من نحن | اتصل بنا | الاثنين 21 أبريل 2025 06:18 مساءً
منذ 7 ساعات و 41 دقيقه
بحث معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ورئيس مؤتمر العمل العربي في دورته الـ51، الدكتور محمد سعيد الزعوري، مع مدير عام مركز العمل الإسلامي التابع لمنظمة التعاون الإسلامي، السيد أزار بايراموف، سبل تعزيز التعاون بين وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل ومركز العمل الإسلامي في
منذ 7 ساعات و 48 دقيقه
أكد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، رئيس مؤتمر العمل العربي في دورته الحادية والخمسين، الدكتور محمد سعيد الزعوري، أهمية تعزيز التعاون العربي لدعم صمود الشعب الفلسطيني، مشددًا على ضرورة توطيد أواصر التعاون بين وزارات الشؤون الاجتماعية والعمل في الدول العربية،
منذ 10 ساعات و 9 دقائق
كرّم دولة رئيس مجلس الوزراء الدكتور أحمد عوض بن مبارك، صباح اليوم، مؤسسة التواصل للتنمية الإنسانية ممثلة برئيسها التنفيذي الأستاذ رائد إبراهيم، تقديراً لإسهاماتها التنموية الفاعلة، ودورها الحيوي في دعم قطاعي الصحة والتعليم في اليمن.وأشاد رئيس الوزراء بجهود المؤسسة
منذ 14 ساعه و 59 دقيقه
    دشن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اليوم الأحد في مدينة المكلا توزيع مساعدات غذائية للفئات الأشد احتياجًا في مديريات ساحل حضرموت، بتنفيذ من قبل الشريك المحلي ائتلاف الخير للإغاثة الإنسانية.   وخلال التدشين أشاد وكيل محافظة حضرموت للشؤون الفنية
منذ يوم و 3 ساعات و 58 دقيقه
    اجرى النائب العليمي ، اتصالا هاتفيا بالاخ محمد فؤاد عبدالكريم، عزاه فيه و اخوانه بوفاة والده عضو مجلس النواب فؤاد عبدالكريم الذي وافاه الأجل بعد حياة حافلة بالعطاء والعمل الوطني المخلص في المجال البرلماني والتعليمي والاجتماعي.   وعبر نائب رئيس مجلس القيادة، عن
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

في ذكراها الـ 29 الوحدة اليمنية بخطابين وجغرافيا مشتعلة بالحرب

عدن بوست - تقرير: الخميس 23 مايو 2019 01:15 صباحاً

ترافق ذكرى الوحدة اليمنية (22 مايو 1990) حالة التشظي التي تعيشها اليمن، الأمر فاقم من التمزق الذي تعدى الجوانب الجغرافية والسياسية والمذهبية والمناطقية/الجهوية إلى التمزق الروحي لليمنيين الذين أصبحوا لا يطيقون بعضهم البعض، كما يقول الروائي اليمني علي المقري في حديثه عن هذه الذكرى.
ويضيف المقري في منشور له على صفحته في “فيس بوك”، “لكم كانت فرحة الوحدة مبهجة لدى الجميع إذ كانوا يظنون أن هذا الحدث سيكون بوابة جديدة ليمن معافى وديمقراطي لكن السلطة الإقصائية حوّلته إلى مغنم خاص فاحتكرت ثروات ما تحت الأرض وفوقها، سواء في الجنوب أو في الشمال، واحتكرت السلطة وسعت إلى توريثها، وبعد هذا كلّه قمعت كل رأي مخالف”.

ذكرى يتيمة

في ذكرى تحقيق الوحدة اليمنية، وبعد ما جرى من أحداث ابتداء بثورة الشباب وليس انتهاء بالانقلاب على السلطة الانتقالية المؤقتة.
ومن المهم كما يبدو لكثير من المراقبين السياسيين أن يستعيد اليمنيون قراءتها والتفكيّر بأسباب كل هذا الخراب الذي يعيشونه، بدون انفعالات أو آراء مسبقة! هذا الخراب الذي شمل كل شيء وصار الجميع بأمس الحاجة إلى الخروج منه وترميم ما تبقى من روح الإنسان الذي صار يعيش بدون حياة.
وعند محاولة استعادة ذكرى الوحدة اليمنية، وحدة الثاني والعشرين من مايو 1990، يستحضر تاريخٌ طويل من الذاكرة اليمنية المليئة بالحروب والتفكك والتمزق والتمدن والتحضر والتوحد. فهذا اليمني قاتل في كل الفتوحات الإسلامية، وساهم في تخطيط المدن وبنائها في مصر وبغداد ودمشق والأندلس، وكان يحمل اسم اليمن والمنطقة والقبيلة وحتى القرية التي أتى منها كما يقول عبدالباري طاهر، الأمين العام الأسبق لنقابة الصحفيين اليمنيين.
ويتابع طاهر: “عشرات ومئات الأسماء من الشعراء والقادة والفاتحين في التاريخ الإسلامي ظلوا محتفظين باسم اليمن ومناطقها وقراها وقبائلها”. لافتاً إلى أن 22 من مايو تصدت لإرث التخلف والتفكك، وتوظيف المعتقد، وتحالف الاستبداد الديني والسياسي القبلي والعسكري”.

وحدة يهددها انفصال الجنوب عن الشمال

ومع كل ذكري للوحدة يتكرر الحديث عن خطأ حرب 94 التي أحدثها علي عبدالله صالح، الرئيس اليمني السابق، فأصابت هذا المشروع بمقتل، وما زالت أثارها مستمرة إلى اليوم.
ويقول علي الزارقة، عضو اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي اليمني، لـ”المشاهد”، “لاشك أن الوحدة كانت حلم تحقق في ٢٢ مايو عام ٩٠ بعد عناء وجهد، ولكن للأسف أنه جرى التآمر على مشروع الوحدة من الأشهر الأولى لقيامها، فمن وصل إلى صنعاء متخلياً عن دولة ومواقع وصل يحمل حقائب ملابسه تحركه أحلام بناء دولة الوحدة، دولة المواطنة المتساوية، دولة مدنية مبنية على الممارسة الديمقراطية وتبادل السلطة، وجد نفسه يعيش سناريوهات الاستفراد والإقصاء ليجد نفسه خارج اليمن لاجئ في دول الجوار ومقدم للمحاكمة بتهمه الخيانة العظمى”.
استمرار الوحدة من عدمها في ظل الأوضاع الراهنة يبدو صعبا، لأن التقسيم والتشرذم أصبح يهدد كل اليمن بحسب الزراقة، موضحاً بالقول: “ولعلنا نجد في مخرجات الحوار الوطني الذي جرى الانقلاب خيار الدولة الاتحادية. صيغة يمكن القبول بها مع ملاحظة أن مسألة تقرير المصير أمر لا يخيف إذا جرى في ظل أوضاع طبيعية”.
ويرى طاهر فشل تجربة الوحدة بالحرب أو إلغاء طبيعتها السلمية وتحويلها وحدة معمدة بالدم هو الإلغاء الحقيقي للوحدة، وفي ظل الحرب الأهلية المسجرة والإقليمية المفروضة والدولية الممتدة إلى أمريكا وبريطانيا وفرنسا، فإن الدخان الكثيف للحرب يغطي الآن السماء اليمنية والمنطقة العربية كلها، فهذه الحرب كلها قطع لسياق التحرر والاشتراكية والوحدة، فالنيران الكثيفة والدخان المتصاعد يغطي كل شيء في صنعاء وعدن وبغداد ودمشق وطرابلس. بصيص النور الوحيد هو الآتي من السودان والجزائر وتونس، كما يقول طاهر.

خيبة أمل جنوبية

يشعر العميد علي السعدي أحد مؤسسي الحراك الجنوبي بخيبة أمل، لأن الوحدة لم تكن على مستوى الطموح، إذ أن كل طرف من الأطراف السلطوية في الدولتين يهدف إلى ابتلاع الطرف الآخر.
ويقول لـ”المشاهد”:” الأخوة في الحزب الاشتراكي كانوا معلقين الأمل على تيار الجبهة الوطنية (حوشي) ومن خلالهم سيقضون على الحكم الكهنوتي الرجعي في صنعاء وخذلوهم عند الجد، وفي نفس الوقت كان علي عبدالله صالح وحزب المؤتمر يعدون العدة لتقليص نفوذ الشركاء الاشتراكيين، وقاموا باستهداف الاشتراكيين بالقتل المقيد ضد مجهول، ومن هنا ازدادت هوة الخصومة بين الشركاء واتسعت”.
وبحسب السعدي، فإنه أجريت عدة محاولات لتقريب وجهات النظر بين الخصوم السياسيين النافذين في السلطة ومن ضمن هذه الجهود وثيقة العهد والاتفاق التي تم توقيع الطرفان عليها في الأردن والتي تم إفشالها قبل أن يجف حبرها، وبدأت الأمور تخرج عن السيطرة ومنطق العقل وبدأ كل طرف يحشد قواته واندلعت الحرب الظالمة والتي أعلنها عفاش في ٢٧ إبريل ٩٤ في عمران ضد اللواء الثالث التابع للاشتراكي.

من تلك اللحظة بدأت الوحدة اليمنية تتمزق، بحسب الزارقة، رغم أن الحلم كان أوسع بكثير بحسب الناشطة والصحفية اليمنية؛ المقيمة في باريس، كفى الهاشلي، التي قالت: “كان حلمنا بوحدة إسلامية وليس يمنية فحسب لكن ثعالب النفوذ وفيلة البطش والفساد ولاعبين السياسة ما تركوا لهذا الحلم شيء، حتى ونحن ممزقون في اليمن ما زالوا يكابرون على الخطأ الكبير والخيانة العظمى ويقولون الوحدة خط أحمر والبلاد ممتلئة بالدماء حمراء”.
وتضيف الهاشلي لـ”المشاهد”: “مايو ووحدته وانفكاكه الجغرافي العسكري أصبح واضح جدا وما تبقى من الوحدة سوى العلاقات الإنسانية الاجتماعية وقليل من الاقتصاد”.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
    أكد الدكتور عبدالله العليمي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، أن استقرار المملكة الأردنية الهاشمية وسلامتها يمثلان عاملاً محورياً في استقرار المنطقة
المزيد ...
أعلنت جماعة الحوثي، الإثنين، ارتفاع ضحايا العدوان الأمريكي على مصنع في صنعاء إلى 36 قتيلا وجريحا. وقالت وزارة الصحة بحكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليا، في بيان
المزيد ...
واصلت منصة "إكس" إغلاق حسابات عدة تابعة لجماعة الحوثي، بعد يومين من إغلاق حساب الناطق العسكري للجماعة يحيى سريع. وقالت مصادر متطابقة، إن منصة إكس أغلقت الحساب
المزيد ...
شنت مقاتلات أمريكية سلسلة من الغارات الجوية على مواقع مفترضة للحوثيين بمحافظتي مأرب والجوف. وذكرت وكالة سبأ التابعة للحوثيين أن طيران "العدوان" شن غارتين على
المزيد ...
أطلقت مليشيا الحوثي الإرهابية دفعة جديدة من قيادات وعناصر تنظيم القاعدة، بينهم القياديان البارزان "أبو مصعب الرداعي" و"أبو محسن العولقي"، في خطوة وصفتها الحكومة
المزيد ...
شنت مقاتلات أمريكية، في وقت متأخر من مساء السبت، قصفا جديدا، استهدف مواقع مفترضة للحوثيين بمحافظتي البيضاء "وسط"، والحديدة غرب اليمن. وقالت وكالة سبأ التابعة
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
اتبعنا على فيسبوك