من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 14 أكتوبر 2025 09:35 مساءً
منذ يوم و 19 ساعه و 28 دقيقه
    استقبل عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اليوم الثلاثاء، نائب رئيس مجموعة الأزمات الدولية، ريتشارد أتود، وذلك لبحث مستجدات الأوضاع في اليمن، والجهود الدولية الرامية لإنهاء الحرب، ودعم عملية السلام العادل والشامل.   وخلال اللقاء، أكد الدكتور
منذ يوم و 19 ساعه و 44 دقيقه
  ينظر اليمنيون إلى أن ثورة الـ14 من أكتوبر1963، بأنها امتداد للثورة الام ثورة الـ 26 من سبتمبر 1962، ضد الكهنوت الامامي العنصري المتخلف.       وفي الذاكرة الجمعية لدى اليمنيين اقترن اسم الثورتين، فما إن تذكر احداهن الا وذكرت الأخرى، فهما توأمان في الكفاح والثورة
منذ يوم و 19 ساعه و 47 دقيقه
  عقدت محكمة صيرة الابتدائية في العاصمة المؤقتة عدن، أولى جلساتها العلنية للنظر في قضية مقتل الشاب عارف فوزي غانم فرانس، التي أثارت جدلا واسعا بعد مقتله برصاص مسلح في مديرية كريتر مطلع أكتوبر الجاري.   وخلال الجلسة، تلا ممثل النيابة العامة قرار الاتهام بحق المتهم ريدان
منذ يوم و 19 ساعه و 51 دقيقه
    بينما يحتفل اليمنيون بالذكرى الـ63 لثورة السادس والعشرين من سبتمبر، والـ62 لثورة الرابع عشر من أكتوبر، يعود الحديث مجددًا عن معنى الثورة ومغزاها، وعن المشروع الوطني الذي وحّد النضال في شمال الوطن وجنوبه، وجعل من الثورتين معًا نقطة تحوّل في مسار الحرية والوحدة
منذ يوم و 19 ساعه و 57 دقيقه
  تحولت صرخات الجوع في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي إلى تهمة يعاقب عليها أصحابها بالاختطاف والتخوين، بعدما جعلت المليشيا من الفقر وسيلةً لإرهاب المجتمع، تستخدمها لإسكات الأصوات الغاضبة، وتكميم كل من يجرؤ على انتقاد فسادها أو كشف معاناة المواطنين.       منذ سنوات،
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اقتصاد
 
 

الإقتصاد العالمي يتجه لأسوأ وضع منذ الأزمة المالية

عدن بوست -وكالات: الجمعة 20 سبتمبر 2019 06:52 مساءً

خفضت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية تقديراتها لنمو الاقتصاد العالمي هذا العام لأدنى مستوى منذ اندلاع الأزمة المالية في 2008، لتصل إلى 2.9 في المائة؛ أي أقل بنسبة 0.3 في المائة عن توقعاتها السابقة في شهر مايو (أيار) الماضي، كما بلغت توقعاتها للعام المقبل 3 في المائة؛ أي أقل بواقع 0.4 في المائة.





وحذّرت المنظمة، أمس الخميس، من أن تصاعد التوترات التجارية يعوق آفاق نمو الاقتصاد العالمي. وقالت المنظمة إن «هذه التوقعات ستكون أضعف معدلات النمو السنوي للاقتصاد العالمي منذ الأزمة المالية، مع استمرار تصاعد مخاطر الانخفاض». وخفض صندوق النقد العالمي توقعاته العالمية في يوليو (تموز) الماضي بسبب الحرب التجارية الطويلة بين أكبر اقتصادين في العالم؛ الولايات المتحدة والصين.

وأوضحت المنظمة في سياق تقريرها حول آفاق نمو الاقتصاد العالمي، أن تصاعد وتيرة التوترات التجارية بين الاقتصادين الأكبرين على مستوى العالم (الولايات المتحدة والصين) يلقي بظلال سلبية على ثقة المستثمرين في مناخ الأعمال العالمي، ويضيف مزيداً من الضبابية والتخبط على التعاملات بالأسواق العالمية، ومن ثم تقويض آفاق النمو العالمي. وأضافت أن تداعيات حرب التعريفات الدائرة بين واشنطن وبكين ستتسبب في انكماش إجمالي الناتج القومي الصيني بمقدار نقطة مئوية، وتباطؤ نمو الاقتصادين الأميركي والعالمي بواقع 0.7 نقطة و0.6 نقطة على التوالي.

ودعت المنظمة الحكومات للتحرك من أجل احتواء تداعيات حالة الضبابية المسيطرة على الأداء الاقتصادي، والعمل على جذب مزيد من الاستثمارات من أجل الحد من المخاطر التي تواجه آفاق نمو الاقتصاد العالمي. وأضافت أن الحكومات لا تقوم بما يكفي لمنع حدوث ضرر طويل المدى. وقالت إن «مستقبل الاقتصاد العالمي مليء بالغموض ويتسم بالهشاشة... وتصاعد التوترات التجارية يترك آثاراً سلبية على الثقة والاستثمار»، معربة عن قلقها بشأن وضع الاقتصاد العالمي الآن.

وأشارت المنظمة إلى أن قطاع الصناعة كان الأكثر تضرراً من الأزمة الاقتصادية الناجمة عن الحرب التجارية بين أميركا والصين. وأوضحت أن قطاع الخدمات أظهر مرونة غير اعتيادية حتى الآن، ولكنها حذرت من أن «استمرار الضعف» في القطاع سوف يؤثر على سوق العمل والإنفاق.

وجاء في بيان المنظمة أن هناك مخاطر أخرى على الاقتصاد العالمي تنبع من التباطؤ القوي في الصين واحتمالية خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي من دون اتفاق، مما قد يدفع لندن إلى دائرة الركود ويحد من نسبة النمو الاقتصادي بصورة كبيرة في أوروبا.

وقالت إن «هناك حاجة عاجلة لجهود موحدة لوقف تراكم الرسوم المعرقلة للتجارة»، مضيفة أنه «يجب أن تبقى السياسة النقدية قابلة للتكيف بصورة كبيرة في الاقتصادات المتقدمة، ولكن يمكن تعزيز تكيف السياسة النقدية إذا صاحبتها سياسة نقدية وهيكلية أكثر قوة».

كما خفضت منظمة التعاون والتنمية احتمالات النمو لغالبية دول مجموعة العشرين، خصوصاً تلك المعرضة لتراجع التجارة والاستثمار العالمي. وكتبت المنظمة أن «تصاعد التوترات التجارية يؤثر بشكل متزايد على الثقة والاستثمارات، ويزيد من حالة غموض السياسات، ويزيد من مشاعر الخوف من المخاطرة في الأسواق المالية، ويعرض احتمالات النمو المستقبلي للخطر».



احتراق محركات التجارة



وقالت لورانس بون، كبيرة خبراء الاقتصاد لدى المنظمة، لـ«رويترز»: «ما بدت توتراتٍ تجاريةً مؤقتةً تتحول إلى حالة جديدة مستمرة لفترة طويلة من العلاقات التجارية. النظام العالمي الذي ينظم التجارة قد انتهى، ونحن في عهد جديد من العلاقات التجارية الأقل يقيناً والأكثر ثنائية».

وذكرت بون أن نمو التجارة الذي كان المحرك للتعافي العالمي بعد الأزمة المالية، تراجع من 5 في المائة خلال 2017، ليسجل انكماشاً في الوقت الحالي.

في غضون ذلك، تضغط توترات التجارة على ثقة الشركات، وتسببت في خفض نمو الاستثمار من 4 في المائة قبل عامين إلى واحد في المائة فقط. وقالت بون إن هناك دلائل على أن المواجهة التجارية تؤثر سلباً على الاقتصاد الأميركي وتضر بعض المنتجات المصنعة وتدفع المزارع للإفلاس.



توقعات متشائمة



ويتوقع ألا يتعدى معدل نمو الاقتصاد الأميركي نسبة 2.4 في المائة هذا العام بانخفاض بنسبة 0.4 في المائة عن توقعات مايو الماضي، وهو أبطأ بكثير من نسبة 2.9 في المائة التي سجلها بالفعل العام الماضي. كما انخفضت توقعات نمو هذا الاقتصاد في 2020 بنسبة 0.3 في المائة لتصل إلى اثنين في المائة فقط.

أما نمو الاقتصاد الصيني، فيتوقع أن يتباطأ ليصل إلى 6.1 في المائة خلال 2019 بانخفاض يبلغ 0.1 نقطة عن التوقعات السابقة، بينما تم خفض توقعات النمو للعام المقبل بنسبة 0.3 في المائة لتصل إلى 5.7 في المائة.

وقالت المنظمة: «يجب بذل جهود مشتركة لوقف تراكم الرسوم الجمركية والدعم المالي الذي يؤثر سلباً على التجارة، وتبني نظام شفاف يستند إلى القوانين لتشجيع الشركات على الاستثمار».

وخفضت المنظمة توقعاتها للنمو الاقتصادي في منطقة اليورو التي تضم 19 بلداً إلى 1.1 في المائة هذا العام، وواحد في المائة في 2020، بينما كانت تتوقع في السابق زيادة النشاط الاقتصادي في هذه المنطقة.

كما خفضت المنظمة توقعاتها لنمو الاقتصاد البريطاني بسبب استمرار أزمة «بريكست»، بحيث توقعت ألا يتعدى النمو واحداً في المائة هذا العام، و0.9 في المائة خلال 2020، مقارنة مع 1.4 في المائة محققة العام الماضي. وحذرت المنظمة من أن «خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي من دون اتفاق سيكون مكلفاً على المدى القصير، وسيدخل بريطانيا في ركود في 2020 ويخفض النمو في أوروبا بشكل كبير».

وبلغت توقعات المنظمة العالمية لليابان؛ أحد أكبر اقتصادات القارة الآسيوية، 1.0 في المائة خلال 2019، مقارنة بالنسبة السابقة التي بلغت 0.7 في المائة، واستقرت دون تغيير يذكر عند نسبة 0.6 في المائة عام 2020.

telegram
المزيد في اقتصاد
  أعلن البنك المركزي اليمني، اليوم الاثنين، عن إيقاف تراخيص ثلاث منشآت صرافة وإغلاق مقراتها في العاصمة المؤقتة عدن، وذلك ضمن مساعيه المتواصلة لتنظيم القطاع
المزيد ...
أقر البنك المركزي اليوم الاثنين، بتخفيض الحد الأقصى للحوالات الشخصية الخارجية عبر شركات ومنشآت الصرافة إلى مبلغ لا يتجاوز 2000 دولار أميركي فقط، أو ما يعادله من
المزيد ...
أكدت مصادر مصرفية استمرار تدهور العملة المحلية أمام العملات الأجنبية في العاصمة المؤقتة عدن، جنوبي البلاد.   وقالت المصادر إن سعر صرف الدولار الأمريكي بلغ،
المزيد ...
واصل الريال اليمني، الثلاثاء، انخفاضه المتسارع من جديد بشكل كبير، في ظل انهيار الأوضاع المعيشية والإقتصادية للمواطنين.   وقالت مصادر مصرفية ، إن قيمة العملة
المزيد ...
سعر صرف الريال السعودي اليوم في العاصمة عدن:   سجل سعر صرف الريال السعودي في العاصمة عدن، اليوم الجمعة 28 يونيو 2024، نحو 479 ريالا للشراء بينما سجل 481 ريالا
المزيد ...
  كشفت مصادر مصرفية عن تحديثات أسعار صرف الريال اليمني أمام العملات الأجنبية في كلا من صنعاء وعدن اليوم السبت 13 أبريل 2024م.   وقالت المصادر محليه ان سعر شراء
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك