من نحن | اتصل بنا | الاثنين 07 يوليو 2025 06:17 مساءً
منذ يوم و 15 ساعه و 17 دقيقه
ترأس السلطان محمد عبد الله آل عفرار، رئيس المجلس العام لأبناء محافظتي المهرة وسقطرى، اجتماعاً هاماً للأمانة العامة للمجلس، شدد فيه على ضرورة توحيد الصفوف والتصدي للمؤامرات والمخططات الخارجية التي تستهدف محافظة المهرة.وأكد السلطان آل عفرار خلال الاجتماع على أهمية الحفاظ
منذ يومان و 15 ساعه و 53 دقيقه
أكد معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري أن المجتمع بات يعيش حالة من الفقر المدقع، حيث أصبحت الغالبية العظمى من المواطنين ضمن "الطبقة المسحوقة" التي تحتاج بشكل مُلِح إلى المساعدات الاجتماعية، مشيراً إلى أن البلاد تمر بظرف اقتصادي وإنساني بالغ
منذ 3 ايام و 11 ساعه
في خطوة متميزة تعبر عن التزامها العميق بتعزيز التعليم والتنمية، دشنت مؤسسة أفق للتعليم والتنمية اليوم السبت مشروع بناء مدرسة المستقبل النموذجية في مدينة تعز.يتكون هذا الصرح التعليمي الطموح من أربعة أدوار، دور ارضي وثلاثة ادوار متكررة، ويمتد على مساحة إجمالية قدرها (1502)
منذ 6 ايام و 9 ساعات و 27 دقيقه
ترأس العميد مفتي سهيل صموده، مدير عام الشرطة والأمن بمحافظة المهرة، الاجتماع نصف السنوي للأجهزة الأمنية للعام 2025. واستهل العميد صموده الاجتماع بالترحيب بالحاضرين، مؤكدًا على الأهمية الكبيرة لهذه اللقاءات الدورية في تقييم الأداء الأمني والتخطيط المستقبلي.وشدد العميد
منذ أسبوع و 16 دقيقه
  أدان عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي الجريمة البشعة التي ارتكبتها ميليشيا الحوثي بحق الشيخ صالح حنتوس، مدير دار القرآن بمديرية السلفية، وأحد الشخصيات الاجتماعية البارزة في محافظة ريمة، معتبرًا أن هذه الجريمة تعكس السلوك الإجرامي للمليشيا، وتدل على
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأربعاء 05 سبتمبر 2018 04:27 مساءً

