من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 27 أغسطس 2025 02:28 مساءً
منذ 21 ساعه و 3 دقائق
  أغلقت مليشيا الحوثي الإرهابية المتحف الوطني في صنعاء ومتحف الموروث الشعبي أمام الزوار، متحججة بعجزها عن تسديد فواتير الكهرباء، في حين تُضاء آلاف المقابر التي استحدثتها الجماعة لقتلاها بالكهرباء على مدار 24 ساعة.   وقالت "الهيئة العامة للآثار والمتاحف"، التابعة
منذ 21 ساعه و 9 دقائق
  أعلن البنك المركزي اليمني، اليوم الاثنين، عن إيقاف تراخيص ثلاث منشآت صرافة وإغلاق مقراتها في العاصمة المؤقتة عدن، وذلك ضمن مساعيه المتواصلة لتنظيم القطاع المصرفي والحد من المخالفات الجسيمة التي تهدد استقرار السوق.   وأوضح البنك، في القرار رقم (27) لسنة 2025م، أن الإغلاق
منذ يوم و 12 ساعه و 40 دقيقه
أعلنت مقاومة كريتر، بقيادة القائد علي هشام، عن دعمها الكامل لجهود الحكومة في مكافحة الفساد وغسل الأموال. جاء ذلك في بيان صادر عن المقاومة، أكدت فيه على أهمية تكاتف جهود الجميع للقضاء على الفساد.وأكد البيان أن المقاومة ستكون يدًا واحدة مع الحكومة في هذه المعركة المصيرية،
منذ يوم و 13 ساعه و 48 دقيقه
اطّلع معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، رئيس مجلس إدارة صندوق رعاية وتاهيل المعاقين الدكتور محمد سعيد الزعوري اليوم على سير العمل بصندوق رعاية وتأهيل المعاقين المركز الرئيس بالعاصمة عدن وما يقدمه من خدمات ورعاية لذوي الإعاقة. واستمع الوزير الزعوري خلال الزيارة من
منذ يومان و 9 ساعات و 13 دقيقه
أعلنت وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، في العاصمة عدن، عن إيقاف فتح أي حسابات جديدة لمنظمات المجتمع المدني لدى شركات ومنشآت الصرافة المرخصة من البنك المركزي في عدن، مع تجميد الحسابات القائمة، وإلزام المنظمات المعنية بمراجعة الوزارة لاستكمال إجراءات نقل أرصدتها إلى البنوك
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

“ملف ” الإيدز قاتل يتكاثر في زمن الحرب

عدن بوست - المشاهدنت: الأحد 24 فبراير 2019 06:18 مساءً

فوجئ الثلاثيني “و.م.س” لدى إجرائه فحوصات قبل خضوعه لعملية جراحية لتفتيت حصوات في الكلى، أنه مصاب بمرض نقص المناعة (الإيدز).
حالة من الذعر أدخلت الشاب المصاب الذي لا يعرف كيف أصيب بهذا المرض، في وضع نفسي سيئ، لم يتمكن خلاله من إجراء العملية قبل 4 سنوات، كما يقول لـ”المشاهد”.
وعلى الرغم من تكتم الشاب عن إصابته، إلا أن زوجته عرفت خبر إصابته بالإيدز من خلال صديقه الذي أسره بالأمر، حينها، حاول تهدئة زوجته، وأجرى لها فحوصات للتأكد مما إذا كانت تحمل الفيروس أم لا، فكانت الصدمة أكبر أنها تحمله، لكنه يحمد الله أن أطفالهما لا يحملون الفيروس، مضيفاً أنهما يتعايشان مع المرض، مع المواظبة على استخدام العلاج واتباع تعليمات الطبيب بدقة.
هذا الشاب واحد من 923 حالة مصابة بالإيدز في محافظة تعز، 675 حالة منهم يمنيون، و248 من الأجانب.
وبلغ عدد المصابين من الذكور 567 حالة، و356 حالة من الإناث، فيما توفي خلال الفترة من 2009 حتى 2018، حوالي 126 حالة، 96 من الذكور، بمن فيهم الأطفال، و24 حالة وفاة من الإناث.
وبلغ عدد الحالات المصابة بالإيدز في الموقع العلاجي بهيئة مستشفى الثورة العام بتعز فقط، 379 حالة.
واستقبل مركز الحميات الحكومي بصنعاء ما يزيد عن 1000 حالة جديدة أصيبت بالإيدز خلال الفترة من يناير 2015 حتى يناير 2019، من مختلف مديريات وأحياء العاصمة صنعاء والمناطق الريفية القريبة منها، ليضافوا إلى 4000 شخص كانوا أصيبوا بالمرض قبل العام 2015، بحسب مدير المركز الدكتور نشوان البنا.
وتشير إحصائية منظمة الصحة العالمية في اليمن، إلى أن حالات الإيدز في اليمن وصلت إلى أزيد من 50 ألف مصاب.
وتقترب هذه الإحصائية من إحصائية برنامج الأمم المتحدة المشترك لفيروس “الإيدز”، التي أكدت أن الإصابات بالفيروس، ارتفعت لتصل إلى نحو 54 ألف حالة في اليمن.
ويؤكد الدكتور سعيد سفيان، مدير البرنامج الوطني لمكافحة الإيدز بتعز، أن الأرقام الحقيقية غائبه وغير مسجلة بسبب إغلاق مراكز الترصد، نتيجة الحرب التي تعيشها اليمن عامة، وتعز خاصة، وهذا مؤشر خطير يهدد المجتمع، كما يقول لـ”المشاهد”.
ويقول مدير البرنامج الوطني لمكافحة الإيدز الدكتور محمد عدلان: “لا نريد أن نعطي للجمهور بيانات مزيفة. الكثير يعلم أن مرض الإيدز منتشر في البلاد، حتى من قبل الحرب، هناك عشرات الآلاف من المصابين الجدد الذين لم يُعلن عنهم بشكل رسمي”.

مراكز علاجية متوقفة

وكانت تصل إلى الموقع العلاجي بمستشفى الثورة الذي تم افتتاحه في العام 2008 وحتى العام 2014، حوالي 80 حالة، لكن عدد الحالات انخفض أثناء الحرب الى 25 حالة في العام، بسبب إغلاق مراكز الترصد، وانعدام المحاليل وكروت الفحص، بحسب الدكتور سفيان الذي أكد أن الحرب زادت من عدد حالات الاصابة بالإيدز، إما بممارسات خاطئة بسبب الفقر وغيره، أو تدني الخدمات الصحية.
وأجرى البرنامج الوطني لمكافحة مرض الإيدز، دراسة في العام 2012، حدد فيها تجمعات الفئات المعرضة للإصابة بالإيدز كـ”عاملات بالجنس والمثليين ومتعاطي المخدرات”، إذ توجد بؤر كثيرة ومتفرقة بمدينة تعز، بحسب الدكتور سفيان.
ويضيف: “تمكنا من الوصول للفئات المباشرة، وحصلنا عبرهم على معلومات، وفي ضوء ذلك أُعدت خطة للتدخل المباشر لتنفيذ برامج توعية يسمى “برنامج تثقيف النظراء”، ندرب مجموعة من المثليين والمدمنين وعاملات بالجنس، والهدف منه هو الحد من انتشار المرض، ولكن بسبب الحرب توقف نشاط البرنامج”.
والمؤسف بنظر الدكتور سفيان أن السلطة المحلية لا تدعم أو تهتم بهذا البرنامج، فلديها أولويات أخرى، رغم خطورة إهمال هذا الموضوع، كما يقول.
الأمر ذاته يتكرر في مركز الحميات والإيدز الحكومي، الذي يعتذر للمترددين عليه بحجة توقف دعم المنظمات له، وهو ما حدث مع المصاب بالإيدز العشريني “م.ر” الذي جاء من محافظة حجة، حيث يعيش، العام الماضي، لتلقي العلاج في هذا المركز، لكنه لم يواصل علاجه بعد أن اعتذر له المركز عن عدم استمرار العلاج، لعدم تلقي المركز للدعم.
لكن الدكتور نشوان البنا، وهو الطبيب المتخصص في علاج مرضى الإيدز بمركز الحميات في العاصمة صنعاء، يقول إن جميع المرضى تصرف لهم علاجات مجانية من المركز حتى يومنا هذا، مضيفاً أن الذي لا يتابع مركز الحميات ولا يلتزم بإجراء الفحوصات الطبية الدورية، فمن الطبيعي أن المركز غير ملتزم بعلاجه.

كيف ينتقل الفيروس؟

ويؤكد الدكتور نشوان البنا، أن العلاقات الجنسية المحرمة هي السبب الأول للإصابة بمرض الإيدز لدى غالبية الحالات المرضية الواصلة إلى المركز خلال الفترة الأخيرة، ثم تأتي الأسباب الأخرى كانعدام الوسائل المثلى لتعقيم المعدات والآلات الطبية وغيرها.
ويقول الدكتور جواد الوبر، المتخصص في القضايا الصحية، لـ”المشاهد”: “الناس يجهلون وجود أسباب كثيره للإصابة بمرض الإيدز، من غير الاتصال الجنسي، ومن هذه الأسباب نقل الدم أو وصول دم المصاب إلى مجرى دم الشخص السليم سواء عبر وخز الإبر، أو الإصابة بالخدوش، والقطع بالآلات الحاده الملوثة بدم المريض مثل المشارط وغيرها.
وتؤكد طبيبة الأسنان سماح أحمد أن عيادات الأسنان هي أحد الأماكن والطرق الخطيرة لانتقال فيروس الإيدز، ما لم تتوفر فيها العناية الكافية والتعقيم والرعاية الكاملة.
ولا ينقل مريض الإيدز الفيروس للشخص السليم عن طريق التنفس أو العسال أو الملابس، إنما ينتقل عبر الطرق المعروفة، وهي نقل الدم الملوث، وممارسة الجنس خارج العلاقة الزوجية، واستخدام أدوات ملوثة، أو من الأم للجنين، أو الرضاعة، بحسب الدكتور سفيان.
“م.ر”، لا يعرف حتى الآن كيف انتقل إليه فيروس الإيدز؟ بعد معرفته بالإصابة أثناء إجراء فحص لاستكمال إجراءات الفيزا التي حصل عليها بهدف السفر إلى السعودية، رغم تأكده من عدم وقوعه بخطأ جنسي مطلقاً.

 

مخاطر في المستشفيات

الدكتور البنا : هناك مستشفيات، تفتقر معظمها للإشراف الدقيق على وسائل التعقيم المفترضة

ويرتاد المرضى المصابون بالإيدز في العاصمة صنعاء، مختلف المستشفيات والمرافق الصحية، في حال إصابتهم بأمراض أخرى، أو في حال إجرائهم عمليات جراحية مختلفة، دون أن يعرف عنهم أنهم مصابون بالإيدز، إلا بعد أن تجرى لهم فحوصات طبية عادية في تلك المستشفيات، التي تفتقر معظمها للإشراف الدقيق على وسائل التعقيم المفترضة، بحسب الدكتور البنا.
ويضيف: “يجب على مريض الإيدز أن يتقي الله، ولا يكون سبباً في انتقال العدوى لشخص آخر سليمً سواء بقصد أو دون قصد”.
وتتراوح أعمار المصابين بين 10 و45 عاماً، وتشكل النساء والأطفال النسبة الأكبر من المصابين الجدد بمرض نقص المناعة المكتسبة، علماً أن العديد من المصابين لا يعلمون بإصابتهم لعدم وجود نظام الفحص الصحي الدوري لدى اليمنيين، وبالتالي هذا العدد يظل ينشر العدوى، دون علمه، وخاصة أن فترة الحضانة لمرض الإيدز قد تصل إلى 20 عاماً قبل ظهور الأعراض المرضية، ويظل حامل المرض خلال هذه الفترة مصدر عدوى لمن حوله، بحسب الدكتور جواد الوبر، المتخصص في القضايا الصحية.

وصمة مجتمعية

يتوارى “و.م.س” عن أعين الناس بعد معرفتهم بإصابته هو وزوجته، رغم تقبلهما به، غير أن نظرات الناس، وخاصة الجيران، هي الموجعة، كما يقول.
ويضيف: “ينظر الناس إلينا كأننا ارتكبنا جريمة لا تغتفر، وحتى بعض الأطباء كذلك، رغم أنهم الفئة الأكثر تفهماً وعلماً بالمرض، يتعاملون معنا بإقصاء وتهميش، فلم أتمكن من عمل عملية تفتيت الحصوات إلا بعد معاناة وتدخل الطبيب المعالج لحالتي، بعد أن كدت أفقد حياتي من شدة الألم”.
وخشية من نظرة الناس التي يعاني منها “و.م.س”، تحرص سامية (اسم مستعار بناء على طلبها) على التكتم بشأن إصابتها بهذا الفيروس، خوفاً من رد فعل المجتمع ونظرته السلبية تجاه الأشخاص المصابين بالإيدز.
وتروي سامية معاناتها مع الإيدز بالقول: “أصبت بمرض الإيدز بعد زواجي بسنة واحدة فقط، فقد كان زوجي مغترباً بإحدى دول الخليج، وأصيب بالفيروس نتيجة ممارسات غير أخلاقية، ونقل لي الفيروس، وعند اكتشافي لهذا الأمر أصبت بصدمة نفسية كبيرة، ولا زال ذلك مؤثراً على نفسيتي”.
وتضيف: “انفصلت عن زوجي، ولم أخبر أحداً بإصابتي، أما هو فعاد إلى الخليج، وأنا هنا محطمة. حاولت أن أخرج من هذه الحالة، وأعيش بشكل طبيعي، كون المرض غير ظاهر على شكلي، وأستخدم العلاج بشكل منتظم، ومع مرور سنوات تعرفت على شاب أحبني بصدق، وكان يرغب بخطبتي، ولكني رفضت رغم أني أبادله نفس الشعور، لكني مصابة. أمر بحالة نفسية سيئة، وأحياناً أفكر بالانتحار، فليس لي ذنب بإصابتي”.
وبحسب الدكتور سعيد سفيان، فإن وصمة العار والنظرة القاصرة لمريض الإيدز تجعله يعيش حالة نفسية سيئة.
ويرى بدر العامري، خطيب جامع الرحمن بتعز، أن نقص المعلومات الدقيقة لدى المجتمع أدى إلى إلصاق وصمة العار على المصابين بهذا المرض، وأحكام سابقة تترتب عليها أن يصاب المريض بالانطواء، وأحياناً محاولة الانتحار.
ويضاف إلى الشعور بالألم، الشعور بالعار الناتج عن الوصمة المجتمعية، وسعي المجتمع إلى عزلهم وعدم الاختلاط بهم خوفاً من انتقال العدوى، بحسب العامري.

ما الذي يجب فعله؟

ويقول الشيخ العامري: “إذا كانت الإصابة بالمرض نتيجة معصية، لا يعني ذلك أن نقاطع المريض أو نعزله، ولكن يجب أن ننظر إليه بأنه مبتلى، وليس عاصياً، والله غفور رحيم. فالمصاب بحاجة إلى المساندة حتى لا يتحول إلى منتقم يخفي مرضه ليوقع أكبر عدد من الأفراد بنفس المرض، نتيجة النظرة المجتمعية القاصرة، ووصمة العار التي ألصقت به”.
ويؤكد العامري على أهمية استخدام الخطاب المرتكز على القرآن والسنة، وتوجيه الرأي العام ومؤسسة الإعلام والمؤسسات التعليمية، للتحذير من هذا المرض، وكيفية انتقاله، وكيفية التعامل مع المصاب.
وينصح الدكتور سفيان باستعمال أدوات تستخدم لمرة واحدة، ولتخفيف نسبة الإصابة بين المتزوجين المصابين، ينصح باستخدام الواقي الذكري في كل لقاء جنسي، واستخدام العلاج الثلاثي، حيث يقلل من احتمال انتقال العدوى إلى أقل من 2%.
وهو ما تنصح الدكتورة سماح أحمد، بالعمل به، مشيرة إلى أهمية استخدام الأدوات التي تستخدم لمرة واحدة، كونها أفضل طريقة للوقاية من انتقال الفيروس، والتعقيم المستمر قبل استخدام أدوات الأسنان.

إجراءات مؤجلة

تزايد عدد المصابين بالإيدز في العاصمة صنعاء والمناطق الواقعة تحت سيطرة جماعة الحوثي، دفع بعدد من المسؤولين وممثلين عن الجهات الأمنية والعدلية وحقوق الإنسان والمغتربين ومصلحة السجون والأوقاف، إلى لقاء تشاوري لمناقشة تطوير اللائحة الوطنية لمكافحة الإيدز، عقد نهاية العام المنصرم، في العاصمة صنعاء.
وفي اللقاء، أكد المجتمعون على أهمية تكثيف الحملات التثقيفية والتوعوية حول مرض الإيدز، وخاصة في صفوف الشباب، والتركيز على المناطق الأكثر عرضة لانتشار المرض، خاصة في ظل النزوح غير الشرعي من القرن الأفريقي إلى اليمن.
وتم الاتفاق على بذل المزيد من الجهود لتطوير الاستراتيجية الوطنية، بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة، للحد من انتشار مرض الإيدز، والتقليل من آثاره على المجتمع، وتوفير المتطلبات الأساسية والعلاجية الضرورية للمريض.
وطالب المجتمعون المنظمات الدولية العاملة في المجال الصحي في اليمن، إلى القيام بدورها لتوفير المحاليل والمستلزمات الطبية، خاصة ما يتعلق بفحص الدم لتوفير دم آمن داخل البلاد.
كما أوصى المجتمعون بتشكيل غرفة عمليات مشتركة من عدة جهات، أبرزها “الأمن القومي، الأمن السياسي، القضاء، مجلس النواب، ووزارتا الصحة والمغتربين”، تقوم بتعديل القانون رقم 30 لسنة 2009 للحفاظ على حقوق المجتمع وحقوق المريض.
وكان مجلس النواب اليمني أقر في العام 2009، قانون حماية المجتمع من الإيدز وحماية حقوق المتعايشين.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
  أغلقت مليشيا الحوثي الإرهابية المتحف الوطني في صنعاء ومتحف الموروث الشعبي أمام الزوار، متحججة بعجزها عن تسديد فواتير الكهرباء، في حين تُضاء آلاف المقابر التي
المزيد ...
شنت جماعة الحوثي، هجوما جديدا على المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ، عق إحاطته الأخيرة أمام مجلس الأمن الدولي، مهددة بإنهاء عمله في اليمن. وعبرت وزارة
المزيد ...
رفضت دول ومنظمات عربية، الأربعاء، التصريحات الصادرة عن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن ما يسمى "رؤية إسرائيل الكبرى"، بينما طالبت مصر بإيضاحات
المزيد ...
أعلنت المنظمة الدولية للهجرة تمكنها من إنقاذ مجموعة جديد من المهاجرين الأفارقة، بعد أيام من غرق العشرات بالقرب من منطقة شقرة بمحافظة أبين، جنوبي اليمن. وقالت
المزيد ...
أعلنت شركة "ميرسك" الدنماركية، إحدى أكبر شركات الشحن البحري في العالم، عن زيادة جديدة ومؤقتة في رسوم الطوارئ الإضافية المفروضة على كل حاوية، تمر عبر البحر الأحمر،
المزيد ...
  واصلت العملة الوطنية تعافيها لليوم الثالث على التوالي، إذ بلغ سعر صرف الريال السعودي في عمليتي البيع والشراء أقل من 600 ريال، فيما يلامس الدولار حاجز الـ2000 ريال
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
اتبعنا على فيسبوك