتخابات نزيهة بالفعل تؤسس لمسيرة تاريخية تتلاءم مع متطلبات العصر والألفية الثالثة، وعلى غرار ما يجري في دول الديمقراطيات العريقة.
هناك في التاريخ العربي المعاصر ثلاث تجارب من المفترض أن تأخذها فصائل وتشكيلات الثورة السورية بعين الاعتبار، هي تجربة الثورة الجزائرية الفريدة، وتجربة الثورة الفلسطينية، وتجربة ثورة اليمن الجنوبي الذي كان يسمى «الجنوب العربي»، فهذه الثورات الثلاث كان يجمعها الإطار العام، لكنها كانت تختلف في تفصيلات كثيرة وفقا لظروف انطلاقها، ووفقا للأوضاع التي كانت قائمة في هذه الدول المشار إليها.
فالثورة الجزائرية عام 1954 جاءت بعد تراكم سنوات طويلة من الاستبداد، وضد أبشع استعمار عرفته البشرية استمر لـ132 عاما، ولذلك فإن المجموعة الطلائعية التي أطلقت هذه الثورة حرصت تحت وطأة الخوف من التدخلات الإقليمية والدولية الخارجية على النأي بها عن التعددية الحزبية، وعن التنظيمات العربية التي كانت قد ظهرت في ذلك الحين، وعن كل من حاول التسلل إلى قيادتها، حتى بما في ذلك بعض «الزعامات» التقليدية التي جرى قطع الطريق عليها خلال مؤتمر «الصومام» الشهير في عام 1956 الذي كان أول مؤتمر لهذه الثورة العظيمة، التي تعتبر أحد أهم معالم القرن العشرين، يعقد داخل الأراضي الجزائرية.
ويقينا لو أن الثورة الجزائرية تركت أبوابها مشرعة أمام كل من هب ودب، كما يقال، لكانت الجزائر قد عانت من حرب أهلية طاحنة بمجرد انتصارها على الاستعمار الفرنسي، ولكانت قد واجهت محاولات انشطارية وانقسامية كثيرة؛ نظرا لتركيبتها «الديموغرافية» المعروفة، لكن ما حال دون هذا كله أن جيش التحرير الوطني بقيادة هواري بومدين قد بادر إلى فرض وحدة هذه الثورة على الجميع، وقد بادر بينما كان لا يزال في «الحراش» في طريقه إلى «القصبة» و«حيْدرة» في العاصمة الجزائرية، إلى الضرب بقبضة حديدية على بوادر التمرد التي قامت بها بعض الاتجاهات التي حاولت أخذ البلاد وهي لا تزال لم تقف على أقدامها بعد، إلى كارثة حرب أهلية مدمرة.
إن هذه هي التجربة الأولى، أما التجربة الثانية فهي تجربة اليمن الجنوبي، حيث أكلت ثورتها بعد التحرير نفسها، وحيث اقتتل رفاق النضال وتقاتلوا على السلطة إلى أن أفنى بعضهم بعضا، وحيث لم يبق منهم في النهاية إلا علي سالم البيض الذي اضطر في عام 1990 بعد انهيار الاتحاد السوفياتي، إلى «إهداء» دولته الماركسية إلى علي عبد الله صالح ليدمجها في إطار نظام قبلي التركيب بقي يقف على قمة هرمه، حتى أطاحه الربيع العربي مع من أطاح، باسم الوحدة وإنهاء «التشطير» الذي استمر لعهود طويلة.
أما التجربة الثالثة فهي تجربة الثورة الفلسطينية التي كانت أطلقتها حركة «فتح» في الفاتح من عام 1965 التي ابتليت وبخاصة بعد هزيمة عام 1967 بامتداد أيد عربية كثيرة نحوها، وبوصول الأعداد الوافدة إليها إلى أرقام فلكية، وآخرها بروز حركة «حماس» بقرار من المرشد العام للإخوان المسلمين، وبدعم من إيران وبعض الدول العربية في عام 1987، ويقينا لو أن «فتح» لم تبق تشكل القوة الرئيسة والعمود الفقري لهذه الثورة لكانت أوضاع الفلسطينيين أكثر مأساوية مما هي عليه الآن، ولكانت هذه الثورة العملاقة قد تحولت إلى مجرد هذه الفصائل البائسة، التي معظمها قيادات بلا قواعد وبلا أي وجود، وإنْ رمزي، داخل فلسطين، المقيمة الآن في دمشق والتي باتت تنتظر نهايتها المأساوية مع اقتراب سقوط نظام بشار الأسد الذي بات ينفث أنفاسه الأخيرة.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
حذرت قوات الجيش، الجمعة، من المرور في الطريق الصحراوي بين محافظات مأرب والجوف وحضرموت. ونقل موقع الجيش، عن مصدر عسكري بوزارة الدفاع ورئاسة هيئة الأركان دعوته لجميع
المزيد ...
    أصدر محافظ البنك المركزي اليمني، أحمد أحمد غالب، اليوم الخميس، قرارًا جديدًا يقضي بإيقاف تراخيص خمس من منشآت الصرافة المخالفة، بناءً على تقرير النزول
المزيد ...
حذر مجلس الوزراء اليمني، في اجتماعه الدوري برئاسة رئيس الوزراء سالم بن بريك بالعاصمة المؤقتة عدن، من التداعيات الخطيرة لإقدام مليشيا الحوثي الإرهابية على طباعة
المزيد ...
أعلن البنك اليمنى للإنشاء والتعمير، الإثنين، نقل مقره الرئيسي من صنعاء إلى العاصمة المؤقتة عدن، جنوب اليمن. وقالت إدارة البنك في تعميم داخلي لموظفي البنك، إنها
المزيد ...
أعلن الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، اعتراض طائرة مسيّرة أُطلقت من اليمن في سماء منطقة إيلات. وقال جيش الاحتلال في بيان "تم اعتراض الطائرة في حين إنه لم يتم تفعيل
المزيد ...
قالت أسرة الشيخ صالح حنتوس، إن جماعة الحوثي اختطفت 12 من أقارب الشيخ بينهم خمسة أطفال بعد جريمة تصفيتها للشيخ ودفنه سراً في مديرية السلفية بمحافظة ريمة. وطالبت أسرة
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
اتبعنا على فيسبوك