ما الذي أبقاه الحوثيون لجنيف

د. ياسين سعيد نعمان

- في الطريق إلى جنيف ، ما الذي أبقاه الحوثيون للتفاوض بعد أن أعلنوا تمسكهم بالولاية كأساس للحكم ، وبعد أن أكدوا أن خيارهم (هذا) هو خيار القوة الذي صنعوه بالدماء والتضحيات ؟! - هل وصلت الرسالة للجميع؟ - لا أريد أن أبدو وكأنني أبالغ في المسألة .. لكن لا بأس من أن نلفت الانتباه إلى ما أغفل من حقيقة ، عندما يتعلق الموضوع بما وراء الانقلاب على مشروع الدولة التوافقي ، والتي تم التعبير عنها مؤخراً بوضوح وبآخر ما أنتجه هذا العقل العابث من تنظيرات بشأن الولاية . - هذه الحقيقة لا يمكن النظر إليها إلا بأنها تواصل مع تلك الميوعة من بناء الدولة الوطنية التي مارسها نظام متداخل التكوينات الاجتماعية والثقافية والسياسية والمنافعية طوال عقود من قيام النظام الجمهوري ، بعد أن أفرغ من محتواه . - في إطار هذا النظام المائع المتداخل التكوينات ، ظل مشروع الولاية حاضراً ، يتماهى مع هذه الميوعة ، ويتغذى منها ومن فسادها . وفي ثناياه كان يجري التحرش "بالسقيفة" من باب استدعاء الصراعات في صور من التلهي تارة ، واختبار رد الفعل تارة أخرى . - غير أن ما كان يغيب عن الوعي العام أحياناً كثيرة هو أن المتحلقين حول هذا التاريخ السياسي الصراعي بشقيه ، وبصورة لا تاريخية ، إنما كانوا يصرفون الأنظار عن أهمية بناء الدولة الحديثة المعاصرة التي توفر المواطنة والامن والاستقرار والكرامة لكل اليمنيين ، ويقيمون الحجج الواهية على مخالفتها لما استقر عليه " الأمر" ، وهي العبارة التي كانت تفتح المسالك الى العنف المتبادل حينما لا نجد تفسيراً واضحاً لمعنى ذلك "الأمر" . - يذهب أحد المفكرين إلى أن كل "إنسان يحمل داخله قطعة صغيرة من التاريخ" ، إلا أن هؤلاء صادروا التاريخ ولم يتركوا للانسان ما يبقيه على صلة بالتاريخ الحقيقي أو ما يشعره بالإنتماء إليه . لقنوه تاريخاً صدامياً مشوهاً حسب ما تمليه رغباتهم في إحتكار الحكم . - عندما انتبه اليمنيون الى الخديعة التي مورست عليهم بإغراقهم في أوابد من التاريخ السياسي الصراعي وأنها من صناعة الانسان ، وأن لها ما لها وعليها ما عليها بحساب الزمن الذي فكر فيه أناس ذلك الزمان (رضوان الله) عليهم في مطلعه، وعملوا جهدهم على أن يخرجوا من المحنة بعد وفاة الرسول عليه الصلاة والسلام ، وانقطاع الوحي ، وما تبعه بعد ذلك من صراع دموي مرير على الحكم ، كان لا بد من "سقيفة" أخرى يستدل فيها اليمنيون بروح الفكرة ذاتها في التشاور ولكن بمضامين ومتطلبات وحاجات العصر ، وبما يسمح للجميع بعرض أفكارهم عن الدولة والاستماع إلى الآخر ، ثم التوافق على الأصلح . وهو ما تم في مؤتمر الحوار كأهم تجربة خاضها اليمنيون لتجاوز "فتنة" الحكم . - لكن ، يتكرر المشهد من قبل البعض ، فيما يبدو أن المشكلة ليست أكثر من استدعاء لمشكل تاريخي لدعم نزوع شيطاني لإحتكار السلطة ، لم يجد أصحاب هذا النزوع ما يسند مغامرتهم غير إيقاظ الفتنة من مرقدها ، على الرغم من أن من يتحدثون باسمه كان أكثر الناس تمسكاً بوحدة المسلمين وأشدهم دعوة للسلم وحقن الدماء . - اليوم يذهب الجميع إلى جنيف في جولة من مفاوضات جديدة ، وهو أمر من الممكن أن يبنى عليه الشيء الكثير باعتباره خطوة نحو فتح آفاق لتفاهمات تتعلق ببناء الدولة ، ولكن يا ترى ما الذي سيتضمنه تعزيز المسار على هذا الطريق وقد أغلق الحوثيون باب التفاهم بإعلان تمسكهم بالولاية قبل جنيف بأيام قليلة ؟ - وعلى ذلك هل ستمضي هذه الدورة من المشاورات في بحث مشروع الولاية والنظر في إمكانية الأخذ به كسبيل لحل المشكلة ، أم في إقناع الحوثيين بأن موضوع "الولاية" أمر لا أساس له من أصله ، أو أنه ذو أصل ولكن عفى عليه الزمن ، أم أن ادعاءهم الميراث أمر مشكوك فيه وعليهم إثباته ... وإذا لم يتوصلا إلى حل لهذا الإشكال فهل سيكون تعزيز الثقة بواسطة "البينة على من ادعى واليمين على من أنكر"؟ - والله إنني لا أراها غير تجربة أخرى "ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب" يجري تجريعها شعباً سلب خيار الحياة مع الكلمة ، ومطلوب منه أن يختار الموت بصمت . - لا خيار غير مكاشفة مقترف الخطأ ، والإعتراف بأن "سقيفة" اليمنيين رقم ٢ هي الحل ، بدلاً من الغمغمة التي يكبر معها الخطأ ويفرض إرادته . اللهم اشهد .

 

 


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك